المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بعد سلسلة من الأعمال الرديئة.. حياة الفهد وسعاد عبدالله .. هل هما مبدعتان حقاً؟


عندليب الكويت
28-06-2016, 10:07 PM
بعد سلسلة من الأعمال الرديئة.. حياة الفهد وسعاد عبدالله .. هل هما مبدعتان حقاً؟

الدمام – علي سعيد

فقط في الإعلام الخليجي لا يخضع كبار نجوم الشاشة التلفزيونية إلى النقد والمساءلة. حياة الفهد وسعاد عبدالله منذ سنوات تقدمان مسلسلات خالية من أي قيمة مضافة أو مبتكرة لفن الدراما التلفزيونية الخليجية ومع ذلك تتعامل الصحافة مع منتجهن بكل تبجيل يصل حد التقديس، ويكفي فقط لهذه الأعمال أن تكون موقعة بإمضاء الفنانتين القديرتين والمنتجتين سعاد وحياة حتى تتحول الصحافة ومواقع التواصل إلى صفحات شعرية في المديح المجاني وكل ذلك احتراماً للقامتين الكبيرتين واللتين يجب أن لا يمسا بمكروه. بينما المسلسلات الخليجية تدور منذ زمن في دوامة موضوعات ما كانت لتقتفي من بقية المسلسلات لولا أن سعاد وحياة - ولهن كل الاحترام بالطبع - هن من كرس لهذا الشكل المغلق في الدراما. كموجة "تفريخ البنات" منذ مسلسل "أم البنات" وما تلاها من تعميم على مجمل الإنتاج الدرامي الخليجي الدرامي، المضاف إليه، مسلسلات الزعيق والعراك والشتائم والصراخ والبكاء المرفقة ضمن أجواء بيوتات مرفهة وحبكات سطحية تتحرك في العادة حول قصص يكون منطلقها "الدرامي" دوماً الأم سعاد أو الجدة حياة، والتي ساهمت كلها بأن تتخندق المسلسلات الخليجية حول قالب الأعمال المنزلية العائلية وبذات الأسلوب التقليدي. فبينما غامر نجوم الشاشة المصرية - عادل إمام - بخوض تجارب درامية نوعية فضحت خبايا التحولات الاجتماعية والسياسية، بقيت أعمال سعاد وحياة تتخذ المسار الأبسط وهو هذه النوعية من المسلسلات التي ما كانت لتستمر لولا تسيد السيدتين للإنتاج الدرامي في منطقة الخليج العربي؛ حتى أصبحت الدراما التلفزيونية كأنها دراما فنتازية منقطعة عن الزمن تحدث في اللازمان واللامكان.

ولكن هل يحق لنا أن نحمل النجمتين "المحبوبتين" وزر جمود الدراما الخليجية وسجنها في قالب واحد منذ عقود، في بيئة إنتاج محافظ وتقليدي في الأساس؟ أليس علينا أن نلتفت لمسألة مهمة وهي أن حياة الفهد وسعاد عبدالله في نهاية المطاف ممثلات قبل كل شيء ولا ينبغي أن نلبسهما ثوباً أكبر من إمكاناتهما الحقيقية. والتمعن مبكراً في مسلسلات حفظتها الذاكرة الجماعية الخليجية عن ظهر قلب من أيام "خالتي قماشة" و"على الدنيا السلام"، عندما كان الكاتب الفلسطيني الراحل والرائد طارق عثمان يتجلى في الكويت بابتداع شخصياته المدهشة ضمن قصص درامية لا تزال تنبض بالحياة حتى اليوم وحي تعيش في حكايات كانت تحمل مدلولات رمزية خطيرة. فشخصيتي محظوظة ومبروكة الأيقونتين في مسلسل "على الدنيا السلام"، كان حضور حياة وسعاد فيهما بارعاً من موقع الممثل لا أكثر بينما كان المخرج حمدي فريد هو من يحرك اللعبة الدرامية ببراعة وإتقان وفق إمكانات التلفزيون البسيطة في الثمانينيات. ما حدث بعد الغزو العراقي الجائر لدولة الكويت الشقيقة أن تضررت بنية الفن برحيل صناع الدراما العرب، وعدم وجود بديل خلاق لهذا الغياب باستثناء بعض التجارب المبدعة هنا أو هناك. فظهرت موجة مسلسلات الصراخ والبكائيات ومسرحيات التهريج التي أثرت دون شك على الذائقة الفنية العامة وصولاً إلى مطلع الألفية وتحول الكثير من الممثلين إلى منتجين استثماراً لنجوميتهم وحفاظا على مواقعهم في عالم تلفزيوني تغير من الحكومي إلى الفضائي ومن الإنتاج العام إلى الخاص والعشوائي.

