المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأخبار الصحافية الفنية ليوم الخميس الموافق 13/2/2014م ‏ ‏


اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:34 PM
دريد لحام لـ «الراي»: سيرين عبد النور ممثلة ممتازة وأتمنى التعامل معها


بعدما نُشرت معلومات تفيد ان الممثل السوري دريد لحام سيشارك هذه السنة في مسلسل يتناول البيئة الشامية، اكد النجم السوري في حوار مع «الراي» ان هذا الكلام غير صحيح مضيفاً «لا يوجد قرار حول هذا الموضوع، هناك نص بين يديّ ولكنني لم احسم موقفي نحوه».

وعن رأيه بالنص الموجود بين يديه بعدما كان قال عن مسلسل «سنعود بعد قليل» انه العمل الذي توّج به مسيرته الفنية، أجاب دريد لحام: “لا يمكنني ان اكوّن فكرة عن العمل الجديد قبل ان أنتهي من قراءته ولذلك لا أستطيع ان أعطي أي رأي إيجابياً كان أو سلبياً حوله”.

ومن خلال تجربته في التعامل مع الممثلات اللبنانيات في مسلسل «سنعود بعد قليل» علّق لحام على مَن اعتبر أنه تتم الاستعانة بالممثلات اللبنانيات لأنهن يملكن أشكالاً جميلة فقط وأن هناك نوعاً من الدراما تحتاج الى هذا النوع من الممثلات، فقال: «هذا الكلام خاطئ تماماً، لأن الممثلات اللبنانيات موهوبات جداً وكل ما ينقصهن هو النص الجيد الذي يخدمهن والمخرج البارع الذي يستطيع ان يُبرِز طاقاتهن، ولذلك هن كنّ رائعات في مسلسل «سنعود بعد قليل». سيرين عبد النور التي كانت قد طالبت المنتجين بجمعها مع الكبير دريد لحام في عمل واحد، أجابها لحام: «أتمنى ذلك. سيرين ممثلة ممتازة من دون أدنى شك».



المصدر : جريدة الراي (http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=484334)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:37 PM
ألين خلف لـ«الراي»: سعيدة مع كارلو ... وآسفة لأقلام استغلّت زواجي


استطاعت الفنانة اللبنانية ألين خلف أن تلفت الأنظار إليها بعد مشاركتها الأخيرة في برنامج «Dancing With The Stars» عبر شاشة «MTV» اللبنانية، حيث نجحت في الوصول إلى مراتب متقدمة، متفوّقة على العديد من المشاركين، على الرغم من عدم إلمامها مسبقاً بهذا النوع من الفنون، إلا أن «رقصاتها» السابقة والتي استخدمتها في كليباتها المصوّرة حفّزتها على قبول المنافسة، وأعطتها دافعاً للتحدي.

ألين، التي دخلت أخيراً القفص الذهبي بعد زواجها من مدير أعمالها كارلو أيوب، أكدت أنها سعيدة بتجربة الارتباط، لافتة إلى أنها في حال رُزقت بابنة، فلن تشجعها على دخول الفن.

● بداية، من كنت تتوقعين أن يفوز من «رقص النجوم»؟

- صراحة جميع المشتركين كانوا موهوبين ويقدمون لوحات مميزة ورائعة. وبالتالي كان لا يمكن توقع فوز أحد بعينه، فلكل ثنائي أسلوبه.

● وصلتِ إلى مراحل متقدمة من البرنامج وفاجأتِ الجميع بإطلالاتك؟

- أحبّ الرقص كثيراً، ومَن يتابع كليباتي يدرك مدى حبي لهذا النوع من الفنون الذي استخدمه في غالبية أعمالي المصوّرة. لا شك أن في «رقص النجوم» كانت الصعوبة أكبر وكان تحدياً لي أن أطوّر موهبتي. واشتغلت على أدائي بعد كل حلقة واستطعت أن أصل إلى مرتبة متقدمة مع شريكي في الرقص عبدو دلول الذي أشكره على المجهود الذي بذله، وأهنئه على موهبته الكبيرة.

● هل واجهتِ صعوبات معيّنة، وهل الرقص أصعب من الغناء أم العكس صحيح؟

- لا شك في أن الغناء أسهل بالنسبة إليّ، فأنا في الأساس أغنّي منذ سنوات عدة. أما في مجال الرقص، فإن تواجدي في برنامج ضخم حتّم عليّ بذل مجهود كبير كي أظهر على المشاهدين بأبهى إطلالة وأكون على قدر المسؤولية والتحدي.

● هل قمتِ بتدريبات خاصة على الرقص قبل انطلاق البرنامج؟

- أبداً، لكنني في الأساس كما ذكرت أرقص في كليباتي وأمارس الرياضة وهذا منحني ليونة تساعد كثيراً حركة جسدي، وقبل كل حلقة كنا نتمرّن على نوعية الرقصة التي سنقدّمها.

● وماذا أضافت إليك المشاركة فيه؟

- أحببت التجربة جداً، وتعلمتُ رقصات عدة، ولا سيما أن هذا الفن غنيّ ومتعدد الألوان والأنماط، ولمست حب الناس وتشجيعهم على مدى الحلقات التي شاركتُ فيها.

● وهل ستستثمرين هذه الرقصات في كليباتك المقبلة؟

- مئة في المئة. هذا ما سأعمل عليه، ولا سيما أنني بتّ ملمّة برقصات عدة سأستغلها في أعمالي المصوّرة كي أظهر بصورة جديدة وعصرية.

● هل تعتقدين أنك ظُلمت بخروجك، وهل كنت تتوقعين الوصول إلى النهاية؟

- بل أنا راضية بما وصلت إليه. وفي النهاية هناك لجنة تحكيم خبيرة هي التي تقرر مَن يستحق الفوز باللقب، إضافة طبعاً إلى تصويت المشاهدين. ولكنني شخصياً سعيدة بوصولي إلى مراتب متقدمة من البرنامج.

● كيف تنظرين اليوم إلى الساحة الفنية؟

- للأسف في يومنا هذا باتت «المافيات» تسيطر حتى على الوضع الفني في البلد. كل يوم نرى دخلاء على الساحة الفنية لا يتمتعون بأي موهبة أو ثقافة فنية، بل يتم فرضهم من بعض شركات الإنتاج أو أصحاب رأس المال، ويستغلون تواجدهم للقيام بأمور لا علاقة لها بالفن أساساً. ولكن هناك أيضاً مواهب لافتة تظهر بين الحين والآخر علينا ألا نتغاضى عنها.

● بصراحة، هل فكرتِ يوماً بالاعتزال؟

- كلا، الفن يسري في دمي منذ صغري، ولا أسمح لأي شيء بأن يؤثر على موهبتي وحبي لفني. أنا مؤمنة وراضية عن كل ما قدمته وما أعمل على تقديمه في المستقبل، ولديّ شغف دائم للعمل والمثابرة والتعب لتحقيق الأفضل.

● وما الذي تغيّر بين ألين الأمس وألين اليوم؟

- على الصعيد الشخصي لا شيء، ما زلت كما أنا بكافة صفاتي، مع ازدياد المسؤولية لكوني أصبحت زوجة وأعمل على تكوين عائلة مميزة. وفي العمل نضجتُ فنياً واكتسبت خبرة أكبر، وأصبحتُ أدرك جيداً أن علينا أن نكون أقوياء في هذا العالم كي نستمر، وألا نسمح لأحد باستغلالنا أو التأثير علينا لتغليب مصلحته على مصلحتنا.

● هل تندمين على خطوة قمتِ بها سابقاً؟

- لا، لست نادمة على أي خطوة، ومقتنعة تماماً بأن كل ما خضته سابقاً وكل ما قمت به كان عن قناعة تامة وبملء إرادتي. والإنسان يتعلم من أخطائه.

● بعد زواجك من مدير أعمالك كارلو أيوب، نجل «ضاحك الليل» إيلي أيوب، كثرت الأقاويل والمقالات التي تحدثت عن عدم رضى أهل زوجك كما أهلك بهذا الارتباط...

- (مقاطِعة) أنا سعيدة بحياتي الزوجية، وارتباطي أتى نتيجة حب متبادل وعن قناعة بأنني اخترت الشخص المناسب. كل ما قيل في الإعلام لا أنظر إليه وأسفتُ لبعض الأقلام التي استغلت زواجي لاعتقادها أنها حققت «سكوبات» من خلال كتاباتها. اليوم أرفض التحدث عن حياتي العائلية، التي باتت أولوية بالنسبة إليّ.

● في حال رُزقت بفتاة، فهل تقبلين دخولها مجال الفن في ما لو أرادت ذلك؟

- أحاول إبعادها عن الفن ومعمعته، ولا أشجعها على خوض غماره، فأجواء الفن كما هو معلوم اليوم غير نظيفة تماماً، ولا مشكلة لديّ في أن تأخذ دروساً في الموسيقى أو الغناء لكسب ثقافة فنية في حال كانت لديها الموهبة.

● «ما قل ودل»... هل تعتبرين أن هذه الأغنية أعادتك بقوة إلى الساحة الغنائية؟

- الأغنية نجحت ولاقت صدى طيباً عند المستمعين، ولا شك أن خياري كان صائباً في اختيار هذه الأغنية.

● ومن ثم أتت أغنية «عيونك» للشاعر والملحن سليم عساف؟

- صحيح، الأغنية رائعة كلاماً ولحناً وتوزيعاً، وسليم موهوب جداً وأنا أشكره على هذا العمل المميز.

● قدمتِ في السابق أغنيات قديمة بعدما أعدتِ توزيعها. فهل أنت بوارد تكرار التجربة؟

- لا، كانت تجربة في الماضي وحققتُ من خلالها نجاحاً لافتاً ولا سيما مع أغنية «يا صبابين الشاي» التي لا زالت حتى اليوم من الأغنيات الأكثر انتشاراً. ولكنني حالياً أركز على الأغنيات الخاصة، وأنا بطبعي لا أستعجل بل أتريث كي لا أخطو خطوة ناقصة من خلال الأعمال التي أقدّمها.

● على ماذا تركزين في اختيار اغنياتك؟

- ما يهمني أن تتناول الأغنية موضوعاً معيناً أستطيع من خلاله إيصال رسالة ما تفيد المجتمع والناس. الكلمة مهمة جداً، ثم يأتي اللحن ليضيف إليها الإحساس، من دون إغفال عملية التوزيع، فهي «سلة» متكاملة لإنضاج عمل مميز.

● ما أمنيتك في الـ 2014؟

- أن يحمي الله لبنان وجميع الدول العربية من المؤامرات، وأن يعود الاستقرار والفرح والسعادة إلى قلوب الناس. وعلى الصعيد الشخصي، أتمنى الصحة لعائلتي وأن استطيع تكوين عائلة وإعطائها حقها من الوقت والاهتمام، وأن أقدم أعمالاً جميلة وراقية للجمهور العزيز.


المصدر : جريدة الراي (http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=484239)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:38 PM
جوزف حرب روى حياته لـ «الراي» قبل رحيله: منذ الطفولة يراودني إحساس بأنه لم يبقَ لي وقت
كاتب روائع فيروز تحدث في لقاء نادر قبل وفاته مع بداية «غزو» النحول لجسده وظهور إشارات المرض عليه



قبل ثمانية أعوام ونيف، قرر الشاعر جوزف حرب التحرّر ممّا يهدر الوقت والاعتكاف في «صومعة» النظم؛ غادر بيروت وصخبها ولم يعد يزورها إلا في ما ندر أو لطباعة ديوان.

في ركن داخل «قصره الجنوبي»، على أعلى تلة في بلدته المعمرية تطل على البحر والساحل القريب من صيدا، سكن في الظلّ، وتفرّغ للكتابة، الكتابة فقط؛ وجعل باكورة هذا «القهر الجسدي» الإرادي ديواناً، جاء من أضخم دواوين التراث العربي أسماه «المحبرة» (من نحو 1750 صفحة) أهداها للموت (2006).

في المعمرية أقام جوزف حرب «في اللغة»، ومارس طقوس «مقارعة الموت» بالقصيدة والكلمة؛ ربما لأنه كان ينضح فوراناً فكرياً، يبحث له عن وقت إضافي، أو يحاول أن يوازن بين الزمن العادي وبين هذا الفوران، «فأخشى أن يكون هذا الفوران بحاجة إلى وقت أطول. أنا وقعت بتحد ربما أجج هذا الإحساس فيّ؛ هو أنني كتبت نصوصاً شعرية كاملة وليس مجموعة قصائد فقط».

في هذا اللقاء غير المنشور الذي اجرته معه «الراي»، وكان النحول بدأ يغزو جسده إلى جانب بعض إشارات المرض (السرطان)، تحدّث حرب بتقطّع، وكان واضحاً أنه بدأ سباقاً مع الموت الذي أشار إليه أكثر من مرة، لافتاً إلى أنه يدور حوله، يقترب منه ويبتعد، ويشعر أحياناً بأن الصبح الأخير لن يدركه... لكن مرت 4 سنوات بعد هذا الحديث الذي لم يُنشر، ولم يعد هو بعد هذا اللقاء يتيح للصحافة أو الصحافيين الاقتراب منه، أو أنه لم يعد بعدها يستجيب لدعوة أو للقاء جماهيري مباشر... لقد أختار عزلته ليكتب بما تبقى له من وقت، حتى وافته المنية ليل الأحد - الاثنين في 10 فبراير 2014.

من هو الشاعر جوزف حرب؟ الولادة والعائلة والنشأة؟

يقول حرب: «وُلدتُ العام 1944 في الناقورة قرب الحدود اللبنانية الفلسطينية، لأن والدي كان في الدرك، كان كل واحد منا، أنا وأخوتي، يولد في مكان خدمة الوالد العسكرية. مثلاً اختى وُلدت في صور، وأختي الأخرى في منطقة جبيل؛ وهذا سببه أن الدركي كانوا ينقلونه من منطقة إلى أخرى. والمنطقة التي قضينا فيها فترة طويلة في زمن الطفولة، هي منطقة جبيل وكنا في بلدة قريبة من دير القدّيس شربل، وعندما صارت هناك «خضة» حول القديس شربل، إذ لم يبل (يتحلل) جسده ووصلت القصة إلى روما، وبدأت قصة العجائب تظهر. في تلك الفترة كنا موجودين في منطقة جبيل؛ والمنطقة كونها عالية وفيها زهر وشجر كثيف ووديان مع طبيعة شرسة، والشتاء فيها أبيض لكنه كثير العواصف، هنا تشعر بأن عملية الجمر والموقد كانت حالة خلاص، وخصوصاً أننا ربحنا شيئاً من «ستّي» لأنها مرات كثيرة كانت تترك الضيعة هنا (المعمرية) وتذهب لتسكن معنا، كون والدي لا يمكنه أن يراها لفترات طويلة؛ وخلال وجودنا في جرود جبيل وضعنا والدي أنا وأختي بمدرسة داخلية عند الراهبات اليسوعية، راهبات القلبين الأقدسين في جبيل حيث بقينا 4 سنوات. في تلك الفترة بدأ عندي تكوين الأسئلة الأولى، كوني كنت الصبي الوحيد بالدير بين مجموعة كبيرة من البنات، لأن الراهبات ما كنّ ليقبلن في القسم الداخلي إلاّ البنات. كان ممنوعاً قبول الصبيان في هذا القسم. وفقط لأننا نأتي من بعيد ونحتاج إلى مسافة 40 كيلومتراً حتى نصل، قبلوني وجعلوني في غرفة واحدة مع أختي، وكان في الغرفة «برداية» تقسم الغرفة قسمين، وخلفها كان هناك سرير لراهبة.

أذكر أنني في الليل كنت أدخل لعند الراهبة، وتوجد نافذة تطل على لمبة الكهرباء (المصباح) في الشارع. كنت أحتفظ معي بحصى وأرميها من النافذة محاولاً إصابة المصباح، وكل هذا لأنني دخلت مرة صدفة لعند الراهبة، وهي تبقى في سريرها دائماً، فاكتشفتُ أنها مريضة؛ وكانت تجمع لي الشوكولا وأطعمة وتعانقني مرات وتبكي بشكل أنّها حفرت فيّ صورة من المستحيل أن يستطيع الفرد ان ينساها. وصرت أحب أن يأتي الليل حتى أدخل وأقف خلف الشباك، وأحب كثيراً أن أصعد في النهار إلى غرفة النوم، كي أراها، ووراء ذلك أن عندها شوكولا. أحببتُها كثيراً وكانت بديلة عن أمي التي كانت إنسانة حنونة جداً، وإضافة إلى حنانها كانت مريضة في القلب منذ فترة طويلة. كنت بحدود سبع سنوات (1951) وماتت الراهبة لأنها كانت مريضة؛ وكتبت لها لاحقاً قصيدة في ديوان «شيخ الغيم وعكازه الريح».

