جنون أنثى &&
03-11-2010, 11:44 PM
إبراهيم الحربي لـ الوطن: الألقاب الفنية تفرحني لكنها لا تضيف إلى مشواري
كتب يحيى عبدالرحيم:
يستعد الفنان ابراهيم الحربي للمشاركة في اكثر من عمل فني داخل وخارج الكويت، اولها مسلسل تلفزيوني ضخم من اخراج المخرج السوري عارف الطويل سيتم تصويره في الكويت والسعودية وعدد من دول الخليج اوائل العام المقبل لصالح محطة تلفزيون الشرق الاوسط (m.b.c) كما سيصور في دولة البحرين الجزء الثاني من مسلسل «قصة هوانا» للمخرج البحريني محمد القفاص، وآخر عمل يستعد لتصويره خلال الايام القليلة المقبلة مع المنتج الشاعر خالد البذال.
هواية التأليف
وردا على سؤال حول ممارسته هواية تأليف الاعمال الفنية دون ان يذكر اسمه صراحة في «تتر» هذه الاعمال اجاب: «انا امارس الكتابة منذ الثمانينيات، وكانت البداية من خلال مسرحية «عزل السوق» والتي انتجت بالتعاون مع الفنانة الكبيرة حياة الفهد والفنان الراحل خليل اسماعيل، ثم قدمت سهرة تلفزيونية من تأليفي بعنوان «من القاتل» حققت نجاحا جيدا في ذلك الوقت كذلك قدمت خلال هذه الفترة مسلسلا تلفزيونيا بعنوان «الرهينة» مع المخرج البيلي احمد، والآن لدى عمل تلفزيوني تراثي كوميدي انتهيت من كتابة «20 حلقة» منه، ولا ازال في تأليف احداثه الاخيرة، ولكن بصفة عامة لا استعجل في تقديم مثل هذه التجارب، وانما عندما تستهويني احدى الافكار فإنني ابدأ في كتابتها، وفي الوقت نفسه لا احب ان اذكر اسمي عليها، واهم ما احرص عليه في تقديمي لمثل هذه الافكار ان تكون جديدة، اما عن اسباب عدم ذكر اسمي على مثل هذه الاعمال فأنا لا احب ان يقال انني امثل وانتج واؤلف في الوقت نفسه، أو ان يقال انني اؤلف لكي انتج ما اقوم بكتابته».
ألقاب فنية
وسألناه عن شعوره بكثرة الالقاب الفنية التي تطلق عليه مثل «الامبراطور»، وهل تعنيه مثل هذه الالقاب أم ان ما يهمه هو ان يقدم اعماله الفنية لجمهوره وما تحققه من نجاح بصرف النظر عن مثل هذه الالقاب، فأجاب: «تعودت على مثل هذه الالقاب على مدار مشواري الفني، وقد اكون اكثر فنان حاز على الالقاب والمسميات في مشواره الفني، مثل لقب «سندباد الخليج» و«جاسم»، وأخيرا لقب «الامبراطور» الذي اضافته لي الكاتبة والمنتجة فجر السعيد في احد اعمالها الفنية، وغيرها من الالقاب الفنية، وارى ان مثل هذه المسميات لا تضيف الى مشواري الفني ولكنها تفرحني في الوقت نفسه، وعلى سبيل المثال فان لقب «بدر الزمان» الذي علق بي هو اسم لمسلسل للاطفال كنت قدمته في فترة الثمانينات، وهو لقب يسعدني لانه يذكرني بفترة كنت اتسيد فيها مسلسلات الاطفال، كما ان تكرار هذا اللقب حتى الآن يعكس من ناحية اخرى ان مثل هذه الاعمال القديمة والتي مرت عليها سنوات طويلة لاتزال عالقة بأذهان الجمهور، ومثل هذه الامر يفرح الفنان.
الدراما العربية
وعن رأيه في مشاركة الفنانين الخليجيين في الدراما العربية خاصة المصرية سواء كان ذلك على مستوى التلفزيون او السينما قال: «كنت من اوائل الفنانين الذين كانت لهم مشاركات عربية في بدايتي الفنية عندما شاركت في احد المسلسلات المصرية ووقفت فيه امام عمالقة الفن المصري امثال امينة رزق، يوسف شعبان، توفيق الدقن، امين الهنيدي، حسن حسني، وآخرين، وانا ارى ان مثل هذه المشاركات جيدة للفنان خاصة اذا كانت في الدراما المصرية الرائدة في المنطقة العربية، وقدمت هذه المشاركة باللهجة المصرية، وكان اكثر ماركزت عليه في هذه المشاركة ان اتواجد بشكل مشرف من خلال دور رئيسي في العمل وليس مشاركة بسيطة غير مؤثرة في الاحداث، فمثل هذا الامر يكون مرفوضا، واتمنى ان يكون مثل هذا التعاون المشترك موجودا الآن بشكل اكبر، ولكن للاسف نحن نفقده الآن بعكس السابق».