في هذا السياق، على الأغلب، تبلورت تجربة سعاد عبدالله وحياة الفهد، الممثلتين المنتجتين اللتين بلا شك تحولتا إلى ماركة مسجلة لدى القنوات والمعلن، فوجود حياة أو سعاد في أي مشروع يجعله عملاً مرتقباً تتسابق القنوات لحجزه بصرف النظر عن بقية العناصر الفنية من نص سيناريو متقن إلى الإخراج والمونتاج.. كل هذا لم يعد مهماً دامت النجومية ستدر على القنوات أرباح المشاهدة من جيب المعلن السخي.

ما نحتاجه فعلاً هو الخروج من هذه الدائرة، بأن تشاع ثقافة النقد الفني تجاه الجميع وبصرف النظر عن الأسماء والهالة الأسطورية التي تحيطهم. إن سعاد وحياة الفهد بحاجة إلى أن تتم مصارحتهم بأن "ما تقدمانه ساهم في تحويل الدراما في الخليج إلى أعمال سطحية كليشيهية" في الوقت الذي كان بإمكان منتجتين كبيرتين مثلهن أن يطورن المنتج الدرامي ويبحثن عن مقترحات فنية جديدة وخلاقة، تخرجنا من دراما الحنين والبكائيات وطبقات الميك آب واستبدال ممثلين وممثلات هن أشبه بفتيان وفتيات الإعلان، بشخصيات مخلصة للواقع وصادقة تؤكد أن الدراما فن وتعبير عن الحياة وليس لعبة تسويقية للأسف تورطت بها النجمات الكبيرات بعلم أو غير علم.

أخيراً يمكن القول إن هدف النقد ليس النقض والتقويض بل تطوير الصورة الدرامية التي ارتسمت حول المسلسلات الخليجية لدى الجمهور الخليجي والعربي، في وقت يعرف جميعنا أن المجتمع الخليجي غني بالقصص والعوالم الحكائية وبالخبرات الكبيرة والمواهب الإبداعية الشابة، لذا سوف يكون الأمل هذا العام والأعوام المقبلة في ضخ أفكار وأسماء جديدة للخروج من سجن المسلسلات المنزلية التقليدية ودخول مغامرات تلفزيونية بتقنيات مغايرة ومن خلال موضوعات اجتماعية واقعية وتاريخية مؤثرة وسياسية تحاكي مرحلة التحولات الملتهبة حيث الإرهاب يضرب منطقة الخليج، فهل سنرى هذا الانتقال والتجديد؟ أم سنجتر مسلسلات الأعوام السابقة مع تكرار التبجيل والتقديس لاسمي سعاد عبدالله وحياة الفهد؟

http://files.elnashra.com/elnashrafan/pictures/1360517544_MK2_3485.JPG
https://files.elfann.com/imagine/pictures_728_400/1360517214_4269359623.jpg
https://files.elfann.com/imagine/pictures_728/1368533642_MBC_Group_Ramadan_Yejma3na_-_Al_Bayt_Bayt_Abouna_-_Hayat_Al_Fahed_&_Souad_Abdullah.jpg

عزآهـ
28-06-2016, 10:21 PM
الاعمال الردئية قليلة مقارنة بتاريخهم

اخر عمل ابدعت فيه حياة الفهد " حال مناير " 2015

و اخر عمل ابدعت فيه سعاد عبدالله " نوايا " 2015




ادخل و يكيبيديا و اقرا اعمال النجمتين راح تلاحظ ان معظم اعمالها خالده و في قمة الإبداع

اما الاعمال الرديئة على حسب قولك فهي تنعد على الأصابع

عندليب الكويت
28-06-2016, 11:28 PM
للتوضيح.. المقال منقول من جريدة الرياض وليس من تأليفي..
وربما تكون أعمال (حال مناير) و(نوايا) جميلة.. لكن كلمة إبداع كبيرة عليهما..
وأتمنى من الأعضاء الكرام قراءة المقال كاملا.. فعلا مقال ثمين جدا ويستحق التمعن فيه..