ويضيف حرب: «كان ثمة قداس كل يوم للتلامذة في القسم الداخلي، ولأنني كنت الصبي الوحيد، فأنا أخدم الخوري، وأنا أقرأ الرسائل. يومياً بعد الظهر، العصر، كانت هناك قراءات من كتب دينية، وصرتُ أتمرّن على النصوص وأقرأها في الأوقات التي يعطوننا إياها بحدود المساء، قبل العشاء. من هنا صارت علاقتي مع ما يسمى اللغة، وعلاقتي مع ما يسمى الطقس الكنسي الذي في خلفيته شاعرية تضاف إليه. هناك شيء من الرهبة التي لا توصف بالعلاقة مع الدين، خصوصاً بالنسبة الى جو الكنيسة، حيث نلاحظ ان القديسين غالبيتهم كبار في العمر وهذه دلالة على أنهم وصلوا إلى شيء من الحكمة. فبالاضافة إلى رائحة البخور والعتمة والشموع، ومن صور القديسين التي رسخت في رأسي، صار عندي نوع من عالم في الداخل، فيه شيء من عملية التفكير بأنه يجب ان يكون أحد آخر يحميك، وهذا الآخر، كان أمي.

ولهذا السبب، كنا كلما نعود إلى البيت، أفكر غالبية الوقت بأننا سنعود إلى الدير. كنت أرى الخلاص في عملية رجوعنا إلى البيت، لأن أمي موجودة. والمشكلة أنه في بعض القراءات الدينية، كان هناك نوع من النصوص عن القديسين أو الله، وكيف يقاصصون مَن يخطئ. ومن جملة هذه الصور، بحر مليء بالدم الذي يتفور من كثرة وجود لهيب ونار، ومركب مثقوب ومجموعة من الشياطين يجذفون بأذنابهم، وأشكال الشياطين مع قرون ولهم أياد قريبة من أيدي القرود ووجوههم كوجه الذئب. هذه الصور، وأنت طفل، تحملها إلى سريرك، تغمض عينيك، تجرّب أن تنام ولا أحد إلى جانبك، فكان الملجأ في هكذا حالة، الاحساس بحضور أمي الذي كان كثيراً ما يغلب عليّ. لو أن الواحد يترك الدير نهائياً ويلجأ إلى أمه وليس إلى أبيه، لأن والدي كان يريد «الصرفة» أن يأتي مساء الأحد حتى نعود الى الدير اذ كانت عنده رغبة شديدة في أن نتعلم. وبحسب وضعه الشخصي، كان يعتبر أن العلم انتقام من الفقر، انتقام من شعورك أنك انت إنسان مرؤوس، وان عليك أن تنفذ الأوامر. فضلاً عن نوع من العذاب الطويل كان يقاسيه جراء نقله سنوياً من مكان إلى آخر، ما كان يضطره الى البحث عن منزل جديد للإيجار، وغالبية المناطق التي انتقلنا إليها كانت المدارس فيها إلى حد ما شعبية. إلى أن وصلنا إلى البترون، فكانت المدرسة فيها «الفرير» وسجّلنا داخلي كما قلت عند الراهبات في جبيل. وبعدها انتقلنا إلى بيروت وتحديداً المريجة، برج البراجنة، فسجّلنا في المعهد الأنطوني حيث درسنا القسم التكميلي والثانوي».

ويتابع: «عندما رأيتُ البحر للمرة الاولى خفت. وكان ذلك حين صرنا في القسم الداخلي في جبيل، اذ كنت أعيش قبلها في الجبال حيث العواصف وأشجار السنديان والطرق الوعرة والوديان وغابات شجر لا توصف على قدر ما لها من أشكال، بالاضافة إلى الغيم الذي يبدّله الهواء كنحات، سريع التبديل، ولا يستقرّ مرّة على رأي. وحين أنزلونا إلى الداخلي وكان دير الراهبات قرب البحر، كان البحر من الأشياء التي أرعبتني جداً. بعدها عرفت أن هذا الغيم الذي يأتي إلى الجبل فوق، هو من البحر، فصرتُ أحب البحر. وكان الجو إلى حد ما متناقضاً بين أنك مسرور أو خائف، بين أنك مطمئن وقلِق. بالإضافة إلى ذلك، فترة الطفولة عند كل إنسان هي الفترة الوحيدة التي يشعر فيها بالحرية. لكن هنا، ما أن تصل إلى سنّ 6 أو 7 سنوات، حتى تبدأ أدوات القمع من المدرسة، من طرق التربية، من طرق التعليم، من العادات والتقاليد. وقبلها مهما فعلتَ، حتى لو كسرت أي شيء يضحكون لك، حتى أنهم يعلمونك كيف تشتم ويغشون من الضحك. وعندما تبدأ بترك طفولتك يصبحون يضربونك اذا تلفظتَ بالشتيمة ذاتها، او حتى اذا ارتكبتَ أخطاء في الإملاء أو جدول الضرب أو أي شيء آخر. وهنا تشعر بأنك انتقلت من حرية لا متناهية إلى قمع سريع وعنيف. وأعتقد ان هذا الجزء من فترة ما يسمى الحرية التي يملكها المرء طفلاً عبر حواسه الخمس، وليس عبر نضوجه الفكري، هي الفترة الوحيدة التي يتمتع فيها بحرّية كاملة، وهي الحالة الوحيدة التي ترافقه كل حياته وإلى حد ما تساعده على أن يكون عنده نوع ما من التحصين في سبيل أن يبقى حرّاً؛ وهذا أكثر ما يظهر عند ما يسمى الفنانون وعند الكتّاب خصوصاً لأنه لا يمكنك أن تكتب نصاً بحرية مجتزأة، فأنتَ تحتاج إلى حرية كاملة كي يمكنك التعاطي مع النص.

هذه إلى حد ما، المرحلة التي كنت آتي فيها إلى الضيعة وكان هذا يحصل في الصيف. هنا في الضيعة نعيش حياة الأقارب. كانت ألعابنا متواضعة، الأحصنة قصباً، وكانت علب السردين هي السيارات، نضع فيها ركاباً من تراب أو بحص ونجرّها، وكانت الحمارة، الدّابة، وكانوا هنا يقتنون حمارة وليس حماراً، لأنها تنجب وتنتج، وكانت الدابة نوعاً من الأحلام، (سيارة) كاديلاك، رولز رويس، وكنا نركب على الدابة وننطلق بين الجلالي والحقول، يتملّكك نوع من الإحساس بالتغاء فكرة الأمومة والأبوة وأنك لا تريد العودة، لا إلى المدرسة أو إلى أي مكان، وأن بقاءك على ظهر هذه الدابة هو أجمل وأطيب ما قدمته لك هذه الحياة. وتروح بعدها إلى المدرسة، تمرّ أشهر والدابة في رأسك، لا دروس الأشياء ولا كتاب التاريخ ولا كتاب الجغرافيا ولا الحساب أو أي شيء، تغمض عينيك وتفكر (تتخيل) أنك راكب على الدابة وموغل في هذه الدفلى وبرك المي (الماء) وشجر الزيتون والطيون، وتنتقل بك من مكان إلى آخر. طبعاً لم يكن يوجد سيارات إلا ما ندر. بقينا تقريباً في هذا الجو إلى أن صار عمري نحو 15 سنة (1959). في هذه السنّ كنا في المعهد الأنطوني، واقتربت بدايات نزولي الأولى إلى بيروت».

ويردف: «تكونت عندي من الأيام التي سكنا فيها في منطقة جبيل، وكوني كنت أقرأ «التأمل» و«رسالة القديس بولس» اضافة إلى مجلة كانت تصدر باسم «القدّيس شربل» وتصل إلى البيت، علاقة وثيقة بالقراءة بالعربية والكتابة بالعربية وبشكل أكثر تفوقاً من الآخرين. ومع الوقت صرتُ أُكثر من عملية قراءة الدروس، ولهذا السبب بدأت مطالعتي باكراً، وقرأتُ كل ما يتوافر لدي بنوع من الشغف، وكانت توجد كتب جميلة تغريك للقراءة. كانت كتب جبران (خليل جبران)، وقراءة جبران كانت تغري الكل وليس أنا وحدي. عندك ميخائيل نعيمة، مارون عبود، ومجموعة من الكتّاب اللبنانيين، ثم اتسع الامر ليشمل إنتاج العالم العربي وخصوصاً الإنتاج المصري.

وعندما نزلتُ إلى بيروت، كنت صرت متمكناً من علاقتي بالكتاب. وكنت آخذ النقود من والدي، لأن الأرصفة كانت وخصوصاً نهار الأحد على ساحة البرج، تضع كتباً للبيع، فأشتري بما معي من نقود كتباً وآخذها معي إلى المنزل، ومن هنا بدأت فكرة تأسيس نواة مكتبة».

ويستحضر «أول مرة دخلت إلى السينما مثلاً وحضرت فيلماً، خفتُ أن تصيبني رصاصة من الشاشة وصودف أنني كنت أحضر فيلم كاوبوي. لم تركب في رأسي كثيراً أن ثمة عازلاً بيننا وبين مَن يطلق النار اسمه الشاشة، كنت حينها في الرابعة عشرة. وبعدها مرة مرتان ثلاثة حتى اكتشفت الأمر وبعدها مَن يستطيع أن يخرجني من السينما؟ كانت السينما نوعاً من حالة تثقيفية أيضاً جديدة، اذ كان المسرح قليلاً ونادراً، بالإضافة إلى ذلك لم يكن بعد قد بدأ التلفزيون، او كان حضوره قليلاً جداً وكنا نتكل أكثر على الراديو».

اليسار والماركسية

ويسترجع «الصراع المستديم مع والدي» ويقول: «لم تكن عنده رغبة في أن أكتب، وكل ما كنت أكتبه كان يمزقه، وكل شيء يمزقه كانت أمي تضعه في كيس تحتفظ به وتخبئه لي، حتى صار عمري 19 أو 20 سنة. درّستُ عند الراهبات الأنطونيات في الدكوانة أربع ساعات بالليل، بين السادسة والعاشرة، ما يعني أنني بدأت التدريس وكنت ابن 20 سنة (1964) وأعطيتُ صفوف البكالوريا دروساً في اللغة العربية. في السنة التالية، دخلت إلى المدرسة بشكل طبيعي كأستاذ أعطي الصفوف التكميلية ثم التحقتُ بمدرسة ثانية، ومدرسة ثالثة. وصودف أن الأستاذ الذي كان يعلّمني في البترون ويدعى الدكتور ميشال سليمان كان كذلك أستاذ برهان علوية (المخرج المعروف)، وتعرفت إليه في بيروت بعد أن صرت أنزل إلى العاصمة، وكانت له علاقة مع (الشيخ) عبدالله العلايلي ومع (الأديب) رئيف خوري، فتعرفت إليهما في تلك الفترة اي في البدايات، فكبرت في رأسي القصة، وتفادياً للعودة الى البيت والخوض في شجار مع والدي لأنني أكتب قلتُ في نفسي: يا صبي خذ مكتباً. واستأجرتُ مكتباً إلى جانب مكتب رئيف خوري في بناية «المونو بالاس» ودخلت في جو مجموعة من الأدباء، لأن رئيف خوري كان قطباً يستقطب مجموعة كبيرة من المفكّرين، وتعرفت إلى الشيخ عبدالله العلايلي وصارت علاقتي معه جميلة جداً؛ وبعد فترة صدر ملحق اسمه «جريدة الجريدة»، ولعله أفضل ملحق أدبي صدر حتى اليوم وكان فقط للكتّاب الكبار، وكنا ننتظر نهار الأحد حتى نقرأه. لم يكن على ما هو عليه الحال مع ملاحق اليوم حيث يوجد مسؤول كبير في حين ان مَن يملأ الصفحات فهم الصغار. نحن لم نكن نتجرأ. نكتب النصّ ولا نتجرأ أن نقول لرئيف خوري أو لعبدالله العلايلي أو لميشال سليمان أو للأب مطانيوس منعم. فعلاً كانت مجموعة من الأسماء من الأوائل الذين تعرفت إليهم، أسماء يسارية، وأنا صار عندي ميل لليسارية، لعدة أسباب بينها أن جريمة قتل وقعت مرة في ضيعة في منطقة جبيل، وطلب قائد منطقة جبيل من والدي أن يقبض على القاتل، وإذا لم يقدر فليجمع الطرش (الماعز والأغنام والطيور) في الضيعة ويبدأ بذبح الديوك والدجاج، وإذا لم يسلموا القاتل، يبدأ بذبح الماعز والغنم، وإذا لم يسلموا يبدأ بذبح البقر. أبي رفض هذا القرار فوضعوه في السجن وأنا صرت أزوره في السجن، وما زلتُ أذكر أن الحمّص بطحينة كان طيباً (شهياً) وعلى وجهه لحم وصنوبر، كنتُ آكل أنا وإياه في السجن. تعلقت كثيراً بأبي، ومع الوقت صرت أحس بالنبل في موقفه ضد الظلم؛ بالإضافة إلى مرض أمي وكيفية علاقتنا مع ساحة البرج، اذ كان أبي يأتي بأمي الى طبيب في بيروت، ولم تكن إلا بوسطة واحدة هي التي تأتي، فنضطر إلى أن نستقلّها في الصباح الباكر، وننتظرها حتى تأتي العشية، وأمي جالسة على كرسي، وهي مريضة، وكل العلاج الذي يعطونها إياه كان يزيدها مرضاً اضافة الى عملية انتظارها موعد انطلاق البوسطة إلى الجبل؛ صورتي لساحة البرج كانت صورة حزينة، صورة فيها نوع من إحساس انتقامي.

ومن خلال معرفتي برئيف خوري وميشال سليمان دخلت بالماركسية كبداية إطلاع جدي، وقرأتها بشكل واف، ولم أزل حتى اليوم. أنا شخص ماركسي، وبطبيعة الأمر لا أحب أن أنتمي إلى حزب، لأن الحزب لسان طويل، والشاعر أجنحة طويلة، وهناك فرق كبير بين اللسان الطويل ومَن له جناح طويل.

الكتاب الأول والإذاعة

وعن مرحلة الكتاب الاول والإذاعة يروي: «رحت إلى كلية الحقوق وكلية الآداب. وكنت في عمر 20 أو 21 سنة يوم بدأتُ التعليم، وخطفني العلم، وكان عندي هاجس أنني أريد شراء مكتبة، وأنني أريد الاستقلالية. وطُبع لي أول كتاب العام 1960 وكان اسمه «عذارى الهياكل». ومَن جعلني أطبعه هو رياض حْنَين، وكان محرراً في جريدة «الجريدة»، وكان كذلك الناظر في المعهد الأنطوني. كان يقرأ لي غالبية كتاباتي ويسألني: لماذا لا تطبعها؟ بعدها عرّفني على آل الخليل، في مكتبة الحياة، فطبعوه لي وقتها؛ وعندما رآه والدي مطبوعاً صار يخفي عملية انقلابه المفاجئ نحوي، لكن ظل عنده نوع من الاحساس يقول: لا، إن هذا لا يطعم مصاري (نقوداً) أو خبزاً»، وكلما «دقّ الكوز بالجرة» كان يقول لي: «شو عم تعمل جبران خليل جبران؟ جبران مات من الجوع وجبران كذا وكذا»... وصار عندي هاجس أن أثبت لوالدي أن المكان الذي أنا فيه يقدر أن ينتج نقوداً، ولذلك علّمت في عدة مدارس، وأدخلني رئيف خوري إلى الإذاعة اللبنانية، وقدمت وقتها برنامجا اسمه «مع الغروب» وكان ذلك العام 1967 أو قبل ذلك، لم أعد متذكراً، وكانت في الإذاعة ناهدة فضل الدجاني تقدم برنامج «مع الصباح»، وكنت أكتب يومياً نص «مع الغروب» وأقدّمه بصوتي، وصرت أكتب مادة تكفي لأسبوعين من الشعر لـ «مع الصباح» بصوت ناهدة فضل الدجاني؛ وكان من جملة المشاركين مع هذا البرنامج رفيق خوري، الصحافي في الأنوار (حالياً)».

ويضيف: «في احد الأيام، وبشكل مفاجئ، قلت لوالدي: أريد أن أرسل أخي إلى الخارج وأخصصه طبيباً. هنا «طار عقله» ونهرني: تريد إرساله ليكون طبيباً؟ نحن بيت كذا وبيت كذا، وكذا، هل شغلتك أن تجرّصني (تفضحني) في الضيعة، يبن أهلي وأقاربي؟ هذا أخوك يذهب وهو بأول عمره إلى عالم البنات فيه فلتانة (غير منضبطة)، وإذا كان معك قرشان من المال فبعد شهرين أو ثلاثة أكيد سيرجع ولن تستطيع أن تتابع تعليمه، فبلا هذه البهدلة يا بني، وليس لنا علاقة بهذه القصص. لكنني أصررت وقلت له فلنجرّب. وسافر أخي وبدأ يدرس طبيباً، وتابع تحصيله وتخرّج طبيب قلب، لأن أمي كانت مريضة بالقلب.

