[ابو فيصل]

لمياء قدمت ادوار شر كثيره وابدعت فيها ومنها مسلسل يوم اخر

[بحر الحب]

قصة مستهلكة مملة من كاتب ممل تم نفخه كالبالونة ..

[بحر الحب]

كثير من الفنانين يا الهام تكتب لهم الادوار خصيصا ومو بس انتي .. وهالشي احيانا يكون صح واحيانا يكون غلط
لان المقاس مو دايما يكون قد اللبيس

وما اتوقع انها راح تحسن اختيار ادوارها .. لابد من وجود عمل سيء في كل سنة

[>< ساره ><]

مع اني شميت ريحة غرور وحبتين شوفة نفس بس اذا بتقدّم ادوار مثل هالسنه والعام ماعليه مسامحينها خخخ

[محامي القصبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miss***daloolaa

وقالت الفضالة- «أبي الناس توخّر عني! لانني أريد ان أكثف ظهوري في الأعمال الدرامية فاطلالاتي مرتبطة بعرضها

فلست أحب الظهور


.

ودي اصدق بس قوية قوية ..
اجل اربع اعمال رمضانيا وعملين خارج رمضان + برنامج تلفزيوني + برنامج مطابخ + مقالب كل ابو شي
وماتحب الظهور الكثير .. اجل لو تحب بتصير الفريان ؟

[miss***DAloolaa]

اي صح شافت روحها عقب النجاح اللي برمضان صار. تقول انا من بعد سعاد وحياه

بس انا يعجبني تمثيلها

وشكرا على مروركم

[miss***DAloolaa]

محمود بوشهري حبيبتي ايمان سر قوتي ..وتميمه حظي

لم يكن طريقه مفروشاً بالورود فلم يقبل أن تقاس نجوميته بوسامته أو شكله، وأثبت من خلال اجتهاده ومثابرته بالعمل المتواصل أنه نجم يستحق مكانته، فقدم أدواراً شكلت بصمة في الدراما الخليجية واستطاع التلون والتنوع وكسب تعاطف الجمهور وحبه حتى بتأديته لأدوار الشر.
إنه الفنان محمود بوشهري الذي اعتبر - في حوار مع «الراي» - أنه أغلى ممثل شاب ويرفع من أجره كل سنة مشيراً إلى أن هناك نجوما يقلدونه.
بو شهري أشار إلى أن أحد المخرجين قال له «انت ما تعرف تمثل خير شر» واليوم يطلبه لبطولة أعماله، وتحدث عن دراسته في المعهد العالي للفنون المسرحية وعن تشبيه البعض له بالفنان عبد الحسين عبدالرضا وعن موقفه من طرح مواضيع دينية أو سياسية.. وهذه تفاصيل الحوار:

