الذهبي
06-12-2010, 04:11 PM
http://www.arriyadiyah.com/dbpics/article/images/50871_10.jpg
فشل العماني الدولي الحكم عبدالله الحرازي في إدارة نهائي كأس دورة الخليج العشرين التي اختتمت أمس في عدن، بعد أن ساهم بأخطائه إهداء الكويت الفوز على المنتخب السعودي من خلال ممارسته الضغط على لاعبي الأخضر ومنحهم بطاقات ملونة كانت في البداية صفراء لمشعل السعيد والغنام، ساهمت في الحد من جهدهم واستفزاز زملائهم، واختتمها بكارثة طرد مهند عسيري بعد أن حرمه من ضربة جزاء في الشوط الإضافي الثاني عندما تعرض للدفع من الخلف داخل المنطقة، وبدلا من احتسابه ضربة جزاء أنذره بدواعي التمثيل وكان قد منحه بطاقة صفراء بالرغم من تعرضه لاعتداء من الفتوة الكويتي ندا.
الحكم العماني الحرازي قدم الفصل الأخير في مسرحية التحكيم في خليجي 20 التي كانت هزلية وتسببت في إلحاق الضرر بالكثير من المنتخبات، من بينها حرمان العماني نفسه المنتخب القطري من هدف صريح أمام منتخب الكويت أيضا، وقد ساعد عدم قبول الحكام الأوروبيين في السفر إلى اليمن لدواع أمنية فتح المجال لحكام رديئين فنياً في السيطرة على قيادة المباريات بمباركة من رئيس اللجنة المصري جمال الغندور، الذين أعادوا الإزيرق إلى منصات التتويج الخليجي من جديد بنفس الطريقة القديمة التي كان الخليجيون يعتقدون أنها انتهت.
http://www.arriyadiyah.com/view-article.php?id=50871&mid=5,
تعليقي
الكويت استحق الفوز والسعوديه ابطال
وصحيح ان التحكيم لم يكن بالمستوى ولكن الاخطاء وارده بكرة القدم
اما عن نزاهة التحكيم فأترك التعليق لكم
فشل العماني الدولي الحكم عبدالله الحرازي في إدارة نهائي كأس دورة الخليج العشرين التي اختتمت أمس في عدن، بعد أن ساهم بأخطائه إهداء الكويت الفوز على المنتخب السعودي من خلال ممارسته الضغط على لاعبي الأخضر ومنحهم بطاقات ملونة كانت في البداية صفراء لمشعل السعيد والغنام، ساهمت في الحد من جهدهم واستفزاز زملائهم، واختتمها بكارثة طرد مهند عسيري بعد أن حرمه من ضربة جزاء في الشوط الإضافي الثاني عندما تعرض للدفع من الخلف داخل المنطقة، وبدلا من احتسابه ضربة جزاء أنذره بدواعي التمثيل وكان قد منحه بطاقة صفراء بالرغم من تعرضه لاعتداء من الفتوة الكويتي ندا.
الحكم العماني الحرازي قدم الفصل الأخير في مسرحية التحكيم في خليجي 20 التي كانت هزلية وتسببت في إلحاق الضرر بالكثير من المنتخبات، من بينها حرمان العماني نفسه المنتخب القطري من هدف صريح أمام منتخب الكويت أيضا، وقد ساعد عدم قبول الحكام الأوروبيين في السفر إلى اليمن لدواع أمنية فتح المجال لحكام رديئين فنياً في السيطرة على قيادة المباريات بمباركة من رئيس اللجنة المصري جمال الغندور، الذين أعادوا الإزيرق إلى منصات التتويج الخليجي من جديد بنفس الطريقة القديمة التي كان الخليجيون يعتقدون أنها انتهت.
http://www.arriyadiyah.com/view-article.php?id=50871&mid=5,
تعليقي
الكويت استحق الفوز والسعوديه ابطال
وصحيح ان التحكيم لم يكن بالمستوى ولكن الاخطاء وارده بكرة القدم
اما عن نزاهة التحكيم فأترك التعليق لكم