عندليب الكويت
21-09-2011, 10:06 PM
هل شاهدت مسرحية قديمة مميزة وترغب بتعريف الجيل الحالي بها؟! ادخل هذا الموضوع واكتب ما لديك!!
مرحبا بالجميع،،،
كنت أفكر بطرح هذا الموضوع منذ فترة طويلة رغم أني طرحت موضوعا مشابها له في منتديات أخرى سابقا...
لكني فكرت هذه المرة بطرحه بطريقة مشوقة وغير تقليدية. :)
هناك أعمال مسرحية تباع بالفيديو وهي قليلة العرض تلفزيونيا وبعضها لا يعض أساسا..
لذلك.. نريد من خلال هذا الموضوع أن نجمع حصيلة مشاهدات الأعضاء لأعمال نادرة العرض ولم يشاهدها الجيل الحالي حتى نعرفهم بها...
فكرة الموضوع تعتمد على طرح قصة المسرحية بأسلوب موجز ومختصر ولكن دون الكشف عن تفاصيل النهاية حتى لا نحرق متعة المتابعة.. :)
أنا شخصيا شاهدت عددا لا يحصى من الأعمال المسرحية القديمة..
سواء بالأبيض والأسود أو بالألوان..
لكني أستغرب أن عددا كبيرا من الناس لا يعرف شيئا عن تلك الأعمال..
وطبعا لن أذكر جميع ما شاهدته.. بل سوف أكتفي بتعريفكم بمجموعة مسرحيات (بالأبيض والأسود) وهي أعمال مميزة من النخبة التي أرشحها للمشاهدة لمن يرغب...
- الجنون فنون (1965):
من مسرحيات (التراجيديا والكوميديا) النادرة التي مثل بها الفنان والمخرج الراحل (عبد الرحمن الضويحي) الذي أدى دور الشاب الذي يتمرد على واقعه الاجتماعي ويقوم بألاعيب وحيل غير شريفة للوصول إلى الشهرة والمجد.. حيث يصبح فجأة محاميا ولديه مكتب مع سكرتيرة جميلة رغم عدم تخصصه بهذا المجال.. حيث يحاول خداع الناس واستغلالهم من خلال عمله في المحاماة رغم أنه لا يجيد تلك المهنة!.. وفي إحدى جلسات المحكمة التي يحضرها تحدث له مواقف محرجة حتى يقع في نهاية المطاف في موقف يكشف حقيقته أمام القاضي.. فكيف كان ذلك الموقف الذي فضحه؟!
- اصبر وتشوف (1965):
مسرحية فيها خيال واسع (أصبح حقيقة حاليا).. حيث يقوم خيال المؤلف على وجود امرأة مسترجلة (عبدالعزيز المسعود) ورجل يميل في سلوكه إلى الأنوثة (عبدالعزيز النمش).. ثم يقرر الزوجان إجراء عملية لتبديل جنسيهما.. بحيث تصبح الزوجة هي الزوج.. ويصبح الزوج هو الزوجة.. فماذا سيحدث بعد أن يتم ذلك التبديل؟!
- حرامي آخر موديل (1967):
أحمد الصالح رجل متدين وملتزم بالأخلاق، وهو صاحب فندق يسكنه العديد من الناس ويحدث فيه الكثير من المشاكل بسبب السرقات التي تحدث يوميا في غرف النزلاء بالفندق. ويحتار رجال الشرطة في الموضوع ويدور الشك حول نزلاء الفندق مثل الراقصة (عبد العزيز النمش) والرجل الضرير (إبراهيم الصلال) وغيرهم من النزلاء.. بالإضافة إلى شخص يبدو أنه مجنون (فيحان العربيد) .. والمفاجأة تقع حين يتم ضبط (أحمد الصالح) وهو يحاول سرقة غرفة الراقصة في الفندق .. فماذا كان يسرق؟! وهل هو اللص الذي أزعج النزلاء في الفندق؟!!!
