بن عـيدان
04-09-2010, 08:32 PM
غادر الفنان إبراهيم الحكمي المستشفى بعد إجرائه عملية «ربط وتحويل مسار المعدة» لإنقاص وزنه بعد أن وصل إلى 225 كيلو جراما مثلما فعل الإماراتي حسين الجسمي، ومكث يومين بعدها في العناية المركزة وأسبوعين تحت الملاحظة، وأكد الدكتور وليد بخاري «الذي أجرى العملية لـ«شمس» أن نسبة نجاح مثل هذه العمليات غالبا ما يكون 100 % إلا أن هناك أمورا يجب إدراكها قبل الخوض بها ومن أهمها المريض وملاءمة العملية له، وهذا الأمر لم نستطع تحديده بالكامل إلا منذ وقت قريب، وذلك لأنه يتعلق بنوع السمنة سواء كانت وراثية أم ناتجة عن اضطراب في الغذاء أو وجود أورام نخامية.
ولذا توجب علينا التأكد من السبب الحقيقي لسمنة الفنان، ثم التعرف على العادات الغذائية وقدرة تحمل المريض على اتباع نظام معين، وثقافته بشكل عام لاستيعاب الشروط والأنظمة المتبعة بعد العملية، ثم يتم اختيار الإجراء المناسب له، ولذلك استطعنا تحقيق نسب نجاح ممتازة في مثل إجراء هذه العمليات.
من جهة أخرى ذكر الفنان إبراهيم الحكمي أنه تردد كثيرا في إجرائه العملية إلا أنه اتخذ قراره أخيرا: «الفكرة كانت تراودني منذ زمن، ولكني لم أود الاستعجال في إجرائها، والحمد لله على كل حال، الآن أنا بصحة جيدة، وسيكون حالي مختلفا بعد تخفيف وزني، وسيستغرق ذلك تقريبا من ثلاثة إلى ستة أشهر». وكشف أنه سيخسر بعد العملية ما يقارب 100 كيلو جرام. وأكد الحكمي أن الدكتور نصحه خلال الأشهر المقبلة بضرورة التقيد بتعليمات مهمة حتى يحافظ على جسمه ومعدل انخفاض الوزن بشكل سليم: «أخبرني الدكتور أنه في الأيام الأولى بعد العملية، يجب البدء بتناول كميات صغيرة من السوائل الخفيفة كالماء والمشروبات الدافئة «النعناع، البابونج، اليانسون، والشاي الأخضر» دون إضافة السكر، وتناول العصائر الطازجة مع تجنب عصائر العنب والمانجو، وقصب السكر، ويجب تجنب الأطعمة الصلبة تماما، ويمكن زيادة كمية السوائل تدريجيا، والبدء بتناول سوائل أكثر سماكة مثل الحليب أو اللبن الخالي من الدسم والشوربة الخفيفة».
يذكر أن الفنان إبراهيم الحكمي قد أنهى أخيرا كافة الترتيبات لألبومه القادم الذي سيكون منوعا في مضمونه، حيث ذكر مدير أعماله إبراهيم مبارك أن الألبوم سيشمل عددا من الألوان الغنائية ولن يكون سعوديا فقط، بل هناك أغان لبنانية ومصرية، إضافة إلى الخليجية، وسيحتوي على الكثير من المفاجآت في التوزيع والكلمة واللحن، وسيكون كما انتظره جمهوره طوال الفترة الماضية: «لدينا مجموعة من الملحنين والشعراء أبرزهم الأمير محمد العبدالله، الأمير بندر بن فهد، خالد المريخي، ناصر الصالح، مصطفى مرسي، وسيم باسعد، فيصل البراك، أحمد المري، حسن عبدالله، وياسر أبو علي، ناصر الصالح، أحمد محيي، حسن عبدالله، عبدالله غالي، وسلطان أبو رابح.
الرابط:http://www.shms.com.sa/html/story.php?id=107989
ولذا توجب علينا التأكد من السبب الحقيقي لسمنة الفنان، ثم التعرف على العادات الغذائية وقدرة تحمل المريض على اتباع نظام معين، وثقافته بشكل عام لاستيعاب الشروط والأنظمة المتبعة بعد العملية، ثم يتم اختيار الإجراء المناسب له، ولذلك استطعنا تحقيق نسب نجاح ممتازة في مثل إجراء هذه العمليات.
من جهة أخرى ذكر الفنان إبراهيم الحكمي أنه تردد كثيرا في إجرائه العملية إلا أنه اتخذ قراره أخيرا: «الفكرة كانت تراودني منذ زمن، ولكني لم أود الاستعجال في إجرائها، والحمد لله على كل حال، الآن أنا بصحة جيدة، وسيكون حالي مختلفا بعد تخفيف وزني، وسيستغرق ذلك تقريبا من ثلاثة إلى ستة أشهر». وكشف أنه سيخسر بعد العملية ما يقارب 100 كيلو جرام. وأكد الحكمي أن الدكتور نصحه خلال الأشهر المقبلة بضرورة التقيد بتعليمات مهمة حتى يحافظ على جسمه ومعدل انخفاض الوزن بشكل سليم: «أخبرني الدكتور أنه في الأيام الأولى بعد العملية، يجب البدء بتناول كميات صغيرة من السوائل الخفيفة كالماء والمشروبات الدافئة «النعناع، البابونج، اليانسون، والشاي الأخضر» دون إضافة السكر، وتناول العصائر الطازجة مع تجنب عصائر العنب والمانجو، وقصب السكر، ويجب تجنب الأطعمة الصلبة تماما، ويمكن زيادة كمية السوائل تدريجيا، والبدء بتناول سوائل أكثر سماكة مثل الحليب أو اللبن الخالي من الدسم والشوربة الخفيفة».
يذكر أن الفنان إبراهيم الحكمي قد أنهى أخيرا كافة الترتيبات لألبومه القادم الذي سيكون منوعا في مضمونه، حيث ذكر مدير أعماله إبراهيم مبارك أن الألبوم سيشمل عددا من الألوان الغنائية ولن يكون سعوديا فقط، بل هناك أغان لبنانية ومصرية، إضافة إلى الخليجية، وسيحتوي على الكثير من المفاجآت في التوزيع والكلمة واللحن، وسيكون كما انتظره جمهوره طوال الفترة الماضية: «لدينا مجموعة من الملحنين والشعراء أبرزهم الأمير محمد العبدالله، الأمير بندر بن فهد، خالد المريخي، ناصر الصالح، مصطفى مرسي، وسيم باسعد، فيصل البراك، أحمد المري، حسن عبدالله، وياسر أبو علي، ناصر الصالح، أحمد محيي، حسن عبدالله، عبدالله غالي، وسلطان أبو رابح.
الرابط:http://www.shms.com.sa/html/story.php?id=107989