• في البداية، ما جديدك للفترة المقبلة؟
- أحضر لمسلسل «الوداع» مع عبد العزيز الطوالة، والجزء الثالث من مسلسل «ساهر الليل».
• تعرضت لنقد كبير هذه السنة خصوصا على لزمتك «متوفي»؟
- أصداؤها لم تقتصر على الكويت بل وصلت إلى الخليج ولاقت إعجاب الجمهور، أما الانتقادات الفنية فآخذها بعين الاعتبار وأحاول أن أطبقها، أما من يتحدث وينتقد فقط لأجل الشهرة على حسابي فلا أكترث له.
• متى سنراك خارج عباءة دحام؟
- علاقتي معه تمتد لأكثر من اثني عشر عاماً، وبدايتي الفنية معه في مسلسل «حياة امرأة» ثم انقطعت عنه لفترة و كانت العودة في مسلسل «عيون الحب» وأصبح تواجدنا معا أمراً أساسياً، ودحام هو الوحيد الذي يعمل «بتكنيك» سينمائي ولا أرى له مثيلا على الساحة الخليجية.
• إلى متى سنراكما مرتبطين كمجموعة في «ساهر الليل»؟
- ليس مجموعة بقدر ما هي ثيمة الناس أحبتها، والعمل سيتناول عدداً من المراحل والمواضيع المختلفة وقد نكون موجودين فيها أو لا بحسب طبيعة الأدوار وإذا كانت ستناسبنا، وحتى ما يطلقون عليه «جروب» هو في الحقيقة جاء من باب المصادفة دون تخطيط.
• هل تهمك مساحة الدور؟
- لا أنظر لهذا الأمر وما يهمني هو تأثير الدور في الأحداث، وإذا كان الدور لا يحمل جديداً وغير مؤثر في الأحداث فلا أقبل به.
• كيف استطعت أن تعمل مع عمالقة الفن في بدايتك الفنية؟
- عندما بدأت في المجال كانت فترة ازدهار من خلال الأعمال التي شاركت فيها وأتيحت لنا فرصة العمل مع الأسماء الكبيرة أمثال سعاد عبد الله، حياة الفهد، وعبد الحسين عبد الرضا، وهذا أعطانا الثقة كجيل من الشباب في بدايتنا أن نكمل ونجتهد.
• إلى اي مدى تتدخل في خيارات أخيك عبد الله بوشهري؟
- لا أتدخل فيها لكن بالطبع أنصحه فإذا كنت أنصح الفنانين الشباب الذين لا تربطني بهم قرابة فهل يعقل ألا أنصح أخي.
• ماذا أضافت لك تجربتك في الكليبات والبرامج؟
- الكليب جمعني مع الفنانة ميساء مغربي والأغنية كانت من كلمات الشيخ محمد بن سلطان، وغناء الفنان عبد المجيد عبد الله، وحققت نجاحاً وكان تصويرها أقرب لفيلم سينمائي، أما تقديمي لـ«نجم الخليج» فهو من أضخم البرامج الفنية التي تعرض في العالم العربي، وكانت مشاركتي فيه حدثا بحد ذاته وحققت لي فرصة لمعرفة المطربين عن قرب.
• لكنك كررت التجربة هذه السنة ببرنامج مسابقات، لماذا؟
- بعد «نجم الخليج» عُرضت علي الكثير من البرامج لكن برنامج «فوزه» كان الأنسب، وشجعني وجود أخي عبد الله وهيا عبد السلام في تقديمه.
• هل سنراك في برنامج «توك شو»؟
- إذا جاءني عرض مناسب لمَ لا، وعموماً أحب التجديد واعتبر من أكثر الفنانين الذين لم يكتفوا بعمل شيء واحد وتعددت تجاربي بين التمثيل والفوازير التي غنيت ورقصت فيها، والبرامج.
• هل لديك محظورات في الأدوار التي تقدمها؟
