الفنون
08-08-2009, 11:08 AM
اعلنت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون في بريتوريا امس ان الولايات المتحدة وجنوب افريقيا «تعملان معا من اجل حرية زيمبابوي»، ومن اجل تسريع المرحلة الانتقالية في تلك الدولة بعد تشكيل حكومة وحدة وطنية في فبراير.
وقالت كلينتون امام الصحافيين بعد مقابلة نظيرتها الجنوب افريقية مايتي نكوانا-ماشاباني «سوف نعمل معا من اجل ازدهار زيمبابوي وحريتها وديموقراطيتها».
وتابعت كلينتون «سوف نتشاور باستمرار من اجل تحديد طريقة مواجهة وضع صعب بالنسبة للولايات المتحدة وجنوب افريقيا، وبالنسبة لشعب زيمبابوي ايضا».
وكانت بريتوريا وواشنطن قد تواجهتا مرات عدة في السنوات الاخيرة حول مسألة زيمبابوي اذ اعتبر رئيس زيمبابوي السابق تابو مبيكي متساهلا جدا مع رئيس الدولة السابق روبرت موغابي.
واوضحت مايتي نكوانا-ماشاباني «نود ان تسرع حكومة الوحدة الوطنية تطبيق اتفاق تقاسم السلطة الذي وقعه في ايلول 8002 الرئيس موغابي وخصمه مورغان تشانغيراي. وكان موغابي قد فاز في انتخابات اثارت الجدل في يونيو.
ووصلت وزيرة الخارجية الامريكية التي تقوم بجولة افريقية مساء الخميس الى جنوب افريقيا حيث يتوقع ان تبقى حتى صباح الاحد. ثم ستتوجه الى انغولا.
وقالت كلينتون امام الصحافيين بعد مقابلة نظيرتها الجنوب افريقية مايتي نكوانا-ماشاباني «سوف نعمل معا من اجل ازدهار زيمبابوي وحريتها وديموقراطيتها».
وتابعت كلينتون «سوف نتشاور باستمرار من اجل تحديد طريقة مواجهة وضع صعب بالنسبة للولايات المتحدة وجنوب افريقيا، وبالنسبة لشعب زيمبابوي ايضا».
وكانت بريتوريا وواشنطن قد تواجهتا مرات عدة في السنوات الاخيرة حول مسألة زيمبابوي اذ اعتبر رئيس زيمبابوي السابق تابو مبيكي متساهلا جدا مع رئيس الدولة السابق روبرت موغابي.
واوضحت مايتي نكوانا-ماشاباني «نود ان تسرع حكومة الوحدة الوطنية تطبيق اتفاق تقاسم السلطة الذي وقعه في ايلول 8002 الرئيس موغابي وخصمه مورغان تشانغيراي. وكان موغابي قد فاز في انتخابات اثارت الجدل في يونيو.
ووصلت وزيرة الخارجية الامريكية التي تقوم بجولة افريقية مساء الخميس الى جنوب افريقيا حيث يتوقع ان تبقى حتى صباح الاحد. ثم ستتوجه الى انغولا.