- انتخبوني (1967):
وهذه المسرحية لها مكانة خاصة عندي.. حيث إنني حفظت حوارها من كثرة مشاهدتها ..:D
وهي مسرحية لا علاقة لها بالانتخابات، ولكنها عبارة عن قصة اجتماعية .. حيث يرسل الأخ المقيم في البادية (ابراهيم الصلال) إلى أخيه المقيم في المدينة (أحمد الصالح) وزوجته (عبد العزيز النمش) رسالة يخبرهم فيها بأنه سيأتي لزيارتهم مع ابنته (مريم الصالح) كي يزوجها من ابنهم الوحيد (جاسم النبهان) لأن التقاليد هي أن يتزوج ابن العم ابنة عمه.. ويخبره بالرسالة بأنه إذا رفض ولده الزواج فسوف يقتلهم بالشوزن!!! :D
لكن الابن (جاسم النبهان) كان يحب فتاة أخرى (ابتسام حسين). ولكنه يضطر للزواج من ابنة عمه القادمة من البادية، ثم يتزوج بعد فترة بالسر من الفتاة التي يحبها ويأتي بها إلى البيت على أنها (خادمة) لزوجته .. :eek:
ولكن عمه الذي جاء من البادية يبدأ بالتحرش بالخادمة ويخبرها بأنه يحبها !! ولكنها تقول له: أنت رجل متزوج ولديك بنت متزوجة.. فيقول لها : أقسم بالله أني لم أتزوج وتلك الفتاة ليست ابنتي ولكني اتفقت معها على أن تمثل دور ابنتي حتى أزوجها من ابن أخي وآخذ مهرها لي!:eek:
وبعد ذلك تقوم تلك الزوجة (الخادمة) بتسجيل صوت العم وهو يعترف بهذه الحقيقة حتى تعرض التسجيل لزوجها ووالده ووالدته ليعرفوا حقيقة ذلك النصاب..
لكن مفاجأة أكبر من ذلك تحدث أيضا.. ما هي؟!
هي أن الأب (أحمد الصالح) يبدأ أيضا بالتحرش بها ويعرض عليها الزواج! :D
فماذا سيحدث في ساعة (المواجهة الكبرى) حيث تنكشف تلك الفضائح؟!
- رزنامة (1970):
تتم إحالة الموظف (إبراهيم الصلال) إلى التقاعد بسبب كبر سنه، فيقوم زملاؤه بالعمل (عبد العزيز النمش وأحمد الصالح وعبد العزيز المسعود) بالسخرية منه والاستهزاء به، فيقرر الصلال أن ينتقم منهم عن طريق القيام بخدعة.. حيث يدعي إنه أصبح غنيا ولديه ثروة كبيرة مما يجعلهم يزورونه في بيته كي يعتذروا منه وكل واحد منهم يحاول الاستيلاء على جزء من الثروة (الوهمية)، ثم يقرر الصلال أن يتزوج من امرأة أجنبية.. فيقوم عبد العزيز النمش (الذي يمثل دور الموظفة رزنامة) بالتنكر في شكل امرأة أجنبية حتى يتزوجها الصلال.. وبالفعل يتم الزواج.. ولكن الصلال كان يعرف اللعبة وتفاصيلها.. فكيف سينتقم منهم ويجعلهم عبرة لمن يعتبر؟! :D
-العلامة هدهد (1970):
من بطولة (أحمد الصالح) و(جاسم النبهان) و(أحمد مساعد)... حيث يمارس أحد العاطلين عن العمل مهنة المشعوذ الذي يضحك على الناس ويوهمهم بأنه يعلم الأسرار والأمور الغامضة كي يأخذ المال منهم..
وتتطور القصة حتى يتم الكشف عن جريمة قام بها أحد الأشخاص الذي حاول التخلص من صبي صغير قبل عدة سنوات ولازال يشعر بالذنب بسبب فعلته.. ثم يفاجأ ذلك الشخص بأن ذلك الصبي موجود في بيته بعد أن كبر وأصبح شابا!! ولكن الشاب يقوم بكشف سر خطير للرجل الذي حاول التخلص منه.. حيث يكشف له أن زوجته تخونه مع رجل آخر ويعرض له تسجيلا صوتيا يثبت الخيانة.. فماذا سيكون موقف ذلك الرجل؟! :eek:
- كاوبوي في الدبدبة (1971):
بطولة أحمد الصالح وعبدالعزيز المسعود وعبدالعزيز النمش وابراهيم الصلال وخالد العبيد..