في هذه الفترة، تنامت ثقافتي السياسية وكذلك الاجتماعية، وصار إلى حد ما عملي جيداً، بعيداً عن الحركات الطلابية؛ وكانت عندي باستمرار رغبة في أن أجالس مَن هم أكبر مني، كمفكرين وشعراء. ولم تعد تشبهني الصداقة مع أي شخص من العمر ذاته أو من جيلي ذاته. وبعدما مات رئيف خوري (1967) كرهتُ المكتب، الذي كان بالمونو بالاس، فتركته وانتقلت إلى مكتب بالعازارية، وبعدها أخذت مكتباً في بناية اسمها سيتي سنتر، واندلعت الحرب الأهلية (1975)؛ كنت أدرّس في عينطورة يومها، لأن غالبية المدارس التي علّمت فيها سابقاً، كان أربابها يقولون لي «مع السلامة» على خلفية أفكاري، ولا تزال تلاحقني حتى اليوم هذه القصة بسبب أفكاري، إن كان بالنسبة لجزء من النقاد أو جزء من الشعراء، وهذا موضوع آخر».

المكتبة

ويتابع: «في برنامج «مع الغروب»، كنت يومياً أكتب قصيدة كلاسيكية، وكانت ممارسة عملية أكثر منها حالة إبداعية. كنت أكتب نصوصاً وأضعها جانباً بسبب صعوبة الطباعة كشعر؛ وكان هناك جو يبني «حرمة» للمستوى الشعري. كنت أشعر بانه إذا أنا نشرتُ كجوزف حرب مَن أكون أمام أمين نخلة مثلاً، أو سعيد عقل أو الأخطل الصغير؟ كان هناك شيء من الخجل وليس مثل اليوم؛ فثمة مَن يكتب النص بالمقلوب ويطبع بالجيد (المستقيم)، وبيمشي الحال. لا، كان هناك نوع من الحرمة التي لا توصف والتي فُقدت، ولسوء الحظ صار البديل عنها الوقاحة التي تشمل ايضاً الطباعة. حتى أتت سنة 1975، وكنت أخذت بيتاً من أجل الزواج. وكما قلتُ كنت أعلّم (أدرس) في عينطورة، واستأجرت البيت في منطقة الضبيّه، فطار البيت علماً انني كنت قد أسست مكتبة مهمة جداً، ساعدني عليها الراحل عبدو مرتضى الحسيني، من منطقة بعلبك، وكانت عندي أقساط شهرية أدفعها في مكتبة أنطوان، ووصلت محتويات مكتبتي إلى نحو 20 أو 22 ألف كتاب، وقتها؛ وحاولتُ أن أعطيها جواً جميلاً وأن تكون زينتي الوحيدة، فضلاً عن أنني جمعت مخطوطات. يعني مثلاً «المجدليّة» بخط سعيد عقل كانت عندي، وأعطاني إياها رئيف خوري؛ وايضاً قصيدة بخط أحمد شوقي، وقصيدة بخط الأخطل الصغير، وقصيدة بخط حافظ إبراهيم، وكنت قد جمعت تقريباً 82 نصاً، على أساس أن أبرْوزها (أضعها في إطار) وأزيّن البيت بها، وكان عندي القسم الإسلامي والقسم اللاهوتي متكاملان كلاهما، اضافة الى قسم التراث، وكنت قد رتبتها للمكتبة، وفجأة طارت كلها. وطار المكتب؛ وكان أهلي ما زالوا في المريجة. المكتب احترق، والظاهر أنه نُهب قبل هذا، والبيت الذي أخذته في ضبية أرسلوا لي رسالة أنه ممنوع عليك أن تأتي إلى هنا. أنا فلّيت (تركت) من المنطقة الشرقية (المسيحية) بعد محاولة اغتيالي. ويوم استأجرت البيت في الضبية لم يكن يخطر ببال أحد أن هناك حرباً آتية، وستتخذ هذا المنحى».

ويردف: «على الصعيد الفكري الماركسي، لم أكن (كثيراً) مقبولاً خصوصاً عند حزب الكتائب، فانتقلت إلى منطقة الحمراء في غرب بيروت. في الضبيه طار البيت هناك ونُهبت المكتبة، وكان عندنا بيت في محلة المريجة، وقد ضُرب عام 1982 بالقصف الإسرائيلي. طبعاً كنت قد نقلت أهلي قبل أن يُضرب؛ يعني احترق البيت في المريجة، نُهب المكتب، وصار ممنوعاً عليّ الرجوع إلى الضبية، ومكتبي في السيتي سنتر احترق بسبب قصف «الشباب» (المتقاتلين) من الناحيتين وهو كان على التماس، إلى أن تعرضتُ لمحاولة اعتقال هنا في بيتنا في المعمرية من طرف فلسطيني مشبوه عادة بطبيعة تصرفاته، ثم لمحاولة اغتيال في محلة حرج تابت في بيروت، ومحاولة خطف وقتل في المريجة، ومحاولة اغتيال هنا (الجنوب) عند مفرق مغدوشة. وعندما تعود لتفكر في كل هذه الأمور مجتمعة تجدها حالة طبيعية؛ أن تتعرض لهكذا أمور بسبب الوضع الذي كان قائماً وكيف كانت الأطراف منغمسة في قتال كان مرات كثيرة عبثياً لأن الهدف الأساسي الذي كانوا يقاتلون في سبيله مقفل وغير صحيح. هم مارسوا أمراً آخر. ربما كانت محاولة خاصة صارت معي في محلّة الحمراء، اذ ضربوني بشلف (قضيب) حديدي، بآلة حادة على رأسي ووقعت على الأرض وبقيت نحو 4 ساعات، بالقرب من سكني، وهي منطقة مظلمة ومقفرة، بين 1979 أو 1980».

ويروي انه «سنة 1986 طبعت أول ديوان شعري اسمه «شجرة الأكاسيا». ويومها اتصلوا بي من دار الفارابي، ليسألوا: إذا كان عندك نص شعري نحب أن نطبعه، فأعطيتهم شجرة الأكاسيا. وبعد عشرين سنة في 2006 طبعت «المحبرة» من نحو 1750 صفحة؛ ولعله الديوان الأكبر في التراث العربي. علماً انه العام 1998 صرت رئيس اتحاد الكتّاب اللبنانيين. حالياً لا أحب أن يُسرق وقتي؛ منذ البداية عندي إحساس أن وقتي قليل. عندما تكبر قليلاً بالعمر يزيد هذا الإحساس ويصير عندك خوف أن ينسرق جزء من وقتك ويتصرف الآخرون به مثلما هم يريدون، لآن الآخرين لا يكتفون بأن يتصرفوا بك، بطبيعة عملك أو طبيعة تفكيرك، بل يتصرفون كذلك في وقتك ويصرفونه على كيفهم. فابتعدت قليلاً عن بيروت. عندي شغل فكري وشغل وطني، إنما في بيت اسمه «الظل» وأنا ساكن في الظل وجميل أن تسكن في الظل إذا كانت الحرارة في الخارج شديدة لا تحتمل. انا أكتب ولدي نوع من الشعور بأنني هكذا لا أكون قد أضعت وقتي في ظل أمور البلد التي لم تعد هادئة».

ويضيف: «في بيروت، لا يمكن أن تمارس حريتك في التحكم بوقتك وفق ما تشتهيه، فنمط الحياة في العاصمة صار أقرب إلى أن تعطي وقتك لغيرك من دون جدوى، بدل أن تقدم وقتك لنفسك بشيء مفيد. وأتصور أن أي تواجد مع الآخرين اليوم خارج مفهوم الوظيفة فيه نوع من إضاعة الوقت كبير جداً؛ وأنا لا أتعاطى هنا مع بيروت من موقع لا يصح. وإنما بيروت، في ظل الحراك الموجود فيها والوضع الموجود فيها والآمال المنتظرة فيها، لا تقدر أن تقدم لي نموذجاً بشرياً يمكن أن أتعاطى معه، ولا وقتاً يمكن أن أعطيه لنفسي بشكل طبيعي وهادئ، ولا علاقات لي رغبة في أن أضعها كفواصل بين كتابة وكتابة، وتكون شيئاً مريحاً لي. أنا إنسان بعيد جداً عن المقاهي التي كانت تعني لي عندما كان يأتي إليها أمين نخلة ورئيف خوري وسعيد عقل وأجلس معهم وأنا صغير في العمر، وكان هذا يعطيني نوعاً من الرضى كوني كنتُ أصغي بشكل جميل وشكل جيد، وكنت أتمتع بهذه النعمة ولم أزل أتمتع بها، فأنا إنسان أحب الإصغاء؛ هذه الأمور لم تعد موجودة، ويمكن لفنجان القهوة أن يأخذوه عن الطاولة ويخرجوا الصرصور من الركوة ثم يصبّون لك في الفنجان عينه، ويأتون إليك به على اساس أنه أُعدّ خصيصاً لك، منذ قليل. صار رواد المقاهي كثرا و«يا محلا الصراصير بالفناجين».

فيروز وزياد

وعن مرحلة التعاون مع الرحابنة يروي: «زياد (الرحباني) تعرفت إليه في الإذاعة اللبنانية عندما ترك المنطقة الشرقية، وتعرفت إلى السيدة فيروز من خلال زياد، ومن ثم الأغنيات التي لحّن زياد جزءاً منها. أول أغنية والتي كانت سبب معرفتي بالسيدة فيروز هي «حبيتك تا نسيت النوم». وكان الأخوان الرحباني قد أعطيا زياد ست أغنيات كي يلحنها من أجل برنامج كانا يعرضانه في الأردن، فقال أنا ألحّن لكم 6 اغنيات إذا كتب الكلمات جوزف، فكتبتُ 6 أغنيات ومن جملتها «حبيتك تا نسيت النوم». وعندما «طلع» اللحن مع زياد، ركنه جانباً (تركه إلى حين) وقال: أريد أن أعطيه لفيروز. أسمَعه إلى فيروز فأعجبها اللحن وكانت هذه البداية، وغنت أكثر من 16 أغنية (من كلماتي) بالإضافة إلى تراتيل لها علاقة برأس السنة والميلاد. زياد مرّ وقت طويل من دون أن أراه، وأنا مشتاق له فعلاً؛ كان البلد شيئاً آخر لو لم يكن زياد موجوداً. تقريباً ساهم في إنقاذ أرواحنا كلنا، في المسرح والموسيقى اللذين قدمهما. وفيروز والأخوان الرحباني لعبوا هذا الدور؛ لكن كعلاقة مباشرة، زياد لعب دوراً مهماً؛ هو لا يحب الكلام عنه، ويعتبر أن التفخيم به نوع من التفنيص (الرياء) لكن لا، زياد أعطانا شيئاً من التوازن والقدرة على الاحتمال».

وعن علاقاته العربية يقول: «الصيت لسورية والفعل لمصر. أنا علاقاتي بمصر أكثر من سورية، وعلاقتي بالأردن أكثر من مصر. والتركيز على سورية لسبب واضح تماماً وهو تركيز سياسي، في حين ان علاقاتي سواء في المغرب العربي كله او مصر او الاردن او سورية وصولاً إلى أرز الأطلسي كما يقولون، محترمة كثيرة وجميلة جداً وبعيدة قليلاً عن طابعها الإعلامي لأن هناك كثراً أذوا من مثل هذه العلاقات. اذ حين يدعونهم إلى مصر أو المغرب أو الإمارات او الكويت أو الأردن أو أي بلد عربي، تشعر بأن حضورهم أحياناً إهانة للفن والفكر اللبناني، لأن طبيعة مسلكهم وتصرفاتهم لا توحي إلا بحرمان وفجع غرائزي لا يطاق. انا أولاً لا أواكب هؤلاء الجماعات الذين يذهبون في هذه الحالة، وثانياً لي موقعي الخاص عند الكل بالإضافة إلى سورية التي أنا مقتنع تماماً برأي سعيد تقي الدين «أن بين سورية ولبنان واو كافرة». والشيء الجميل أنني ضمن إطار طبيعة حياتي، لا أطلب إلا كتابة النصّ ولا أريد شيئاً آخر. تتسع وتكثر علاقاتك بالنسبة للعالم العربي، وتشعر بأن لك إقامات وهجرات جميلة ولك أصوات تأتي أحياناً من خلال الهاتف وتجلس معها وتشعر بطراوة الزمن. ورغم علاقات الغياب التي تكون داخل هذا الزمن هناك شيء يخفف ويساعد أكثر من العلاقة اليومية المباشرة في بيروت».

وعن والديْه يقول: «أبي تربّى يتيماً، وأخذ (تزوج) بنتاً والدها إقطاعي كبير سافر الى اميركا مرتين وأحضر معه مالاً كثيراً واشترى أرضاً طويلة عريضة، والشيء الرائع في والدي أنه لم يغره اي شيء، من إرث جدي، والد أمي؛ والشيء الرائع بأمي أنها اكتفت بفقر والدي، ما أخذت شيئاً من أهلها، ومرات كثيرة (في أحيان كثيرة) عندما نكون على طبق نأكله، كانت أمي تنتظر حتى نشبع ثم تأكل؛ مع أنها كانت تقدر أن تذبح بظفرها. الشيء المؤلم جداً أنها كانت لم تزل تخبئ الأوراق التي كان يمزّقها أبي عن كتاباتي في خزانتها، ولكن احترق البيت في المريجة واحترق كل شيء... المكتب، الصور والشهادات التي لي، وكل ما أملكه كذكريات وكوثائق رسمية وغير رسمية. «فحّم» البيت كله، طار الكيس وراح؛ قيمة الكيس أمك، لا قيمة أدبية له، يمكن أن يكون تافها، لكنها ساهمت في صناعة هذا الشخص أكثر من أي إنسان آخر».

وعن المردود المالي الذي أمّن له الاكتفاء في حياته يروي: «درّستُ لفترة 10 سنوات، وهذه ليست فترة طويلة، ودخلت في البرامج الإذاعية، هنا وفي الخارج، وكتبتُ للتلفزيون نحو 25 مسلسلاً؛ وأنا منحسر عما يسمونه الشهرة وهذه التي يسمونها النجومية في الحضور اليومي والجرائد والتلفزيونات. فكلها لا تعني لي شيئاً. أنا الذي حصّلته حصّلته وأعطاني شيئاً من الراحة المادية هو الجهد الإذاعي، لأنني كنت أكتب لما لا يقل عن 6 محطات إذاعية في الخارج، وكان لها وكلاء هنا، وكانوا يأتون بأفكار برامج مصدق عليها من الإذاعات، مثلاً من الكويت، وأنت تكون مقدماً فكرة 4 أو 5 برامج، وهؤلاء الذين تعاطوا كوكلاء مع الإذاعات العربية كان يأتون بموافقة عليها، فتكتب أنت النص الذي تتلقى عليه بدلك؛ البدل الذي كان يُدفع من الخارج كان محترماً وليس كالذي في لبنان؛ والنص التلفزيوني عندي أراحني كثيراً، وكما قلتُ وضعتُ نصوصاً لـ 25 مسلسلاً وهذا ليس قليلاً؛ من جملتها «رماد وملح» و«أوراق الزمن المرّ» و«قريش» و»امرؤ القيس» و«قالت العرب» و«أواخر الأيام» ؛ وهذه شكلت لي نوعاً من مردود كان جميلاً، لكن، دائماً كان هناك صراع بيني وبين والدي، حتى أجعله مطمئناً الى أن هذا الوضع يطعم أكثر من الخبز، ويعطي راحة حياتية أفضل. وكثير من النقود التي حصّلتُها كنت أعطيه إياها وأقول له «دعها معك»، حتى يشعر ضمناً بأنه من خلال النقود التي معه وهي من ابنه، أن نجله يجني المال في المكان الذي يعمل فيه. وكأنني كنتُ أقول له شكراً وكثّر الله خيرك، وأحاول إخماد الهاجس الذي كان يحرقه بان يعيش أولاده من دون العذاب الذي عاناه هو في حياته، فأعطيته بذلك شيئاً من الطمأنينة».

وحين يُسأل عن «طقوس» الكتابة يقول: «أنا إنسان أجلس خلف الطاولة عندما أستيقظ. وكوني بعيدا عن أجواء العلاقات، أظلّ خلف الطاولة. أنا منذ فترة غير قليلة هكذا، لأنني لم أتوظف ولم تكن عندي وظيفة ملزم أن أذهب إليها في وقت معين؛ كنتُ خارج هذا الأمر وكل الوقت للجلوس وراء الطاولة؛ لكن متى يركب معك النص؟ لا أحد يعرف، يمكن أن تجلس أسبوعاً، وربما يتطلب الامر 12 ساعة من 24 ساعة أو أكثر ويمر أسبوع ولا يطلع معك شيء؛ يجب أن يسيطر عليك الزمن الفكري وليس الزمن العادي؛ الزمن اليومي لا يمكن أن تربطه إطلاقاً بالزمن الفني، هذا الزمن الإبداعي لا تعرف متى يأتي، لا تعرف إن كان سيطول حضوره، لا تعرف إذا كان سيمحي أو يقصر، ومرات تشعر بأنك أنت مرهق لدرجة لست قادراً أن تجلس وراء الطاولة ولا على استيلاد اي شيء. الكتابة هي عملية صلب، وإنما عندما تنتهي من وضع النص لا تدري كيف تأتي هذه الراحة. على فكرة، آرنست فيشير عنده كلمة جميلة جداً: «الفن هو أرقى متعة تهبها إلى نفسك؛ تقدمها كهدية لك أنت»، لا يوجد أوقات محددة، كل وقتي أنا، أعطيه للكتابة».

