المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تفائل مهما كان القدر فالعالي للعالي ..أوقف المقاومة ( تساهل ؟!)


نوره عبدالرحمن "سما"
08-06-2011, 04:57 PM
تفائلوا بالخير تجدوه
ابتسم دائما وأبدا مهما كان حجم الألم ..فلا تعلم ماذا سيحصل لك غدا ..و لا تعلم نفس ما أخفي لها من قرة اعين


إن الله يحب معالي الأمور ويكره سفاسفها ..العالي للعالي ..كلما كنت حسن الظن ، كلما كانت ذبذباتك عالية أوفر حظا ، أكثر رضا ، أقدر تكيفا ، أقوى تأثيرا ، أكثر سعادة
" والمؤمن أمره كله في خير إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له "
الحياة صبر ..الحياة أمل ،لا استسلام وإحباط وعجز بل حركة وتأثير ..ولا يأس مع الحياة ودوام الحال من المحال ، ويكفي أن أمورنا وما يجري كله في هذه الحياة بيد الله

" تفائلوا بالخير تجدوه "

خاطرة جميلة للغاية للدكتور صلاح الراشد في الفيس بوك أحببت نقلها هنا ليعم النفع للجميع وأحب الناس إلى الله أنفعهم للناس


صلاح: كيف أعرف أن ذبذباتي عالية (محسن الظن)؟ العلامة: انظر تجربتك. صلاح: تقصد حياتي. العلامة: نعم، لو كانت حياتك طيبة صحيا وروحيا واجتماعيا وماديا فذلك دليل الذبذبات العالية؛ فالعالية للعالية. صلاح: لكن، يوجد معاناة. العلامة: المعاناة دليل الذبذبات المنخفضة. تقبل، تحمس، ثم ركز. صلاح: لكن هناك أمر صعب أن أتقبله. العلامة: به فابدأ. سلم الأمر لله، ساير التيار، أقبل العرض من القدر، أوقف المقاومة. تساهل


http://www.facebook.com/ssalrashed


http://profile.ak.fbcdn.net/hprofile-ak-snc4/188038_147444717918_6975042_n.jpg