بحرانيه
05-09-2010, 02:53 PM
كشفت الأيام الماضية أن الإعلامية حليمة بولند تملك ميزة إضافية على المزايا التي تملكها فبالإضافة لجمالها الفتان ( سواء طبيعي أو صناعي )، وهذه الميزة ليست ذكاء فقط بل دهاء وليس غريبٌ الدهاء على " الجنس الناعم ".
كوثر محمد – ساخر
حيث أثير قبل فترة إشاعة بأن برنامج مسلسلات حليمة سيتم إيقافه بسبب أسلوبها وملابسها الخادشة للحياء، إلا أن حليمة نفت ذلك كما أن إدارة mbc قالت بأن الاتفاق مع حليمة بأن البرنامج سيتم إيقافه في ( العشر الأواخر ) من رمضان، إلا أنه مع دخول هذه الأيام ما تزال حليمة ( ملعلعة ) في برنامجها وتقدمها كأن شيئاً لم يكن بل أن أسلوبها لم يتغير كما أن ملابسه قد تكون ( أخدش ) من سابقاتها.
مما تولد لدى بعض النساء شكوك بأن تلك الإشاعة أطلقت بتنسيق من حليمة بولند بعد الحملة التي أطلقت ضدها وانصراف الكثير من المشاهدين لمتابعة مسابقات (شوجي) ، وما حملهن على ذلك هو أن البرنامج مستمر ولم يتوقف بالإضافة إلى أن البرنامج أصبح له شعبية أكبر مما كان عليه، بل أن بعض الرجال انتبهوا إليها بعد تلك الحملة وأصبحوا يترقبون برنامجها وماذا ستكون كلماتها الأخيرة.
وبحسب حديث بعض النساء لصحيفة ساخر الإلكترونية أنهن لا يستبعدن أن تكون تلك الإشاعة انطلقت من حليمة بولند، وأضفن بأنه كان يفترض أن لا يتم الحديث عن حليمة نهائياً سواء بالسلب أو الإيجاب، لأن ذلك سيروج لها ولمياعتها، وأكدن بأنه يجب على النساء أن يتعاملن مع حليمة على أنها نكرة ولا شيء لينساها بعض الرجال المغفلين.
ويخالفن نساء أخريات أن تكون حليمة خططت للإشاعة ، حيث بين لصحيفة ساخر الإلكترونية أنه " صدفة " تحققت لحليمة وأن برنامجها سيتوقف السنة القادمة وستنتهي معاناتهن منها ومن " مصالتها " –على حد تعبيرهن- ، وأشرن إلى أن حليمة بولند أبعد من أن تكون ذكية لتضحك على " بنات جلدتها " بهذا الشكل، مضيفات بأنه لو تم الإفتراض بأنها خطة مقصودة فقد تكون إنطلقت من mbc .
هذا وتستمر حليمة بولند في تقديم مسلسلات حليمة يومياً على شاشة mbc ولن تتوقف إلا نهاية شهر رمضان
منقول
كوثر محمد – ساخر
حيث أثير قبل فترة إشاعة بأن برنامج مسلسلات حليمة سيتم إيقافه بسبب أسلوبها وملابسها الخادشة للحياء، إلا أن حليمة نفت ذلك كما أن إدارة mbc قالت بأن الاتفاق مع حليمة بأن البرنامج سيتم إيقافه في ( العشر الأواخر ) من رمضان، إلا أنه مع دخول هذه الأيام ما تزال حليمة ( ملعلعة ) في برنامجها وتقدمها كأن شيئاً لم يكن بل أن أسلوبها لم يتغير كما أن ملابسه قد تكون ( أخدش ) من سابقاتها.
مما تولد لدى بعض النساء شكوك بأن تلك الإشاعة أطلقت بتنسيق من حليمة بولند بعد الحملة التي أطلقت ضدها وانصراف الكثير من المشاهدين لمتابعة مسابقات (شوجي) ، وما حملهن على ذلك هو أن البرنامج مستمر ولم يتوقف بالإضافة إلى أن البرنامج أصبح له شعبية أكبر مما كان عليه، بل أن بعض الرجال انتبهوا إليها بعد تلك الحملة وأصبحوا يترقبون برنامجها وماذا ستكون كلماتها الأخيرة.
وبحسب حديث بعض النساء لصحيفة ساخر الإلكترونية أنهن لا يستبعدن أن تكون تلك الإشاعة انطلقت من حليمة بولند، وأضفن بأنه كان يفترض أن لا يتم الحديث عن حليمة نهائياً سواء بالسلب أو الإيجاب، لأن ذلك سيروج لها ولمياعتها، وأكدن بأنه يجب على النساء أن يتعاملن مع حليمة على أنها نكرة ولا شيء لينساها بعض الرجال المغفلين.
ويخالفن نساء أخريات أن تكون حليمة خططت للإشاعة ، حيث بين لصحيفة ساخر الإلكترونية أنه " صدفة " تحققت لحليمة وأن برنامجها سيتوقف السنة القادمة وستنتهي معاناتهن منها ومن " مصالتها " –على حد تعبيرهن- ، وأشرن إلى أن حليمة بولند أبعد من أن تكون ذكية لتضحك على " بنات جلدتها " بهذا الشكل، مضيفات بأنه لو تم الإفتراض بأنها خطة مقصودة فقد تكون إنطلقت من mbc .
هذا وتستمر حليمة بولند في تقديم مسلسلات حليمة يومياً على شاشة mbc ولن تتوقف إلا نهاية شهر رمضان
منقول