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=65884#
كتب يحيى عبدالرحيم:
يستعد الفنان ابراهيم الحربي للمشاركة في اكثر من عمل فني داخل وخارج الكويت، اولها مسلسل تلفزيوني ضخم من اخراج المخرج السوري عارف الطويل سيتم تصويره في الكويت والسعودية وعدد من دول الخليج اوائل العام المقبل لصالح محطة تلفزيون الشرق الاوسط (m.b.c) كما سيصور في دولة البحرين الجزء الثاني من مسلسل «قصة هوانا» للمخرج البحريني محمد القفاص، وآخر عمل يستعد لتصويره خلال الايام القليلة المقبلة مع المنتج الشاعر خالد البذال.
هواية التأليف
وردا على سؤال حول ممارسته هواية تأليف الاعمال الفنية دون ان يذكر اسمه صراحة في «تتر» هذه الاعمال اجاب: «انا امارس الكتابة منذ الثمانينيات، وكانت البداية من خلال مسرحية «عزل السوق» والتي انتجت بالتعاون مع الفنانة الكبيرة حياة الفهد والفنان الراحل خليل اسماعيل، ثم قدمت سهرة تلفزيونية من تأليفي بعنوان «من القاتل» حققت نجاحا جيدا في ذلك الوقت كذلك قدمت خلال هذه الفترة مسلسلا تلفزيونيا بعنوان «الرهينة» مع المخرج البيلي احمد، والآن لدى عمل تلفزيوني تراثي كوميدي انتهيت من كتابة «20 حلقة» منه، ولا ازال في تأليف احداثه الاخيرة، ولكن بصفة عامة لا استعجل في تقديم مثل هذه التجارب، وانما عندما تستهويني احدى الافكار فإنني ابدأ في كتابتها، وفي الوقت نفسه لا احب ان اذكر اسمي عليها، واهم ما احرص عليه في تقديمي لمثل هذه الافكار ان تكون جديدة، اما عن اسباب عدم ذكر اسمي على مثل هذه الاعمال فأنا لا احب ان يقال انني امثل وانتج واؤلف في الوقت نفسه، أو ان يقال انني اؤلف لكي انتج ما اقوم بكتابته».
ألقاب فنية
وسألناه عن شعوره بكثرة الالقاب الفنية التي تطلق عليه مثل «الامبراطور»، وهل تعنيه مثل هذه الالقاب أم ان ما يهمه هو ان يقدم اعماله الفنية لجمهوره وما تحققه من نجاح بصرف النظر عن مثل هذه الالقاب، فأجاب: «تعودت على مثل هذه الالقاب على مدار مشواري الفني، وقد اكون اكثر فنان حاز على الالقاب والمسميات في مشواره الفني، مثل لقب «سندباد الخليج» و«جاسم»، وأخيرا لقب «الامبراطور» الذي اضافته لي الكاتبة والمنتجة فجر السعيد في احد اعمالها الفنية، وغيرها من الالقاب الفنية، وارى ان مثل هذه المسميات لا تضيف الى مشواري الفني ولكنها تفرحني في الوقت نفسه، وعلى سبيل المثال فان لقب «بدر الزمان» الذي علق بي هو اسم لمسلسل للاطفال كنت قدمته في فترة الثمانينات، وهو لقب يسعدني لانه يذكرني بفترة كنت اتسيد فيها مسلسلات الاطفال، كما ان تكرار هذا اللقب حتى الآن يعكس من ناحية اخرى ان مثل هذه الاعمال القديمة والتي مرت عليها سنوات طويلة لاتزال عالقة بأذهان الجمهور، ومثل هذه الامر يفرح الفنان.
الدراما العربية
وعن رأيه في مشاركة الفنانين الخليجيين في الدراما العربية خاصة المصرية سواء كان ذلك على مستوى التلفزيون او السينما قال: «كنت من اوائل الفنانين الذين كانت لهم مشاركات عربية في بدايتي الفنية عندما شاركت في احد المسلسلات المصرية ووقفت فيه امام عمالقة الفن المصري امثال امينة رزق، يوسف شعبان، توفيق الدقن، امين الهنيدي، حسن حسني، وآخرين، وانا ارى ان مثل هذه المشاركات جيدة للفنان خاصة اذا كانت في الدراما المصرية الرائدة في المنطقة العربية، وقدمت هذه المشاركة باللهجة المصرية، وكان اكثر ماركزت عليه في هذه المشاركة ان اتواجد بشكل مشرف من خلال دور رئيسي في العمل وليس مشاركة بسيطة غير مؤثرة في الاحداث، فمثل هذا الامر يكون مرفوضا، واتمنى ان يكون مثل هذا التعاون المشترك موجودا الآن بشكل اكبر، ولكن للاسف نحن نفقده الآن بعكس السابق».
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=65884#