PrinceOfLibya
29-06-2016, 03:43 AM
شكرًا يا عندليب على الإقتباس...
هالسنة برأيي سعاد عبد الله خارج السباق، مسلسل قصته ضعيفة وآداءها أقل من المتوقع، واللي فاجأني آداء الممثل الكوري واللي شفته في مقابلة سابقة مع باسم يوسف، فالمسلسل شاهدت منه كم حلقة ع السريع وتوقفت تمامًا

اما حياة الفهد، فمسلسل جميل وأتابعه وبقوة..

محمد العيدان
30-06-2016, 02:25 PM
بغض النظر عن نجاح العمل او فشله يبقى ادائهم لشخصيات العمل ممتاز كالعادة ودخلت معهم القديرة مريم الصالح عن دورها في بياعة النخي والتي جسدت الشخصية بكل حرفية

عندليب الكويت
30-06-2016, 04:07 PM
بغض النظر عن نجاح العمل او فشله يبقى ادائهم لشخصيات العمل ممتاز كالعادة ودخلت معهم القديرة مريم الصالح عن دورها في بياعة النخي والتي جسدت الشخصية بكل حرفية

أستاذي العزيز.. لقد تعبنا من المجاملات.. وهذه المجاملات هي التي دمرت النجمتين الكبيرتين.. تلك المجاملات لا نراها عند متابعي الدراما المصرية والسورية..
تقول إن أداءهما قوي.. حسنا.. حتى (طارق العلي) أداؤه قوي في مسرحياته، وهو ممثل بارع بكل تأكيد.. لكن النص هو المشكلة في مسرحياته الفارغة من المضمون..
سعاد وحياة أصبحتا من الفنانات المستهلكات إلى درجة لا توصف.. اقرأوا التعليقات على أعمالهن في مواقع التواصل.. تعليقات جارحة ومهينة..

محمد العيدان
30-06-2016, 08:16 PM
أستاذي العزيز.. لقد تعبنا من المجاملات.. وهذه المجاملات هي التي دمرت النجمتين الكبيرتين.. تلك المجاملات لا نراها عند متابعي الدراما المصرية والسورية..
تقول إن أداءهما قوي.. حسنا.. حتى (طارق العلي) أداؤه قوي في مسرحياته، وهو ممثل بارع بكل تأكيد.. لكن النص هو المشكلة في مسرحياته الفارغة من المضمون..
سعاد وحياة أصبحتا من الفنانات المستهلكات إلى درجة لا توصف.. اقرأوا التعليقات على أعمالهن في مواقع التواصل.. تعليقات جارحة ومهينة..

سيدي الفاضل : لست ممن يجامل لان لا سعاد شقيقتي ولا حياة خالتي حتى أجامل بما يقدمونه ... انا احد الجمهور الذي يتابع كل مايعرض على شاشة التلفاز او المسرح وأتفاعل مع مايعرض او يقدم سواء اعجبني او لم يعجبني ومثل ماقلت رأيك ومقتنع فيه انا ايضا قلت لك رأيي ومقتنع فيه بعيدا عن تعليقات الآخرين ...

