المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صناعة النجاح " هندسة التغيير الذاتي " البرمجة اللغوية العصبية -3


نوره عبدالرحمن "سما"
08-02-2010, 09:26 PM
صناعة النجاح " هندسة التغيير الذاتي " البرمجة اللغوية العصبية

"الجزء الثالث "




من فرضيات النجاح


• ليس هناك فشل ولكن خبرات .
• تعدد الخيارات أفضل من الخيار الوحيد .
• إذا كان ما تعمله لا يؤدي إلى نتيجة فاعمل شيئا آخرا
• إذا عملت العمل نفسه فستحصل على النتجية نفسها .

من المرونة أن تغير الصورة الذهنية التي اعتدتها سلوكا وألصقتها في الحكم على الآخرين فالأقدار أو النتائج والناس تسير وفقا لصورتك الذهنية
غير قناعاتك تتغير حياتك غير صورتك الذهنية رؤيتك أو نظرتك للأمور تتغير نتائجك ..كل باب وله مفتاح كل غرفة ولها باب ..لا يعقل أن تستمر في فتح الباب بنفس المفتاح الذي لم يفتحه من قبل جرب مفتاحا آخر اصنع لك أكثر من بديل حتى تصل إلى نتيجتك المرجوة ..مثل ياباني ( الجنون أن تعمل شيئا فتحصل على نتيجة وتعمل شيئا آخرا وتتوقع النتيجة نفسها )
المعاملة فن و فرضيات ..وسع خياراتك ، لا تركز على نوع من الأكل ، اللبس أو منتزه واحد ولا فكرة واحدة ..لا تسجن نفسك افلت من حبال التزمت والتقوقع لافائدة منه ( أرض الله واسعة ) فامش في مناكبها .. جرب أكثر من خيار بديل إلا أن ترى طريق لحظك وتحقق نجاحك
نحن حكينا في جزئية سابقة عن المرشحات وليست بفرضية و لكن تذكرتها ولأهميتها سأوردها مرة أخرى هنا لكم
إدامة التفكير ( خلال المرشحات ) أو المعتقدات، القيم و الخبرات ..يوسع الفكرة ( يوسع مساحة الفكرة ) فتصبح تلك الفكرة قناعة لديك فاحذر لو كانت غير جيدة ..فلتكن إيجابيا ولتحسن الظن بنفسك وبربك ..ونفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل


من فرضيات النجاح أيضا

• وراء كل سلوك توجد نية إيجابية .
• العقل والجسم يؤثر في كل منهما على الآخر .
• للتجربة هيكل بنائي بتغييره تتغير التجربة .
• الناس دائما يطرحون الخيارات المفضلة لديهم .
• الجزء المرن من النظام هو الذي يسيطر عليه .
• أي تصرف يكون مناسبا إذا جاء في سياقه المناسب .

قلنا وراء كل سلوك نية إيجابية !

هل السارق نيته إيجابية إذا ...طبعا لنفسه يريد نفع نفسه إطعام نفسه وإسعادها وإلا لما فكر في السرقة نيته إيجابية بالتالي .
العقل والجسم يؤثر كل منهما على الآخر ..حديث الرسول بما معناه أن تغير مكانك وموضعك، فإذا كنت قائمًا فاجلس، وإذا كنت جالسًا فاضطجع، وإذا كنت مضطجعا فقم فتحرك.. أن تتوضأ وتصلي ركعتين..ما علاقة تغيير وضعية الجسد على النفس ( الفكر ) الجهاز العصبي بلا شك سيأخذ إشارة رسالة إيحاء من الجسد أن الموقف تغير فيغير المشاعر فورا وفق وضعية الجسد والعقل الباطن لا يفرق بين الواقع والخيال ..كذلك الابتسامة ( تبسمك في وجه أخيك المسلم صدقة ) هل لها انعكاس على النفس ؟!
الجسد يؤثر في النفس ويؤثر في الروح ..كذلك الروح ( الجهاز الطاقي ) تؤثر في النفس ( الجهاز العصبي ) وتؤثر في الجسد ( الجهاز الفيزيائي ) لذا قاعدة التوازن مهمة في الحياة لتنهض بعجلة النجاح ((لجسدك عليك حقا و لنفسك عليك و لربك عليك حقا فأعط كل ذي حق حق ))