- لا أحب تقديم أعمال تقترب من مواضيع دينية أو سياسية، فلستُ مع خلط هذه المسائل بالفن.
• هل ترفض اقتراب الفن من الثالوث المحرم (الدين والجنس والسياسة)؟
- لو كان الطرح مناسباً ولا يتسبب في إثارة الفتن والنعرات فبالطبع سأقدم الدور.
• هل تشعر بأن شباب الدراما الخليجية أقل حظاً من الفتيات؟
- بالطبع، وهذا الوضع ليس من الآن فقط بل كانت دائما انطلاقة الفتيات في الوسط أسرع وأكبر من الشباب بغض النظر عن حجم الموهبة، ربما السبب يرجع لقلة عدد الفتيات الموجودات، مع العلم أن هذا الامر موجود في الخليج فقط لكن في مصر ولبنان فالأمر يعتمد على الموهبة وحجم النجومية.
• لماذا تعطي اهتماماً كبيراً لمظهرك؟
- في حياتي الشخصية أحب الاهتمام بشكلي، وحتى «اللوكات» التي اختارها أراعي فيها البساطة لأنني أعرف أن الكثيرين سيقلدونني ففي مسلسل «ثمن عمري» عندما ظهرت بتسريحة شعر درجت وأصبحت «صرعة» وقتها وحتى الفنانين قلدوني، وكانت عودة «الشنب» لدى الشباب بعد ظهوري في «ساهر الليل» به.
• هل كان التمثيل هوايتك منذ صغرك؟
- الفن هو عشقي، ولكن هوايتي هي الرسم لكنني لم استطع تحمل تكاليف دراسة الديكور في المعهد العالي للفنون المسرحية في ذلك الوقت.
• هل تعرضت للرفض في بدايتك؟
- ذهبت مع أحد اصدقائي للتمثيل في أحد المسلسلات وقال لي يومها المخرج «انت ما تنفع تمثل خير شر»، ولم يقبل أن يعطيني دورا وجعلني أمرّ كـ«كومبارس» بظهري فقط، ودارت الأيام وجاء هذا المخرج وطلبني بالاسم لبطولة أحد أعماله.
• عندما بدأت بأدوار الكومبارس هل تخيلت أنك ستصل للنجومية التي تمتلكها اليوم؟
- وقتها كان حلمي أن يكون اسمي وصورتي على تتر المسلسل، وهذا تحقق في «حياة امرأة» الذي تحول دوري فيه بقدرة قادر من ست حلقات إلى البطولة بعد اعتذار البطل، أحلامي كانت بسيطة كأي فنان شاب في بداية طريقه يتمنى أن يراه الناس وتعرفه وتحقق هذا أيضا بعد مسلسل «ثمن عمري» ثم جاء الانتشار الخليجي والعربي.
• أثير جدل حول أجرك فما القصة؟
- «آخذ مبلغ وقدره» وكل سنة أرفع من أجري، فهذا حقي لكن البعض يبالغ، وفي النهاية ليس مطلوباً مني أن أقدم كشف حساب للناس.
• هل أتت عروض عربية؟
- كان هناك بطولة فيلم سينمائي مصري لكنني لم أستطع الذهاب لأنني كنت ألتزم بعقد احتكار، وأثناء تقديمي لـ«نجم الخليج» عرض علي بطولة مسلسل مصري لكن لم تسمح الظروف لارتباطي بـ«نجم الخليج» وأعمال درامية، وحاليا هناك برنامج يجمع مشاهير من العالم سيعرض على التلفزيون التركي الرسمي وسأكون الفنان الخليجي والعربي الوحيد المشارك فيه.
• هل يزعجك أن يتم اختيارك بسبب شكلك؟
- تخطيت هذه المرحلة وأثبت أنني ممثل، ومن كان يقول انني مجرد شكل أعتقد أنه راجع نفسه بعد دوري في مسلسل «الدنيا لحظة» عندما ظهرت بدشداشة وذقن، وعندما قدمت «الهدامة» كان دور صعب وعمل ضخم استطعت من خلاله أن أوكد على هويتي كممثل قادر على التلون والاقناع.
