بن عـيدان
03-11-2009, 10:54 AM
http://www.alwatan.com.kw/Portals/0/Article/11032009/Pic/ar10_1.jpg
الشيخة الزين الصباح
أعربت الشيخة «الزين صباح ناصر السعود الصباح» رئيسة مجلس الادارة والعضو المنتدب لشركة مجموعة ايجل فيجن للإعلام "EVMG" عن سعادتها للمشاركة كمحاورة ومحاضرة في مهرجان الشرق الاوسط للسينما في دورته الثالثة الذي عقد في امارة ابو ظبي بدولة الامارات العربية المتحدة مؤخرا.
وقالت ان تنظيم مثل تلك المهرجانات في منطقة الخليج العربي من شأنه ان يعمل على دعم وتطوير صناعة السينما النامية في منطقة دول مجلس التعاون.
وبينت ان تجربة إنتاج فيلم «الرحلة إلى مكة» بتقنية الـ "IMAX" كانت رائعة وهي فخورة بها،وقالت انها لن تنسى الدعم الكبير الذي قدمه سمو الامير تركي الفيصل بن عبد العزيز اثناء تصوير أجزاء من الفيلم في المملكة العربية السعودية، موضحة ان هناك تجارب جميلة في السينما العربية وان السينما الخليجية بحاجة الى الرعاية.
«الوطن» التقتها خلال المهرجان فكان هذا الحوار الثري..
دعم السينما
* كيف تقيمين مشاركتك في مهرجان الشرق الاوسط الذي اقيم مؤخرا في ابوظبي؟
- كم انا سعيدة بمشاركتي في فعاليات مهرجان الشرق الاوسط للسينما الذي اقيم في ابوظبي في دورته الثالثة هذا العام خاصة انني اشارك كمحاضرة في مجال الانتاج السينمائي حيث ان تنظيم مثل تلك المهرجانات في منطقة الخليج العربي من شأنه أن يعمل على دعم وتطوير صناعة السينما النامية في منطقة دول مجلس التعاون.
بداية فنية
* وماذا عن بدايات اتجاهك للسينما؟
- كانت بداياتي قريبة من الفن والسينما من خلال الصحافة ولكن ليس في بلدي الكويت بل في قناة إخبارية في نيويورك وكصحفية في اذاعة «أ بي سي».
دراسة مثمرة
* وماذا عن دراستك؟
- درست الصحافة في بوسطن وعندما عدت لخدمة بلدي تم تعييني في وزارة الاعلام الا ان آلية العمل كانت دون مستوى الطموح فعدت للعمل في صحيفة نيويورك كصحفية، ومن ثم حصلت على شهادة الماجستير في الإنتاج والإخراج السينمائي من جامعة جنوب كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، وقد استفدت كثيرا من دراستي تلك وهي التي جعلتني مؤهلة لخوض عالم السينما بثقة.
تشجيع أسري
* وهل وجدت معارضة من أسرتك؟
- بل لمست التشجيع الكبير من قبل أسرتي وخاصة والدي الشيخ صباح ناصرالسعود الصباح ووالدتي وزوجي ولولاهم لما كان لي الاستمرار في هذا الطريق.
سلاح الإعلام
* في رأيك ما اهمية الاعلام؟
- الاعلام القوي المؤثر مهم لأي دولة وبات سلاحا استراتيجيا، وهناك دول صغيرة لكنها تمتلك آلية اعلامية قوية استطاعت عبر الاعلام ان تحصل على مكانة مرموقة بين دول العالم.
شركة كويتية
* وكيف كانت ممارستك للسينما؟
- قمت بتأسيس شركة«الجود» العالمية للانتاج السينمائي في «لوس انجلوس» بالولايات المتحدة الامريكية الا انني فكرت في انني إن انتجت افلاما امريكية وان كانت ناجحة فما الجديد؟ وما الذي قدمته لبلدي فقررت العودة للكويت وأسست مع مساهمين شركة مجموعة «ايجل فيجن» للإعلام وهي شركة مساهمة كويتية مقفلة وقد انضمت شركة «الجود العالمية» إليها، وانتهجنا سياسة انتاج اعمال شرقية غربية والعمل على تطوير المهارات الفنية السينمائية المحلية.