Banan
01-07-2016, 02:14 PM
للأسف لم تعد هناك دراما

الصاحي الماحي
04-07-2016, 03:17 PM
بصراحة انا غير متابع للمسلسلات في الفترة الاخيرة بسبب الميوعة والحركات والتصرفات الغير اللائقة والتي لاتصلح ان اجلس انا وعائلتي لمشاهدتها واخر مسلسل شفته هو ام البنات وهو جميل جدا
اما حياة الفهد وسعاد عبدالله فيبدوا ان الكاتب يريد ان يراهما كما في مسلسلاتهم القديمة ولا يريد ان يعترف ان الزمن تغير ونوعية الطرح تغيرت
اما تمثيله بعادل امام بأنه يقدم مسلسلات سياسية واخرى تحارب الارهاب فانا لااتفق معه فهذا النوع من الطرح يصلح لرجل لذلك المفروض يكون كلامه موجه لحسين عبدالرضا او سعد الفرج

عندليب الكويت
18-07-2016, 08:50 PM
عزيزي الصاحي.. الكاتب لم يقل إنه يريد أن يراهما في أعمالهما القديمة.. بل يؤكد على أن سبب تميز الأعمال القديمة هو أن المخرج كان المتحكم الفعلي في الأمور وليس الفنانين!

حصه
19-07-2016, 04:02 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السبب في تدهور الحالة الفنية سواء المسرحية أو التلفزيونية أو حتى السينمائية ( حتى مع ندرتها خليجيا )
هو الاتجاه نحو خط " الواقعية "
المسلسلات القديمة التي أثارت إعجاب الجماهير الخليجية والعربية المقيمة في الخليج
كانت " خياليتها "
فلا مجال لوجود خالة تضع كاميرات مراقبة في غرف أبناءها
ولا عم وزوجة عم يحيلان ابنتين إلى مشفى الأمراض العقلية ( على الأقل في مجتمعنا الخليجي ) مهما كان تجاوزهم على حدود الضمير
ولا يوجد من يقوم بعدد كبير من الصفقات التجارية بعد أن يأخذ مبلغ التثمين
على الأقل خليجيا، على الأقل في مجتمعنا نحن الخليجي
هذا الأمور لا توجد، وهذا ما جعل من هذه الأعمال متنفسا مريحا للمشاهد الخليجي
كان يتابع العمل وهو يشعر بالأمان والراحة النفسية لعلمه أن هذه مجرد خيالات كاتب ظريف
بمجرد دخول الخط الواقعي على الكتابات، ظهرت كل الامتعاضات من قبل المشاهد
على الرغم من أن ما يذكرونه في مسلسلاتهم مأخوذ من قصص متناقلة وممكنة الحدوث ( مع ندرته )
المشاهد لا يريد رؤية الانعكاسات السلبية في المجتمع
المشاهد يريد متنفسا يريحه من عناء التعب بعد يوم طويل في العمل أو الدراسة أو عمل المنزل أو حتى أولئك غير المشغولين الذين يريدون الجلوس بهدوء أمام شاشة التلفاز لتمضية الوقت فحسب

خط الواقعية من أسوء الخطوط الممكن اتباعها دراميا
ولذلك تجد أن المسلسلات الأمريكية خيالية ومبالغ فيها كثيرا
والحالة الوحيدة الواقعية التي يأخذونها في كتاباتهم هي القصص الحقيقية
بحيث لا يمكن للمشاهد انتقاد تصريحهم بواقعية العمل، كما يحدث هنا

فتجد أكثر المشاهدين الخليجيين يواجهون هذا التصريح بغضب، باعتبار أن ما يظهرونه في الأعمال
تعد حالات نادرة وليست بهذه الكثرة حتى يتم تسليط الضوء عليها

كل ما يحدث في الدراما المتلفزة أو المسرح من استهجان الجمهور المشاهد سببه النصوص الواقعية

عليهم تجنبها والعودة للخيالات مع إدخال محاور واقعية خفية وغير مباشرة لتسليط الضوء عليها

كما حدث في التركيز غير المباشر على مسألة سكن الأبناء وزوجاتهم وأبناءهم في منزل واحد
أو مسألة الاستماع للكبار والأخذ بنصيحتهم والتصرف الجيد في صرف النقود
والابتعاد عن البخل والمعاملة الجيدة بين الأزواج وغيرها من الأمور المهمة التي نوقشت في مسلسلات الخليج القديمة بقوالب خيالية مرحة ومضحكة

