أحمد سامي
09-12-2008, 04:00 AM
http://alshahed.com.kw/images/image/w2(35).jpg
بعد نجاحها السريع والمميز في* عالم الأغنية الخفيفة،* شقت الفنانة ماريا طريقها إلى السينما عبر فيلم* »بدون رقابة*« وفيه لقطات من كليبها* »تكدب عليّا*« الذي* جسدت فيه دور طالبة حلوة،* مشاكسة،* راقية،* عفوية ومثيرة،* وعوامل كثيرة اخرى دفعت المنتج والمخرج لاختيارها بين كثيرات لبطولة هذا الفيلم*.
ماريا لا تنفي* محاولتها تقليد سندريلا السينما العربية الراحلة سعاد حسني،* وتقول*: »هو شيء افتخر به ولا اتهرب منه*« لافتة إلى ان انها لا تزال في* بداية الطريق،* »حبذا لو استطيع تقديم القليل مما قدمته السندريلا الراحلة،* وان كنت على ثقة بأن ما اطمح اليه كبير وقد لا استطيع تحقيقه طالما هناك سعاد حسني* واحدة لا تتكرر*«.
وكشفت ماريا عن موجة الشائعات التي* تتناولها بين الحين والآخر،* واوضحت ان الساحة الفنية تعيش على جبل من الشائعات تبدأ ولا تنتهي،* كذلك*. تقول*: »قلما اهتم بما* يقال ويكتب عني*« واضافت*: فضلاً* عما* يقال من ان فيلم* »بدون رقابة* « فاشل لأنه من بطولتي*: »وتساءلت ماريا*: كيف لأصحاب الشائعات والاكاذيب ان* يتوقعوا فشل فيلم لم* يعرض ولم* يشاهده احد بعد«؟*.
ونفت ماريا ان تكون قد اتجهت للاثارة للفت الانظار في* اولى اطلالاتها السينمائية*. وقالت*: »كل ما فعلته في* الفيلم جاء بناء على اوامر المخرج*. في* السينما الممثل ليس حراً* مهما امتلك من الخبرة والموهبة،* وطالما انا في* بداية الطريق،* من الضروري* ان اعمل بتوجيهات المخرج*. وكشفت ان* دور الطالبة الذي* تؤديه في* الفيلم امام الممثل احمد فهمي* »كان* يتطلب مني* بعض الدلال*« الامر الذي* وصفه اصحاب النوايا السيئة بـ* »الاثارة الساخنة*« واكدت رفضها المطلق لاستغلال الاثارة للنجاح في* السينما وقالت*: »لقد رفضت حتى القبلة في* الفيلم ولو جاءت في* موقعها وأنا سعيدة بما قمت به وواثقة بأن شروطي* السينمائية باتت واضحة ولن اتنازل عنها مهما بلغت المغريات*«.
وانتهت ماريا إلى طرح السؤال*: »هل سعاد حسني* ابتذلت في* ادوارها؟ وهل هند رستم استغلت اغراءها جسدياً* ام ان اثارتها نبعت من ذاتها وروحها* »وجوابي*« حبذا لو أقدّم القليل جداً* من عطاءات سعاد وهند حتى أحسب نفسي* ممثلة كبيرة لكن التمني* غير الفعل*«.
المصدر /
http://alshahed.com.kw/index.php?option=com_xxxxxxx&task=view&id=2497
بعد نجاحها السريع والمميز في* عالم الأغنية الخفيفة،* شقت الفنانة ماريا طريقها إلى السينما عبر فيلم* »بدون رقابة*« وفيه لقطات من كليبها* »تكدب عليّا*« الذي* جسدت فيه دور طالبة حلوة،* مشاكسة،* راقية،* عفوية ومثيرة،* وعوامل كثيرة اخرى دفعت المنتج والمخرج لاختيارها بين كثيرات لبطولة هذا الفيلم*.
ماريا لا تنفي* محاولتها تقليد سندريلا السينما العربية الراحلة سعاد حسني،* وتقول*: »هو شيء افتخر به ولا اتهرب منه*« لافتة إلى ان انها لا تزال في* بداية الطريق،* »حبذا لو استطيع تقديم القليل مما قدمته السندريلا الراحلة،* وان كنت على ثقة بأن ما اطمح اليه كبير وقد لا استطيع تحقيقه طالما هناك سعاد حسني* واحدة لا تتكرر*«.
وكشفت ماريا عن موجة الشائعات التي* تتناولها بين الحين والآخر،* واوضحت ان الساحة الفنية تعيش على جبل من الشائعات تبدأ ولا تنتهي،* كذلك*. تقول*: »قلما اهتم بما* يقال ويكتب عني*« واضافت*: فضلاً* عما* يقال من ان فيلم* »بدون رقابة* « فاشل لأنه من بطولتي*: »وتساءلت ماريا*: كيف لأصحاب الشائعات والاكاذيب ان* يتوقعوا فشل فيلم لم* يعرض ولم* يشاهده احد بعد«؟*.
ونفت ماريا ان تكون قد اتجهت للاثارة للفت الانظار في* اولى اطلالاتها السينمائية*. وقالت*: »كل ما فعلته في* الفيلم جاء بناء على اوامر المخرج*. في* السينما الممثل ليس حراً* مهما امتلك من الخبرة والموهبة،* وطالما انا في* بداية الطريق،* من الضروري* ان اعمل بتوجيهات المخرج*. وكشفت ان* دور الطالبة الذي* تؤديه في* الفيلم امام الممثل احمد فهمي* »كان* يتطلب مني* بعض الدلال*« الامر الذي* وصفه اصحاب النوايا السيئة بـ* »الاثارة الساخنة*« واكدت رفضها المطلق لاستغلال الاثارة للنجاح في* السينما وقالت*: »لقد رفضت حتى القبلة في* الفيلم ولو جاءت في* موقعها وأنا سعيدة بما قمت به وواثقة بأن شروطي* السينمائية باتت واضحة ولن اتنازل عنها مهما بلغت المغريات*«.
وانتهت ماريا إلى طرح السؤال*: »هل سعاد حسني* ابتذلت في* ادوارها؟ وهل هند رستم استغلت اغراءها جسدياً* ام ان اثارتها نبعت من ذاتها وروحها* »وجوابي*« حبذا لو أقدّم القليل جداً* من عطاءات سعاد وهند حتى أحسب نفسي* ممثلة كبيرة لكن التمني* غير الفعل*«.
المصدر /
http://alshahed.com.kw/index.php?option=com_xxxxxxx&task=view&id=2497