هل تجد نفسك مدمنا على الإنترنت ؟؟؟؟

[Awal]

السلام عليكم

أطلقت عالمة النفس الأميركية Kimberly Young مصطلح إدمان الإنترنت عام 1994م
واعتمدت في تحليلها على أسباب تعد منطقية من وجهة نظري كالملل ، الفراغ ، الوحدة
المغريات التي يوفرها الانترنت للفرد وغيرها وذلك حسب ميول الفرد والنتيجة اعتبرت ذلك مرضا خطيرا يجب التصدي له.

الملفت للنظر أن هذه الدراسة لم تأخذ حقها الطبيعي في الانتشار وبخاصة في عالمنا العربي كما يجب
فأنا مثلا أعرف أن الإدمان على الانترنت ظاهرة منتشرة في الكثير من المجتمعات بما فيها العربية.

وبعض اطباء النفس يرون انه يمكن بالفعل تصنيف وتشخيص المدمن على الانترنت
ويقولون ان المدمن هو من يقضي ست ساعات في اليوم على الاقل "أونلاين" كما نعلم
وتظهر عليه احدى الاعراض التالية:
كأن يشعر بحاجة شديدة للعودة الى الانترنت بعدها
وتقل عنده الرغبة في الاتصال الاجتماعي فضلا عن صعوبة التركيز وقلة النوم.

لكن من باب الشئ يذكر أن هناك أطباء آخرون يرفضون هذا التصنيف
ويعتبرونه كلام فاضي لا أساس له من الصحة !!!

فما رأيكم ؟؟؟

هل انتم مدمنون على الانترنت ؟؟؟؟

وكيف تحددون مفهوم الادمان هذا؟؟؟

وشكرا

[ذكرى]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لااضن انو في شخص يتعود على دخول الانترنت ومايدمن عليه على الاقل في البدايه الى ان يصبح روتين

ويبتدي الشخص يمله قي بعض الاوقات ولكن مهماالواحد مل من الانترنت برضوا يرجع له مايقدر يستغني عنه
وانا واحده من هذه الاشخاص

يسلموووووووووووو Awal

[Nora Kalil]

الانترنت عالم مفتوح يتيح الاتصال والتفاعل مع العالم كله انه وسيلة الاتصال التى تتيح للفرد التفاعل وتسجيل ردود افعاله وارائه التى قد لا يستطيع الفرد التعبير عنها فالانترنت يتيح للفرد عمل مدونة وحفظ اعماله من ملفات وفيديو وغيرها الا ترين ان كل ذلك يستحق ان يقضى معه الفرد ساعات طويلة. انه ليس ادمانا انما حب وتفاعل وتحليق فى اجواء الحرية والحياة. لاعب الكرة يقضى يومه كله فى التمرين فهل هو مدمن؟ الباحثين والكتاب والصحفيين يقضون يومهم فى القراءة والكتابة فهل هم مدمنين؟ انه ليس ادمانا بل عمل واجتهاد وتفاعل.

[كيكي الحد]

انا يمكن من الناس القليلين اللي مايعرفون حق الكمبيوتر ولا المنتديات ولا احب النت بس اللي جذبني فيه ان انا من مده ادولر عن موقع للعملاق بوعدنان ولما حصلت ماترددت في المشاركه والمنتدى الوحيد المشارك فيه ومنتدى السفير لأني من عشاق الكبير عبدالحسين عبدالرضا والسفير عبدالله رويشد