إنجاز فني
* وماذا عن تجربة فيلم «الرحلة الى مكة»؟
- «الرحلة الى مكة «هو انجاز فني مميز وكانت كلفة الانتاج 15 مليون دولار وقد تم التصوير بتقنية الـ"IMAX" في السعودية والمغرب، وهو يعتبر اول فيلم سينمائي يصور بهذه الفخامة وبهذه التقنية في الحرم المكي الشريف.
إنتاج مشترك
* وما الجهة المنتجة؟
- كانت هناك أكثر من جهة مشاركة في الفيلم، فهو إنتاج كندي كويتي أمريكي مشترك حيث كانت هناك بعض المؤسسات الأمريكية التي شاركت في عملية الانتاج اضافة الى بعض الشركات العربية والافراد المستثمرين بالفيلم كمنتج فني تشجيعا لنا.
بصمة كويتية
* وكيف أقنعت رؤوس الأموال العربية الخاصة بالفيلم؟
- قدمنا لهم الفكرة وخطة التنفيذ ومستوى جودة الفيلم وسيناريو كتبه محترف وشرحنا بعض التفاصيل لهم فاقتنعوا وأسهموا في انتاج الفيلم، وأود أن أشير الى نقطة مهمة وهي أن الفيلم له بصمة كويتية من الناحية الاستثمارية والإنتاجية والفنية والاستشارية.
خدمات لوجيستية
* وكيف كانت عملية متابعة العمل للانتاج؟
- لمست الجدية من قبل الشركة الكندية المنتجة "Films SK" والشركات الأمريكية "National Geographic Films" وشركة "Cosmic Picture" فقد قاموا بتأجير فيلا في الرياض وهنا اود الاشارة والاشادة بالجهود الايجابية من الحكومة السعودية لتسهيل الكثير من الامور لانتاج وتنفيذ الفيلم من خلال الخدمات اللوجيستية لتسهيل الحصول على التراخيص للتصوير داخل الحرم وكانت هناك بعض التحديات مثل عملية تدريب المصورين المسلمين من قبل المصورين الاجانب وهي مكلفة ومتعبة وقد وصل عدد التراخيص الى 85 ترخيصا.
جوائز عديدة
* كم رصيدك من الإنتاج؟
- قبل فيلم «الرحلة إلى مكة» انتجنا فيلما لم يعرض بعد في الكويت اسمه «أمريكا» وهو يناقش الهجرة من الدول العربية الى أمريكا وكتبته المخرجة الفلسطينية/الامريكية «شيرين دعيبس» والفيلم يعرض حاليا في الولايات المتحدة بعد أن تم عرضه في فرنسا، وشارك الفيلم في مهرجان «كـــان» 2009 وحاز جائزة النقاد السينمائيين، وعرض أيضا في مهرجان «بيروت» قبل اسبوع وحاز جائزة أفضل فيلم من قبل المشاهدين، وسوف يشارك أيضا في مهرجان القاهرة الدولي وفي مهرجان دبي السينمائي في شهر ديسمبر2009، وبعد ذلك سيكون الفيلم جاهزا للعرض على شاشات السينما العربية والخليجية في مطلع العام المقبل إن شاء الله.
تجارب سينمائية
* ألا ترين ان مستقبل السينما غير مشجع في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي؟
- علينا الا نشعر باليأس وعلينا ان نعمل بجد وبصورة عملية مع مراعاة الدين والقيم وثوابت المجتمع وهناك فرص كثيرة لتقديم سينما كويتية او خليجية تكون ناجحة فنيا وجماهيريا شرط تقديمها بصورة مناسبة، وفي الكويت وهي الرائدة خليجيا كانت هناك محاولات عدة لتقديم تجارب سينمائية وتبعتها محاولات اخرى في الكويت وبقية دول الخليج والطريق ما زال طويلا الا انه يجب علينا ان نعد انفسنا اكاديميا وفنيا وماديا لانتاج أعمال سينمائية راقية يمكن أن توصل قصصنا وقيمنا من خلالها الى العالم.
