شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية

شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية (http://forum.fnkuwait.com/index.php)
-   الصحافة الفنية (http://forum.fnkuwait.com/f292)
-   -   الأخبار الصحافية الفنية ليوم السبت الموافق 7/9/2013م ‏ (http://forum.fnkuwait.com/t24216)

اللجنة الإخبارية والصحافية 07-09-2013 01:51 PM

الأخبار الصحافية الفنية ليوم السبت الموافق 7/9/2013م ‏
 
«القمندة» كانت أول إطلالة إذاعية لها... كويتياً

شمس: الفنان الذي يطلق الإشاعات... مكانه المصحّة النفسيّة

كتب علاء محمود |

في حلقة فنية غنائية استثنائية اشتعل بها استديو حمد الرومي تصفيقاً وغناء وحضوراً، اختارت المطربة شمس أن تكون اول اطلالة كويتية لها على الهواء مباشرة من خلال برنامج «القمندة» عبر أثير محطة «كويت FM 103.7»،،على مدى ساعتين ونصف الساعة من الوقت برفقة المذيعين عبد الرحمن الدين ومحمد الحملي، وبقيادة المخرجين عبد الله العرّاك وجابر الجاسر، وإعداد خديجة دشتي والزميل صالح الدويخ.
شمس كانت خلال البرنامج واضحة في إجاباتها، وبدت عليها العفوية من دون تصنع، ولم تبخل على جمهورها بالغناء «لايف» طوال الحلقة بقيادة المايسترو محمد المهدي ومشاري اليتيم.
في بداية الحلقة استهلت شمس كلامها بشكر وجهته لأسرة البرنامج والقائمين على وزارة الإعلام بقولها «بعد صيام عن الظهور في أي وسيلة إعلامية بغض النظر عن اطلالتي في جريدة (الراي) قبل فترة والتي اعتبرها حالة خاصة، أتواجد معكم والسعادة تغمرني في ظل طريقة ترحيبكم وتقديمكم لي، وفعلاً بدأت أشعر بالشوق للعودة كي أعيش مجدداً في الكويت».
وعن سبب اقتران اسمها الأول بالكويتية؛ قالت: «الكويت هي بلدي التي ولدت فيها وعشت فوق أرضها التي أعشقها، وهنا حصل التباس لدى البعض حول جنسيتي، إذ ان زوج والدتي هو كويتي الجنسية واعتبره بمثابة والدي لأنه قام بتربيتي، لكنني في الأساس من أب سعودي الجنسية. مع ذلك أعتبر نفسي كويتية وأنتمي لهذه الأرض الطيبة».
وفي ما يخص ألبومها الغنائي الجديد؛ أوضحت أنه سيتم طرحه خلال عيد الاضحى المقبل، «وسيكون بشكل مختلف عن سابقه بطريقة لم يسبقني لها أحد من حيث المضمون».
وحول سبب تسميتها لمعجبيها بالسنافر، اعتبرت أن «السنافر هم أطيب مخلوقات فوق هذه الأرض، فهم الداعم الأول والمشجع لي في كل خطوة، لذلك تراني ألقبهم بالسنافر، ولا شك أن وراءنا (شرشبيل)».
أما عن الغرابة فيما تقدمه من أغان باعتبارها مطربة خليجية، فرأت أن «منطقة الخليج اعتادت على لون غنائي معين، لذلك عندما تأتي شمس على سبيل المثال وتقدم شيئاً جديداً لم يعتادوا عليه سيكون غريباً بالنسبة إليهم، وكل مافي الأمر أنني أسعى دوماً لأقدم أعمالاً مختلفة تلقى استحسان جمهوري، فأنا لا أغني ما لست مقتنعة به، وأشرف بنفسي على اختيار الملحن والشاعر، ولا امانع من انتاج أي أغنية لي على حسابي في ظل عدم وجود شركات الانتاج بشكل فعلي».
وأضافت: «لا يوجد ما يسمى أهم نجم في الوطن العربي، ولم يعد هناك مقياساً كما في الماضي، إذ بات التصنيف على حسب المال الذي يمتلكه أو تبعاً للأغنية التي يطلقها، والامر المضحك ان أميركا وأوروبا كلها تعتمد على محطة غنائية واحدة (MTV)، أما في وطننا العربي فهناك 500 محطة دون أي متابعة».
