بحر الحب
06-08-2009, 04:27 PM
النجم مشاري البلام من النجوم القلائل الذي يجيدون تجسيد الشخصيات المركبة ببراعة.. ويملك ذكاء لافتاً على الشاشة في تجسيد أي دور.. فهو يضحكنا أو يبكينا بمصداقية عالية بعيدة عن التصنع.. ويراهن البلام هذا العام على ثلاثة أعمال انتهى بالفعل من تصويرها وهي «الرهينة» و«امرأة وأخرى» و«وعاد الماضي».. فماذا يقول عنها؟
بداية.. حدثنا عن جديدك؟
انتهيت في الشهور الأخيرة من أكثر من عمل منها «امرأة وأخرى» تأليف طالب الدوس وإخراج محمد القفاص ويشارك فيه مجموعة كبير ة من النجوم منهم مع الفنان القدير عبدالعزيز جاسم، عبدالإمام عبدالله، أحمد مساعد، أحمد السلمان، يعقوب عبدالله، سلمى سالم، وفاطمة عبدالرحيم، وأيضاً «الرهينة» مع المخرج البيلي أحمد والفنان إبراهيم الحربي، هدى حسين، شيماء علي، وأمل عباس. وأخيراً لدي مسلسل «وعاد الماضي» بطولة مريم الصالح، أحمد الصالح، محمود بوشهري، وشيماء سبت.. تأليف الفنانة أسمهان توفيق وإخراج غافل فاضل.
سمعنا أنك تجسد أكثر من «كراكتر» في تلك الأعمال؟
بالفعل أعود إلى «الكراكترات» بعد غياب خمس سنوات وأجسد في «امرأة وأخرى «كراكتر» جديداً بالنسبة لي من خلال شخصية شاب مغلوب على أمره والأحداث تدور في جو اجتماعي لا يخلو من «الأكشن». أما في «الرهينة» فأجسد دور صحافي يلاحق خيوط إحدى الجرائم وكلما يقترب من الحل يفاجأ بأن الأمور تزداد تعقيداً. وفي «وعاد الماضي» أجسد دور شاب يعاني من إعاقة عقلية تجعله يتصرف بعقيلة طفل في السابعة من عمره وهو دور صعب جداً ويحمل الكثير من المفاجآت وأتمنى أن ينال إعجاب الجمهور.
ما سر ولعك بتجسيد «الكراكترات»؟
أعشقها جداً وأجد نفسي فيها كممثل وهي سر نجاحي وشهرتي.. وهذا العام سيراني الجمهور في أكثر من «كراكتر» وكلها منوعة ومختلفة.
كيف تنظر إلى تلك المرحلة من حياتك الفنية بعدما خضت سابقاً تجربة الاحتكار؟
الحياة مراحل وكل مرحلة لها ايجايبات وسلبيات.. وأنظر إلى المرحلة الحالية بإيجابية فهي تساعدني أكثر على الاحتكاك وتنويع تجاربي والتعرف على مخرجين ومؤلفين مختلفين وكذلك التحكم في الأجر المناسب لي.
هل تشعر أن مساحة أدوارك زادت عن قبل؟
لا.. منذ فترة طويلة وأنا أشارك في أدوار رئيسة أو ضمن بطولة جماعية مع زملائي.
تملك الحضور وخفة الظل والموهبة.. فمتى نراك بطلاً مطلقا لعمل ما؟
ربما لم تأت الفرصة بعد.. لكنني لا أنظر للأمور بهذه الطريقة لأنني بالفعل قدمت العديد من الأدوار المهمة والتي وصلت للناس حتى وإن لم تكن بطولة مطلقة.. والبعض يقدم بطولة مطلقة ولا يترك أي تأثير أو بصمة. وما يعنيني هو الدور وطبيعة الشخصية وهل أقدر على تقديمها أم لا ولا تعنيني البطولة المطلقة.
قدمت العام الماضي مسلسل «جامعة أي شي».. لكنه تعرض للهجوم؟
من خلال «جامعة أي شي» كان يهمني الالتقاء مع المجموعة التي شاركتني بطولة العمل وأن نقدم وجبة خفيفة للجمهور.. ربما تعجب البعض ولا تعجب البعض الآخر لكننا اجتهدنا وقدمنا ما نقدر عليه. وهي في النهاية تجربة أتعلم منها ولست نادما عليها. ولا أملك إلا أن أحترم كل وجهات النظر.
من من النجوم تفضل الوقوف أمامهم؟
لا يوجد أحد معين.. أحب الجميع واسعد بالتعاون معهم.. وهذا العام شاركت مع العديد من النجوم الكبار والشباب في أعمالي.
الكثير من الأطفال يحبون أداءك وعفويتك.. ألا تفكر في تقديم فكرة خاصة بهم؟
مشروع جميل ويسعدني أن أنفذه فوراً إذا توفرت الإمكانيات المناسبة.