ويضيف: «بعد الكتابة، يمكن القول ان التصحيح مصيبة. في الماضي، الذين كانوا يصفّون الحروف في المطابع كانوا يفهمون بالصرف وبالنحو، بجمالية الكتابة؛ كان التحريك عندهم سهلاً جداً، اليوم تعطي كتابك ليصححونه فيضعونه أمامهم، وبين سيكارة وردّ على الخلوي، وبين العلكة وبين أنه ينتظر بصبر وقت الصرف، وأتوا به ليقرأ العربية من الشمال إلى اليمين، وليس من اليمين إلى الشمال، يضيع نصك ويضيع كتابك، ويُطبع كتابك الذي تكون تعبتَ عليه تعباً طويلاً عريضاً، وفيه أخطاء لها أول وليس لها آخر. تغيّرتْ الأيام كثيراً وتغيّرت بتطور علمي من حيث الأدوات، وإنما بتخلّف فكري. هناك تخلف فكري كبر في عملية المطبعة».

ويتابع: «انا أطبع ديوانين سيصدران قريباً، واحد بالمحكية وواحد بالفصحى؛ الذي بالفصحى «أجمل ما في الأرض أن أبقى عليها»، طويل العنوان؛ والمحكي عنوانه «زرتك قصب فلّيت ناي» عن دار الريس؛ ودلالته أن واحداً أتى لعند الآخر، فالتقاه من دون عواطف، وفجأة تركا بعضهما وأجمل ما فيهما عواطفهما. كأن أحدهما اشتغل على الثاني وحوّله من قصبة إلى ناي».

وهل هو نادم على شيء؟ يجيب: «لست نادما على شيء، لا يوجد ندم، هناك شيء من القرف، وانتَ ملزم بأن تتماسك. لن أسمح لأحد بأن يتعاطى مع وقتي، من زمني الشخصي. التعويض بالكتابة، أما خارج هذا فالخسارات كبيرة، لكن عندك نوع من الاحترام للآخرين؛ هناك آخرون دفعوا أثماناً أكثر من الثمن الذي دفعتَه أنت. الذي راح (خسر) ابنه أو قُتل هو أو تشرّد تعرّض لما هو أقسى بكثير مما حصل لك أنت في هذه الحالة».

لكلّ شاعر «ملهمه»، فما مصدر إلهام جوزف حرب؟ يجيب: «أكثر شيء أحببته هو اللغة العربية وقراءتي للتراث. هناك غنى فني رائع جداً فيهما، وكلما تضايقت، هناك كتب الإنشاء العربي فيها رائع جداً، فأنصرف لقراءتها».

والحبيبة؟ يجيب: “الزمن الإبداعي غير الزمن العادي؛ الزمن العادي ان تتعرف على امرأة الآن، ويمكن بعد 30 سنة ان تولد قصيدتها؛ لا أحد يعرف، ليست العلاقة التي تنتج القصيدة. في الزمن الداخلي هناك اختمار في اللاوعي للأشياء لا يمكنك أن تقرره. ربما يمكنك أن تجلس خلف طاولة، وتقرر أن تكتب نصاً عن فلان، وقد يخرج نص جميل عن حبيبة مثلاً، لكن الكتابة «الجبرية» (الاضطرارية) لا تحمل الجمالية الطبيعية للنص الذي يولد من دون ضغط الوقت والاضطرار. قد تكتب نصاً عن هذا الشخص أو هذه الحبيبة أو الذي بينك وبينه علاقة؛ ليس هناك تلازم بين ما هو خارج وما هو داخل إلا بشكل انقلابي. وربما ما هو «خارج» حدَثٌ جرى مثلاً سنة 1970 ولكنه الآن التقى مع ما هو «داخل». ربما ما هو «خارج» اليوم قد يلتقي مع الزمن الداخلي بعد عشر سنوات؛ وإذا كان الواحد عمره أكبر، ربما لن يأتي وقته؛ ربما يفل (يرحل) قبل أن يأتي هذا الوقت؛ باختصار لا يمكنك أن تتعاطى مع النصّ بقرار إطلاقاً؛ النص زمنه الإبداعي يحتاج لأن تُخضع له الزمن العادي، وحين تقرأ النص وتحس أنه يملك، جمالياً، زمنه الفني، تفرغه مما تسمّيه الزمن العادي. لهذا، أنا مرات كثيرة ضد فكرة الأجيال وضد فكرة أنه الآن هناك ظاهرة وموجة، وبعد فترة موجة، الآن جيل ثم جيل ثان، وجيل ثالث. ربما هناك نص من نصوص أبو حيان التوحيدي حتى اليوم لم ينتهِ الواحد كناقد من عملية دراسته. بمعنى ان الزمن الفني يلغي كل الأزمنة العادية، وتختلط هذه الأزمنة العادية من خلال النقاد الذين يقسمون الزمن الفني على مقياسها هي، وتختلط مع بعضها لدرجة أنها في الآخر ستخضع لما يسمى الزمن الفني، وإلا ليس هناك من فنّ».

ويضيف: «ربما ما كتبته اليوم سيكون نصاً إبداعياً في زمن آخر، وربما بعد عشر سنوات؛ أو ربما ما تكتبه في عمر 30 سنة لا يمكن أن تكتبه في كل العمر الباقي؛ هناك أسئلة بالفن لم تتوافر أجوبة عنها، لدرجة أنه على قدر ما هنالك من بلاهة وغباء عند كثر من النقاد أو المتطفلين على النقد، يتنازعون ليضعوا نوعاً من النظريات بحسب تجاربهم هم، أو تكون سبباً لإعطاء نفوسهم إضافة فنية ليست موجودة فيها؛ من هنا الكتابة حالة صلب، لا تعرف كيف ينزلونك عن هذا الصليب، وكيف تكون ساعتئذ؛ مرات كثيرة تدخل إلى السرير وتقول هذه آخر ليلة، خلص (أنه) لن أعي ثانية، وربما تدخل إلى السرير ليس في الليل بل عند السادسة مساء، وكنت لمّا تزل من الليلة السابقة وأنت خلف مكتبك، وعندما تعي (تستيقظ) تقول الآن سأدخل إلى السرير. يعني تدخل إلى السرير وعندك إحساس أنك لن تنهض، وحين تستيقظ وتريد أن تخرج من السرير تقول يا ريت لو أنني أستطيع أن أدخل الآن وأنام، على قدر ما يكون الواحد مرهقاً؛ وفجأة يخطر على بالك شيء ويطير كل هذا الإحساس، اي لا يعود قائماً ولا تعود تفكر هكذا، هناك نوع من خضوع، وهو خضوع جميل. أو أن هناك نوعاً من الاجتذاب، يعطيك نوعاً من التوازن، بين تعبك جسدياً وبين راحتك فكرياً؛ وإنما عندما تزول هذه الراحة الفكرية، تكتشف أنك محطّم».

ويتابع: «المحبرة» الذي هو أضخم عمل، البعض تمسخروا عليه (سخروا)، وأنا أهديه للموت، لأنني أعتقد أن أهمّ محرك لكل شيء هو هاجس الموت، فأنت يمكنك أن تبقى سنة من دون طعام، إذا كنت متيقناً أنك لن تموت. دائماً محركك هو الخوف من أن يصيبك شيء، والإصابة الكبرى هي الموت. وراء مطلق أي حركة وعظمة الحياة بحد ذاتها، هو هاجس الموت. وأنا قبل أن أفكر بكل هذه الأمور من البداية قلت لك انه منذ زمن طويل يراودني إحساس بأنه لم يتبق لي وقت؛ منذ كنت طفلاً وهذا الإحساس يتملكني. لكن، طبيعة التعاطي، ربما لأنه عندك فوران فكري وأنت بحاجة إلى وقت أكثر، أو تحس عندما توازِن بين الزمن العادي وبين هذا الفوران الفكري، تخاف أنه ربما يكون هذا الفوران بحاجة إلى وقت أطول. أنا وقعتُ في تحدٍّ ربما هو الذي وضع هذا الإحساس فيّ؛ أنني كتبت نصوصاً شعرية كاملة وليس مجموعة قصائد، يعني، «شجرة الأكاسيا» عمل شعري كامل، من أوله لآخره. «مملكة الخبز والورد» عمل كامل. «المحبرة» عمل كامل، «السيدة البيضاء في شهوتها الكحلية» كذلك عمل كامل. هذه أربعة أعمال، إنجازها الشعري في آخر صفحة فيها، هي مقسّمة كمشاهد ومقاطع في الداخل، وإنما هي عمل واحد. هنا، عندما تبدأ بعمل وعندك هذا الهاجس، لا يعطيك هاجساً أنك تكتب قصيدة «زغيروة» (صغيرة) ويكون في بالك انه «بكرا بنخلص وبعد بكرا بنخلص» (غداً تنتهي وبعد غد تنتهي)، بل أنت تدخل في زمن ربما يأخذ معك نحو 5 أو 6 سنوات فتقع في هاجس الموت، بمعنى أنه ربما انا لن أنهي هذا النصّ «قبل ما فلّ» (أموت). ستقع في هذا الهاجس دون أن تضعه عاملاً يخفف من قيمتك الجمالية، بل يجب أن يعطيك نوعاً من شحنة كثيرة لتكون جماليتك أهم، مع ما يتبع ذلك من هاجس أنه ربما لن يكون عندك عمر لأن تتمم هذا النص».

ويختم جوزف حرب: «هو قهر جسدي، الكتابة قهر جسدي، صلب. لستُ أنا لوحدي، ربما الأمر كذلك عند الكل ولم يعبّروا عن ذلك. ربما طرقهم مختلفة، لكن أنا مثلاً، احترامي كبير لأدباء النهضة فهم لم يتركوا دقيقة إلا واشتغلوا عليها؛ أعطوا كمية عبر أعمار قصيرة، كمية ضخمة جداً جداً ونوعيتها مهمة كثيراً؛ اما الآن فلا أعرف ماذا يحصل».


المصدر : جريدة الراي (http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=484273)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:40 PM
عبادي الجوهر لـ«الراي»: محظوظ بلقائي «أعظم جمهور»... 3 مرّات في عام




«على الصعيد الشخصي اعتبر أنّ مهرجان هلا فبراير الغنائي من المهرجانات المهمّة على صعيد المنطقة ككل، لذلك يهمني كثيراً أن أكون أحد المشاركين فيه، إضافة إلى شوقي للجمهور الكويتي الذي أقول عنه دائماً إنه أعظم جمهور»... بهذه العبارة استهل المطرب السعودي عبادي الجوهر الملقّب بـ«أخطبوط العود» حديثه لـ«الراي» لدى وصوله مساء أول من أمس الى مطار الكويت الدولي آتيا من جدّة، للمشاركة في فعاليات الحفل الثالث من حفلات «هلا فبراير» الغنائية والتي سيحييها إلى جانب كلٍ من المطربة اللبنانية نجوى كرم والمطربة العراقية شذى حسّون.

وفي سياق حديثه أشار الجوهر إلى الأغاني التي سيقدّمها خلال وصلته الغنائية فقال: «هذه المرة سأقدّم مجموعة متنوّعة من الأغاني تختلف عمّا سبق أن قدّمته في الحفلات الغنائية الفائتة، وفعلاً أعتبر أنني محظوظ جداً لأنني سألتقي مع الجمهور الكويتي ثلاث مرّات خلال سنة واحدة، وكانت المرة السابقة في حفلة عيد الأضحى التي نظّمتها شركة روتانا أيضاً».

وتابع «من الأغاني التي سأقدمها، اثنتيين جديدتان اخترتهما من أغاني ألبومي الجديد للعام 2014 الذي يضمّ عشر أغان، ومن المقرر طرحه في الأسواق رسمياً نهاية الشهر الجاري، وهما بعنوان (يا حلوتي) من كلمات الراحل لطفي زيني وألحان طلال، و(زمان أوّل) من كلمات أحمد علوي وألحان طلال باغر. وقد رغبت في أن يكون الجمهور الكويتي أول من يستمع إليهما قبل صدور الألبوم كهدية مني إليه».

وعما إذا كانت لديه نيّة تصوير أيّ من أغاني ألبومه الجديد على طريقة الفيديو كليب قال: «من المفترض أن أختار من بين الأغاني العشر أغنيتين على الأقل لأصورهما، وقد اخترت اسطنبول لتكون الموقع الأنسب. وسيكون موعد التصوير فور الانتهاء من حفلات الكويت، حيث سأباشر التحضير للأمر».


المصدر : جريدة الراي (http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=484356)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:41 PM
دومينيك حوراني لـ «الراي»: أنا في حال غرام... والعروض كثيرة


احتار الناس في موضوع زواج دومينيك حوراني من عدمه بعدما بات كثيرون لا يعرفون اذا كانت «معلّقة او مطلّقة»، هي التي كانت أعلنت قبل مدة ان الأمور عادت الى مجاريها بينها وبين زوجها «ريزا» الذي أهداها قصراً في النمسا ستستخدمه لتصوير برنامج على طريقة تلفزيون الواقع يسلط الضوء على تفاصيل حياتها كانسانة وكفنانة. حتى انها قالت انها قررت أن تنجب منه طفلاً وان «واقعيّتها» في التعامل مع الحياة جعلتها تتوصل الى قناعة بأنه أهمّ رجل في العالم والاهم من كل ذلك ان كل طلباتها «أوامر».

«الراي» التي حاولت الاستفسار من دومينيك حوراني إذا كانت مطلّقة ام انها لا تزال على ذمة زوجها، قالت «بل نحن تطلقنا. نحن لم نعد زوجين بل صديقان وأنا اليوم وحيدة ولكنني اعيش حالة غرام».

دومينيك التي كانت تقول ان زوجها مهووس بها، وانها شدّدت الحراسة على نفسها حتى من أقرب المقربين منها، تحدثت عن السبب الذي جعل زوجها «ريزا» يقبل بأن يطلّقها فقالت: «ببساطة نحن تطلّقنا بالتفاهم والرضا، وقرّرنا ان نكون أصدقاء من اجل ابنتنا ديلارا».

وعما اذا كان حبّ «ريزا» لها لم يعد قوياً او ان حبها له انتهى، قالت دومينيك: «الموضوع أصبح خلف ظهري وأنا لا يهمّني الماضي بل أتطلّع نحو المستقبل».

دومينيك حوراني وبحسب رأيها لا يمكنها ان تعيش من دون حب. وبالسؤال عما اذا كان تعيش قصة حب جديدة اوضحت «انا في حالة غرام... العروض كثيرة وكلها تحت الدرس. طباعي كامرأة صعبة جداً ولا يمكن ان اتقبّل بسهولة اي رجل جديد في حياتي».

وعن مواصفات الرجل الذي تريده دومينيك هي التي تعتبر نفسها أنها ليست امرأة «رخوة» بل «قاهرة الرجال»، قالت: «أريد رجلاً رومانسياً ويحبّني كثيراً». وعما اذا كانت تريد زوجاً ثرياً ايضاً كي يصرف على فنها، اجابت: «المال لا يهمني، بل يهمني ان تكون ثقته بنفسه عالية جداً».


المصدر : جريدة الراي (http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=484335)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:42 PM
رابح صقر لـ «الراي»: الجمهور الكويتي «ذوّيق للطرب»


وصل الى مطار الكويت مساء أمس الفنان السعودي رابح صقر للمشاركة في إحياء الليلة الغنائية الرابعة لمهرجان هلا فبراير التي ستقام مساء غد على صالة التزلج بمشاركة الفنان الكويتي مطرف المطرف والفنانة اليمنية بلقيس.

وكان في استقبال صقر منسق عام ادارة الحفلات والمهرجانات في شركة روتانا محمد الهاجري.

وأعرب المطرب السعودي عقب وصوله عن سعادته لغنائه في الكويت خلال شهر فبراير تزامنا مع احتفالات الكويت بأعيادها الوطنية، مشيرا الى ان «الجمهور الكويتي ذوّيق للطرب وحساس ولديّ مفاجأة له ولكن سأعلنها على المسرح».

ولفت الى أن التواجد في الكويت لمشاركة أهلها أفراحهم وأعيادهم يتمناه كل فنان محب لهذه الأرض الطيبة.



المصدر : جريدة الراي (http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=484364)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:43 PM
عبد الله الطليحي يواجه صراعات في «كسر الخواطر»


قال الفنان عبد الله الطليحي إنه اعتذر عن عدم التقديم في بعض البرامج الاحتفالية التي يقدمها تلفزيون الكويت خلال شهر فبراير بمناسبة الأعياد الوطنية نظراً لارتباطه بمسلسل تلفزيوني يتم تصويره في العاصمة الإماراتية أبو ظبي، وهو من إنتاج تلفزيون الكويت.