ورداً على اتهامات البعض بأنها مغرورة، بالقول «أغلب الذين لا يعرفونني حق المعرفة يعتقدون انني مغرورة، لهذا (الناس عبالهم أنا نفسية) وهو أمر خاطئ تماماً».
وأوضحت شمس أن اهتمامها بدارسة علم الأصوات ومجال التسويق لأن «من الضرورة أن يطور الفنان نفسه وألا يستمر على نسق واحد طوال حياته الفنية، كما يجب عليه أن يكون ملمّاً ومثقّفاً في المجال الذي يعمل فيه. فهل من المعقول أن تذهب الى طبيب غير متخصص في مجاله لتلقي العلاج!.. أما عن مجال التسويق، فأرى أن العالم العربي يخلو من التسويق بمفهومه الصحيح، وكل ما فيه مجرد ادعاءات كبعض الفنانين الذين يجدون لهم متابعين بالملايين على موقع «تويتر»، رغم ان الإحصاءات الدولية تشير الى ان جميع مستخدمي «تويتر « في الوطن العربي يصلون قرابة الـ 6 ملايين فقط، وهنا نقف عند نقطة الفنان الذي يقوم باطلاق إشاعات حول نفسه من أجل ضجة اعلامية أو حصد الشهرة، ويمكنني القول إنهم كاذبون لا يستحقون الوقوف فوق خشبة المسرح والغناء، بل الى مصحّة نفسية لتلقي العلاج المناسب».
وعن سبب تنقلها بين أكثر من بلد؛ قالت: «أستقر في المكان الذي أجهز فيه الالبوم، لذلك تنقلت للعيش ما بين بيروت ومصر وحالياً في الإمارات. أما استقراري الدائم في دبي لأنها من وجهة نظري بلد قانون، مع ذلك فأنا أعشق الكويت لأن الكويتي محب للحياة وللفن وكل ما هو جميل.. وأحييت حفلات خاصة عدة بالكويت، لكن على الصعيد الجماهيري لم يحصل الأمر حتى الآن. وأتمنى احياء حفلاً غنائياً على شاطئ البحر يرافقه عروض بصرية تحاكي الأغنية كي لا أكون (جامدة) ويحضره كل الناس ويذهب ريعه لمؤسسات خيرية رغم صعوبة الحصول على هذا التصريح، كما انني لا أحب احياء الحفلات في الأماكن المغلقة والسبب سعر التذاكر العالي فلن يتحمله الجميع».
وعن نيتها تصوير أغنية «دين أبوكم»؛ قالت: «سأقوم بتصويرها بقيادة المخرج المصري جميل المغازي، وهي أغنية ضد التطرف لذلك يمكن تصنيفها كسياسية، او بالأحرى رأي عام لقرارت تصنعها الشعوب، وأنا من هذه الشعوب أعبر عن رأيي اتجاه موقف ما في ميعاده من خلال الغناء لأنني لست جبانة، هنا اوضح أنني لست مع أحد ضد الآخر، لانني ضد التطرف بكل أنواعه والمذهبية والقبلية والتمييز العنصري بجميع أشكاله، وعلى فكرة هذه ليست المرة الأولى التي أقدّم فيها على هذه الخطوة، إذ سبقتها أغنية (أهلاً ازيك) خصصت بها الرئيس الأميركي السابق جورج بوش ولم يستطع رجل (أكبر شنب ولحية) حينها الوقوف بوجه بوش وفعلاً (لعنت أبو خيره) بها».
أما عن رأيها ببرامج المواهب ومشاركة بعض الفنانين في لجان التحكيم فأكدت أن «هذه البرامج ليست ابتكاراً عربياً وانما نسخة معربة من برامج اجنبية، واذا ما عدنا الى تلك النوعية من المسابقات في الدول الأجنبية سنجد ان الشعب هناك مثقف موسيقياً لذلك يختار بالصورة الصحيحة، والمتسابقون يمتلكون خلفية موسيقية على عكس ما هو موجود في وطننا العربي، وأعتبر أن هذه البرامج للتسلية باستثناء برنامج (استديو الفن) بقيادة المخرج سيمون أسمر الذي قدّم مواهب حقيقية. كذلك برنامج (سوبر ستار)
وعبّرت شمس عن سعادتها لمشاركتها فنان العرب محمد عبده في «ديو» جمعهما، وقالت: «قدمت معه أغنية (سور الكويت) وهو أول (ديو) رسمي لفنان العرب مع مطربة، مع ذلك لم أتاجر بالامر في وسائل الاعلام كي لا يقال ان شمس (تتلصق) باحثة عن الشهرة».
المصدر : جريدة الراي

