الفنون
12-01-2009, 04:58 AM
بعد انتهائه من تصوير الفيلم السينمائي القصير الذي يحمل اسم «المدينة الضائعة» من تأليف واخراج حسن عبدال يقوم الفنان أحمد ايراج بقراءة مجموعة من السيناريوهات لعدد من المسلسلات التلفزيونية المحلية والخليجية لاختيار ما يناسبه منها.
وقال ايراج ان كثرة عدد القنوات الفضائية محليا وخليجيا وعربيا ساعد في انتشار المسلسلات التلفزيونية وخلق جوا من التنافس الكبير خاصة خلال شهر رمضان المبارك.
واشار ايراج الى انه يعشق المسرح فهو «أبو الفنون» خاصة أن بدايته كانت عبر المسرح بشكل عام ومسرح الطفل بشكل خاص وانه استفاد كثيرا منه فهو المدرسة التي يكتسب منها الفنان الخبرة خاصة اذا كان هناك مخرج متميز.
تأييد
وشدد ايراج على انه من مؤيدي وجود مسرح معاصر يختلف تماما عما تم تقديمه من الفنانين الرواد عبر فترات مختلفة من تاريخ المسرح الكويتي لانه لكل عصر مسرح يناسبه وهناك مسرحيات تم تقديمها اخيرا رائعة وان كانت هناك بعض المسرحيات التي كانت دون مستوى الطموح فهذا امر طبيعي في الفن.
وبين ايراج ان انطلاقته الحقيقية كانت من خلال مسلسل «جرح الزمن» الذي بدأ بعده سلسلة من الاعمال التلفزيونية محليا وخليجيا مع نجوم الفن الكبار الذين استفاد من خبراتهم.
وتمنى ايراج ان يقدم الفنانون الشباب الاعمال الفنية الراقية التي تليق بتاريخ الحركة الفنية الكويتية.
وقال ايراج ان كثرة عدد القنوات الفضائية محليا وخليجيا وعربيا ساعد في انتشار المسلسلات التلفزيونية وخلق جوا من التنافس الكبير خاصة خلال شهر رمضان المبارك.
واشار ايراج الى انه يعشق المسرح فهو «أبو الفنون» خاصة أن بدايته كانت عبر المسرح بشكل عام ومسرح الطفل بشكل خاص وانه استفاد كثيرا منه فهو المدرسة التي يكتسب منها الفنان الخبرة خاصة اذا كان هناك مخرج متميز.
تأييد
وشدد ايراج على انه من مؤيدي وجود مسرح معاصر يختلف تماما عما تم تقديمه من الفنانين الرواد عبر فترات مختلفة من تاريخ المسرح الكويتي لانه لكل عصر مسرح يناسبه وهناك مسرحيات تم تقديمها اخيرا رائعة وان كانت هناك بعض المسرحيات التي كانت دون مستوى الطموح فهذا امر طبيعي في الفن.
وبين ايراج ان انطلاقته الحقيقية كانت من خلال مسلسل «جرح الزمن» الذي بدأ بعده سلسلة من الاعمال التلفزيونية محليا وخليجيا مع نجوم الفن الكبار الذين استفاد من خبراتهم.
وتمنى ايراج ان يقدم الفنانون الشباب الاعمال الفنية الراقية التي تليق بتاريخ الحركة الفنية الكويتية.