محمد العيدان
13-09-2010, 03:04 PM
http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2010/09/13/02.32.03_main.jpg (http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2010/09/13/02.32.03.jpg)خالد العقروقة «ولد الديرة» مع محمد الويس
http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=226150&date=13092010
لم يمر العيد كما ينبغي على الفنان الشاب ولد الديرة الراقد في أحد المستشفيات التايلندية للعلاج من أورام سرطانية، فهو يفاجأ في كل مرة بأورام سرطانية جديدة في مختلف أنحاء جسده حتى احترق جلده من العلاج الكيماوي، وآخر عملية أجراها كانت استئصال أورام سرطانية جديدة من ظهره.
ولد الديرة في اتصال هاتفي مع «الراي» هنأ الشعب الكويتي بعيد الفطر السعيد وقال إنه كان يتمنى لو قضى شهر رمضان الفضيل في الكويت ليعيش لحظات دفء وسعادة مع أهله وحبايبه و«يأكل لقيمات وهريسة» إلا ان الأمور الصحية المتردية حرمته من العودة للبلاد.
وفي السياق بدلاً من أن ينتظر ولد الديرة عيدية لجنة العلاج بالخارج في ارسال المبلغ المطلوب للمستشفى الأميركي في تايلند قال خالد العقروقة «أنا لا أدري ما الجهة التي تصرف على علاجي، فهل هو ديوان سمو رئيس مجلس الوزراء، أم وزارة الصحة، وسبب حيرتي أن لجنة العلاج بالخارج بطيئة الاجراءات جدا وتتأخر كثيرا في ارسال المبلغ الأمر الذي يؤخر جرعات العلاج الكيماوي فأحصل على أورام سرطانية جديدة».
وختم ولد الديرة اتصاله بالقول ان «الأطباء في تايلند قرروا ان حالته تستدعي البقاء ثلاثة أشهر أخرى في المستشفى إلا ان لجنة العلاج بالخارج وافقت على التمديد لشهر واحد فقط، فهل يجوز أن تتركني اللجنة في نصف الطريق؟!».
http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=226150&date=13092010
لم يمر العيد كما ينبغي على الفنان الشاب ولد الديرة الراقد في أحد المستشفيات التايلندية للعلاج من أورام سرطانية، فهو يفاجأ في كل مرة بأورام سرطانية جديدة في مختلف أنحاء جسده حتى احترق جلده من العلاج الكيماوي، وآخر عملية أجراها كانت استئصال أورام سرطانية جديدة من ظهره.
ولد الديرة في اتصال هاتفي مع «الراي» هنأ الشعب الكويتي بعيد الفطر السعيد وقال إنه كان يتمنى لو قضى شهر رمضان الفضيل في الكويت ليعيش لحظات دفء وسعادة مع أهله وحبايبه و«يأكل لقيمات وهريسة» إلا ان الأمور الصحية المتردية حرمته من العودة للبلاد.
وفي السياق بدلاً من أن ينتظر ولد الديرة عيدية لجنة العلاج بالخارج في ارسال المبلغ المطلوب للمستشفى الأميركي في تايلند قال خالد العقروقة «أنا لا أدري ما الجهة التي تصرف على علاجي، فهل هو ديوان سمو رئيس مجلس الوزراء، أم وزارة الصحة، وسبب حيرتي أن لجنة العلاج بالخارج بطيئة الاجراءات جدا وتتأخر كثيرا في ارسال المبلغ الأمر الذي يؤخر جرعات العلاج الكيماوي فأحصل على أورام سرطانية جديدة».
وختم ولد الديرة اتصاله بالقول ان «الأطباء في تايلند قرروا ان حالته تستدعي البقاء ثلاثة أشهر أخرى في المستشفى إلا ان لجنة العلاج بالخارج وافقت على التمديد لشهر واحد فقط، فهل يجوز أن تتركني اللجنة في نصف الطريق؟!».