وأخيراً.. أين أنت من التجارب السينمائية الكويتية الأخيرة؟
أحيي كل الشباب الذين يجتهدون لصناعة سينما كويتية.. لكن بالنسبة لي لم يعرض علي أي عمل في الفترة الحالية.
http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=159069
بداية.. حدثنا عن جديدك؟
انتهيت في الشهور الأخيرة من أكثر من عمل منها «امرأة وأخرى» تأليف طالب الدوس وإخراج محمد القفاص ويشارك فيه مجموعة كبير ة من النجوم منهم مع الفنان القدير عبدالعزيز جاسم، عبدالإمام عبدالله، أحمد مساعد، أحمد السلمان، يعقوب عبدالله، سلمى سالم، وفاطمة عبدالرحيم، وأيضاً «الرهينة» مع المخرج البيلي أحمد والفنان إبراهيم الحربي، هدى حسين، شيماء علي، وأمل عباس. وأخيراً لدي مسلسل «وعاد الماضي» بطولة مريم الصالح، أحمد الصالح، محمود بوشهري، وشيماء سبت.. تأليف الفنانة أسمهان توفيق وإخراج غافل فاضل.
سمعنا أنك تجسد أكثر من «كراكتر» في تلك الأعمال؟
بالفعل أعود إلى «الكراكترات» بعد غياب خمس سنوات وأجسد في «امرأة وأخرى «كراكتر» جديداً بالنسبة لي من خلال شخصية شاب مغلوب على أمره والأحداث تدور في جو اجتماعي لا يخلو من «الأكشن». أما في «الرهينة» فأجسد دور صحافي يلاحق خيوط إحدى الجرائم وكلما يقترب من الحل يفاجأ بأن الأمور تزداد تعقيداً. وفي «وعاد الماضي» أجسد دور شاب يعاني من إعاقة عقلية تجعله يتصرف بعقيلة طفل في السابعة من عمره وهو دور صعب جداً ويحمل الكثير من المفاجآت وأتمنى أن ينال إعجاب الجمهور.
ما سر ولعك بتجسيد «الكراكترات»؟
أعشقها جداً وأجد نفسي فيها كممثل وهي سر نجاحي وشهرتي.. وهذا العام سيراني الجمهور في أكثر من «كراكتر» وكلها منوعة ومختلفة.
كيف تنظر إلى تلك المرحلة من حياتك الفنية بعدما خضت سابقاً تجربة الاحتكار؟
الحياة مراحل وكل مرحلة لها ايجايبات وسلبيات.. وأنظر إلى المرحلة الحالية بإيجابية فهي تساعدني أكثر على الاحتكاك وتنويع تجاربي والتعرف على مخرجين ومؤلفين مختلفين وكذلك التحكم في الأجر المناسب لي.
هل تشعر أن مساحة أدوارك زادت عن قبل؟
لا.. منذ فترة طويلة وأنا أشارك في أدوار رئيسة أو ضمن بطولة جماعية مع زملائي.
تملك الحضور وخفة الظل والموهبة.. فمتى نراك بطلاً مطلقا لعمل ما؟
ربما لم تأت الفرصة بعد.. لكنني لا أنظر للأمور بهذه الطريقة لأنني بالفعل قدمت العديد من الأدوار المهمة والتي وصلت للناس حتى وإن لم تكن بطولة مطلقة.. والبعض يقدم بطولة مطلقة ولا يترك أي تأثير أو بصمة. وما يعنيني هو الدور وطبيعة الشخصية وهل أقدر على تقديمها أم لا ولا تعنيني البطولة المطلقة.
قدمت العام الماضي مسلسل «جامعة أي شي».. لكنه تعرض للهجوم؟
من خلال «جامعة أي شي» كان يهمني الالتقاء مع المجموعة التي شاركتني بطولة العمل وأن نقدم وجبة خفيفة للجمهور.. ربما تعجب البعض ولا تعجب البعض الآخر لكننا اجتهدنا وقدمنا ما نقدر عليه. وهي في النهاية تجربة أتعلم منها ولست نادما عليها. ولا أملك إلا أن أحترم كل وجهات النظر.
من من النجوم تفضل الوقوف أمامهم؟
لا يوجد أحد معين.. أحب الجميع واسعد بالتعاون معهم.. وهذا العام شاركت مع العديد من النجوم الكبار والشباب في أعمالي.
الكثير من الأطفال يحبون أداءك وعفويتك.. ألا تفكر في تقديم فكرة خاصة بهم؟
مشروع جميل ويسعدني أن أنفذه فوراً إذا توفرت الإمكانيات المناسبة.
وأخيراً.. أين أنت من التجارب السينمائية الكويتية الأخيرة؟
أحيي كل الشباب الذين يجتهدون لصناعة سينما كويتية.. لكن بالنسبة لي لم يعرض علي أي عمل في الفترة الحالية.
http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=159069