__هولاكو__
20-07-2016, 01:35 PM
كثير من الفنانين الكبار الجمهور يجاملهم ويوصلونهم للقمه مع الأسف وسعاد وحياة اكثر فنانتين يستعينون من قروبات بوربع وهذا يدل علي انهم يفكرون بالماده فقط وهذا شي واضح

رانسى محمد
21-07-2016, 05:03 AM
http://photo.elcinema.com.s3.amazonaws.com/uploads/_640x_2593961fe8424371a08e14739ba7ec3760a8b0453277 1cb956efd1e33b71aacd.jpg

luca_brasi
26-07-2016, 10:34 AM
مو بس سعاد وحياة وايد ممثلين وممثلات من الجيل الذهبي
انتهو مسلسلاتهم سخيفة وقاعد يمثلون بس علشان المادة فقط
ونصيحة لهم يمشون نفس طريق العبيد والحبيل

عندليب الكويت
29-07-2016, 06:31 AM
المشكلة هي كالتالي:

سعاد لا تستطيع أن تنسى أجواء النجاح الجماهيري الكبير لعمل (زوارة خميس).. وهي تسعى جاهدة لتكرار نفس النجاح مع نفس طاقم العمل في كل مرة.. خاصة الفنانات الشابات.. تكرار للوجوه في كل عمل بهدف تكرار نفس أجواء النجاح.. فهل هذا تفكير إبداعي؟! لا بل هي عقلية استهلاكية فاشلة!

حياة لا تستطيع أن تنسى أجواء النجاح الجماهيري لمسلسل (الفرية).. وهي تعتقد أن أي ظهور لها في عمل (تراثي) كفيل بتكرار ذلك النجاح حتى تعيش أجواء نفس البهرجة الإعلامية لذلك العمل على أساس أنها سيدة الشاشة.. سيدة على ماذا؟! على اخرطي يا حياة!!

أنا شخصيا أطالب الفنانتين بالاعتزال فورا.. فمن يؤيدني في رأيي؟!

حصه
29-07-2016, 10:36 AM
أتفق

لكن

حياة الفهد أول نجاحين لها على فكرة في مسلسلات التراث : الدردور والشريب بزة
بالنسبة لي هما أنجح أدوار لها في الأعمال التراثية

عندليب الكويت
02-08-2016, 05:44 PM
http://1.bp.blogspot.com/-iQi1trPo20A/T9y4hdSaZeI/AAAAAAAAAfc/vKoGbT7H8RY/s1600/pomegranates.jpg

حسام حجاوي: حياة الفهد اختارتني لمسلسلها الجديد « رُمّانة» والتصوير بعد عيد الأضحى

«رُمّانة» حياة الفهد
سنبدأ بعد « عيد الأضحى» تصوير المسلسل الجديد « رُمّانة» الذي تقوم ببطولته نجمة الخليج العربي حياة الفهد. ومن انتاج باسم عبد الامير وبطولة نخبة من الفنانين منهم الاردنية هدى حمدان و بثينة الرئيس واحمد الجسمي ويوسف الجراح وغيرهم.
تدور القصة حول « رمانة» السيدة الثرية واسرتها،الفقيرة المعدمة،وتحولها فجأة الى الى عالم الثراء المباغت وتقوم باستثمارات في» البوسنة» وتتعرض لمواقف صعبة ضمن قوالب كوميدية.
دعني اشكر الفنانة حياة الفهد التي رشحتني لاخراج العمل وكذلك المنتج باسم عبد الامير الذي صبر عليّ. وسنقوم بتصوير المسلسل في اكثر من دولة وينتمي الى ال « مودرن كوميدي».
المحطة الثالثة
« رمّانة» يعتبر بالنسبة لي المحطة « الثالثة» في تجربتي بعد « الاعلانات والاغاني المصورة» و» المسلسلات» البدوية.
وستكون هناك العديد من المفاجآت على صعيد التكنيك بالتصوير على الطريقة الامريكية ( بنظام اخراج امريكي). واستعنت بابرز الكفاءات العربية والعالمية ووفرها لي المنتج.