مسرحية تتحدث عن التاجر الذي أراد أن يصبح منتجا مسرحيا وهو لا يفهم شيئا في المسرح.. حيث يقوم بجمع بعض الأشخاص (كل من هب ودب) ويجعلهم ممثلين.. ثم يقدم عرضا بعنوان كاوبوي في الدبدبة (نسبة إلى منطقة الدبدبة بالكويت).. فكيف سيقابل الجمهور ذلك العرض؟!
الدرجة الرابعة (1971):
(محمد السريع –سعاد عبد الله –منصور المنصور- محمد المنصور).
وهذه المسرحية تصور حال الموظف صاحب الدرجة الرابعة مع زوجته التي لا يعجبها الوضع المالي لزوجها .. حيث نرى نموذجا لزوجة يغوص تفكيرها في عالم الماديات والاستعراض واتباع الموضة والتحرر.. وهي ترغب بالحصول على المال الكثير كي تسافر وتشتري سيارة وتقوم بعمل حفلات مثل صديقاتها، وبعد أن يتبع زوجها نصائحها تتغير حالهما.. حيث يقومان بشراء الأثاث الفاخر والسيارة الجديدة وإقامة الحفلات المختلطة في البيت.. ولكن الزوج يبدأ يشعر بالغضب والضيق مع مرور الوقت حيث تزداد التزاماته المالية ويشعر بعدم اهتمام زوجته به.. وبعد أن ينجح في إقناعها بالتوقف عن الصرف والبذخ الزائد، يرن هاتف البيت وترد عليه الزوجة.. فمن المتصل؟! وهل ذلك الاتصال سوف يظهر مفاجأة تغير مجرى الأمور؟!
هذا كل ما عندي.. ومن يرغب بالإضافة.. فمرحبا به.."وردة"
.
مرحبا بالجميع،،،
كنت أفكر بطرح هذا الموضوع منذ فترة طويلة رغم أني طرحت موضوعا مشابها له في منتديات أخرى سابقا...
لكني فكرت هذه المرة بطرحه بطريقة مشوقة وغير تقليدية. :)
هناك أعمال مسرحية تباع بالفيديو وهي قليلة العرض تلفزيونيا وبعضها لا يعض أساسا..
لذلك.. نريد من خلال هذا الموضوع أن نجمع حصيلة مشاهدات الأعضاء لأعمال نادرة العرض ولم يشاهدها الجيل الحالي حتى نعرفهم بها...
فكرة الموضوع تعتمد على طرح قصة المسرحية بأسلوب موجز ومختصر ولكن دون الكشف عن تفاصيل النهاية حتى لا نحرق متعة المتابعة.. :)
أنا شخصيا شاهدت عددا لا يحصى من الأعمال المسرحية القديمة..
سواء بالأبيض والأسود أو بالألوان..
لكني أستغرب أن عددا كبيرا من الناس لا يعرف شيئا عن تلك الأعمال..
وطبعا لن أذكر جميع ما شاهدته.. بل سوف أكتفي بتعريفكم بمجموعة مسرحيات (بالأبيض والأسود) وهي أعمال مميزة من النخبة التي أرشحها للمشاهدة لمن يرغب...
- الجنون فنون (1965):
من مسرحيات (التراجيديا والكوميديا) النادرة التي مثل بها الفنان والمخرج الراحل (عبد الرحمن الضويحي) الذي أدى دور الشاب الذي يتمرد على واقعه الاجتماعي ويقوم بألاعيب وحيل غير شريفة للوصول إلى الشهرة والمجد.. حيث يصبح فجأة محاميا ولديه مكتب مع سكرتيرة جميلة رغم عدم تخصصه بهذا المجال.. حيث يحاول خداع الناس واستغلالهم من خلال عمله في المحاماة رغم أنه لا يجيد تلك المهنة!.. وفي إحدى جلسات المحكمة التي يحضرها تحدث له مواقف محرجة حتى يقع في نهاية المطاف في موقف يكشف حقيقته أمام القاضي.. فكيف كان ذلك الموقف الذي فضحه؟!