• ألم تخف من دورك في مسلسل «الهدامة»؟
- للحقيقية عندما عرض الدور علي رفضته لأنني اعتبرته عملا صعبا ويحتاج لطريقة خاصة لتنفيذه وحصلت على جائزة أفضل ممثل في الخليج، ولكن المخرج محمد دحام أقنعني وبالفعل العمل كان تجسيداً رائعاً وقد خرج بصورة مبهرة ليتحول إلى واحد من أفضل الأدوار التي قدمتها.
• هل قدمت شخصية تشبهك على الصعيد الشخصي؟
- دوري في مسلسل «ساهر الليل1» كان قريب للغاية من حياتي الشخصية وكان أخي بالعمل عبد الله، وأثناء تصويري للعمل تعرض والدي لعارض صحي ومات وهذا الأمر كان مماثلا لما وقع بالمسلسل، وأتذكر أن المخرج حذف بعض المشاهد حتى لا أصاب بانهيار.
• كيف استطعت تمالك نفسك واكمال المسلسل رغم وفاة والدك؟
- كان اتفاق بيني وبين أخي عبد الله بأننا يجب أن نرفع أسم والدنا ونكمل مشوارنا ونتغلب على ألم الفراق بالعمل.
• هل تفكر في دخول لعالم السينما؟
- معظم الأفلام التي تعرض حاليا عرضت علي ولكنني لم أجد نفسي فيها، وعرض علي فيلم قصير بالبحرين ولكنني لم استطع لارتباطات فنية.
• ألا يزعجك هذا الربط بينكما؟
- يشبهوني بشخصية يستحيل أن تكرهها الناس، ونجم بهذا الحجم لا أحد يختلف على حجم موهبته ونجوميته، ويسعدني كثيرا عندما يقولون لي انني عبد الحسين عبد الرضا القادم وهذا ما قاله النجم الراحل خالد النفيسي بأحد البرامج التلفزيونية عندما سئل عن عبد الحسين القادم ويومها غمرتني السعادة كوني من عشاقه، ومن يعرف عبد الحسين يراه شخصية خفيف الظل جداً و«يمكن انا دمي ثقيل مو نفسه» ومن الصعب أن أقارن نفسي فيه.
• هل تجمعك علاقة مباشرة معه؟
- جمعتني به بعض الأعمال، وهو يعرف أنني أقلده وابنه قال لي ان دوري في «ساهر الليل 1» كان يشبه والده، وحتى بالجزء الثاني اقتربت منه أكثر وكان المؤلف فهد العليوه يقربني من روح الشخصية التي قدمها في مسلسل «درب الزلق».
• هل هناك شباب يريدون أن يكونوا مثل محمود بوشهري؟
- ليس فقط شباب يريدون أن يكونوا مثلي بل هناك فنانين يتشبهون بي، فالبعض يأخذ اليوم أدواراً قدمتها من قبل ويؤدونها بنفس الطريقة بل وحتى المظهر، وهذا الشيء «يونسني» وهذا الكلام ليس من باب الغرور بل هي حقيقة واقعة.
• هل تؤمن بمقولة «عدوك ابن كارك»؟
- صحيح وهناك أعداء يغارون مني، ولا يوجد عندي سوى كلمه واحدة لهم «اشتغلوا واتعبوا حتى توصلوا»، فلا يوجد نجاح يأتي بسهولة ولكنهم للاسف لا يقتنعون بذلك ويريدونها «باردة مبردة».
• كيف تغيرت بعد الزواج؟
- أحلى شيء بحياتي زوجتي إيمان فهي سر قوتي، وهي من أعطتني دافعاً للنجاح، وأحبها كثيراً ولا يوجد كلام يعطيها حقها.
• هل تتفاءل بوجودها معك؟
- هي دائما معي في تصوير المسلسلات والمسرحيات والبرامج، ولا تفارقني واعتبرها «تميمة» حظي.

