المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الرآقي يغازل القلم


الرآقي
17-08-2009, 06:02 PM
أبيت قبل الرحيل إلا وأن أترك بصمة ذكرى
أتمني تعجبكم
فأنا وميض يأتي بسرعه ويذهب بنفس السرعه



حناء على كف عصفور



أيها القلم فلنمارس هذا المساء متعة ( بوح ) مختلف تحت هامش (حرية ) ينالها

الحرف عنوة من ( مخالب ) التزوير

هنا سأكون مع مداد سيجرح ( ويُفرح ) ........ ولن ينصح أحد

هنا ....... سأكتب قصة تليق بكم ....

.
.
.

(الحلم )

ذهب خلفي حتى الباب أستدل على عنوان ( منزلي ) الجديد .. كنتُ قبلها ودعت منامات

مقلقة وأثرتُ رحيل بدون هدوء .....

أفقت ( صباحاً ) وهو يحدثني ( يا أنت أنا هنا من أجلك ) وصدقت

بدأت رحلة البحث والعودة للخلف حتى وجدتهُ ... أقتربت أخيراً من ساعات ( نوم )

جميلة فاذا بالماضي الذي يخبئهُ الحلم لكلينا يصبح ( أرقاً ) في عبير الكلام

ما تعلمتهُ أخيراً منك أيها ( الحلم ) لم تعلمني أياه كل جامعات الدنيا

يظل ( الحلم ) حلماً ... حين لا تصدقهُ عندما تفتح عينيك

.
.
.
.
( أنهيار )

امرأة أحبها فعلاً أنثى حضورها بدون أنفعال يشبه مساءٌ صيفي على شاطئ

بحر ( طرطوس ) متعةٌ هي توميئ دوماً بالخسارة

وتستعد للبكاء قبل ( رش العطر ) .... تغضبني حين تستسلم من أول ( غمزة )

لمصباح أمامي ( لسيارة ) عابرة ...

ما زالت تؤمن أن الحب ( علاقة) شبه مستحيلة ولأنها ما دونت أعلاه لا أحد يحب

الا هي .... فقط من تحب ...
.
.
.
.
.

( الجميلة )

أنثى ( أذكى ) من أن تُحب ( ,أخطر ) من أن تترك لتحب بها شيء من ( سحر ) ... ليلى

و ( بجوليت ) الكثير منها .... ( روميو ) أنتحر ... و ( قيس ) ظل يبكي

جميلة حد أنني أحمد ربي أنني مازلتُ قادراً على أغماض عيني ...

.
.
.
.

( التائهة )

أنثى كان قلبها يملأ الدنيا فرحاً .. بأبتسامة تعيد لي بعض من ذكريات أحببتها

أخذها ( الطوفان ) بعيداً حينها تذكرت أنها ( غادرت ) ثوباً كان لها

مساحة لم يستطع أحد وصولها لا قبل ولا بعد ... في الزحام ( تذكرتها )

وتندمتُ على ما أصابها

.
.
.
.
.

سقوط في بئر السبع

عذراً يا هذا ... ويا تلك

أنت تملك مقومات القلم ( المحترم ) لكن كواليس ( تغضبني ) تفاصيلك

تملئني شعوراً أنني في عالم تخلو منهُ ( الفضيلة ) .. وأنا لا أريد ممارسة دور ( الكاهن )

.
.
.
.

( أنتِ )


أنتِ حزينة ..... أضحكي أذاً ...... سعيدة أبكي أذاً

كاتبة تفر من بين يديكِ ( حروف ) ... وتعشقكِ حروف لسخرية القدر

كنتُ في طريقي حين رجعتُ ( للخلف ) ... لم يكن أصطدامي بكِ ( مقصود )

كان خطأ .... يدفع ثمنهُ ( الكلام )

.
.
.
.

( العجية )

في كل مكان تجدها ... تشبه النكهة بلا طعم ... والكلام بدون ( حروف )

تشعر أنك في مواجهة مع ( أحترامك )

توقف عندها ...... وأقفز من حاجز ( الغضب )

.
.
.
.

( الظل )

ربما سأبدأ بترتيبك لمقام ( الأشخاص ) لعلك تستحق ( الحلم )

وسأهبك ذات مساء عينين ..... لترى أنك كنت ظلاً فقط

لأنحنائات ( رجُل ) ورغبة ( حلم )

.
.
.
.

.

( الصديق )

الذي بدأ يفقد بعض ( ملامح ) العنفوان حين أستدرج ( قلمهُ ) لهاوية الفراغ

حين حاول أن يبعث ( برسالة ) فأحب عطر .... صندوق ( البريد )







كنت تستحق الأفضل





تحيآتي