- اصبر وتشوف (1965):
مسرحية فيها خيال واسع (أصبح حقيقة حاليا).. حيث يقوم خيال المؤلف على وجود امرأة مسترجلة (عبدالعزيز المسعود) ورجل يميل في سلوكه إلى الأنوثة (عبدالعزيز النمش).. ثم يقرر الزوجان إجراء عملية لتبديل جنسيهما.. بحيث تصبح الزوجة هي الزوج.. ويصبح الزوج هو الزوجة.. فماذا سيحدث بعد أن يتم ذلك التبديل؟!
- حرامي آخر موديل (1967):
أحمد الصالح رجل متدين وملتزم بالأخلاق، وهو صاحب فندق يسكنه العديد من الناس ويحدث فيه الكثير من المشاكل بسبب السرقات التي تحدث يوميا في غرف النزلاء بالفندق. ويحتار رجال الشرطة في الموضوع ويدور الشك حول نزلاء الفندق مثل الراقصة (عبد العزيز النمش) والرجل الضرير (إبراهيم الصلال) وغيرهم من النزلاء.. بالإضافة إلى شخص يبدو أنه مجنون (فيحان العربيد) .. والمفاجأة تقع حين يتم ضبط (أحمد الصالح) وهو يحاول سرقة غرفة الراقصة في الفندق .. فماذا كان يسرق؟! وهل هو اللص الذي أزعج النزلاء في الفندق؟!!!
- انتخبوني (1967):
وهذه المسرحية لها مكانة خاصة عندي.. حيث إنني حفظت حوارها من كثرة مشاهدتها ..:D
وهي مسرحية لا علاقة لها بالانتخابات، ولكنها عبارة عن قصة اجتماعية .. حيث يرسل الأخ المقيم في البادية (ابراهيم الصلال) إلى أخيه المقيم في المدينة (أحمد الصالح) وزوجته (عبد العزيز النمش) رسالة يخبرهم فيها بأنه سيأتي لزيارتهم مع ابنته (مريم الصالح) كي يزوجها من ابنهم الوحيد (جاسم النبهان) لأن التقاليد هي أن يتزوج ابن العم ابنة عمه.. ويخبره بالرسالة بأنه إذا رفض ولده الزواج فسوف يقتلهم بالشوزن!!! :D
لكن الابن (جاسم النبهان) كان يحب فتاة أخرى (ابتسام حسين). ولكنه يضطر للزواج من ابنة عمه القادمة من البادية، ثم يتزوج بعد فترة بالسر من الفتاة التي يحبها ويأتي بها إلى البيت على أنها (خادمة) لزوجته .. :eek:
ولكن عمه الذي جاء من البادية يبدأ بالتحرش بالخادمة ويخبرها بأنه يحبها !! ولكنها تقول له: أنت رجل متزوج ولديك بنت متزوجة.. فيقول لها : أقسم بالله أني لم أتزوج وتلك الفتاة ليست ابنتي ولكني اتفقت معها على أن تمثل دور ابنتي حتى أزوجها من ابن أخي وآخذ مهرها لي!:eek:
وبعد ذلك تقوم تلك الزوجة (الخادمة) بتسجيل صوت العم وهو يعترف بهذه الحقيقة حتى تعرض التسجيل لزوجها ووالده ووالدته ليعرفوا حقيقة ذلك النصاب..
لكن مفاجأة أكبر من ذلك تحدث أيضا.. ما هي؟!
هي أن الأب (أحمد الصالح) يبدأ أيضا بالتحرش بها ويعرض عليها الزواج! :D
فماذا سيحدث في ساعة (المواجهة الكبرى) حيث تنكشف تلك الفضائح؟!
