عندليب الكويت
11-05-2016, 08:47 PM
بصراحة.. هل تقبلون لشخصية عزيزة مثل (الأم) أن تقوم بأمر كهذا؟!. حين يتجسد الذل في أبشع صوره!
مرحبا،،
حين يصبح الزوج في حال صعبة من الناحبة النفسية.. ويتم نقله إلى المستشفى بسبب افتراقه عن زوجته التي أحبها إلى درجة عدم المقدرة على الاستغناء عنها..
حيث خرجت الزوجة من البيت بعد أن حدث شجار بالأيدي بينها وبين خالتها (أم زوجها).. وقد رفضت الزوجة أن تعود إلى بيت زوجها إلا بشرط يصعب على النفس أن تتقبله..
ذلك الشرط هو أن تذهب أم الزوج إلى بيت والد الزوجة وتقوم بتقبيل رأس الزوجة والاعتذار منها..!!
فماذا يكون العمل حين تجد تلك الأم نفسها مضطرة للقيام بذلك في سبيل إنقاذ ابنها؟!
إنه مشهد استفزازي يصيبني بالقهر كلما تذكرته!!
الزوجة اللعينة تكون جالسة بكل غرور وكبرياء.. أم الزوج تعتذر منها وتقوم بتقبيل رأسها..
ابتسامة الخبث والتشفي تظهر على ملامح وجه هذه الزوجة المتجبرة بعد أن خضعت لها أم الزوج!!
أنا شخصيا لا يمكن أن أقبل بأمر كهذا مهما بلغت درجة محبتي لزوجتي!!
إلا (الأم).. نعم إلا (الأم).. فلن أقبل بالمذلة لها في سبيل أن تعود الزوجة اللعينة إلى بيتي!
هنيئا للسيناريست (مصطفى جمعة).. فقد نجح في استفزاز مشاعري إلى درجة لا توصف!
كم أكره هذه الزوجة اللعينة!! وأكره ابتسامتها الخبيثة في لحظة تقبيل الأم لرأسها !!
شاهدوا الأمر عند الدقيقة (٤٠:٥٠) من هذا الفيديو.. وأتمنى أن أقرأ آراءكم!
3YXyum2Qgvg
مرحبا،،
حين يصبح الزوج في حال صعبة من الناحبة النفسية.. ويتم نقله إلى المستشفى بسبب افتراقه عن زوجته التي أحبها إلى درجة عدم المقدرة على الاستغناء عنها..
حيث خرجت الزوجة من البيت بعد أن حدث شجار بالأيدي بينها وبين خالتها (أم زوجها).. وقد رفضت الزوجة أن تعود إلى بيت زوجها إلا بشرط يصعب على النفس أن تتقبله..
ذلك الشرط هو أن تذهب أم الزوج إلى بيت والد الزوجة وتقوم بتقبيل رأس الزوجة والاعتذار منها..!!
فماذا يكون العمل حين تجد تلك الأم نفسها مضطرة للقيام بذلك في سبيل إنقاذ ابنها؟!
إنه مشهد استفزازي يصيبني بالقهر كلما تذكرته!!
الزوجة اللعينة تكون جالسة بكل غرور وكبرياء.. أم الزوج تعتذر منها وتقوم بتقبيل رأسها..
ابتسامة الخبث والتشفي تظهر على ملامح وجه هذه الزوجة المتجبرة بعد أن خضعت لها أم الزوج!!
أنا شخصيا لا يمكن أن أقبل بأمر كهذا مهما بلغت درجة محبتي لزوجتي!!
إلا (الأم).. نعم إلا (الأم).. فلن أقبل بالمذلة لها في سبيل أن تعود الزوجة اللعينة إلى بيتي!
هنيئا للسيناريست (مصطفى جمعة).. فقد نجح في استفزاز مشاعري إلى درجة لا توصف!
كم أكره هذه الزوجة اللعينة!! وأكره ابتسامتها الخبيثة في لحظة تقبيل الأم لرأسها !!
شاهدوا الأمر عند الدقيقة (٤٠:٥٠) من هذا الفيديو.. وأتمنى أن أقرأ آراءكم!
3YXyum2Qgvg