اللجنة الإخبارية والصحافية 07-09-2013 01:53 PM

مي البلوشي لـ«الراي»: أشتري علاج ابنتي على نفقتي
 
«أناشد وزيري الصحّة والإعلام الوقوف إلى جانبي»

مي البلوشي لـ«الراي»: أشتري علاج ابنتي على نفقتي

http://www.alraimedia.com/Resources/...88800_main.jpg




| كتب علاء محمود |

تعيش الفنانة مي البلوشي حالة من الخوف والترقّب على حال ابنتها سعاد البالغة من العمر 21 عاماً، والتي تعرضت في الأيام الأخيرة من شهر رمضان الماضي لحادث حريق في سيارتها نتيجة تسرّب غاز «ولاعة»، ما أدى الى انفجارها ونشوب حريق في السيارة.
وناشدت البلوشي عبر «الراي» وزير الصحّة الشيخ محمد العبدالله الصباح، ووزير الاعلام وزير الشباب الشيخ سلمان الحمود الصباح «أن يعطفا على الحال التي وصلت اليه ابنتي وهي ما زالت في مقتبل العمر».
وقالت البلوشي لـ«الراي»: «منذ أن تعرضت ابنتي سعاد للحادث وهي تعيش حالة من الكآبة والحزن بسبب الحروق التي تم تصنيفها من الدرجة الثانية والثانية الوسطى، والتي طالت يديها ورقبتها ووجهها بالكامل الذي أصبح «مبقّع» وأشبه بـ «البهاق»، مشيرة الى أنها بانتظار الرد النهائي من ادارة «العلاج بالخارج».
وأضافت: «بقيت سعاد طريحة سرير المرض ولمدة أسبوعين في مستشفى البابطين، لكنها لم تعد تحتمل البقاء على ذلك الوضع، فطلبت الخروج على أن تواظب زيارة المستشفى يومياً لاستمرار علاجها، اذ انها تحتاج لتغيير الضمادات والمرهم بشكل يومي».
وأكملت: «الى يومنا الحالي لم نصل الى الشفاء، لهذا تقدمت بطلب للعلاج بالخارج كمواطنة كويتية تحتاج ابنتها الى رعاية طبّية، لكن جاءني الرد بأن العلاج متوفّر في الكويت، ما رسم علامات الاستفهام، وقالوا أيضاً ان عليّ انتظار الرد من اللجان العليا، وأنّ النتيجة تحتاج ما بين الثلاثة والستة أشهر، فعل يعقل أن أنتظر حتى يلتئم الجرح وتبقى ابنتي مشوّهة لكي يبتّوا قرارهم النهائي؟».
وتابعت البلوشي - والألم يعتصر قلبها - «كيف يقولون ان العلاج موجود في الكويت، وأنا التي أقوم بشراء المرهم الخاص بها على حسابي من الصيدليات الخارجية باعتبار أنه غير موجود في المستشفى، ناهيك عن التناقضات التي يعيشون بها داخل أروقة المستشفى، ومثال على ذلك أنهم منعوا ابنتي من التعرض لأشعة الشمس، لكنهم حددوا مواعيد المراجعة في «عز الظهر»، كما منعوها من التعرض لأشعة «النيون» والمضحك أن غرفة تصوير الأشعة مليئة بهذه الاضاءة».


المصدر : جريدة الراي

اللجنة الإخبارية والصحافية 07-09-2013 01:55 PM

أكد أن أمن مصر أهم من نجاح فيلمه الجديد
 
أكد أن أمن مصر أهم من نجاح فيلمه الجديد
محمد رمضان : الإخوان ذبحوا «قلب الأسد»
أكد الفنان الشاب محمد رمضان ان أحداث العنف التي شهدتها مصر مؤخرا وفرض حظر التجوال حرموا فيلمه الجديد «قلب الأسد» من تحقيق رقم قياسي في الايرادات خاصة أنه وصل الى 14 مليون جنيه في أيام قليلة، موضحا أنه لولا فرض حظر التجوال والتطورات التي شهدتها مصر في الأيام الماضية لزادت الايرادات الى 30 مليون جنيه .

وأشار رمضان الى ان الاخوان ذبحوا فيلمه وحرموه من مواصلة تحقيق أرقام قياسية في شباك التذاكر، مؤكدا أنه رغم حزنه على عدم مواصلة الفيلم تحقيق الايرادات الكبيرة الا ان أمن واستقرار مصر أهم من أي شيء .