"نقطة أي تصرف يكون مناسبا إذا جاء في سياقه المناسب "

فمثلا لا يعقل أن تجعل السكين والملعقة تتخذ منها زينة في صالة مشاهدة التلفزيون ..الحكمة تنتفي وضعها في هذا الموضع ..في الكلمات لا يعقل أن تستخدم كلمة أحبك لإمرأة أجنبية غير إمرأتك زوجتك ليس من المنطق بشيء ! ..فلكل مقام مقال

بالنسبة لفرضية "أي تجربة هيكل بنائي بتغييره تتغير التجربة"

( أنصح بالرجوع لقانون الجذب ) وكذلك بالرجوع لكتاب الحرية النفسية لعبدالحميد الفردوس

أخي اسمح لي سأشرح فيها قليلا مع أنه يوجد شرح كافي ووافي بإذن الله في المراجع المشار إليها
التجربة القوية تكون لها نميطات بصرية وسمعية وحسية وبكثافة قوية سأقرب لك أكثر
النميطات الصورية والسمعية والحسية ..هي ما نقصده بالهيكل البنائي للتجربة ، و التي اتخذت منها مكانا داخل عقولنا بتغير جزء من معالمها ..
فمثلا لديك فوبيا ( خوف ) من ركوب المصاعد الأسانسير أو رؤيا الكلب .. احتمال قد تكون مررت بتجربة موقف صعب وأنت صغير احتفرت مشاعر ذاكرته بطريقة معينة أو نمط صورة محتبسة بنمط معين ( مضيئة ، قاتمة ، ملونة ، أبيض أسود ، متحركة ، ثابته ، بانوراما قريبة من وجهك ، بعيدة لها إطار مستطيل أو عشوائيه كأنها موجه دائرية...الخ )
وكذلك احتفرت الذاكرة مشاعر الخوف ، بنميطات سمعية ( تسمع صوتا خافت أو حاد ، متقطع ، متصل ، استريو مع هذه الصورة تدعمها ..)
ونميطات حسية تشعر بأن لها ضغط على جهة معينة الوجه مثلا أو من ناحية الصدر تضغط عليك لها كثافة أو حجم )
هذه كلها نميطات بصرية ، سمعية ، حسية لتجربتك قوة ذاكرتك لها ومشاعرك تختلف باختلاف تكوينها وشكلها ومعالمها
– النميطات - ..
متى ما تحكمت فيها هذه – النميطات - تحكمت في مشاعرك اتجاه هذه الذاكرة وجعلتها في صالحك .. أنا متأكدة الآن أنك أحسست كم هي مسألة بسيطة ومنطقا أنت لم تخلق لتخف وتيأس وخوفك ورجائك اصرفه لله وحده وإلا لن تعمر هذه الأرض .( منطق )

