جنون أنثى &&
08-06-2010, 04:28 AM
سميرة سعيد تغني مجددا بالمغربية وتنفي نيّتها خوض تجربة التمثيل
قررت الفنانة المغربية سميرة سعيد اهداء أغنية «كن فائزا» للمحطات الفضائية العربية، حتى تحقق الأغنية الانتشار المطلوب، وهي تقدمها باللهجة المغربية واللغة الانكليزية بطريقة الدويتو مع فريق الراب المغربي «فناير»، وتم تصويرها أثناء استضافتها في الحلقة الافتتاحية لبرنامج «استوديو دوزيم» المتخصص في اكتشاف المواهب الغنائية المغربية.
سميرة سعيد أكدت لـ «الراي» أنها سعيدة بالدويتو لأنه يعيدها الى لهجتها المغربية التي انقطعت عن الغناء بها منذ فترة طويلة، كما أن كلماته تدعم فكرة التواصل الايجابي بين البشر، وتدعم فكرة الحب والاخاء وتقبل واقع الحياة التي تعيش فيها.
وعبرت عن عدم رضاها عن الوضع الغنائي الحالي بسبب الظروف الصعبة التي تمر بها سوق الكاسيت والقرصنة التي قضت على الانتاج الغنائي، وأيضا انتشار الكليبات العارية وظهور أشباه المطربين والمطربات.
سميرة التي تسجل أغنيات ألبومها الجديد الذي ستنتجه بنفسها، أوضحت أن الحياة الفنية في العالم العربي لها سلبياتها وايجابياتها، كما أن هناك جهات محترمة تدعم الفن الحقيقي ولا تفكر في البحث عن المادة فقط، ولذلك،، فهي تشعر بأن الأمل في الاصلاح لايزال موجودا.
وأشارت الى أن حالتها الصحية على ما يرام، بعد الوعكة التي مرت بها أخيرا وألزمتها الفراش لما يقرب من العشرين يوما، موضحة أنها خلال هذه الفترة كانت تتابع ما يحدث في الساحة الغنائية من خلال مشاهدتها للفضائيات، وشد انتباهها أن هناك العديد من الأصوات الجديدة لا تعرف أسماءها، كما أن الاعتماد على الشكل أصبح أهم من التركيز في مضمون ما يقدم.
من ناحية أخرى، نفت سميرة سعيد مشاركتها في الدراما التلفزيونية المصرية خلال الفترة الأخيرة، مشيرة الى أن التمثيل ليس في ذهنها، وهي تؤمن بالتخصص وضرورة دعم مشوارها الغنائي، وكذلك الاهتمام برعاية ابنها شادي.
http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=208085&date=08062010
قررت الفنانة المغربية سميرة سعيد اهداء أغنية «كن فائزا» للمحطات الفضائية العربية، حتى تحقق الأغنية الانتشار المطلوب، وهي تقدمها باللهجة المغربية واللغة الانكليزية بطريقة الدويتو مع فريق الراب المغربي «فناير»، وتم تصويرها أثناء استضافتها في الحلقة الافتتاحية لبرنامج «استوديو دوزيم» المتخصص في اكتشاف المواهب الغنائية المغربية.
سميرة سعيد أكدت لـ «الراي» أنها سعيدة بالدويتو لأنه يعيدها الى لهجتها المغربية التي انقطعت عن الغناء بها منذ فترة طويلة، كما أن كلماته تدعم فكرة التواصل الايجابي بين البشر، وتدعم فكرة الحب والاخاء وتقبل واقع الحياة التي تعيش فيها.
وعبرت عن عدم رضاها عن الوضع الغنائي الحالي بسبب الظروف الصعبة التي تمر بها سوق الكاسيت والقرصنة التي قضت على الانتاج الغنائي، وأيضا انتشار الكليبات العارية وظهور أشباه المطربين والمطربات.
سميرة التي تسجل أغنيات ألبومها الجديد الذي ستنتجه بنفسها، أوضحت أن الحياة الفنية في العالم العربي لها سلبياتها وايجابياتها، كما أن هناك جهات محترمة تدعم الفن الحقيقي ولا تفكر في البحث عن المادة فقط، ولذلك،، فهي تشعر بأن الأمل في الاصلاح لايزال موجودا.
وأشارت الى أن حالتها الصحية على ما يرام، بعد الوعكة التي مرت بها أخيرا وألزمتها الفراش لما يقرب من العشرين يوما، موضحة أنها خلال هذه الفترة كانت تتابع ما يحدث في الساحة الغنائية من خلال مشاهدتها للفضائيات، وشد انتباهها أن هناك العديد من الأصوات الجديدة لا تعرف أسماءها، كما أن الاعتماد على الشكل أصبح أهم من التركيز في مضمون ما يقدم.
من ناحية أخرى، نفت سميرة سعيد مشاركتها في الدراما التلفزيونية المصرية خلال الفترة الأخيرة، مشيرة الى أن التمثيل ليس في ذهنها، وهي تؤمن بالتخصص وضرورة دعم مشوارها الغنائي، وكذلك الاهتمام برعاية ابنها شادي.
http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=208085&date=08062010