كرزة
26-05-2009, 10:48 AM
http://www9.0zz0.com/2009/05/26/07/335425391.jpg (http://www.0zz0.com)
كشف الإعلامي السعودي تركي الدخيل، مقدم برنامج "إضاءات" على قناة "العربية" في مقال له بصحيفة الوطن السعودية الاثنين 25 مايو/أيار، أن فنان العرب محمد عبده سوف ينشد قصيدة "لا إله إلا الله" التي كتبها الشيخ عائض القرني.
الدخيل الذي وصلته رسالة جوال من أحد الأصدقاء ظن أن الأمر مجرد شائعة؛ إلا أنه تأكد من طرفي الموضوع، الشيخ الدكتور عائض القرني والفنان محمد عبده، واللذين أكدا حقيقة التعاون.
وقال القرني في رسالة الجوال للدخيل: "محمد عبده، سوف ينشد قصيدتي (لا إله إلا الله) بصوته، نشيدا بلا موسيقى، ولا آلة عزف، وأحب هو أن يتوّج أعماله بها.. لعل الله يسقيه بإنشادها من حوض نبيه (ص)، وهو رجل مسلم، يشهد ألا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، ويستمع له الملايين.. لا يزاد حرف على رسالتي".
ويرى الدخيل أن التعاون بين القرني وعبده مؤشر على هدوء في سجل التيارات الذي يصل إلى حد المطاحنة، وهو أمر لم يكن مسجلا في تعليقات القراء على مقال الدخيل الذي سجل أكثر مقال قراءة وأكثر مقال إثارة للتعليقات على سيرفرات موقع صحيفة الوطن السعودية.
أحد القراء الذي سجل تعليقا دون الإشارة إلى اسمه قال: "الكثير سيشتري الألبوم، وسيستمع لجميع أغاني محمد عبده حتى يصل للنشيد، وقصيدة عائض القرني، أي أنه سيسوق لألبومه عند الصحويين باسم الدين عشان فيها قصيدة لعائض القرني! وقصيدة عائض تمحو ذنوب الأغاني التي في الألبوم وتطهرها تطهيرا. شكرا للداعية المعروف محمد عبده".
البعض خشي من أن يعتزل عبده الغناء، كما قال أحدهم: "الذي أخشاه أن يخرج علينا أبو نورة يوما من الأيام برأي متشدد ضد الموسيقى بعدما أطربنا هذه السنين الطويلة".
إجمالا، كانت التعليقات هادئة حتى عصر يوم الاثنين 25 مايو، تؤكد على هدوء المعسكرين، وكأن حال لسانهم يقول: لا غضاضة من اتفاق المعسكرين لمرة واحدة على الأقل.. هيا نسمع محمد عبده معا.
كشف الإعلامي السعودي تركي الدخيل، مقدم برنامج "إضاءات" على قناة "العربية" في مقال له بصحيفة الوطن السعودية الاثنين 25 مايو/أيار، أن فنان العرب محمد عبده سوف ينشد قصيدة "لا إله إلا الله" التي كتبها الشيخ عائض القرني.
الدخيل الذي وصلته رسالة جوال من أحد الأصدقاء ظن أن الأمر مجرد شائعة؛ إلا أنه تأكد من طرفي الموضوع، الشيخ الدكتور عائض القرني والفنان محمد عبده، واللذين أكدا حقيقة التعاون.
وقال القرني في رسالة الجوال للدخيل: "محمد عبده، سوف ينشد قصيدتي (لا إله إلا الله) بصوته، نشيدا بلا موسيقى، ولا آلة عزف، وأحب هو أن يتوّج أعماله بها.. لعل الله يسقيه بإنشادها من حوض نبيه (ص)، وهو رجل مسلم، يشهد ألا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، ويستمع له الملايين.. لا يزاد حرف على رسالتي".
ويرى الدخيل أن التعاون بين القرني وعبده مؤشر على هدوء في سجل التيارات الذي يصل إلى حد المطاحنة، وهو أمر لم يكن مسجلا في تعليقات القراء على مقال الدخيل الذي سجل أكثر مقال قراءة وأكثر مقال إثارة للتعليقات على سيرفرات موقع صحيفة الوطن السعودية.
أحد القراء الذي سجل تعليقا دون الإشارة إلى اسمه قال: "الكثير سيشتري الألبوم، وسيستمع لجميع أغاني محمد عبده حتى يصل للنشيد، وقصيدة عائض القرني، أي أنه سيسوق لألبومه عند الصحويين باسم الدين عشان فيها قصيدة لعائض القرني! وقصيدة عائض تمحو ذنوب الأغاني التي في الألبوم وتطهرها تطهيرا. شكرا للداعية المعروف محمد عبده".
البعض خشي من أن يعتزل عبده الغناء، كما قال أحدهم: "الذي أخشاه أن يخرج علينا أبو نورة يوما من الأيام برأي متشدد ضد الموسيقى بعدما أطربنا هذه السنين الطويلة".
إجمالا، كانت التعليقات هادئة حتى عصر يوم الاثنين 25 مايو، تؤكد على هدوء المعسكرين، وكأن حال لسانهم يقول: لا غضاضة من اتفاق المعسكرين لمرة واحدة على الأقل.. هيا نسمع محمد عبده معا.