..اسمعني إن كان لديك خوف من ركوب المصعد أو الطائرة ..ستجد تذكرك للتجربة واستحضارك لمشاعرها تجد الصورة وكأنها أشبه بشيء -حجم لوحة مثلا- مكانه عن يمينك إلى أعلى بمحاذاة الرأس وكأن فيها إضاءة بيضاء ( كلها نميطات بصرية ) تذكر بصري مثلا الصوت وكأن الصوت متقطع غير مستمر عندما تذكرته ( نميطات سمعية ) حسيه وكأن لها ضغط من جهة كتفك وصدرك ( نميطات حسية ) الآن اجعلها تحت سيطرتك لا تكن عبدا لهذه الذاكرة المعيقة ..لكل داء دواء ولا تيأس ..
الآن تخيل أن هذه اللوحة والتي نميطاتها مثلا كما في الوصف أعلاه ...اقلب معالمها ، اطمس معالمها ، صغرها ، أعطها حجم دائري مربع بدل من مستطيل الحجم مثلا اللون باهت أبيض وأسود بدلا من ملون أو إضاءه بيضاء ، رمادية حتى تضعف ذاكرتك لهذه الصورة
السمعية استبدل صوت الأسانسير أو الطائرة بصوت محبب لك وتذكر الصورة الجديدة المستبدلة بالقديمة ومصحوبة بـ هذا ـ الصوت الجديد وكذلك الحال بالنسبة للنميطات الحسية تخيلها كما تريد المهم ،إلا أن تتبدل مشاعرك و ذاكرتك اتجاه هذه الذكرى العديمة الفائدة
أيضا الحال لمن ليس له حيلة في كره شخص ما ..
فمثلا هذا الإنسان له صورة في عقلك تستحضرها دائما عند رؤيتك له أو بمجرد استجلاب ذاكرتك نحوه .. مشاعر الذاكره هذه من أي ناحية تخرج لك أمن الناحية اليمنى مثلا غير المكان وغير نميطات الصورة الصوت الإحساس .. تتغير مشاعرك نحوه أو تذكر تجربة جيدة لك معه ..و استحضرها ودعها هي الصورة الحاضرة في ذهنك عنه دائما كلما تذكرته ..التمس لأخيك المسلم سبعون عذرا ..

ما نمر به من تجارب لنستفيد لنزداد في الخير والرجاء لرب العالمين والخوف منه وحده .

أيضا أضف إلى معلوماتك سأعطيك مثالا آخرا وأخيرا

كرهك لأطعمة معينة كره اللحم كثيرا منا يعاني ذلك لكن أنا أحب السمك والدجاج في نفس الوقت اعمل بدل في نميطاتها كما فعلنا مع الأمثلة الأولى
كذلك النميطات أو الاستراتيجية العقلية تنفع في النمذجة عندما تعجبك مهارة فردا ما في الإلقاء ، سرعة الطباعة أو صوته الشجي في تلاوة القرآن أو مقدرته الفائقة في لعب كرة القدم والسباحة . تعلم أن العلماء .وجدوا أن استراتيجيات أصحاب الحرفة أو المهارة الواحدة واحدة ! لهم نفس الـ نميطات تقريبا بصرية وسمعية وحسية بطريقة ما سجلت في الذاكرة ( العقل اللاواعي ) !

لذا نحن نقول في فرضية النمذجة أن النموذج أو القدوة الذي أعجبك و اتخذته في مجال ما أو رمزا لمهارة ما أن تتعرف على استراتيجية تفكيره حتى تدرك مهاراته وتصل إليها .. لكن بالمراس وكثرة التجارب والمحاولة تستطيع الوصول إلى تلك المهارة أو المكانة التي أردتها ..وترتسم في عقلك النميطات نفسها المقاربة لنموذجك .

انتهينا من النمطيات ..الآن نذهب إلى المرونة

الله إذا أخذ أعطى ( الأكثر مرونة الأكثر تحكما ) والمؤمن أمره كله في خير إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، ليس هناك فشل ولكن هناك خبرات ( فرضية) ..أديسون عمل أكثر من ألف وشيئا تجربة بائت بالفشل كما حكموا عليه الناس وسخروا منه لكنه لم يعبأ بهم وأطلق على تجاربه بدل لفظة فشلا تجربة نعم يقول أنا اكتشفت أكثر من ألف طريقة لتشغيل الكهرباء ..لديه مرونة لا يأس (ناجح )
فرضية الجزء المرن من النظام هو الذي يسيطر عليه .تذكرت مثل ياباني يقول ( المرونة تهزم الخشونة انسى كل شيء آخر وراقب خصمك ) جربوها في المذاكرة !!