وأوضح لـ «الراي» أنه يركز خلال هذه الفترة بشكل جيد في الدراما من أجل تقديم أعمال متميزة لجمهوره، مشيراً إلى انتهائه من تصوير دوره في مسلسل «رصاصة منال» مع الفنانة هدى حسين والمخرج منير الزعبي.

وأضاف أنه ما زال يصوّر مشاهده في مسلسل «كسر الخواطر» مع عبد العزيز جاسم وأسمهان توفيق والمخرج محمد القفاص، إذ يجسد شخصية طالب جامعي يعيش قصة حب لكنه يواجه العديد من المشاكل والصراعات، لافتاً إلى أن هذا العمل يعد من الأعمال القوية، لا سيما أن عبد العزيز جاسم يجسد شخصية عمه الذي يهتم به بعد وفاة والديه.


المصدر : جريدة الراي (http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=484242)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:44 PM
يوسف شاهين... أفلامه حققت الشهرة وصدم الجمهور بآرائه



حفل الزمان الجميل بابدعات عمالقة الفن والغناء في عالمنا العربي الى جانب نجوم العالم الغربي فقدموا الكثير خلال مسيرتهم التي كانت في بعض الأحيان مليئة بالمطبات والعثرات. منهم من رحل عن هذه الدنيا مخلفاً وراءه فنّه فقط، وآخرون ما زالوا ينبضون عطاء الى يومنا الحالي.

البعض من جيل اليوم نسي ابداعات هؤلاء العمالقة وتجاهلوا مسيرة حافلة من أعمال تركتها بصمة قوية، وفي المقابل يستذكر آخرون عطاءات نجوم الأمس من خلال الاستمتاع بأعمالهم الغنائية أو التمثيلية، وقراءة كل ما يخصّ حياتهم الفنية أو الشخصية.

وفي زاوية «بروفايل» نبحر في بحار هؤلاء النجوم ونتوقف معهم ابتداء من بداياتهم الى آخر مرحلة وصلوا اليها، متدرجين في أهم ما قدّموه من أعمال مازالت راسخة في مسيرة الفن... وفي بروفايل اليوم نستذكر أهم محطات المخرج الراحل يوسف شاهين:

اشتهر المخرج الراحل يوسف شاهين بأفلامه المثيرة للجدل سواء من ناحية الأفكار المطروحة أو في ما يتعلق ببعض المشاهد، وعرف بعدائه لجماعات «الإسلام السياسي»، وتناول قصة النبي يوسف بن يعقوب عليهما السلام، وصدم الجماهير بتقديمه صورة محببة للمرأة سيئة السمعة.

نشأته

ولد يوسف جبرائيل شاهين في 25 يناير 1926 في مدينة الإسكندرية لأب لبناني من شرق لبنان في مدينة زحلة وأم من أصول يونانية. تلقى تعليمه في مدارس خاصة منها كلية فيكتوريا والتي حصل منها على الشهادة الثانوية.

وبعد إتمام دراسته في جامعة الإسكندرية، انتقل إلى الولايات المتحدة وأمضى سنتين في معهد پاسادينا المسرحي ليدرس فنون المسرح.

مسيرته المهنية

بعد رجوع شاهين إلى مصر، ساعده المصور السينمائي ألڤيزي أورفانيللي بالدخول في العمل بصناعة الأفلام، فكان أول فيلم له هو «بابا أمين» في العام 1950. وبعد عام واحد شارك فيلمه «ابن النيل» في مهرجان كان.

في العام 1970 حصل على الجائزة الذهبية من مهرجان قرطاج، وحصل على جائزة الدب الفضي في برلين عن فيلمه «إسكندرية ليه؟» في العام 1978، وهو الفيلم الأول من أربعة أفلام تروي حياته الشخصية. أما الأفلام الثلاثة الأخرى، فهي «حدوتة مصرية» العام 1982، «إسكندرية كمان وكمان» العام 1990 و«إسكندرية - نيويورك» العام 2004. وفي العام 1992 عرض عليه جاك لاسال أن يقدم مسرحية، فاختار مسرحية «كاليجولا» لألبير كامو التي حققت نجاحاً. وبدأ بكتابة قصة مستوحاة من شخصية النبي يوسف بن يعقوب عليهما السلام فأثار جدلاً كبيراً.

ظهر شاهين كممثل في عدد من الأفلام التي أخرجها مثل «باب الحديد» و«إسكندرية كمان وكمان»، وفي العام 1997 حصل على جائزة اليوبيل الذهبي من مهرجان كان عن مجموع أفلامه، كما منح مرتبة ضابط في لجنة الشرف من قبل فرنسا في العام 2006.

وبمناسبة الاحتفال بمئوية السينما المصرية، شكل مركز الفنون التابع لمكتبة الإسكندرية العام 2006 لجنة فنية مؤلفة من النقاد أحمد الحضري، كمال رمزي وسمير فريد لاختيار أهم 100 فيلم مصري روائي طويل تركت بصمة واضحة واختير سبعة من أفلامه ضمن هذه القائمة وهي: «صراع في الوادي»، «باب الحديد»، «الناصر صلاح الدين»، «الأرض»، «العصفور»، «عودة الابن الضال» و«إسكندرية ليه».

أفلامه

قدم شاهين عدداً كبيراً من الأفلام الروائية وهي: «بابا أمين»، «ابن النيل»، «المهرج الكبير»، «سيدة القطار»، «نساء بلا رجال»، «صراع في الوادي»، «شيطان الصحراء»، «صراع في الميناء»، «الناصر صلاح الدين»، «فجر يوم جديد»، «الناس والنيل»، «الأرض»، «الاختيار»، «عودة الابن الضال»، «إسكندرية... ليه؟»، «حدوتة مصرية»، «وداعاً بونابارت»، «اليوم السادس»، «إسكندرية كمان وكمان»، «المهاجر»، «المصير»، «الآخر»، «سكوت هنصور»، «إسكندرية - نيويورك» و«هي فوضى»، كما أخرج يوسف شاهين ستة أفلام قصيرة أخرى.

الموسيقى والغناء

منذ بداية مشواره مع السينما، استخدم شاهين الموسيقى والغناء كعنصرين أساسيين في أفلامه منذ فيلمه الأول «بابا أمين» وحتى آخر أفلامه «هي فوضى». وفي تلك الأفلام تعامل مع عدد كبير من المؤلفين والملحنين والمطربين وكان يشارك في اختيار الأغاني والموسيقى التي تخدم فكره.

تعاون شاهين مع فريد الأطرش وشادية وقدمهما في صورة مختلفة في فيلم «انت حبيبي» العام 1957، وقدم مع فيروز والأخوين رحباني فيلم «بياع الخواتم» في العام 1965 واختار ماجدة الرومي لبطولة فيلم «عودة الابن الضال» في العام 1976 ولطيفة في «سكوت هنصور» العام 2001.

ويمثل محمد منير حالة خاصة، لأنه أكثر المطربين مشاركة بصوته وأدائه في أفلام يوسف شاهين، فقدم معه «حدوتة مصرية» في العام 1982 أتبعها بفيلم «اليوم السادس» بعدها بأربعة أعوام، ثم فيلم «المصير» العام 1997. وخلال تلك المسيرة لحّن شاهين أغنيتين، الأولى هي «حدوتة حتتنا» في فيلم «اليوم السادس» وأداها الفنان محسن محيي الدين، والثانية هي «قبل ما» للطيفة في فيلمه «سكوت هنصور» من كلمات كوثر مصطفى وتوزيع الموسيقار عمر خيرت.

ظهوره في أفلامه

كان شاهين يحب الظهور في أفلامه، فقد ظهرت لقطة له يصرخ في أحد مساعديه «يمين إيه ح تخش في الحيط» في فيلم «حدوتة مصرية»، لكنه ظهر في أفلام أخرى كممثل، مثل شخصية «قناوي» في «باب الحديد» ومشاهد قصيرة في «إسماعيل ياسين في الطيران» من إخراج فطين عبد الوهاب، وظهر في لقطة خاطفة في فيلم «ابن النيل» أثناء نزول محمود المليجي على السلم هارباً من البوليس. كما قام بالتمثيل في أفلام أخرى من إخراجه مثل فيلم «فجر يوم جديد» و«اليوم السادس» و«إسكندرية كمان وكمان». وكان آخرها ظهوره في فيلم «ويجا» مجاملة لتلميذه خالد يوسف.

جوائز

• « التانيت الذهبية » من أيام قرطاج السينمائية عن فيلم « الاختيار» العام 1970.

• «الدب الفضي» من مهرجان برلين السينمائي عن فيلم «إسكندرية... ليه؟» العام 1979.

• «أفضل تصوير» من مهرجان القاهرة السينمائي عن فيلم «إسكندرية كمان وكمان» العام 1989.

• مهرجان أميان السينمائي الدولي عن فيلم «المصير» العام 1997.

• «الإنجاز العام» من مهرجان كان السينمائي عن فيلم «المصير» العام 1997.

• «فرنسوا كالية» من مهرجان كان السينمائي عن فيلم «الآخر» العام 1999.

• «اليونيسكو» من مهرجان فينيسيا السينمائي عن فيلم «11/9/2001» العام 2003.

آراؤه السياسية والاجتماعية

كانت ليوسف شاهين آراء سياسية واجتماعية... ففي الفترة بين 1964 و1968 عمل خارج مصر بسبب خلافاته مع النظام المصري، وعاد إلى مصر بوساطة من عبد الرحمن الشرقاوي. كما كان معارضاً للرئيس حسني مبارك، وكذلك لجماعات «الإسلام السياسي».

وكشف عن آرائه في عدد كبير من أفلامه، كفيلم «باب الحديد» الذي صدم الجماهير بتقديمه صورة محببة للمرأة سيئة السمعة، وفيلم «العصفور» سنة 1973 الذي كان يشير إلى أن سبب الهزيمة في حرب 1967 يكمن في الفساد في البلد. كما أثار فيلم «المهاجر» في العام 1994 غضبا لانه تناول قصة النبي يوسف بن يعقوب عليهما السلام.

وتنوعت أفلام شاهين في مواضيعها فمن أفلام الصراع الطبقي مثل «صراع في الوادي»، «الأرض» و«عودة الابن الضال»، إلى أفلام الصراع الوطني والاجتماعي مثل «جميلة» و«وداعاً بونابرت» إلى سينما التحليل النفسي المرتبط ببعد اجتماعي مثل «باب الحديد»، «الاختيار» و«فجر يوم جديد».

مرضه ووفاته

في 15 يونيو العام 2008، أُصيب يوسف شاهين بنزيف متكرر في المخ، وفي 16 يونيو 2008 دخل في غيبوبة ونقل إلى مستشفى الشروق بالقاهرة. وطالب خالد يوسف الذي أخرج مع شاهين فيلم «هي فوضى» باستئجار طائرة خاصة لنقل شاهين إلى فرنسا أو بريطانيا لتلقي العلاج.

نقل شاهين على متن طائرة إسعافات ألمانية خاصة إلى باريس، حيث تم إدخاله إلى المستشفى الأميركي في العاصمة الفرنسية، ولكن صعوبة وضعه حتمت عليه الرجوع إلى مصر.

توفي يوسف شاهين عن 82 عاماً في 27 يوليو 2008 بمستشفى المعادي للقوات المسلحة بالقاهرة، بعد دخوله في حالة غيبوبة لأكثر من ستة أسابيع، وأقيم له قداس في كاتدرائية القيامة في بطريركية الروم الكاثوليك بمنطقة العباسية في القاهرة، ودفن جثمانه في مقابر الروم الكاثوليك بالشاطبي في مدينة الإسكندرية.


المصدر : جريدة الراي (http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=484244)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:46 PM
«كباب» يتسبب في أزمة بين آيتن عامر والسبكي



http://www.annaharkw.com/annahar/Resources/ArticlesPictures/2014/02/13/436872_aiten_main_New.JPG


في آخر يوم تصوير لها في فيلم «
سالم أبو أخته»
طلبت الفنانة آيتن عامر من مدير الإنتاج وجبتي كباب وكفتة إحداهما لها والأخرى لإحدى صديقاتها التي قامت بزيارتها في بلاتوه التصوير. هذا الطلب رفضه المنتج محمد السبكي الذي قال: «
اللي عاوز ياكل كباب وكفتة ياكل على حسابه.. وكمان بتعزم على حساب غيرها.

وأغضب الرد آيتن عامر التي أصرت على طلبها، وكادت تحدث أزمة وتترك موقع التصوير، لولا تدخل محمد حمدي مخرج الفيلم والبعض من فريق العمل وأنهى الأزمة بإحضار الوجبتين على نفقة آيتن.

من جانب آخر، شعرت آيتن بآلام حادة في عينيها، الأمر الذي دفعها للذهاب إلى أحد مستشفيات العيون الكبرى بالقاهرة، واكتشف الطبيب إصابتها بالتهاب حاد في ملتحمة عينيها، ونصحها بالراحة التامة لسرعة الشفاء.


المصدر : جريدة النهار (http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=436872&date=13022014)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:47 PM
آسر يس يستعد لـ «من ضهر راجل»



http://www.annaharkw.com/annahar/Resources/ArticlesPictures/2014/02/13/3f38ba0b-7634-4c9f-8315-c073d4e8bab0_main_New.jpg


يستعد الفنان آسر يس لتصوير فيلمه الجديد «
من ضهر راجل»
والذي يشاركه بطولته الفنان خالد صالح.

الفيلم كتبه محمد أمين راضي في أول أعماله السينمائية وكان قد قدم العام الماضي في رمضان مسلسل «
نيران صديقة»
ويخرجه كريم السبكي في ثاني تجاربه الاخراجية بعد فيلم «
قلب الأسد»
وينتجه أحمد السبكي، وجار حاليا ترشيح باقي أبطال الفيلم تمهيدا لبداية تصويره.

الجدير بالذكر ان آخر أعمال الفنان آسر يس التي تم عرضها جماهيريا كان فيلم «
فرش وغطا»
الذي كتبه وأخرجه أحمد عبدالله، وتتكتم أسرة الفيلم تفاصيله.

وعبر آسر عن سعادته بتجربة الفيلم وحماسه للتجربة الجديدة والتي سيقدم فيها دورا مختلفا عما قدمه من قبل.



المصدر : جريدة النهار (http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=436870&date=13022014)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:48 PM
ريم أرحمة تصور «كعب عال»




تواصل الفنانة البحرينية ريم أرحمة تصوير دورها في مسلسل «
كعب عال»
تأليف الإماراتي محمد حسن أحمد وإخراج خالد الرفاعي، في المسلسل أيضا عبدالعزيز الحداد وحمد أشكناني ومحمد جابر ومرام وعبدالله التركماني ومنى حسين وهيثم بدر.


المصدر : جريدة النهار (http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=436869&date=13022014)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:49 PM
هند صبري في حلة «كوميدية» جديدة



http://www.annaharkw.com/annahar/Resources/ArticlesPictures/2014/02/13/310b591a-4ef8-4eab-9189-e2ee2c233ac8_main_New.jpg


بين الكوميديا وخفة الدم، القوة والصرامة وصلابة الشخصية، تستعد هند صبري لتعود بقوة إلى جمهورها بعد غياب استمر عاما بسبب انشغالها بالحمل والولادة. وعن عودتها، قالت هند صبري: بدأنا التحضيرات لمسلسل جديد يدور ضمن إطار كوميدي خفيف، وعلى الرغم من أنه من تأليف غادة عبد العال لكنه بعيد تماما من الشخصية التي قدمتها معها في «
عايزة اتجوز»
، فكل ما تردد عن أن العمل الجديد ما هو إلا الجزء الثاني للمسلسل، غير صحيح بالمرة. وأكدت صبري، أن الجمهور يحتاج إلى جرعة كوميدية وسط الأعمال الدرامية والتراجيدية ومع انتشار الأحداث الدموية التي يشهدها الوطن العربي، والتي تؤثر كثيرا على الجمهور الذي بات متعطشا للأعمال الخفيفة الكوميدية من وقت إلى آخر، لكنها تختار دائما ما يلائمها خاصة أنها لا تصنف نفسها فنانة كوميدية أو تراجيدية، بل تقدم الشخصية التي تليق بها. وعودة هند أيضا إلى السينما، بعد «
أسماء»
، بشخصية قوية وصلبة من خلال شخصية «
كريمة»
التي تعود لتقديمها.


المصدر : جريدة النهار (http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=436868&date=13022014)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:50 PM
مروة نصر: ألبومي الجديد مفاجأة



http://www.annaharkw.com/annahar/Resources/ArticlesPictures/2014/02/13/436865_marwwaa_main_New.JPG


أكدت الفنانة الشابة مروة نصر أن ألبومها الغنائي الجديد المقرر طرحه آخر الشهر الحالي يحمل العديد من المفاجآت التي تتمنى أن تنال إعجاب جمهورها في مختلف أنحاء الوطن العربي.