[miss***DAloolaa]

سلمى سالم: الفن أصبح سوق خضار

عتبر الممثلة سلمى سالم التمثيل بالنسبة إليها هواية محببة، مؤكدة أن التفاعل الذي لمسته من الجمهور خلال تقمص أدوار الشر في الدراما يؤكد أنها تسير في الطريق الصحيح لكون أدوارها مؤثرة، وانتقدت سالم ما يجري في الوسط الفني من تسيد مبدأ «القروبات» وظلم الممثلين ماديا وأن هناك من يأخذ فرصة ليس له من جراء الشللية والعلاقات السائدة، مشبهة الفن بسوق الخضار رغم سمو رسالة الفن بالنسبة للمجتمع، مؤكدة أنها لا تزال في بداياتها ولم تجد فرصتها الحقيقية، سلمى سالم تتحدث عن عدة قضايا في اللقاء التالي:

• لماذا ارتبطت سلمى سالم بأدوار الشر؟
- أنا لم أربط نفسي بأدوار الشر، لكن الفن عرض وطلب والفنان الناجح هو من يؤدي كل الشخصيات بالشكل الصحيح، وإذا نجحت في تجسيد دور الشر فهذا يعني أنني وصلت إلى الجمهور وأدواري باتت مؤثرة بالنسبة لهم، لقد أديت شخصيات الخير والطيبة منها دور أم مشعل في مسلسل «بنات سكر نبات».
الأجر المادي
• هل صحيح أن أجرك المادي بات مرتفعا بعد المشاركات الأخيرة في الدراما؟
- الأجر المادي يخضع لمقاييس يعرفها المنتجون أنفسهم وهو بالنسبة لي تكملة لجزء من الجهود الذاتية لنا كممثلات، فنحن نصرف على أنفسنا من ناحية الأزياء واللوك وغيرهما، الأجر لا يكفي بعض الأحيان، أنا ممثلة هاوية والمادة ليست هي الأساس بالنسبة لي.
• هل الفن «يوكل خبز»؟
- الفن شيء جميل ومحبب بالنسبة لي لكن للأسف الشديد باتت العلاقات والأولويات و«القروبات» هي السائدة في المجال الفني مما جعل بعض الممثلات يأخذن فرصا ليست لهن، وأتمنى أن تكون هناك نقابة تساهم في تطور الفن حتى لا يسود أي ظلم على الممثلات أو الممثلين، لأن عقود التمثيل لن تحفظ حقوق الفنانين والظلم مستمر في ظل وجود بعض المنتجين الذين يبخسون حقوق الآخرين.
هضم الحقوق
• هل رفعت قضايا على منتجين من جراء هضم حقوقك المادية في عمل ما؟
- كلا لا يمكن أن أرفع قضايا ضد منتجين حتى إن هُضم حقي المادي بهذا الجانب وشعاري «اتق شر من أحسنت إليه»، وأنا لم أختلف مع أي منتج أو ممثل، حتى في حياتي الخاصة لكوني ممثلة مسالمة والجميع يعرفني.
معاناة الفن
• هذا يعني أن الممثل يواجه معاناة في الوسط الفني؟
- في الوسط الفني الكل مكشوف ومعروف، فبعض المنتجين يفرضون أسماء معينة على حساب فنانين كبار، ونرى أن الحق المادي والحق المعنوي مهضومان حتى من ناحية وضع الأسماء في «التتر» أو الأجور، وأرى أن الأجر المادي لا يمثل شيئا قياسا في المجهود الكبير الذي يقوم به الممثل في اللوكيشن الذي يتطلب تصويرا متواصلا يمتد الى شهور، والفن الآن أصبح مثل «سوق الخضار» رغم أنه رسالة سامية يجب إيصالها الى المجتمع، ويفترض أن كل منتج يحرص على عمله رغم أنه رابح ماديا وهذا لا غبار عليه، المنتج بات هو سيد الموقف لكن لا حياة لمن تنادي.
• هناك ممثلات سبقنك في إثبات الوجود رغم أن بدايتك كانت قبلهن؟
- مازلت في بداياتي وأفتخر بذلك ولست مستعجلة، وإذا كانت هناك ممثلات سبقنني فالفن فيه المنافسة لكن ربما من سبقتني ساهمت بعض العوامل في شهرتها، علما بأنني أحرص قدر المستطاع على اختيار العمل الجيد الذي ارتقي به، وحتى الآن لم أجد الفرصة الحقيقية ولم أنجز الشيء الذي أطمح إليه في تجسيد المزيد من الأدوار وخوض التجارب.
تجارب خجولة
• متى نراك في المسرح أو السينما؟
- عندما أجد الدور المناسب سواء على صعيد مسرح الكبار أو الطفل، أما السينما فهي مفقودة على المستوى الخليجي ولا تزال بعض التجارب خجولة قياسا مع التجارب العربية.
• هل تفكرين في دخول مجال الإنتاج الدرامي؟
- كلا لا أفكر في خوض هذا الجانب أبدا لكي لا أظلم أحدا، أحب أن أكون مظلومة وليس ظالمة، فالمجال يتسيد فيه الظلم لكن هناك منتجون محترمون ويحرصون على إعطاء كل حق حقه لكنهم قلة.
نص كوميدي
• ما المشاريع الجديدة القادمة؟
- لدي عمل من تأليفي أحاول استكمال حلقاته والكتابة بالنسبة لي هواية لكن المشكلة أن مشاغلي في الحياة والتمثيل يؤجلان هذا الموضوع أكثر من مرة، كما لدي مشاركة في مسلسل كوميدي من المنتج باسم عبدالأمير سينطلق تصويره خلال الفترة القليلة المقبلة إضافة الى عدة عروض من داخل الكويت وخارجها وأحرص على قراءتها بتمعن سعيا لاختيار الدور المناسب الذي يرضيني ويرضي جمهوري.