إنتاج حضاري
* وكيف تجدين السينما العربية؟
- السينما صناعة متكاملة وهناك تجربة عريقة في مصر التي انتجت العديد من الافلام السينمائية الرائعة خاصة في بداياتها وهناك تجارب اخرى في سورية وفي لبنان، وفي المغرب والجزائر وتونس وان كانت مرتبطة بفرنسا، وهنا أريد تأكيد ضرورة الاهتمام بقطاع السينما فهي إنتاج انساني وحضاري وهو جزء من الثقافة القومية وهناك العديد من القصص والافكار التي يمكن ان نقدمها دفاعا عن هويتنا وثقافتنا.
ثقافة فضائية
* في رأيك هل أثرت القنوات الفضائية في السينما؟
- نعم ان ثقافة التلفزيون باتت مسيطرة خاصة ان الجمهور يجد فيها سهولة ومتعة مع الطفرة الكبيرة في عدد القنوات الفضائية التي باتت تتنافس فيما بينها اضافة الى انها باتت تقبل الإنتاج الاقل جودة تحت مظلة المنتج المنفذ.
فيلم عالمي
* وما جديدكم؟
- نعمل مع مؤسسة أبوظبي للإعلام على انتاج فيلم سينمائي عالمي يروي قصة «صقر وطفل« اضافة الى برنامج تلفزيوني يحمل اسم «كنز« وهو عبارة عن برنامج مسابقات واقعي شبابي بطريقة الالغاز، والبرنامج مبادرة من ضمن مشروع شركة مجموعة ايجل فيجن للاعلام يسمى
"Youth Outreach Program" ويهدف البرنامج الى توعية وتدريب الشباب الكويتي من الجنسين ويتبنى مواهبهم ويوفر لهم فرص العمل.
هذا الرابط:http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=211&article_id=548965
الشيخة الزين الصباح
أعربت الشيخة «الزين صباح ناصر السعود الصباح» رئيسة مجلس الادارة والعضو المنتدب لشركة مجموعة ايجل فيجن للإعلام "EVMG" عن سعادتها للمشاركة كمحاورة ومحاضرة في مهرجان الشرق الاوسط للسينما في دورته الثالثة الذي عقد في امارة ابو ظبي بدولة الامارات العربية المتحدة مؤخرا.
وقالت ان تنظيم مثل تلك المهرجانات في منطقة الخليج العربي من شأنه ان يعمل على دعم وتطوير صناعة السينما النامية في منطقة دول مجلس التعاون.
وبينت ان تجربة إنتاج فيلم «الرحلة إلى مكة» بتقنية الـ "IMAX" كانت رائعة وهي فخورة بها،وقالت انها لن تنسى الدعم الكبير الذي قدمه سمو الامير تركي الفيصل بن عبد العزيز اثناء تصوير أجزاء من الفيلم في المملكة العربية السعودية، موضحة ان هناك تجارب جميلة في السينما العربية وان السينما الخليجية بحاجة الى الرعاية.
«الوطن» التقتها خلال المهرجان فكان هذا الحوار الثري..
دعم السينما
* كيف تقيمين مشاركتك في مهرجان الشرق الاوسط الذي اقيم مؤخرا في ابوظبي؟
- كم انا سعيدة بمشاركتي في فعاليات مهرجان الشرق الاوسط للسينما الذي اقيم في ابوظبي في دورته الثالثة هذا العام خاصة انني اشارك كمحاضرة في مجال الانتاج السينمائي حيث ان تنظيم مثل تلك المهرجانات في منطقة الخليج العربي من شأنه أن يعمل على دعم وتطوير صناعة السينما النامية في منطقة دول مجلس التعاون.