ورفض الفنان الشاب الاتهامات الموجهة للفيلم بأنه محاولة لاستغلال نجاح «عبده موتة» وقال : هذا الاتهام فيه ظلم كبير لي وللمخرج كريم السبكي وجميع فريق العمل، فأنا لم أستغل نجاح «عبده موتة» وشخصيتي في «قلب الأسد» مختلفة الى حد كبير عن شخصيتي في «عبده موتة» ولكنهما قد تتشابهان في الروح وفي الجو العام المحيط بهما، فضلا عن أنه ليس هناك فيلم يتسبب في نجاح فيلم آخر .

ودافع رمضان عن «قلب الأسد» في ظل الاتهامات الموجهة له بأنه يروج للبلطجة وقال: مثل هذه الاتهامات غير منطقية ، بالعكس فهو يوجه رسالة للعالم كله ألا يستهزأ بعقلية المواطن المصري أيا كانت ظروفه وأوضاعه الاجتماعية، فالفيلم كيفية الاستغلال الخاطئ للسلطة، وسعي بعض الأشخاص لاستغلال مصائب مصر في تحقيق مكاسب خيالية، وذلك من خلال الشخصية التي يجسدها الفنان حسن حسني، وهو عضو بمجلس الشعب، والذي ظل يبحث عن كرسي البرلمان ليس من أجل خدمة الناس، ولكن من أجل الحصانة حتى يحتمي بها بسبب عمله في تجارة السلاح .

وعن حماسه لشخصية فارس الجن التي يقدمها في الفيلم قال : شخصية فارس الجن التي أقدمها في «قلب الأسد» ثرية جدا ومختلفة عن كل الشخصيات التي قدمتها من قبل، فهو شاب تم اختطافه من والده منذ كان عمره 4 سنوات لكي يتم بيعه لأسرة ثرية لا تنجب ولكن هذه الأسرة تكتشف ان فارس يعرف اسم والده الحقيقي فتتركه ليعيش مع الشخص الذي خطفه في السيرك، ويبدأ حياته كعامل مهمته تنظيف قفص الأسود مما يجعله شجاعا لذلك اخترنا للفيلم اسم «قلب الأسد»، الى جانب أنني أظهر في أغلب أحداث الفيلم ومعي «شبل» من السيرك لكي يلتقط السائحين بمنطقة نزلة السمان الصور التذكارية معه .

وأوضح ان شخصية «فارس الجن» ثرية جدا فضلا عن السينما المصرية لم تتعرض كثيرا لمثل هذا النموذج من الشباب المكافحين، مشيرا الى أنه اضطر بسبب تقديمه لهذه الشخصية بقص شعره بطريقة معينة حتى تبدو الشخصية مقنعة للجمهور .

وكشف رمضان عن أنه يعشق المغامرة لذلك رفض الاستعانة بـ «دوبلير» في بعض المشاهد أهمها المشهد الذي يقفز فيه من أعلى كوبري 6 أكتوبر على سيارة نقل، موضحا ان المخرج كريم السبكي استعان بمصمم لمشاهد الأكشن من جنوب أفريقيا حتى تخرج مشاهد الحركة في الفيلم بشكل جيد .

وعن تقديمه لأغان يراها البعض مبتذلة ضمن أحداث الفيلم قال : لست مطربا ووضع أغان في الفيلم يخضع لرؤية المخرج، وأنا لم أقدم أغاني مبتذلة ولكنها تعتبر جزءا من «الخلطة» التي تجذب الجمهور للفيلم، وهذا التصرف مشروع جدا لان أي منتج من حقه أي يبحث عن العناصر التي تجذب الجمهور، كما ان الأغنية التي قدمتها في «قلب الأسد» تتناسب مع طبيعة الشخصية التي أقدمها .

وأعرب رمضان عن سعادته بالتعاون مع المخرج كريم السبكي خاصة أنه قدمه بشكل جديد ومختلف عن أفلامه السابقة، مؤكدا ان كريم مخرج موهوب وصاحب رؤية فنية ونجح في تقديم صورة سينمائية نالت اعجاب الجمهور .

وأشار الى أنه يستعد لتقديم فيلم جديد بعنوان «المحترف» يعكف المؤلف حسام موسى الذي كتب سيناريو «قلب الأسد» على كتابته حاليا، موضحا ان الفيلم الجديد ينتمي أيضا الى نوعية أفلام الحركة التي حقق من خلالها النجاح في الفترة الأخيرة .