- رزنامة (1970):
تتم إحالة الموظف (إبراهيم الصلال) إلى التقاعد بسبب كبر سنه، فيقوم زملاؤه بالعمل (عبد العزيز النمش وأحمد الصالح وعبد العزيز المسعود) بالسخرية منه والاستهزاء به، فيقرر الصلال أن ينتقم منهم عن طريق القيام بخدعة.. حيث يدعي إنه أصبح غنيا ولديه ثروة كبيرة مما يجعلهم يزورونه في بيته كي يعتذروا منه وكل واحد منهم يحاول الاستيلاء على جزء من الثروة (الوهمية)، ثم يقرر الصلال أن يتزوج من امرأة أجنبية.. فيقوم عبد العزيز النمش (الذي يمثل دور الموظفة رزنامة) بالتنكر في شكل امرأة أجنبية حتى يتزوجها الصلال.. وبالفعل يتم الزواج.. ولكن الصلال كان يعرف اللعبة وتفاصيلها.. فكيف سينتقم منهم ويجعلهم عبرة لمن يعتبر؟! :D
-العلامة هدهد (1970):
من بطولة (أحمد الصالح) و(جاسم النبهان) و(أحمد مساعد)... حيث يمارس أحد العاطلين عن العمل مهنة المشعوذ الذي يضحك على الناس ويوهمهم بأنه يعلم الأسرار والأمور الغامضة كي يأخذ المال منهم..
وتتطور القصة حتى يتم الكشف عن جريمة قام بها أحد الأشخاص الذي حاول التخلص من صبي صغير قبل عدة سنوات ولازال يشعر بالذنب بسبب فعلته.. ثم يفاجأ ذلك الشخص بأن ذلك الصبي موجود في بيته بعد أن كبر وأصبح شابا!! ولكن الشاب يقوم بكشف سر خطير للرجل الذي حاول التخلص منه.. حيث يكشف له أن زوجته تخونه مع رجل آخر ويعرض له تسجيلا صوتيا يثبت الخيانة.. فماذا سيكون موقف ذلك الرجل؟! :eek:
- كاوبوي في الدبدبة (1971):
بطولة أحمد الصالح وعبدالعزيز المسعود وعبدالعزيز النمش وابراهيم الصلال وخالد العبيد..
مسرحية تتحدث عن التاجر الذي أراد أن يصبح منتجا مسرحيا وهو لا يفهم شيئا في المسرح.. حيث يقوم بجمع بعض الأشخاص (كل من هب ودب) ويجعلهم ممثلين.. ثم يقدم عرضا بعنوان كاوبوي في الدبدبة (نسبة إلى منطقة الدبدبة بالكويت).. فكيف سيقابل الجمهور ذلك العرض؟!
الدرجة الرابعة (1971):
(محمد السريع –سعاد عبد الله –منصور المنصور- محمد المنصور).
وهذه المسرحية تصور حال الموظف صاحب الدرجة الرابعة مع زوجته التي لا يعجبها الوضع المالي لزوجها .. حيث نرى نموذجا لزوجة يغوص تفكيرها في عالم الماديات والاستعراض واتباع الموضة والتحرر.. وهي ترغب بالحصول على المال الكثير كي تسافر وتشتري سيارة وتقوم بعمل حفلات مثل صديقاتها، وبعد أن يتبع زوجها نصائحها تتغير حالهما.. حيث يقومان بشراء الأثاث الفاخر والسيارة الجديدة وإقامة الحفلات المختلطة في البيت.. ولكن الزوج يبدأ يشعر بالغضب والضيق مع مرور الوقت حيث تزداد التزاماته المالية ويشعر بعدم اهتمام زوجته به.. وبعد أن ينجح في إقناعها بالتوقف عن الصرف والبذخ الزائد، يرن هاتف البيت وترد عليه الزوجة.. فمن المتصل؟! وهل ذلك الاتصال سوف يظهر مفاجأة تغير مجرى الأمور؟!
هذا كل ما عندي.. ومن يرغب بالإضافة.. فمرحبا به.."وردة"
.