بداية فنية
* وماذا عن بدايات اتجاهك للسينما؟
- كانت بداياتي قريبة من الفن والسينما من خلال الصحافة ولكن ليس في بلدي الكويت بل في قناة إخبارية في نيويورك وكصحفية في اذاعة «أ بي سي».
دراسة مثمرة
* وماذا عن دراستك؟
- درست الصحافة في بوسطن وعندما عدت لخدمة بلدي تم تعييني في وزارة الاعلام الا ان آلية العمل كانت دون مستوى الطموح فعدت للعمل في صحيفة نيويورك كصحفية، ومن ثم حصلت على شهادة الماجستير في الإنتاج والإخراج السينمائي من جامعة جنوب كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، وقد استفدت كثيرا من دراستي تلك وهي التي جعلتني مؤهلة لخوض عالم السينما بثقة.
تشجيع أسري
* وهل وجدت معارضة من أسرتك؟
- بل لمست التشجيع الكبير من قبل أسرتي وخاصة والدي الشيخ صباح ناصرالسعود الصباح ووالدتي وزوجي ولولاهم لما كان لي الاستمرار في هذا الطريق.
سلاح الإعلام
* في رأيك ما اهمية الاعلام؟
- الاعلام القوي المؤثر مهم لأي دولة وبات سلاحا استراتيجيا، وهناك دول صغيرة لكنها تمتلك آلية اعلامية قوية استطاعت عبر الاعلام ان تحصل على مكانة مرموقة بين دول العالم.
شركة كويتية
* وكيف كانت ممارستك للسينما؟
- قمت بتأسيس شركة«الجود» العالمية للانتاج السينمائي في «لوس انجلوس» بالولايات المتحدة الامريكية الا انني فكرت في انني إن انتجت افلاما امريكية وان كانت ناجحة فما الجديد؟ وما الذي قدمته لبلدي فقررت العودة للكويت وأسست مع مساهمين شركة مجموعة «ايجل فيجن» للإعلام وهي شركة مساهمة كويتية مقفلة وقد انضمت شركة «الجود العالمية» إليها، وانتهجنا سياسة انتاج اعمال شرقية غربية والعمل على تطوير المهارات الفنية السينمائية المحلية.
إنجاز فني
* وماذا عن تجربة فيلم «الرحلة الى مكة»؟
- «الرحلة الى مكة «هو انجاز فني مميز وكانت كلفة الانتاج 15 مليون دولار وقد تم التصوير بتقنية الـ"IMAX" في السعودية والمغرب، وهو يعتبر اول فيلم سينمائي يصور بهذه الفخامة وبهذه التقنية في الحرم المكي الشريف.
إنتاج مشترك
* وما الجهة المنتجة؟
- كانت هناك أكثر من جهة مشاركة في الفيلم، فهو إنتاج كندي كويتي أمريكي مشترك حيث كانت هناك بعض المؤسسات الأمريكية التي شاركت في عملية الانتاج اضافة الى بعض الشركات العربية والافراد المستثمرين بالفيلم كمنتج فني تشجيعا لنا.
بصمة كويتية
* وكيف أقنعت رؤوس الأموال العربية الخاصة بالفيلم؟
- قدمنا لهم الفكرة وخطة التنفيذ ومستوى جودة الفيلم وسيناريو كتبه محترف وشرحنا بعض التفاصيل لهم فاقتنعوا وأسهموا في انتاج الفيلم، وأود أن أشير الى نقطة مهمة وهي أن الفيلم له بصمة كويتية من الناحية الاستثمارية والإنتاجية والفنية والاستشارية.
خدمات لوجيستية
* وكيف كانت عملية متابعة العمل للانتاج؟
- لمست الجدية من قبل الشركة الكندية المنتجة "Films SK" والشركات الأمريكية "National Geographic Films" وشركة "Cosmic Picture" فقد قاموا بتأجير فيلا في الرياض وهنا اود الاشارة والاشادة بالجهود الايجابية من الحكومة السعودية لتسهيل الكثير من الامور لانتاج وتنفيذ الفيلم من خلال الخدمات اللوجيستية لتسهيل الحصول على التراخيص للتصوير داخل الحرم وكانت هناك بعض التحديات مثل عملية تدريب المصورين المسلمين من قبل المصورين الاجانب وهي مكلفة ومتعبة وقد وصل عدد التراخيص الى 85 ترخيصا.
