اللجنة الإخبارية والصحافية
09-11-2013, 02:58 PM
سوسن ميخائيل ترفض «طوق البنات»
http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2013/11/421359-146837.jpg
تماثلت سوسن ميخائيل للشفاء بعد أسبوع واحد من خضوعها لعملية جراحية بسيطة في أحد مستشفيات دمشق، على أن تعاود نشاطها بعد أسبوع.
ودراميا، وبعد مشاركتها في بطولة إحدى حلقات الجزء الثالث من «زنود الست» مع المخرج تامر إسحق، رفضت ميخائيل الوقوف أمام كاميرا المخرج محمد زهير رجب في مسلسل «طوق البنات»، مبررة ذلك، في تصريح لها، بأن الدور المعروض عليها عادي لا يضيف أي جديد إلى مسيرتها، خصوصا أنها قدمت في السنوات الأخيرة أدوارا معقدة أثارت جدلا في الأوساط الفنية.
وكانت ميخائيل قد انتهت من تأدية دور البطولة في فيلم «غرفة افتراضية على السطح» مع المخرجة سهير سرميني.
حيث أدت شخصية «نهى» المتزوجة والأم لثلاثة أولاد وهي بطبيعتها صاحبة دم خفيف، لكنها تتعرض للضرب يوميا على يد زوجها وتجافي صديقتها، كما تعمد إلى سماع الأغنيات والرقص حتى تتعب وتنام من جهة، وتحاول الهرب من أصوات الرصاص والمدافع من جهة أخرى. أخيرا، ورغم إقامتها في جرمانا التي تتعرض لقذائف عشوائية بشكل يومي، إلا أن سوسن ميخائيل أكدت على بقائها في منزلها إلى جانب عائلتها، مشيرة إلى أنها اعتادت على هذه الأجواء التي أصبحت جزءا لا يتجزأ من تفاصيل الحياة هناك.
المصدر : جريدة الانباء (http://www.alanba.com.kw/ar/art-news/421359/09-11-2013)
http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2013/11/421359-146837.jpg
تماثلت سوسن ميخائيل للشفاء بعد أسبوع واحد من خضوعها لعملية جراحية بسيطة في أحد مستشفيات دمشق، على أن تعاود نشاطها بعد أسبوع.
ودراميا، وبعد مشاركتها في بطولة إحدى حلقات الجزء الثالث من «زنود الست» مع المخرج تامر إسحق، رفضت ميخائيل الوقوف أمام كاميرا المخرج محمد زهير رجب في مسلسل «طوق البنات»، مبررة ذلك، في تصريح لها، بأن الدور المعروض عليها عادي لا يضيف أي جديد إلى مسيرتها، خصوصا أنها قدمت في السنوات الأخيرة أدوارا معقدة أثارت جدلا في الأوساط الفنية.
وكانت ميخائيل قد انتهت من تأدية دور البطولة في فيلم «غرفة افتراضية على السطح» مع المخرجة سهير سرميني.
حيث أدت شخصية «نهى» المتزوجة والأم لثلاثة أولاد وهي بطبيعتها صاحبة دم خفيف، لكنها تتعرض للضرب يوميا على يد زوجها وتجافي صديقتها، كما تعمد إلى سماع الأغنيات والرقص حتى تتعب وتنام من جهة، وتحاول الهرب من أصوات الرصاص والمدافع من جهة أخرى. أخيرا، ورغم إقامتها في جرمانا التي تتعرض لقذائف عشوائية بشكل يومي، إلا أن سوسن ميخائيل أكدت على بقائها في منزلها إلى جانب عائلتها، مشيرة إلى أنها اعتادت على هذه الأجواء التي أصبحت جزءا لا يتجزأ من تفاصيل الحياة هناك.
المصدر : جريدة الانباء (http://www.alanba.com.kw/ar/art-news/421359/09-11-2013)