وقالت مروة نصر: بذلت مجهودا كبيرا للغاية من أجل تحضير أغنيات ألبومي الجديد، وحاولت أن اختار كلمات وألحان وموسيقى تكون جديدة ومتنوعة لم أقدمها من قبل لكي يراني الجمهور بشكل جديد ومختلف دائما.

وأعربت مروة عن أملها أن يحقق ألبومها عند طرحه النجاح القوي والمناسب الذي يتساوى مع المجهود القوي الذي بذلته لتقديم البوم قوي.

ألبوم «
أحسن حالاتي»
تعاونت فيه مروة نصر مع عدد من الشعراء والملحنين منهم السيد علي، علاء الراوي، عمرو إسماعيل، شريف بدر، أحمد عبد السلام، محمد شكري، ورمضان محمد.


المصدر : جريدة النهار (http://http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=436865&date=13022014)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:53 PM
مي تصور ياسين



http://www.annaharkw.com/annahar/Resources/ArticlesPictures/2014/02/13/9b41dacf-6315-443c-8817-1225d3f01887_main_New.jpg


بدأت الفنانة مي سليم تصوير أولى مشاهدها التي جمعتها بالفنان تامر حسني في مسلسل «
ياسين»
، في أحد الفنادق الكبرى بالقاهرة، مي أعربت عن سعادتها بأول عمل درامي يجمعها بتامر حسني بعد أن تعاونا من قبل في مجال الغناء في أغنية «
هو ده»
التي كتبها ولحنها تامر حسني.

مسلسل «
ياسين»
إخراج إسلام خيري وتأليف محمد سليمان، ويُشارك في بطولته نيكول سابا وشيري عادل وأحمد السعدني وصفاء الطوخي، ومن المقرر عرضه في شهر رمضان المقبل.


المصدر : جريدة النهار (http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=436866&date=13022014)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:54 PM
منة فضالي مشغولة بـ «إكسلانس» مع أحمد عز


http://www.annaharkw.com/annahar/Resources/ArticlesPictures/2014/02/13/5e8381c4-3167-4cf4-8b62-c561c5004616_main_New.jpg


تبدأ الأسبوع المقبل الفنانة منه فضالى تصوير دورها في مسلسل «
إكسلانس»
المقرر عرضه على عدد كبير من القنوات الفضائية في رمضان المقبل.

منة قالت حتى الآن لم أقم بتصوير أي مشهد خاص بي ضمن أحداث المسلسل، وسأبدأ تصوير أولى مشاهدي في العمل الأسبوع المقبل، وأضافت أنها تقدم شخصية جديدة ومختلفة تماما عن كل الشخصيات التي قدمتها من قبل.

«
إكسلانس»
إخراج وائل عبدالله، وتأليف أيمن سلامة، ويشارك في بطولته أحمد عز، اللبنانية نور، صلاح عبد الله، وأحمد رزق.


المصدر : جريدة النهار (http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=436867&date=13022014)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:56 PM
سميرة سعيد تكشف عمرها: من المستحيل أن يظل الإنسان صغيراً



http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/02/445088-15.jpg?width=140



كشفت الفنانة المغربية سميرة سعيد عن عمرها الحقيقي، وقالت أنها في الـ 56 "من المستحيل أن يظل الإنسان صغيراً وشاباً كل العمر، ولكن من المهم أن يحافظ على شكله وأن يعتمد نمط حياة معتدلاً ونظاماً غذائياً صحياً وأن يمارس الرياضة وأن يكون متوازناً في حياته العادية".

وأضافت سعيد حسب ما ورد في مجلة سيدتي "العمر بالنسبة لي مجرّد أرقام ولذلك لا أهتم لعمري بقدر إهتمامي بأن يكون عملي جيداً وشكلي جيداً وصحتي جيدة".



المصدر : جريدة الانباء (http://www.alanba.com.kw/ar/art-news/445088/13-02-2014)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:56 PM
صورة : سلمى رشيد تغير لون شعرها للأصفر


http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/02/445085-11.jpg?width=270




قامت الفنانة المغربية سلمى رشيد بتغيير " اللوك" الخاص بها فقامت بصبغ بعض خصلات شعرها باللون الأصفر .
لكنها لم تقتنع به فأعادت صبغه باللون الأسود وهو لون شعرها الطبيعي , ووضعت صورتها باللوك الجديد وكتبت : " مساء الخيرصبغت شعري وماعجبنيش ورجعته أسود لون شعري الطبيعي بعدين أنزلكم صورة لوك الجديد يوم متعب؛ تصبحون على خير " .
فما رأيكم .. أي لون يليق بسلمى أكثر؟.



المصدر : جريدة الانباء (http://www.alanba.com.kw/ar/art-news/445085/13-02-2014)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:58 PM
بلال الشامي لـ « الأنباء»: «هبّ السعدّ» إضافة لمشواري الفني .. وفكرته وراء نجاحي في تجربة التقديم


http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/02/445155-2145511.jpg?width=300




وصف الفنان الشعبي بلال الشامي أولى تجاربة بتقديم البرامج بالتجربة الرائعة، موضحا ان مشاركته في تقديم البرنامج الإذاعي الحواري المنوع «هب السعد» تعتبر اضافة جديدة لمشواره في المجال الفني، خصوصا وانه سبق وان شارك في العديد من الأعمال الفنية من مسلسلات ومسرحيات كممثل خلاف ممارسة هواية ومهنة الغناء الشعبي التي ميزته عن غيره. وأفاد الشامي خلال حديثة لـ «الأنباء» ان تجربة تقديم البرنامج عبر محطة «كويت اف ام» حصدت ردود أفعال إيجابية من خلال حديث المقربين له ممن أشاد بالتجربة، لافتا الى ان سر نجاح البرنامج يكمن في نوعية الفكرة، وقال: «هب السعد» شبه متخصص في الغناء الشعبي الذي أقوم بممارسته بشكل يومي، ولدي علاقات كبيرة بالفنانين الشعبيين في الكويت وخارج الكويت وهو ما سهل أيضا من مهمتي في عملية الأعداد أيضا.
كما أشاد الشامي بدعم طاقم البرنامج له في هذه التجربة، حيث وجد دعما كبيرا من قبل العاملين بما فيهم إدارة المحطة، كذلك أشاد بفكرة استضافت البرنامج لفنانين شباب بقصد منحهم فرصة إظهار مواهبهم للمستمعين، مؤكدا ان هذا أمر رائع ويثري البرنامج أيضا.
وفيما يتعلق بأعماله الفنية القادمة ذكر انه يشارك هذا العام في بطولة المسلسل الاجتماعي «العمر لحظة» والذي يجسد من خلاله دورا مركبا وهو «حسان» شخص يكون مدير أعمال جاسم النبهان، ويحاول جاهدا المحافظة على مكانة الشركة وسمعتها، وأموالها من أطماع شقيق رجل الأعمال، الذي يجسده جمال الردهان، ويدور بعد ذلك صراع كبير في مجرى الأحداث.
والجدير بالذكر ان برنامج «هب السعد» إعداد وتقديم بلال الشامي وحبيبة العبدالله، ويشاركه في الإعداد مبارك الشطي وهو من اخراج علي البلوشي.



المصدر : جريدة الانباء (http://www.alanba.com.kw/ar/art-news/445155/13-02-2014)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 02:59 PM
زهرة الخرجي تدخل السباق الرمضاني بـ «ثريا» و«ريحانة»



http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/02/445147-214545.jpg?width=300




انتهت الفنانة زهرة الخرجي من تصوير دورها ضمن أحداث مسلسل «ثريا» الذي تشارك في بطولته مع الفنانة القديرة سعاد عبدالله وعدد كبير من النجوم منهم فاطمة الحوسني وحسين المهدي وأمل العوضي وغيرهم، وهو من إخراج محمد دحام الشمري ومن تأليف الكاتبة نوف المضف، وتجسد زهرة فيه شخصية «نورا» السيدة المسالمة ذات الطبع الهادي التي تحاول تأمين حياة ابنتها مما يعرضها لكثير من الضغوطات من قبل زوجها والابنة نفسها.
من جانب آخر تستعد الفنانة زهرة الخرجي للوقوف أمام سيدة الشاشة الخليجية حياة الفهد لتجسد دور البطولة في أحداث مسلسلها الجديد «ريحانة» الذي من المقرر تصويره خلال الفترة المقبلة خارج الكويت، كتب له قصته الكاتب والمؤلف البحريني حسين المهدي ويتصدى لإخراجه المخرج البحريني أيضا علي العلي.

وأكدت زهرة أن الشخصية التي ستقدمها في هذا المسلسل ستكون جديدة كليا عليها ومختلفة عما قدمته في السنوات السابقة من أدوار، حيث ستكون الزميلة الانتهازية والوصولية في عمل أم سوزان ما يخلق بينهما الكثير من المواقف الدرامية والأحداث.

وبهذا تدخل زهرة الخرجي السباق الرمضاني بعملين تقف فيهما أمام اثنتين من عمالقة الفن الكويتي، حيث تقرر أن يتم عرض المسلسلين خلال شهر رمضان المقبل، لكن لم يتحدد بعد الشاشات التي ستقوم بعرضهما.


المصدر : جريدة الانباء (http://www.alanba.com.kw/ar/art-news/445147/13-02-2014)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:01 PM
يتعامل مع معجبيه بشفافية ولا يحسسهم بفرق بينه وبينهم
مشاري العوضي: بسبب صورتي مع بنت بالمطار فوجئت بأن اسمي مشعل!!




http://media.q80.tt/resources/media/images/2014/2/343710_e.png






الفنان الشاب مشاري العوضي دخل عالم الفن من خلال بوابة الغناء، الذي اكتشف فيه موهبته مبكرا، وصعد نجمه سريعا، بصوته الجميل، وأغانيه الشبابية الجذابة، بفضل تلونها مابين الرومانسي، والنقازي، وحفزه نجاحه في الغناء على خوض تجربة مسرح الطفل، وأثبت فيه نفسه.
مشاري على الرغم من الشهرة فانه مازال محافظا على طبيعته وعفويته، ويعامل معجبيه بمنتهى الشفافية ولايحسسهم بأي فرق، ويفخر بأنه اكتشف نفسه بنفسه، ووصل لما هو فيه بـ «عرق جبينه»، وطموحه ان يمثل بلده الكويت بالخارج، ويتمنى «دويتو» مع التركي تاتليس الذي يحب صوته.. وفي حواره مع «الوطن» المزيد عن فنه وحياته.. فالى التفاصيل:
< من مكتشف مشاري؟
- مكتشف مشاري العوضي هو مشاري العوضي نفسه.. لا أحد ساعدني في بناء موهبتي، أو مد لي ايده.. أنا ساعدت نفسي بنفسي.. وبعرق جبيني وصلت لما أنا فيه.
< أذكر لنا موقفا محرجا حصل لك مع أحدهم.
- بالمطار لأنني أداوم هناك رأيت مرة في بنية صغيرة ومعاها أمها، والبنية تبي تصور معاي، جان تيي الام مستعيله تقولها: لا لا لا لا تصورين بنمشي ورانا طيارة، فالبنية مستحية تقولي: بصور معاك، جان تيي الأم تقولي: انت الفنان مشعل العوضي، أنا استحيت أقولها لا لأنها غلطت باسمي، فقلتلها: اي أنا مشعل العوضي!! والمشكلة أنني عرفت ان سبب هذا الغلط باسمي أنهم علقوا على صورتي بالانستغرام: «يعطيك العافية أخوي مشعل العوضي».. «يضحك».

المكسب المادي

< ما رأيك بالمطربين الذين يتجهون الى التمثيل أو تقديم البرامج؟
- هناك مطربون ينجحون في التمثيل، وممثلون ينجحون في الغناء والتقديم، وهناك فنان يشتغل في جميع أنواع الفن لكن تكون شغلته الأساسية «وحده»، وهناك مطربون يتجهون الى التمثيل لأجل المكسب المادي فمن خلال فلوسه يكملون ألبوماتهم!!
< نذهب للغناء.. من المطرب العالمي الذي تتمنى ان تغني معه؟
- التركي ابراهيم تاتليس مطرب تركي لأنه يمتلك خامة صوت عميقة ولا يشبهه أحد في طربه واحساسه.
< اذن.. هل فكرت في ان تغني باللهجة التركية؟
- نحن نغني للجمهور ونرضيه وجمهورنا خليجي لا يتقبل اي لهجة، لكن هذا لا يمنع من أنني أبتعد شوي، فغنيت مصري وجزائري، وفي ألبومي القادم مغربي.
< ما رأيك في الحفلات والمهرجانات التي تقام بالكويت؟
- ضعيفة، وأتمنى تطويرها.. ويعطيه العافية الملحن عبدالله القعود سوالنا حفلة شبابية أنا وزملائي المطربين بادارة شركة روتانا.. حفلة كانت وايد جميلة.
< وهل هناك «دويتو» جديد سيجمعك بزوجتك هند البلوشي؟
- نعم.. في ألبومي الجديد دويتو لنا بعنوان «بدون حب».

الموهبة أولاً

< برأيك.. من الأفضل المغني الدارس أم الهاوي؟
- في مثل يقول: «ليس كل من قرأ الكتابة فهيم» فهناك الكثير من الناس يدرسون الموسيقى ويتعمقون فيها لكن الموهبة ليست موجودة فلا يبرزون، ومن جانبي لم ادرس الموسيقى ومع الموهبة والاحتكاك بالملحنين والموسيقين الكبار، أخذت الخبرة منهم وبالممارسة عززت هذا الشيء.. «الممارسة أفضل من الدراسة».
< وهل هناك أغنية قدمتها و«تحسفت عليها»؟
- هناك الكثير من الأغاني التي «تحسفت» عليها، فأي فنان في بداياته يجامل على حساب عمله لكي يظهر نفسه على الساحة الفنية، لكن الآن ليس هناك مجاملات بتاتا.
< من الشاعر الذي ترتاح بالتعامل معه؟
- «كلهم على عيني وراسي وكلهم لهم موهبتهم» ولكن أغلب تعاملاتي مع الشاعر «عوض نفاع» فهو الأقرب لي وأفكاره منسجمة مع أفكاري.
< هل بنتك عبير غيَّرت في حياتك؟
- «أكيد طبعا وايد وايد، فمشاري قبل اذا كان في شغل بالاستوديو ينسى الدنيا كلها، لكن الحين لا، فسواء كنت بالدوام.. بالاستوديو.. بالديوانية أحس فيه شي ناقصني وأرجع البيت مبجر».

أمثّل «ديرتي»

< ما طموحك؟
- طموحاتي ليس لها حدود، ولكنني أحب ان أخطو خطوة خطوة الى النجاح ولا أقفز قفزة عالية مرة واحدة، وأكبر طموح لي ان أمثل «ديرتي» بالخارج.
< ما هواياتك خارج المجال الفني؟
- التنس الارضي، فقد كنت لاعبا في نادي الكويت.
< ما جديدك؟
- احتمال ينزل لي ألبوم في مارس، وأنا الحين في التشطيبات الأخيرة.



المصدر : جريدة الوطن (http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?Id=337448&yearquarter=20141)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:05 PM
أنغام: أنا ملكة زماني ولن أتزوج مرة أخرى

أكدت الفنانة المصرية أنغام أنه لا توجد رسميات بينها وبين صديقتها الفنانة شيرين عبدالوهاب، حيث تعتبرها أختها الصغرى وجزء من عائلتها.
أنغام قالت: «أنا لو شعرت بأنه في حاجة حتخسرنا بعض بمشي فانا أحبها جداً كإنسانة وأخت، واعتبر شيرين من ألطف الناس الذين من الممكن أن يتعرف الواحد إليهم فهي إنسانة طيبة وجدعة ودمها خفيف وقعدتها حلوة، وعندما تزورني في بيتي أشعر بأنها واحدة من أهل البيت».
أما عن موضوع زواجهما أضافت أنغام: «أعتقد أن شيرين ستسبقني وتتزوج، فهي أصغر ومن حقها أن تفرح كعروس، أما أنا كده تمام وقفلت على الموضوع وأشعر بأنني من دون زواج مبسوطة وملكة زماني».


المصدر : جريدة الصباح (http://www.alsabahpress.com/entertainment/2014-02-13/19000/)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:06 PM
باسم سمرة: لم أندمج في مشاهدي العاطفية مع هيفاء وهبي


خرجت العديد من الانتقادات بخصوص المشاهد العاطفية التي جمعت الفنان المصري باسم سمرة باللبنانية هيفاء وهبي في فيلم «حلاوة روح».
أهم هذه الانتقادات أن الفنان باسم سمرة كان ينسجم جدًا في مشاهده مع هيفاء بل يبالغ في قربه منها، ورد باسم على هذا الكلام وقال: «غير صحيح، كنت حريصا على الالتزام بتوجيهات المخرج سامح عبد العزيز، ولو كان لدي اقتراح لأحد المشاهد كنت أسأله فيه إن وافق قمنا به وإن رفض تجاهلنا الاقتراح».
الفنان المصري أضاف: «أما الاندماج المبالغ فيه فلا أؤمن به، فالممثل يخضع لبروفات وفي النهاية وقت التصوير أقوم بتأديته بالشكل المطلوب مني فقط في السيناريو بدون تجاوز أو خروج عن المألوف».


