بن عـيدان
27-02-2011, 11:02 AM
تلقّى معجبو بطل سلسلة أفلام "هاري بوتر" الشهيرة صدمة بالغة، بعد أن اعترف في مفاجأة مدوّية بأنه شاذ جنسياً، وذلك في احتفالية إطلاق شركة "وارنر بروس" المنتجة لسلسلة أفلام "هاري بوتر" للجزء الأخير منها.
وبحسب صحيفة "ديلي بيست" البريطانية، فإن رادكليف ظهر على منصة الاحتفالات ليلقي كلمة حول الفِلم، وتبادل قبلة ساخنة مع جيمس كوردون أحد زملائه بالفِلم، والذي شاعت علاقته برادكليف المثلية مؤخراً.
واقترن تصريح دانييل رادكليف بقيامه بدور البطولة فى مسرحية بعنوان "إيقوس" والتى قدّمها على مسارح "برودواي" الأميركية، وهو الدور الذي ظهر فيه عارياً تماماً أمام الآلاف من عشاقه، الذين صدمهم مظهره الفضائحي على خشبة المسرح، خاصةً وأن العرض احتوى على عدد من المشاهد البورنوجرافية الصادمة، التي أغضبت الكثيرين من عشاق شخصية بوتر التي يقوم بها "رادكليف"، وجسّد فيها سمات طفل عبقري موهوب ذي ملامح بريئة.
وأعرب رادكليف عن تفهمه لانزعاج البعض من حقيقة كونه شاذاً، موضحاً أنه نشأ في مؤسسة صناعة الفِلم محاطاً دوماً بالمثليين، وأن وضعه كإبن لأم تعمل بالإخراج، وأب يعمل بالكتابة السينمائية جعلت حياته بين معارفهم وأصدقائهم من الشواذ مسألة حياتية طبيعية منذ نعومة أظفاره.
وأوضح أنه تعامل مع رجال شواذ كثيرين، وخالطهم، واطّلع على أسرار علاقاتهم، مما رسخ لديه استعداداً لتقبّل المسألة منذ طفولته، وبالتالي يصبح واحداً من المثليين الجنسيين فيما بعد.
وصبّت مؤلفة الرواية "جي كي رولينج" مزيداً من الوقود على النيران، حيث اعترفت في الاحتفالية بكتابتها شخصية " ألباس دامبلدور" ناظر مدرسة السحر التي يتلقى فيها هاري بوتر ورفاقه تدريبهم، حيث أَكَّدت رولينج أنها كانت تخطط منذ كتابتها للجزء الأول من الرواية أن تأتي هذه الشخصية لشيخ ساحر شاذ جنسياً، يرى في "بوتر" مثالاً كاملاً لغلام معشوق.
وبحسب صحيفة "ديلي بيست" البريطانية، فإن رادكليف ظهر على منصة الاحتفالات ليلقي كلمة حول الفِلم، وتبادل قبلة ساخنة مع جيمس كوردون أحد زملائه بالفِلم، والذي شاعت علاقته برادكليف المثلية مؤخراً.
واقترن تصريح دانييل رادكليف بقيامه بدور البطولة فى مسرحية بعنوان "إيقوس" والتى قدّمها على مسارح "برودواي" الأميركية، وهو الدور الذي ظهر فيه عارياً تماماً أمام الآلاف من عشاقه، الذين صدمهم مظهره الفضائحي على خشبة المسرح، خاصةً وأن العرض احتوى على عدد من المشاهد البورنوجرافية الصادمة، التي أغضبت الكثيرين من عشاق شخصية بوتر التي يقوم بها "رادكليف"، وجسّد فيها سمات طفل عبقري موهوب ذي ملامح بريئة.
وأعرب رادكليف عن تفهمه لانزعاج البعض من حقيقة كونه شاذاً، موضحاً أنه نشأ في مؤسسة صناعة الفِلم محاطاً دوماً بالمثليين، وأن وضعه كإبن لأم تعمل بالإخراج، وأب يعمل بالكتابة السينمائية جعلت حياته بين معارفهم وأصدقائهم من الشواذ مسألة حياتية طبيعية منذ نعومة أظفاره.
وأوضح أنه تعامل مع رجال شواذ كثيرين، وخالطهم، واطّلع على أسرار علاقاتهم، مما رسخ لديه استعداداً لتقبّل المسألة منذ طفولته، وبالتالي يصبح واحداً من المثليين الجنسيين فيما بعد.
وصبّت مؤلفة الرواية "جي كي رولينج" مزيداً من الوقود على النيران، حيث اعترفت في الاحتفالية بكتابتها شخصية " ألباس دامبلدور" ناظر مدرسة السحر التي يتلقى فيها هاري بوتر ورفاقه تدريبهم، حيث أَكَّدت رولينج أنها كانت تخطط منذ كتابتها للجزء الأول من الرواية أن تأتي هذه الشخصية لشيخ ساحر شاذ جنسياً، يرى في "بوتر" مثالاً كاملاً لغلام معشوق.