[miss***DAloolaa]

«غريب الدار».. رسالة واضحة لذوي العقد النفسية

يواصل المخرج غافل فاضل تصوير مشاهد المسلسل الدرامي التلفزيوني الجديد «غريب الدار» من تأليف المؤلف الشاب عبد العزيز الحشاش الذي يتعاون فيه لأول مرة مع بطلة المسلسل القديرة سعاد عبدالله.
والمسلسل من بطولة: الفنان القدير سليمان الياسين والنجم ابراهيم الحربي والقديرة عبير الجندي ويشاركهم نخبه كبيرة من الفنانين الشباب منهم: مرام، شيماء علي، بثينة الرئيسي، يعقوب عبدالله، شهاب جوهر، صمود، عبدالله بهمن، شوق، مي البلوشي، ليلى عبدالله وأمل عباس ويوسف الحشاش وآخرون.
«الدار» حرصت على زيارة لوكيشن المسلسل لمعرفة حيثيات القصة وفي البداية قال مخرج العمل غافل فاضل ان مسلسل «غريب الدار» يحمل رسالة واضحة ومباشرة لكل من يستسلم لأحزانه وعقده النفسيه ويبدأ بإسقاط هذا لأمر على من حوله وإلى كل من يتعالى أو يتكبر على الناس، فلابد أن يدفع الثمن بنفور الجميع منه.
اما الفنانة سعاد عبدالله فقالت انها تجسد دور المرأة المتسلطة التي تبقى حبيسة لحقدها وكراهيتها لنفسها بسبب ما تعرضت له من عقد وأزمات نفسية من زمن، وتبدأ بإسقاط هذا الأمر على أسرتها وأولادها وأبناء شقيقها الشهيد حتى يتمرد عليها الجميع.
أما الفنان سليمان الياسين فتحدث عن دوره في المسلسل قائلا ان العمل اجتماعي وانه يجسد دور آخر أزواج «غنيمة» وتجسدها الفنانة سعاد عبدالله ويكون الرجل المحب لزوجته لكنه يظل خاضعا لسلطتها وتكبرها وتتوالى الأحداث ويبقى «داوود» إلى جانبها لأنه يعرف مدى طيبة قلبها وأن ما تفعله يكون رغما عنها .
فيما تجسد الفنانة عبير الجندي شخصية أرملة الشهيد التي نذرت نفسها لتربية أبنائها وهي شخصية تدعو للفضيلة والسكينة وصلة الرحم وينعكس ذلك على شخصية ابنتها أيضا.
والفنان عبدالله بهمن يمثل دور الشاب المسالم «ناصر» الذي قامت خالته غنيمة بتربيته واختارت له زوجته، وهي شخصية إيجابية مختلفة تماما عن «زوارة خميس».
أما مرام فتجسد دور «سارة» المرأة الصريحة التي تقول كلمة الحق دائما، بل إنها تتجرأ على شقيقتها الكبرى وتواجهها في مختلف الأمور .
في حين أوضح يعقوب عبدالله أنه سيظهر أمام الفنانة سعاد عبدالله بستايل شبابي خفيف الظل، فهو على خلاف شقيقته الملتزمة ووالدته المتدينة يعشق الضحك والتنزه دائما.
وقالت شوق عن دورها: أجسد شخصية «وضحة» التي تنتمي إلى فئة ميسورة مادياً، لكنها فتاة طائشة بتصرفاتها وتعيش أيام المراهقة كما يحلو لها، ولا تعرف كيف تختار الملابس التي تناسبها ولا ألوانها، إلى أن تتعرف على شاب جميل تتعلق به، وتحاول أن تتمسك به عندما تعرف أنه ثري ومن عائلة معروفة، فتبدأ محاولاتها في اجتذابه نحوها حتى يهتم بها.