المصدر : جريدة الصباح (http://www.alsabahpress.com/entertainment/2014-02-13/19001/)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:09 PM
عبدالسلام محمد: أنفق على ألبوماتي من حفلات الأعراس

اندهش المطرب الكويتي الشاب عبد السلام محمد، من عدم وجود اسمه ضمن النجوم المشاركين في إحياء حفلات هلا فبراير بعد أن رددت أكثر من وسيلة إعلامية الأمر.
عبد السلام أوضح أن أكثر ما أسعده هو وجود اسم صديقه مطرف المطرف مع نجوم الكويت والوطن العربي متمنياً أن يشارك العام المقبل في المهرجان خاصة وأنه أهم المهرجانات في الكويت والخليج العربي.
المطرب الكويتي أشار إلى أنه كسائر المطربين الشباب الذين يصرفون على أعمالهم الفنية سواء في التلحين أو التأليف لعدم وجود شركات إنتاج تدعمهم مؤكداً : «المطربون الشباب الآن ينتجون أغنياتهم على حسابهم الخاص، ومن جانبي اصرف على أعمالي الغنائية من الدخل الذي يأتيني من إحياء بعض الحفلات الخاصة والأعراس.

المصدر : جريدة الصباح (http://www.alsabahpress.com/entertainment/2014-02-13/19002/)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:11 PM
المخرج بدر الحمود: التشجيع وراء إقدامي على «كتاب الرمال»


اعترف المخرج السينمائي السعودي بدر الحمود بأنه كان متردداً في قبول سيناريو فيلم «كتاب الرمال» لحاجته لإمكانيات كبيرة وضخمة، إلا أن التشجيع من المقربين، ووجود اسم مثل الفنان اللبناني القدير انطوان كرباج الذي جسّد في الفيلم دور بورخيس، ساهما في تجاوزه لكل أفكار التردد، مراعياً في تنفيذه أن يكون قصيراً وضمن ثيمة مسابقة «اقرأ» التي نظمتها أرامكو مؤخراً. وقال الحمود خلال الأمسية التي نظمتها لجنة التصوير والأفلام بجمعية الثقافة والفنون فرع الدمام مساء أول أمس، إن الفيلم تجربة مهمة بالنسبة له، معبراً عن اعتزازه بعرض الفيلم في المملكة ضمن فعاليات أرامكو.
الأمسية التي أدارها عبدالمجيد الكناني وشهدت حضور كاتب الفيلم الدكتور خالد اليحيا وكاتب السيناريو عبدالله ال عياف، امتدح الحمود خلالها عمل فني الجرافيكس وائل الحامد في الفيلم، ووصفه بالمصمم المثقف والمطلع على الجديد بثقافة وإبداع، مؤكداً أن «90% من تصاميم الجرافيكس التي احتواها الفيلم هو من قدمها وتم تأييدها، والبعض بتلمحيات مني كمخرج»، مشيداً بفكرة تحريك الشخصيات من خلال الصورة التي قدمها المصمم.
فيما تحدث الكاتب د. خالد اليحيا أن الصوت والموسيقى مع الآداء الاحترافي وتنقلات الكاميرا أعطى زخماً كبيراً للعمل وأخرج عقداً من اللؤلؤ، منوهاً بعد مشاهدته للفيلم بقوله «كنت أشك أن لي ارتباطا في الفيلم». وأشاد كاتب السيناريو عبدالله ال عياف بالنص الجيد والإخراج المميز حيث ساهما في نجاح الفكرة والفيلم.يذكر أن الفيلم يمتد إلى 20 دقيقة، وهو مستوحى من نص للأديب والشاعر والمترجم الأرجنتيني خورخي لويس بورخيس المتوفى عام 1986، وبطولة الفيلم تم إسنادها إلى الممثل اللبناني انطوان كرباج، حيث يمثل في الفيلم دور بورخيس نفسه وهو أمين مكتبة في العاصمة الأرجنتينية بيونس آيرس.


المصدر : جريدة الرياض (http://www.alriyadh.com/2014/02/13/article909739.html)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:15 PM
جورج كلوني: الممثلون في الشيخوخة يحتاجون لوظيفة بديلة


عرب نجم هوليوود الشهير جورج كلوني عن سعادته بامتلاكه وظيفة بديلة عن التمثيل، وقال كلوني على هامش افتتاح فيلمه الجديد «رجال الآثار» في لندن الثلاثاء لبوابة «سكاي نيوز» الإخبارية: «يتعين أن يكون لديك وظيفة احتياطية في حال أصبح الناس لا يريدون رؤيتك أمام الكاميرا».
وذكر كلوني 52 عاما أنه يتعين على الممثل عند الكبر أن يعد نفسه لصعوبة أكبر في البحث عن أدوار، وقال: «لكن الإخراج أمر أفعله منذ سنوات واستمتع به».
يذكر أن كلوني حقق شهرته من خلال مسلسل الأطباء «حجرة الطوارئ»، وحصل على جائزة أوسكار أفضل ممثل مساعد عن فيلم «سريانا»، وقام كلوني بإخراج عدة أفلام، بينها «رجال الآثار».

المصدر : جريدة الجزيرة (http://www.al-jazirah.com/2014/20140213/ms2.htm)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:17 PM
طلعت زكريا يقدم "حارس الرئيس"



http://www.alwatan.com.sa/Images/newsimages/4885/32AW32J_1302-34.jpg


جلسات عمل مكثفة يعقدها الفنان طلعت زكريا مع المخرج سعيد حامد، والكاتب ناصر عبدالرحمن، للتحضير لفيلمه السينمائي "حارس الرئيس"، والذي من المقرر البدء في تصويره الشهر المقبل.
زكريا قال لـ"الوطن" إن الفيلم يتناول فترة حكم الرئيس المعزول محمد مرسي، ويفضح ممارسات جماعة الإخوان "الإرهابية"، من خلال شخصية الحارس الشخصي للرئيس. وأضاف أنه يعكف حالياً وبالتعاون مع المنتج والمخرج، على اختيار بقية الفنانين الذين سيشاركونه بطولة الفيلم، وقد تم الاستقرار مبدئيا على مشاركة أشرف عبدالباقي، ولطفي لبيب، وأشرف زكي، وداليا مصطفى، وروجينا.
وأشار طلعت إلى أن الشركة المنتجة للفيلم تقوم حالياً على بناء الديكورات اللازمة للبدء في تصوير العمل، على أن يكون جاهزاً للعرض في الموسم السينمائي الصيفي المقبل. يذكر أن طلعت قدم منذ سنوات فيلم "طباخ الرئيس"، الذي يتناول قصة شبيهة، من خلال طباخ يسوقه الحظ للعمل في قصر الرئاسة، ومن خلال هذا الموقع ينقل للرئيس بصدق المشكلات الحقيقية التي يعاني منها الشعب.



المصدر : جريدة الوطن اون لاين (http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=178330&CategoryID=3)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:24 PM
علا غانم في فيلم عالمي


http://aljarida.com/files/news/2012648/images/435x245/1392224388_33_134012138segt7.jpg



تستعد علا غانم لتصوير فيلم سينمائي عن الحضارات التي أثرت في العالم، سيُصوَّر بلهجات عدة من بينها الفرعونية القديمة والألمانية والإنكليزية.
علا أكدت أن التصوير يبدأ خلال شهر أكتوبر المقبل وتشاركها فيه مجموعة من الفنانين العالميين، وستكون الفنانة المصرية الوحيدة فيه.


المصدر : جريدة الجريدة (http://www.aljarida.com/news/index/2012647309/%D8%B9%D9%84%D8%A7-%D8%BA%D8%A7%D9%86%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A/tag:71)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:27 PM
ترويج مبكر لفيلم رجب


http://aljarida.com/files/news/2012648/images/435x245/1392224353_17_s420111412rtyu4923.jpg





بدأ المنتج أحمد السبكي حملة دعائية قوية لفيلم {سالم أبو أخته} الذي يقوم ببطولته محمد رجب رغم تبقي أكثر من شهرين على موعد طرحه.
الفيلم من تأليف محمد سمير مبروك، إخراج محمد حمدي، ويشارك في بطولته كل من حورية فرغلي وآيتن عامر.
قرر السبكي طرح أغنية الفيلم الدعائية في الشهر المقبل عبر الشاشات تمهيداً لطرحه في الصالات منتصف شهر أبريل المقبل.

المصدر : جريدة الجريدة (http://www.aljarida.com/news/index/2012647308/%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%8A%D8%AC-%D9%85%D8%A8%D9%83%D8%B1-%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85-%D8%B1%D8%AC%D8%A8/tag:71)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:28 PM
عبادي الجوهر يقدم الليلة هدية لجمهور «هلا فبراير»


عبر الفنان السعودي عبادي الجوهر فور وصوله إلى البلاد مساء أمس الأول، لإحياء الحفلة الغنائية الثالثة الليلة ضمن «هلا فبراير»، عن سعادته الغامرة بحضوره إلى الكويت، موضحا أن المهرجان يعتبر من أهم المهرجانات الغنائية في المنطقة. وقال الجوهر: «أهتم كثيرا بالمشاركة في مهرجان هلا فبراير، وأشعر بسعادة غامرة لأنني ألتقي الجمهور الكويتي للمرة الثالثة هذا العام، فقد سبق ان شاركت في مجموعة من الحفلات الغنائية مسبقا، والجمهور الكويتي كما هو معروف ذواق للفن، كما ان الفنانين يعتبرون لقاءه حلما».
وأكد انه سيقدم للجمهور الكويتي مجموعة من الأغاني الجديدة، كما سيقدم عملين من ألبومه الجديد كهدية للجمهور، وهما أغنية «زمان أول»، من كلمات الشاعر أحمد علوي وأغنية «يا حلوتي»، كلمات الشاعر لطفي زيني، مضيفا: «بالنسبة لألبومي الجديد فقد انتهيت من إنجازه مؤخرا، وسيطرح في الأسواق قريبا، وهناك خطة مدروسة لتصوير أغنيتين في تركيا بأفكار جديدة تطرح لأول مرة».

المصدر : جريدة الجريدة (http://www.aljarida.com/news/index/2012647409/%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D9%87%D8%B1-%D9%8A%D9%82%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D9%84%D8%A9-%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%A9%D9%84%D8%AC%D9%85%D9%87%D 9%88%D8%B1-%C2%AB%D9%87%D9%84%D8%A7-%D9%81%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%8A%D8%B1%C2%BB/tag:74)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:30 PM
ديانا أغرون تنفصل عن ماذيرز


أعلنت نجمة مسلسل «غلي» ديانا أغرون، انفصالها عن حبيبها الأسترالي نيك ماذيرز، بعد علاقة استمرت عدة أشهر.
وذكر موقع (إي) أن النجمة الشقراء ارتبطت بمالك المطاعم الأسترالي، ماذيرز، منذ الصيف الماضي، ولكن علاقتهما قد انتهت.
وقال مصدر إن أغرون، هي من تخلّت عن حبيبها قبل شهر من دون أن يعطي المزيد من التفاصيل.
يذكر أن أغرون كانت ارتبطت سابقاً بالممثل سيباستيان ستان، وديف فرانكو، الأخ الأصغر للممثل جيمس فرانكو، والممثل أليكس بيتفاير.
(لوس أنجلس - يو بي آي)

المصدر : جريدة الجريدة (http://www.aljarida.com/news/index/2012647408/%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7-%D8%A3%D8%BA%D8%B1%D9%88%D9%86-%D8%AA%D9%86%D9%81%D8%B5%D9%84-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D9%8A%D8%B1%D8%B2/tag:74)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:31 PM
فضل شاكر يواجه حكماً بالإعدام



http://aljarida.com/files/news/2012648/images/435x245/1392229898_93_shaker.jpg




أشارت عدة صحف ومواقع إلكترونية إلى معلومات متناقضة عن صدور حكم بإعدام الفنان فضل شاكر، استناداً إلى ما ينص عليه القانون اللبناني في حال القيام بأعمال إرهابية وقتل عناصر في الجيش عمداً.
من جهته، استنكر فضل، في صفحته على «تويتر»، هذا الحكم بقوله: «اتهمتموني بقتل الجيش ولم أقتل أحداً في حياتي... كما فبركتم فيديو الفطيستين»، مضيفاً: «كنت متلقياً للخبر ولم يكونا من الجيش... أين الدليل؟!».
وعاد ليكتب على صفحته أن «المتهم بريء حتى تثبت إدانته! فعلى أي أساس حكمتم عليَّ بالإعدام؟ أين الدليل؟ وإلى أي محل تريدون أن تأخذوني؟»، معقباً: «حسبنا الله ونعم الوكيل».
وكان موقع «الجرس الإلكتروني» كشف أن المحكمة العسكرية في لبنان قدمت قائمة بأسماء المتهمين بقتل جنود من الجيش اللبناني، حيث شملت القائمة فضل شاكر والشيخ أحمد الأسير وأبناءه.
ووجهت المحكمة إلى المتهمين تهمة تأليف عصابة مسلحة بقصد ارتكاب جنايات والنيل من سلطة الدولة وهيبتها، والقيام بأعمال إرهابية، والهجوم على عناصر من الجيش اللبناني، وقتل عسكريين عمداً، فضلاً عن تخريب آليات عسكرية، وإلحاق أضرار بالمباني والسيارات، وحيازة أسلحة وصواعق ومتفجرات، ووفقاً لذلك طلب القاضي العسكري بإنزال عقوبة الإعدام بالمتهمين.
ويعود أساس القصّة إلى ظهور فضل في فيديو، يوم معارك عبرا، بين أنصار الشيخ الأسير الذي فر معه لاحقاً وبين عناصر من الجيش اللبناني، معلناً «أننا قتلنا فطيستين»، وبناء على ذلك تمّ الادعاء عليه، لكنه أنكر في تغريدة سابقة قتل عنصرين من الجيش، موضحاً أنه كان مجرد متلق للخبر ولم يكن يقصد الجيش بحديثه عن «الفطيستين».


المصدر : جريدة الجريدة (http://www.aljarida.com/news/index/2012647412/%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%B4%D8%A7%D9%83%D8%B1-%D9%8A%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A7%D9%8B-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%85/tag:74)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:34 PM
السبكي يحاول إقناع الرقيب بإجازة الفيلم دون تصنيفه للكبار فقط
جرأة حلاوة روح تؤجل إجازة عرضه للمرة الثانية



السبكي يحاول إقناع الرقيب بإجازة الفيلم دون تصنيفه للكبار فقط






http://www.alshahedkw.com/cache/multithumb_thumbs/b_0_230_16777215_0___images_w2%281441%29.png

لا يزال الفيلم السينمائي الجديد «حلاوة روح» الذي تقوم ببطولته الفنانة هيفاء وهبي مؤجلاً لحين الاتفاق بين منتجه محمد السبكي والمخرج سامح عبدالعزيز على الطريقة التي سيتعاملون بها مع جهاز الرقابة على المصنفات الفنية من أجل الحصول على إجازة عرض الفيلم.
فالمخرج سامح عبد العزيز لم ينته حتى الآن من المونتاج النهائي للفيلم ليكون صالحاً للعرض بالصالات وهو ما أخرجه من موسم نصف العام الدراسي بعد رفض الرقيب أحمد عواض منح الفيلم إجازة العرض دون مشاهدته كاملاً والاستماع الى الاغاني التي سيتضمنها.
ورغم عرض نسختين غير مكتملتين من الفيلم على الرقابة خلال الأسابيع الماضية إلا أن الملاحظات الأولية من الرقابة اشترطت أن يطرح الفيلم تحت عبارة «للكبار فقط» وهي العبارة التي تحرم الأسر من دخوله، علماً بأن العمل لا توجد له دعاية تليفزيونية حتى الآن بسبب تفعيل مواد الرقابة الخاصة بعدم الاعلان عن الافلام قبل حصولها على إجازة بالعرض، حيث تقتصر دعاية الفيلم على صالات السينما التي تعرض التريلر بشكل مكثف.
وسيحضر المنتج محمد السبكي والمخرج سامح عبدالعزيز عرض الفيلم مع الرقابة فور الانتهاء منه لإقناع الرقيب بإجازته دون حذف وتوضيح رؤيتهم في التعامل مع الاحداث، علماً بأنه في حال تمسك أحمد عواض الرقيب بموقفه سيكون على صناع الفيلم التوجه إلى لجنة التظلمات وهي الجهة الاخيرة التي يمكنها إجازة عرض الفيلم مع تنفيذ الملاحظات التي تراها مناسبة.
الفنان طارق لطفي أحد المشاركين في العمل قال لإيلاف أنه انتهى من تصوير دوره لكن لا يعلم متى سيتم عرض الفيلم، مشيراً إلى أن المنتج محمد السبكي هو المسؤول عن توقيت العرض ويتواصل مع الرقابة للحصول على إجازة له في اقرب فرصة.
وتتركز ملاحظات الرقابة على الايحاءات الجنسية التي يتحدث بها الاطفال عن روح وتغزلهم بمفاتن جسدها، علماً بأن التريلر الدعائي الموجود بالسينمات ركز أيضا على إنبهار كل من شاهدوا روح التي تجسدها هيفاء بسبب جمالها وملابسها المثيرة.