(مرة أخرى تجد ذلك كله شرحا وأمثلة في بحث قانون الجذب)


أيضا من فرضيات النجاح

• بعض الخرائط خارج الوعي
• إذا كنت تستطيع أو لا تستطيع فأنت على حق
• الخبرة في حد ذاتها ليس لها معنى

 من يضع الإطار يتحكم في النتيجة .
 المقاومة تعني فقدان الألفة

• المعاني مرتبطة بسياقها
• معنى الاتصال هو النتيجة التي تحصل عليها
• الخبرة في حد ذاتها ليس لها معنى
• لا يمكننا إلا أن نتواصل مع الآخرين


شرح حول النقاط التي ذكرت :

أحيانا تشوف شخص من أول مرة تحبه، مع أنك ما تعرفه تقول سبحان الله وكأني أعرفه من زمان ؟!
صح ، ألم تمر عليك هذه التجربة من قبل ، بلى أنا مرت علي كثيرا ..
هذه هي نفسها مسألة النميطات لن أعود لها ثانية فقد أشبعتها شرحا .. ولكن هذا الشخص من المؤكد أن له صورة شخص نفسه يشابهه ومخرنا في ذاكرتك - عقلك الباطن – من أ ملى عليك هذه المشاعر ومشاعرك نحوه بحسب مشاعرك عن الشخص الشبيه يالله ، خارطة في اللاوعي ربطتك بالشخص الذي تحبه !

فرضية أود شرحها أيضا : إذا كنت تستطيع ....أكبر وقود أنك تنجز في حياتك إلا القدر البسيط .أنت على حق لأن قدراتك تنطلق من أهدافك ورؤيتك ..قدرات الإنسان مرتبطة بأهدافه .
الجسم يتسق مع الهدف ويعطي قدرات .
الخبرة في حد ذاتها ليس لها معنى ...هذه فرضية وخذ مثلا : أنت سباح في صحراء مالذي تستفيده من هذه الخبرة ؟!
إذا : لا تركز على الخبرة إلا إذا كانت تفيدك

نقطة من يضع الإطار ...ماذا نقصد بها أنا مدربة مثلا وأردت التعاقد مع أحد المراكز التدريبية وأرغب بامتيازات مادية
أضعهم في إطار إذا أقول لهم " أنتم مركز شهير تحرصون على جذب العملاء والمدربين المتميزين تهمكم الجودة وتمنحونهم امتيازات مادية مختلفة عن بقية المراكز .. ..ثم أحدد سعري و رسوم دورتي بعد هذا الإطار الجميل كله الذي وضعتهم فيه تم التأطير وحصلت على الامتيازات التي طمحت لها ..فكرة رائعة

إذا أنت من ابتدأ في وضع الإطار أنت من يتحكم في التجربة .....كذلك الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال لأحد الفتية نعم العبد أنت ياعبدالله لو كنت تقوم من الليل للصلاة ..وضعه في إطار جميل ..لا حياد له عن تنفيذ طلبه ..

نقطة المقاومة تعني فقدان الألفة ...ماذا نقصد بها ؟!

التوافق الفكري النفسي القيمي ..لاصنع ألفة أحاكي طريقة نبرة صوته مثلا ..إذا قال شيئا لا أعترض من البداية ..لا المفروض كذا وإذا قال يمين قلت يسار ..لا كذا غلط كسرت الألفة.. .مالفائدة لن أصل معه إلى نتيجة أسايره نعم أقول إي والله ، صح ...في البداية طبعا حتى يألفني ثم أبدأ في التأثير فيه وإقناعه وأأخذه إلا ما أريده وأهواه ..مع الحفاظ على جو الألفة وأحسسه وكأني معه مثله ..رائعة حقا
و عدوك من يخالف قيمك

إذا التوافق الفكري النفسي القيمي بلا شك أقوى أساليب الإقناع إذا أردت كسب شخص ما لتكن مرآته في بادئ الأمر وكأنك تؤيد قيمه قناعاته خذ نفسك وكن نفس طريقة وضعية جسده إن كان ممسكا بقلما في الجهة اليسرى طبعا أنت مرآته فامسكه أنت في الجهة اليمنى خذ كوبا أو ورقة بدلا من قلم حتى لا يحس بك ويكشفك ( لتكن مرآة موافقة مشابهة له حتى تصل معه إلا نتيجة وتفوز بالجولة )
العاشقين بداية الخطوبة تراهم وكأنهم طيور حب ( نفس مستوى الصوت.....) ألفة ما شاء الله

