المسرح الاستعراضي الغنائي يحتاج للممثلين فيهم ليونه جسديه هائلة ,, ( راقصين باليه ) وهو للكبار والصغار بالنسبة للصغار مسرحهم مهضوم حقه ... محد يألف لهم شيء ,, ياخذون من قصص عالمية اوروبيه قديمه ويخلجنونها ,,, وينزلونها بشكل يسيئ للقصة نفسها ووين الحرااااااااااااااااااااااااااااااامي والجمهور ورررررررراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااك ( هذا هو مسرح الطفل الخليجي ) |
يعطيك العافيه هذي مقاطع من البروفات http://www.youtube.com/watch?v=3MkClu4hoZQ http://www.youtube.com/watch?v=8JEEvPDprp0 http://www.youtube.com/watch?v=-IOn9Oq-lJk |
هل الرقص والتنطط وحصة الرياضة التي شاهدناها بالصور مدرسة من مدارس المسرح أبو الفنون ؟ أم أنها تنطوي تحت مسمى رقص باليه أو إستعراض ,, ولا علاقة لها بالمسرح نحتاج لنقاش في هذه الحيثية والنقطة . |
قلت سابقا واقول حاليا ومستقبلا : مسرح الطفل يحتاج الى مضمون يناقش اطفال الجيل الحالي .. جيل الايبود والايباد وعروض لاتكون مقتصرة على مناسبات اعياد فقط ... لنعرف اولا ماذا نريد ان نقول لاطفال هذا الجيل |
اقتباس:
عفوا أستاذ أحمد الأستعراض موجود بالمسرحيات عالميا حتى مسرحيات الأطفال القديمة مثل ليلى و الذيب و لولو الصغيرة و السلاحف و مسرحية abc دائما نشوف الأستعراضات بمسرحيات الاطفال ... لماذا التعجب منها ؟؟؟؟؟ |
اقتباس:
المسأله فقط بحاجة الى كاتب - شاطر - ومخرج - فنان - يدمج النص مع رؤيته الاخراجية .. اما بالنسبة للياقة البدنية .. فمعروف ان الاستعراضيين حتى في المسرحيات القديمة هم من يقوم بأداء الرقصات والحركات الصعبة .. ودور الممثل هو التمثيل ومجاراة الاستعراضي في بعض الحركات حتى يصبح المشهد متناسقا وجميلا .. على فكرة .. الفنان داود حسين ليس من اصحاب الجسم الرياضي ولا يملك خفة وليونه في الحركة .. لكنه قدم مسرحيات غنائية استعراضية في شبابه وابدع فيها .. حتى هدى حسين واختها سحر ليستا راقصات باليه على المسرح .. لكن كانتا تجاريان حركات الاستعراضيين بكل تلقائية .. اقتباس:
مسرح اطفال اليوم وجيل الآيباد والآيفون .. بحاجة الى عنصر الابهار البصري والسمعي لخلق اجواء تتماشى مع عقول اعتادت الاثارة يوميا .. واصبح من الصعب ان يعجبها شيئ .. اما المضمون فيأتي بعد العنصر الاول .. ولا يسيء احد فهمي .. الطفل بحاجة الى حب العمل ليفهم معناه .. وليس من المعقول ان انتج مسرحية مطعمة بالمعاني التربوية دون اعطاء اي اهمية لمكملات المسرحية .. الديكور . الازياء . الاستعراضات . الاغاني . اللغة المبسطة والخفيفة التي يستوعبها عقل الطفل .. اضرب لكم مثالا .. العام الماضي عرضت مسرحية ( المدينة الثلجية ) التي غيرت تعريف مسرح المسرح .. ولامست بالضبط ما يحتاجه طفل اليوم .. منذ سنه الى يومنا هذا .. يسأل الاطفال - متى تنزل على ديفيدي ؟ - .. حتى اللذين لم يتمكنو من حضورها متلهفين على مشاهدة ما أدهش اقرانهم .. منذ متى اهتم اطفالنا بموعد طرح المسرحيات في السوق ؟ هذه السنة ستغير المنهج القديم لمادة مسرح الطفل .. ومتفائلة شخصيا بمسرحية ( زين الى عالم جميل ) و ( عودة شيزبونة ) "وردة" |
المفروض نربي عيالنا على حب الصلاة والذكر وذولا يعلمونهم الرقص والاغاني!!!!!! |
الساعة الآن 03:17 AM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0