اللجنة الإخبارية والصحافية 07-09-2013 01:56 PM

«العائلة» يعيد روبرت دونيرو لأفلام المافيا!
 
نتاج وإخراج الفرنسي لوك بيسون
«العائلة» يعيد روبرت دونيرو لأفلام المافيا!
ضمن قوانين حماية الشهود، تأتي بعض الحلول، لنقلهم مع ذويهم الى أماكن آمنة! ووفق تلك الصيغة، ونظرا لشهادة تقدم بها فريد بلاك «روبرت دونيرو» تم خلالها القضاء على عدد من عصابات المافيا، يأتي القرار بترحيل فريد وأسرته الى احدى القرى الفرنسية البعيدة، للعيش بهدوء... واستقرار... فماذا يحصل لتلك القرية الهادئة بعد ان تستقر بها تلك العائلة الاميركية ذات الاصول المافيوية؟ هكذا هو المحور العام للفيلم الذي يحمل عنوان، «العائلة» وهو من انتاج واخراج أهم صناع أفلام المغامرات في فرنسا وأوروبا لوك بيسون، الذي قدم للسينما أفلاما مثل «تايكن» و«ليون» و«العنصر الخامس»....

مخرج ومنتج من الطراز الاول، عرف عالميا بعد فيلمه «الأزرق الكبير» «عرض في افتتاح مهرجان كان السينمائي» وهو من أنشط المنتجين في أوروبا.

الفيلم مأخوذ عن رواية باسم «مالفيتا» تأليف توتينو بنكوسيتا، تصدى لكتابتها واخراجها وانتاجها لوك بيسور، معتمدا على فريق رائع عن نجوم السينما الاميركية يتقدمهم روبرت دونيرو «بدور الابن» وميشيل فايفر بدور «الزوجة» وتومي لي جونز بدور الضابط الذي يؤمن حماية الأسرة.

أسرة تنتقل الى فرنسا، وبالذات، الى احدى القرى البعيدة، في اطار برنامج حماية الشهود، يسعون الى تغيير حياتهم، وتجاوز حياة المافيا التي كانوا يعيشونها ولكن تجري الرياح غير ما تشتهي السفن... خروج المافيا تتفجر في جميع تصرفات الزوجة... والأبناء... سواء خلال تسوقهم.... او دراستهم في المدارس... او عبر علاقاتهم الاجتماعية.

فحينما تغضب الزوجة، من صاحب السوبر ماركت... تقوم بتفجير المحل بكامله... وحينما تغضب الابنة من أحد زملائها في الفصل الذي يتحرش بها، فينتهي به الامر الى تكسير عظامه...

كل ذلك يبدو هامشيا، ولربما يقلق ويزعج سكان وأهل تلك القرية، ولكن العاصفة تهب حينما يصل بعض عناصر عصابات المافيا للأخذ بثأرهم بمن وشى بهم وبمن أبلغ واعترف عنهم.

عندها تتحول القرية الى ساحة حرب، رغم حرص عناصر تلك الاسرة، ان يظهروا بمظهر الأسرة الهادئة والوديعة... والبعيدة عن الشكوك.

حكاية أسرة تبحث عن الهدوء... ولكن في سلوكياتها يكمن العقل المافيوي... الحاد... والقاسي... في اطار اجتماعي يمزج السخرية بالعنف والمغامرة...

وكالعادة، يدهشنا النجم القدير روبرت دونيرو، بأسلوبه في التقمص... والمعايشة... والأداء الذي يرسخه كأحد أهم نجوم التمثيل في العالم، مبدع ينتقل في برهة من حالة الى حالات أخرى، يجعلنا نتساءل عن ذلك الرصيد الضخم الذي يمتلكه من الأداء... والخبرة... والابداع بالمناسبة الفيلم هو حصاد ثمار الاستديوهات الحديثة التي أسسها لوك بيسون تحت عنوان «سيتي دو سينما» في سان ديني في فرنسا «احدى الضواحي القريبة من باريس» والتي بدأت أعمالها في مايو 2013.

يعتمد الفيلم في مشاهده الأولى، على تجميع عدد من الشخصيات المافيوية الشهيرة، والمقتبسة من أفلام مارتن سكورسيزي على وجه الخصوص، الى مغامرة ارسال تلك الأسرة الى القرية الفرنسية، لتبدأ بعدها ايقاعات تلك الأسرة... والقرية بالتغيير.