النقطة الأخيرة أو الجزئية الأخيرة في الفرضيات لا يمكننا إلا أن نتواصل مع الآخرين :

معنى الاتصال هو النتيجة التي تحصل عليها ليس المهم هو ما تقصده أنت لكن المهم ما يفهم عنك ..
حضرتني الآن قصة زوج وزوجته قالها المدرب لنا أثناء التدريب الحقيقة ضجت القاعة من الضحك لما حدث قال الزوج لزوجته مازحا : والله ما يرقص في عرسي غير أنتي ( ثقيييييل ..) وطبعا جن جنون الزوجة المسكينة و أخذته على فهم أنه سيتزوج عليها ، وقامت المعركة ..يجب أن توضح رسالتك للآخرين فهم لا يعلمون الغيب طبعا


انتهينا من الفرضيات


مدرج التعلم

مثلا أول ما تعلمت قيادة السيارة كانت مهمة صعبة في البداية كانت تحتاج إلى شيء كثير من التركيز ..بعدما تعلمتها وأتقنتها صارت مهارة في اللاوعي ( لاشعوريا ) تقودها دون تركيز حتى وأنت تتكلم مع صاحبك الذي بجانبك ..وأنت تتحدث في الجوال وأنت تشرب كوفي ..صارت آلية مهارة دون وعي ..ثم تبدأ بالإبداع والتفنن بعدما أصبحت مهارة في اللاواعي

إذا ..مدرج التعلم

1. ( عدم مهارة )عدم وعي
2. ثم وعي عدم مهارة
3.ثم مهارة ووعي
4. ثم مهارة بدون وعي

مالذي تستفيده من ذلك في مجال التربية والتعليم ؟
.................................................. .........
.................................................. .........
.................................................. ..........


دعائم النجاح ( أركان النجاح )


1. الحصيلة ( الرغبة والحماس )
2. العمل ( تطبيق )
3. الحواس ( يقيم )
4. المرونة ( يغير أسلوب )

شرح


- الحصيلة :هي ماذا نريد ؟ ولكن هل هذا السؤال سهل كما يبدوا !!
- إرهاف الحواس :

. الرصد الخارجي : ماذا تسمع ؟ ماذا ترى ؟ ماذا تلمس ؟ ماذا تشم ؟ ماذا تتذوق ؟
. الرصد الداخلي : بماذا تشعر ؟ مالذي تقوله لنفسك ؟ ماهي أحاسيسك ؟

- المرونة : وهي القدرة على تغيير ما ألفته إلى وضع آخر ، فالبرمجة تساعدنا للنظر في تفكيرنا وسلوكنا وشعورنا والتعرف على المفيد لإبقائه والضار للابتعاد عنه .
وتذكر دائما أن الجزء المرن من النظام هو الجزء القائد والمسيطر

- العمل : مهما كانت الحصيلة رائعة وواضحة وإيجابية ومهما كانت الحواس مرهفة للرصد الداخلي والخارجي وكانت لديك المرونة الكافية فإنه سيتبقى عليك المبادرة والتقدم للعمل وإلا ..

مصادر البرمجة

يتبرمج الإنسان عبر خمس مصادر أساسية :

1. الوالدين .
2. المدرسة
3. الأصدقاء .
4. الإعلام .
5. أنت نفسك .


وبإتمامنا 18 سنة نكون قد تلقينا 150000رسالة سلبية
مقابل 400 -600 رسالة إيجابية فقط !!!!


البرمجة اللغوية العصبية ....موضوعنا متجدد معكم سأعود ثانية في جزئية أخرى
:)

السالفة مليون
11-02-2010, 06:39 PM
يعطيك العافيييييييية
مشكوره خيتوووو

نوره عبدالرحمن "سما"
11-02-2010, 10:30 PM
الله يعافيكـ ..ولو ما سوينا شيء