جوائز عديدة
* كم رصيدك من الإنتاج؟
- قبل فيلم «الرحلة إلى مكة» انتجنا فيلما لم يعرض بعد في الكويت اسمه «أمريكا» وهو يناقش الهجرة من الدول العربية الى أمريكا وكتبته المخرجة الفلسطينية/الامريكية «شيرين دعيبس» والفيلم يعرض حاليا في الولايات المتحدة بعد أن تم عرضه في فرنسا، وشارك الفيلم في مهرجان «كـــان» 2009 وحاز جائزة النقاد السينمائيين، وعرض أيضا في مهرجان «بيروت» قبل اسبوع وحاز جائزة أفضل فيلم من قبل المشاهدين، وسوف يشارك أيضا في مهرجان القاهرة الدولي وفي مهرجان دبي السينمائي في شهر ديسمبر2009، وبعد ذلك سيكون الفيلم جاهزا للعرض على شاشات السينما العربية والخليجية في مطلع العام المقبل إن شاء الله.
تجارب سينمائية
* ألا ترين ان مستقبل السينما غير مشجع في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي؟
- علينا الا نشعر باليأس وعلينا ان نعمل بجد وبصورة عملية مع مراعاة الدين والقيم وثوابت المجتمع وهناك فرص كثيرة لتقديم سينما كويتية او خليجية تكون ناجحة فنيا وجماهيريا شرط تقديمها بصورة مناسبة، وفي الكويت وهي الرائدة خليجيا كانت هناك محاولات عدة لتقديم تجارب سينمائية وتبعتها محاولات اخرى في الكويت وبقية دول الخليج والطريق ما زال طويلا الا انه يجب علينا ان نعد انفسنا اكاديميا وفنيا وماديا لانتاج أعمال سينمائية راقية يمكن أن توصل قصصنا وقيمنا من خلالها الى العالم.
إنتاج حضاري
* وكيف تجدين السينما العربية؟
- السينما صناعة متكاملة وهناك تجربة عريقة في مصر التي انتجت العديد من الافلام السينمائية الرائعة خاصة في بداياتها وهناك تجارب اخرى في سورية وفي لبنان، وفي المغرب والجزائر وتونس وان كانت مرتبطة بفرنسا، وهنا أريد تأكيد ضرورة الاهتمام بقطاع السينما فهي إنتاج انساني وحضاري وهو جزء من الثقافة القومية وهناك العديد من القصص والافكار التي يمكن ان نقدمها دفاعا عن هويتنا وثقافتنا.
ثقافة فضائية
* في رأيك هل أثرت القنوات الفضائية في السينما؟
- نعم ان ثقافة التلفزيون باتت مسيطرة خاصة ان الجمهور يجد فيها سهولة ومتعة مع الطفرة الكبيرة في عدد القنوات الفضائية التي باتت تتنافس فيما بينها اضافة الى انها باتت تقبل الإنتاج الاقل جودة تحت مظلة المنتج المنفذ.
فيلم عالمي
* وما جديدكم؟
- نعمل مع مؤسسة أبوظبي للإعلام على انتاج فيلم سينمائي عالمي يروي قصة «صقر وطفل« اضافة الى برنامج تلفزيوني يحمل اسم «كنز« وهو عبارة عن برنامج مسابقات واقعي شبابي بطريقة الالغاز، والبرنامج مبادرة من ضمن مشروع شركة مجموعة ايجل فيجن للاعلام يسمى
"Youth Outreach Program" ويهدف البرنامج الى توعية وتدريب الشباب الكويتي من الجنسين ويتبنى مواهبهم ويوفر لهم فرص العمل.
هذا الرابط:http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=211&article_id=548965