المصدر : جريدة الشاهد (http://www.alshahedkw.com/index.php?option=com_xxxxxxx&view=article&id=104910:2014-02-12-18-35-46&catid=54:05&Itemid=410)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:38 PM
شركة كبيرة تقف ضد حفلاته
راغب علامة: تعرضت لحروب كثيرة ولا أود الخوض في موضوع أحلام



أكد الفنان راغب علامة إن مشاركته في الدورة الثالثة لمهرجان ربيع سوق واقف شرف كبير له متمنياً الازدهار لدولة قطر والمزيد من الرقي والتقدّم وأن تكون مليئة بالمهرجانات الغنائية والفنية لأن ذلك يعد دليلاً على السعادة والعافية والأمان مؤكدًا أن مهرجان ربيع سوق واقف تحديدًا هو محطة من أجل زراعة الأمل والفرح والحب.
وأشار راغب علامة إلى أنه تعود على لقب سوبر ستار الذي أطلقه عليه جيجي لامارا، في عز تألقه خلال تسعينيات القرن الماضي، مشيرًا إلى أن هناك كثيرين يراهنون على أفول نجمه لكنه ورغم كل ذلك لا يزال مستمرًا في الساحة بدليل مشاركته في هذا المهرجان.
من جانب آخر، قال علامة: إنه لن ينكس أمام أية مغريات أو تهديدات تطال حياته الفنية أو الشخصية، لأن ولاءه الأول والأخير لفنه وجمهوره خاصة أنه تعرّض لحروب كثيرة لم تنل من عزيمته، وهو ليس من هواة المشاكل لأن هدفه هو زرع الحب والأمل والبسمة في النفوس، وعندما يرى شيئًا رديئًا يبتعد عنه فورًا ولديه نظرة ثابتة للأمور تجعله لا يدين بالولاء لأي مغريات. وبخصوص غيابه عن بعض المهرجانات، قال: إن هناك شركة شهيرة وراء إبعاده، ولا يعرف السبب ولكنه لن يتخلى عن مبادئه مقابل المشاركة في حفلات هذه الشركة، مضيفًا أن يده ممدودة لكل الناس من أجل تقديم أعمال فنية ناجحة.
ورفض راغب علامة التعليق على الخلافات التي كانت بينه وبين الفنانة أحلام، مشيرًا إلى أنه جاء لقطر من أجل إمتاع الجمهور وليس من أجل تقليب المشاكل، فيما رفض أن يدخل إلى السينما، لأنها ليست ملعبه.
وبخصوص برنامج آراب أيدول الذي وجد ضمن لجنة التحكيم فيه، قال راغب علامة: إنه يتوقع أن يتم الشروع في تصوير موسمه الجديد بعد أشهر قليلة بنفس أعضاء لجنة التحكيم والتي أصر شخصيًا على تواجدهم جميعًا، هذا فضلاً عن استعداده لتقديم برنامج واقعي يروي مساره كفنان، فيما اعتبر بخصوص ما أثير حول كون بعض أعضاء لجنة التحكيم أضعف من حيث الإمكانيات الصوتية من بعض المواهب التي تتقدّم أمامهم إلى أن مهمة لجنة التحكيم هي اكتشاف المواهب وليس التنافس معها لأن أية لجنة تحكيم إذا نجحت في اكتشاف موهبة جديدة فهذا يدخل ضمن مهامها بل تكون أسعد عندما تحقق هذا الإنجاز، ليؤكد في النهاية بخصوص عدم دعوته إطلاقًا إلى مهرجان موازين بالمغرب أنه يتطلّع إلى اليوم الذي يقف فيه أمام جمهور هذا المهرجان الكبير، لكن بعض التفاصيل لا تزال تحول دون ذلك، قبل أن يعود ليؤكد أن مشاركته في هذا الحدث قريبة.

المصدر : جريدة الشاهد (http://www.alshahedkw.com/index.php?option=com_xxxxxxx&view=article&id=104911:2014-02-12-18-36-19&catid=54:05&Itemid=410)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:39 PM
غادة: سأعتزل بعد شجرة الدر


كشفت الممثلة غادة عبد الرازق أنّها ستختفي قريباً عن الأضواء وستعتزل الفن بعد أن تقدّم مسلسل «شجرة الدر» الذي تعتبره حلم عمرها.
وقالت إنها ستفتتح مطعما كبيرا في إحدى الدول العربية وستتواجد فيه بشكل دائم لمتابعته.


المصدر : جريدة الشاهد (http://www.alshahedkw.com/index.php?option=com_xxxxxxx&view=article&id=104909:2014-02-12-18-34-31&catid=54:05&Itemid=410)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:44 PM
هيو يقدم «طوني»


لوس أنجلوس- يو. بي. أي- سارع النجم الأسترالي هيو جاكمان للإعلان عن اختياره ليكون مقدم حفل توزيع جوائز طوني المسرحية للمرة الرابعة.
ونشر جاكمان (45 سنة) تسجيلاً مصوراً عبر تطبيقة إنستغرام، يكشف فيها أن الخيار وقع عليه من جديد لتقديم حفل توزيع جوائز طوني.
وقال لم اتمكن من الانتظار ولو دقيقة واحدة، أردت أن تكونوا أول من يعلم، سأقدم حفل توزيع جوائز طوني هذه السنة، وأراكم قريباً.. قبلاتي.
وأوضح موقع بيبول الأميركي ان جاكمان، سيعتلي المسرح للمرة الرابعة في 8 يونيو المقبل ليقدم الحفل السنوي الـ68 لتوزيع جوائز طوني من قاعة راديو موزيك.

المصدر : جريدة القبس (http://www.alqabas.com.kw/node/839201)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:46 PM
العمر يحتكر مرام وأسيل وشيماء


http://www.alqabas.com.kw:82//sites/default/files/imagecache/original_image/article/original/2014/02/12/526019.gif


وقع المنتج والفنان الشاب عبد المحسن العمر عقد احتكار على مستوى المشاركات المسرحية، لكل من الفنانات مرام وشيماء علي وأسيل عمران لمصلحة مؤسسة «ستيج جروب» للإنتاج المسرحي وذلك لمدة ثلاث سنوات قابلة للتجديد، على أن يوفر لكل منهن عملين مسرحيين في العام الواحد. وحول هذا الموضوع صرح العمر قائلا:
- لم تأت هذه الخطوة من عبث، إنما أقدمت عليها بعد تفكير عميق، خصوصاً بعد كثرة عدد المنتجين والأعمال المسرحية في مواسم الأعياد، الأمر الذي بات يشكل لي أزمة حقيقة في الوقت ما بين اختيار النجوم والمكان المخصص للعرض. لذلك فضلت أن أزيح هماً كبيرا عن صدري، وهو التفكير في الفنانين الذين سيشاركونني أعمالي المسرحية، والآن أتفرغ للبحث عن مكان دائم للعرض.
وأضاف العمر:
- للأسف باتت المنافسة غير شريفة بين الكثير من المنتجين وباتت تحكمها المادة، وذلك لخطف النجوم مستخدمين سلاح إعطاء ضعف الأجر. وللأسف مرة أخرى ثمة نجوم كبار ينجرفون وراء هذه المحاولات، لذلك أقدمت على خطوة الاحتكار مع أني كنت ضدها تماما.
إنما لن يطبق الاحتكار كما يستغله البعض، ولكن ثمة مرونة بيني وبين النجمات الثلاث، فعليّ أن أقدم لكل واحدة منهن عملين في العام أو على الأقل عملا جماهيريا ضخما، عدا ذلك فلها مطلق الحرية إذا لم تكن مرتبطة معي. الأولوية ستكون دوما لـ«ستيج جروب» وهذه الفكرة ستتيح لي التفرغ للعديد من الأمور الفنية الأخرى التي قصرت تجاهها ومنها الدراما التلفزيونية.

تفرغ للدراما
وعن مشاريعه في الدراما يستكمل العمر قائلا:
- لديّ حاليا نص درامي اشتغل عليه لعام 2015 أجيز من وزارة الإعلام لكنه يحتاج لترتيبات لكي استطيع خوض غمار الإنتاج الدرامي كما يجب أن يكون، خصوصا أن المنافسة فيه أشد شراسة من المسرح، وكثيرون يقفون بالمرصاد لكل منتج جديد. لذلك قررت التفرغ للدراما بعد أن اطمأن قلبي على أن مؤسسة «ستيج جروب» للإنتاج المسرحي ستحافظ على مكانتها خشية من التقصير في الجانب المسرحي.

مسرح الصغار
وفيما يخص خوضه موسم فبراير بعملين مسرحيين مما أثار حفيظة الكثير من المنتجين علق قائلا:
- لكل مجتهد نصيب وللعلم لم أخطط لخوض هذا الموسم بعملين مسرحيين، لكن وقت تحضيري لمسرحية «عودة التجنيد» تلقيت دعوة من القائمين على مهرجان «هلا فبراير» بالتحضير لنص مسرحي مناسب للأطفال. والحمد لله كانت هناك فكرة مسرحية «سندريلا في الغابة» داخل ذهني وعرضتها على الكاتب وتم تنفيذها في ثلاثة أيام ومن ثم التحضير وعمل البروفات، فوجودي هذا العام ليس فرد عضلات إنما اجتهاد وتوفيق.


المصدر : جريدة القبس (http://www.alqabas.com.kw/node/839196)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:50 PM
منع عساف من الغناء

http://www.alqabas.com.kw:82//sites/default/files/imagecache/original_image/article/original/2014/02/12/526007.jpg


قال الفنان الفلسطيني محمد عساف - الفائز بلقب مسابقة «عرب آيدول» الغنائية - إن حكومة حماس منعته من إقامة حفلات غنائية في قطاع غزة، معبرا عن أسفه لهذا القرار.
وأضاف عساف في مؤتمر صحفي في مدينة غزة الثلاثاء أنه تمكن من الغناء «في كل العالم بما في ذلك مقر الأمم المتحدة الذي يعد مقر صناعة أهم القرارات في العالم» ، ومع ذلك لم يستطع الغناء في غزة بسبب «رفض وزارة داخلية حكومة حماس».
وطالب عساف حماس بضرورة العمل الجاد بالموافقة على قيامه بإحياء حفلات في غزة، مشيراً إلى أنه كانت هناك موافقات مبدئية من وزارة الثقافة في الحكومة إلا أن وزارة الداخلية رفضت ذلك.
وقررت الامم المتحدة منح عساف - وهو أول فلسطيني يفوز بـ«عرب آيدول» - لقب سفير الأمم المتحدة للنوايا الحسنة، فيما أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس منحه لقب سفير لفلسطين للنوايا الحسنة بجميع مزايا المنصب الدبلوماسية.
وكان قد وصل الفنان الفلسطيني محمد عساف الى قطاع غزة يوم الاحد الماضي، عبر معبر بيت حانون وذلك في زيارة مفاجئة، وقام بالعديد من الزيارات ابرزها الى جامعة فلسطين التي درس فيها.

المصدر : جريدة القبس (http://www.alqabas.com.kw/node/839197)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:52 PM
«وهران» يدعو الخليجيين


وجه مهرجان وهران للفيلم العربي الدعوة إلى السينمائيين في الكويت ودول الخليج للمشاركة في دورته الجديدة الثامنة التي ستنطلق من 20 إلى 27 سبتمبر القادم، وأعلنت فتح باب التسجيل للمهرجان في مجال الأفلام القصيرة والوثائقية والطويلة، إلى جانب الأفلام خارج نطاق المنافسة والمسابقة. وحددت اللجنة المختصة في استقبال الأفلام يوم 20 يوليو القادم آخر موعد لاستقبال الأفلام، ويعتبر مهرجان وهران المهرجان السينمائي الوحيد المتخصص في الأعمال العربية فقط، وشارك في الدورة السابقة الفيلم الكويتي «سيناريو» إخراج طارق الزامل كما عرض في الدورة التي قبلها فيلم «تورا بورا» للمخرج وليد العوضي، ويلتقي في هذا المهرجان عدد كبير من الفضائيات العالمية لتغطيته كما يعتبر ملتقى الشرق والغرب وملتقى السينمائيين في الوطن العربي وأوروبا.

المصدر : جريدة القبس (http://www.alqabas.com.kw/node/839192)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:56 PM
شيرين وراغب يغنيان للحب


لقاهرة- أ. ش. أ- تشارك الفنانة شيرين عبد الوهاب في الاحتفال الفني الخاص الذي يقام غدا في القاهرة بمناسبة عيد الحب، وسيشاركها فيه الفنان اللبناني راغب علامة. وقد أجرت شيرين بروفات عمل مكثفة مع فرقتها الموسيقية من أجل تقديم عدد كبير من أغنيات ألبومها الجديد «أنا كتير» الذي تم طرحه بالأسواق أخيرا وحقق نسبة مبيعات كبيرة.
ألبوم «أنا كتير» يضم 12 أغنية تعاونت فيه شيرين مع عدد من الشعراء بينهم خالد تاج الدين، أمير طعيمة، أحمد حبشي، نصر محروس، ومن الملحنين عمرو مصطفى، وشارك في توزيع أغنياته الموزع الموسيقي حسن الشافعي وعدد آخر من الموسيقيين.

المصدر : جريدة القبس (http://www.alqabas.com.kw/node/839191)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 03:58 PM
تايلور.. كوميدي



http://www.alqabas.com.kw:82//sites/default/files/imagecache/original_image/article/original/2014/02/12/526017.jpg


لوس أنجلوس- يو. بي. أي- اختير الممثل الأميركي تايلور لاوتنر الذي اشتهر بإطلالته في سلسلة افلام «الشفق» للعب دور البطولة، في مسلسل بريطاني شهير تعرضه هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي.
وأفاد موقع بيبول الأميركي أن لاوتنر حظي بعيد ميلاد مميز، ففيما يحتفل بعيده الـ22، انتشرت أخبار انضمامه للعب دور البطولة في مسلسل Cuckoo الكوميدي الذي يستعرض الصراع بين الثقافات على الـ«بي بي سي».
وأشار إلى أن لاوتنر، أمام مهمة كبيرة، إذ انه يحل مكان الكوميدي آندي سامبرغ في المسلسل.

المصدر : جريدة القبس (http://www.alqabas.com.kw/node/839202)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 04:00 PM
مكين: "روميو السيدة" فى مراحل المونتاج النهائية ولم يتحدد موعد عرضه


أكد المنتج عمرو مكين لـ"اليوم السابع"، أن فيلمه الجديد "روميو السيدة"، والذى يخوض من خلاله أولى تجاربه فى عالم السينما، فى مراحل المونتاج والميكساج، موضحا أنه ينتظر وضوح الرؤية فيما يخص دور العرض السينمائية، وقدرتها على استقبال أفلام جديدة، ليدفع به خلال الفترة المقبلة، مؤكدا أنه لم يستقر على موعد عرضه بشكل نهائى حتى الآن.

وأضاف "مكين"، أنه بصدد التحضير لعدة أعمال سينمائية جديدة، حيث أوضح أن "روميو السيدة" باكورة مشروع سينمائى ضخم يهدف من خلاله لتنشيط السينما المصرية.

"روميو السيدة" من إنتاج شركة "راما بيكتشرز" لمالكيها عمرو مكين ومنى عمرو مكين، وتأليف مصطفى السبكى، وإخراج هانى صبرى، بطولة علا غانم وأحمد عزمى وأحمد منير وسعيد طرابيك وعمرو مكين وعبد الله مشرف وسيد الرومى ورامى عمرو مكين وأيمن منصور ورولا أسير


المصدر: جريدة اليوم السابع (http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1504278&SecID=48&IssueID=0)

اللجنة الإخبارية والصحافية
13-02-2014, 04:02 PM
بريانكا شوبرا: أركز على تقديم الأدوار الصعبة والمركبة


أكدت نجمة "بوليوود" الشهيرة بريانكا شوبرا، لعدد من وسائل الإعلام، أن لديها جدول عمل مزدحما للغاية، معلنة أنها تضع كل تركيزها الآن فى تقديم الأدوار الصعبة والمركبة، لتبرز مهاراتها التمثيلية، لتصبح من أكثر النجوم تميزا على ساحة بوليوود.

يذكر أن من أشهر أعمال بريانكا شوبرا " Love Story 2050 " و " God Tussi Great Ho " و " Kaminey: The Scoundrels " و " Anjaana Anjaani " و " Don 2 " .

المصدر : جريدة اليوم السابع (http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1504229&SecID=48&IssueID=0)