wald Alba7rain
05-07-2012, 01:51 AM
كتبت دلال العياف:
عاد الفنان القدير ابراهيم الصلال فجر أمس الاول من ألمانيا الى أرض الوطن، بعد ان كان بمرافقة احدى قريباته لتلقي العلاج هناك.
وعقب العودة، كشف الصلال لـ«الوطن» عن أنه قام بزيارة للفنان الكبير شادي الخليج، للاطمئنان على صحته، وقال: «هذا الرجل العظيم يستاهل من يزوره، فهو أحد رموز هذه الأرض الطيبة».
ومن ألمانيا الى ساحة الدراما، قال الصلال عن جديده في رمضان: «سأكون على شاشة تلفزيون سما دبي، وقناة الكويت الأولى في شهر رمضان الفضيل، من خلال مسلسل رمضاني يحمل اسم «اليحموم»، للمنتج الاماراتي أحمد الجسمي، ومن تأليف الكاتب البحريني عيسى الحمر، واخراج مصطفى رشيد، وتتناول قصة العمل مواضيع اجتماعية من واقع حياتنا، ويشاركني البطوله كوكبة من الفنانين من الكويت، والامارات، وقطر، منهم صلاح الملا.
«اليحموم»
وبالنسبة لمعني اسم «اليحموم» أوضح ان اليحموم هو شدة الحرارة، وهو الأسود من كل شيء، والدخان الأسود الحار، وضرب من الحمام يشبه الدبسي الا أنه أصغر منه، أسود البطن، والعنق، والرأس، والصدر، أصغر المنقار، والرجلين، والجمع يحاميم».
عمل واحد
أما عن قلة أعماله، فقال: «أحرص على ان أظهر بعمل في السنة، لأن العمل الواحد يحتاج للكثير من الوقت، والجهد، فأنا لا أبحث عن الكم بل عن الكيف، والقيمة الفنية العالية، التي أقدمها في عملي، وأسعى لأن أصل لأعلى درجة من درجات الكمال في عملي، والظهور بالصورة الراقية اللائقة بجمهورنا الراقي والتواق لكل عمل جميل».
عاد الفنان القدير ابراهيم الصلال فجر أمس الاول من ألمانيا الى أرض الوطن، بعد ان كان بمرافقة احدى قريباته لتلقي العلاج هناك.
وعقب العودة، كشف الصلال لـ«الوطن» عن أنه قام بزيارة للفنان الكبير شادي الخليج، للاطمئنان على صحته، وقال: «هذا الرجل العظيم يستاهل من يزوره، فهو أحد رموز هذه الأرض الطيبة».
ومن ألمانيا الى ساحة الدراما، قال الصلال عن جديده في رمضان: «سأكون على شاشة تلفزيون سما دبي، وقناة الكويت الأولى في شهر رمضان الفضيل، من خلال مسلسل رمضاني يحمل اسم «اليحموم»، للمنتج الاماراتي أحمد الجسمي، ومن تأليف الكاتب البحريني عيسى الحمر، واخراج مصطفى رشيد، وتتناول قصة العمل مواضيع اجتماعية من واقع حياتنا، ويشاركني البطوله كوكبة من الفنانين من الكويت، والامارات، وقطر، منهم صلاح الملا.
«اليحموم»
وبالنسبة لمعني اسم «اليحموم» أوضح ان اليحموم هو شدة الحرارة، وهو الأسود من كل شيء، والدخان الأسود الحار، وضرب من الحمام يشبه الدبسي الا أنه أصغر منه، أسود البطن، والعنق، والرأس، والصدر، أصغر المنقار، والرجلين، والجمع يحاميم».
عمل واحد
أما عن قلة أعماله، فقال: «أحرص على ان أظهر بعمل في السنة، لأن العمل الواحد يحتاج للكثير من الوقت، والجهد، فأنا لا أبحث عن الكم بل عن الكيف، والقيمة الفنية العالية، التي أقدمها في عملي، وأسعى لأن أصل لأعلى درجة من درجات الكمال في عملي، والظهور بالصورة الراقية اللائقة بجمهورنا الراقي والتواق لكل عمل جميل».