[محمد العيدان]

فلنقف مع انفسنا قليلا

لن يعنيني هنا تاريخ كويت ما قبل الاستقلال، ولا جذور القيم الثقافية التي زرعها الاولين و التي ننعم بها كما آباءنا من قبلنا و آباءهم من قبلهم
ولن أدخل في سرد تاريخي لبدايات النضال السياسي الوطني الضارب أوتاده في عمق الزمن. و لن يعنيني البحث عن مؤسسي او رواد الحركة المسرحية او الادبية او الرياضية ..الخ الذين وضعوا الأسس في قلب تاريخنا القديم
هنا ساستعرض من خلال الصور التي تغني عن الف كلمة المراحل التي مرت بها الكويت في عدة مجالات فقط منذ عام 1961 و من خلال بعض رموزها البارزين
فلنشد حبال أشرعتنا و نسافر الى الماضي القريب و نمر بالأيام ...


الحركة الأدبية



من اليمين: أحمد السقاف، صالح النصرالله، أحمد العدواني ( مؤلف النشيد الوطني الحالي )، فهد بورسلي، حمد الرجيب





من اليمين: عبداللطيف البناي، ليلى العثمان، د. خليفة الوقيان، اسماعيل فهد اسماعيل، د.عبدالله العتيبي


الرياضة



من اليمين: فاروق ابراهيم، مرزوق سعيد (الصخرة السوداء)، حمد بوحمد




من اليمين: فتحي كميل، أحمد الطرابلسي، جاسم يعقوب




اليمين: عبدالعزيز العنبري، فيصل الدخيل، سعد الحوطي، عبدالله البلوشي




من اليمين: مؤيد الحداد، سمير سعيد، سامي الحشاش


الحركة الفنية



من اليمين: صقر الرشود، مريم الغضبان، عبدالعزيز المسعود





من اليمين: سعد الفرج، عبدالعزيز النمش، خالد النفيسي، عبدالحسين عبدالرضا، حياة الفهد




من اليمين الصف الاول : علي المفيدي، عبدالعزيز السريّع، خالد العبيد، محمد المنصور، سعاد عبدالله، غانم الصالح
من اليمين الصف الثاني: منصور المنصور، ابراهيم الصلال، محمد جابر





من اليمين: سمير القلاف، عبدالرحمن العقل، استقلال أحمد، جاسم النبهان



الحركة الطلابية







مجلس الامة

المجلس التأسيسي


من اليمين: حمود الزيد الخالد، د. أحمد الخطيب (نائب الرئيس)، عبدالعزيز الصقر (الرئيس)، عبداللطيف ثنيان الغانم، يعقوب يوسف الحميضي


حقبة الستينات


من اليمين: عبدالرزاق خالد الزيد الخالد، سامي المنيس، جاسم القطامي، سليمان المطوع، محمد يوسف النصف، محمد الرشيد



حقبة السبعينيات


من اليمين: أحمد يوسف النفيسي، علي الغانم، سالم المرزوق، عبدالله النيباري



حقبة الثمانينيات


من اليمين: د. أحمد الربعي، خالد السلطان، أحمد باقر، أحمد السعدون، د. عبدالله النفيسي، حمد عبدالله الجوعان...


حقبة جميلة من حقبات الكويت

وها هي الكويت مهما حصل ستبقى في


القمة معتليه

وفي الرواسي والشموخ الذي انبطع باسمهاااااا