الأسرة لا تريد البقاء وتريد ان تعيش حياتها بأسلوبها العنيف، وعصابات المافيا تلتقط الاخبار لتبدأ مطاردتهم... ولتتحول تلك القرية الهادئة بمدارسها وأسواقها وشوارعها الى ساحات حرب... على طريقة المخرج لوك بيسون الذي يفضل دائما ان تكون أفلامه ذات «ايقاع عال» يتطاير خلاله الرصاص... والرؤوس... والدماء... والضحايا... والمفاجآت.

في الفيلم موسيقى خاصة كتبها افيجيني وساشا كالبيريني. وكان هذا الثنائي قد صاغ الموسيقى التصويرية لأفلام مهمة ومنها «الماضي» اخراج أصغر فرهادي.

ولا يمكن تجاوز الصورة الرائعة التي قدمها مدير التصوير تيري اربوجاست الذي تعاون من ذي قبل مع لوك بيسون في فيلم «نيكيتا» و«العنصر الخامس» و«ليون» وهو العين الحقيقية التي يرى بها بيسون افلامه.

لا نطيل.. فيلم «العائلة» يحول المافيا الى نبض عائلي معاش.. حتى في زمن التوبة.

اللجنة الإخبارية والصحافية 07-09-2013 01:57 PM

البلام: «الملافع» جزء ثان قريباً
 
أكدت بأن جيله لايزال حاضراً وبقوة
البلام: «الملافع» جزء ثان قريباً
أكد الفنان مشاري البلام بأن جيله لايزال حاضرا وبقوة من خلال الأعمال الفنية، وقال في تصريح خاص بـ «النهار» انها ليست مسؤولية الفنان ان يصور 4 أو 5 أعمال، ولا يعرض منها في شهر رمضان سوى عمل أو عملين، انها ظروف المحطات والموزعين والمنتجين. وفي حديثه مع «النهار» قال الفنان مشاري البلام:

- كل ما أستطيع أن أقوله، بمناسبة سؤالكم حول حضور أعمالي هو ان جيلي لايزال حاضرا.. وبقوة، ومن رصد الاعمال التي قدمت خلال الدورة الرمضانية يستطيع التأكيد بأن (جيلي) لايزال هو الأكثر حضورا.. وإن كنت اتفق بأن هناك جيلا جديدا، راح يأخذ وضعه ومكانته.. ولكن لكل جيل موقعه وحضوره.. وايضا اسلوبه ومكانته وقيمته.

ويتابع:

- أنا لا أنظر على أن الأمر صراع بين الأجيال، فنحن لم نلغ الجيل الذي سبقنا، بل نحن نكمل بعضنا البعض، وهكذا الأمر مع بقية الاجيال، وكل جيل يأتي، إنما بشكل حالة من الثراء للحركة الفنية.

وحول تصويره لأعمال عدة، وعرض اثنين منها قال الفنان مشاري البلام:

- عرض لي في رمضان الماضي، عملان هما «البيت بيت ابونا» مع الكبيرتين حياة الفهد وسعاد عبدالله، وايضا المسلسل التراثي «الملافع» ولكل منهما اسلوبه وجمهوره.. وايضا انتشاره.

ويتابع: انها ليست مسؤولية الفنان أن يصور أربعة أو خمسة اعمال، ولا يعرض منها في شهر رمضان سوى عمل أو عملين، انها ظروف المحطات والموزعين والمنتجين.

ويستطرد: حينما يأتي المشروع، لا نشترط موعده عرضه فالأمر متروك للقنوات وظروفها، وبحمد الله أنجزت هذا العام خمسة أعمال، وأحضر حاليا لعمل جديد.. سيتم الاعلان عنه في غضون الأيام القليلة المقبلة بإذن الله.

وعن تجربته في «الملافع» قال:

- عمل تراثي أكثر من رائع يوثق لمرحلة مهمة من تاريخ دولة الكويت، حيث الستينيات ومطلع السبعينيات وأستطيع أن أقول ان النص كتب بعناية وهو حصاد بحث وتحليل ودراسة لجميع الاحداث، وقد أعجبني مناخ العمل، وأعتقد بأن العمل لو أعطي مساحة أكبر من الوقت للتنفيذ لكانت النتائج أبعد.. وأعمق.. وأهم. ولكن هذا لا يمنع من أن العمل حصد النجاح والمتابعة.. وأستطيع التأكيد بأن التحضيرات تتم حاليا لانجاز المرحلة الجديدة من هذا العمل والذي ستصل الى عام 1967 وهو ما يمثل نكسة حزيران. حيث قدمت دولة الكويت عدد من ابناءها كشهداء في تلك الحرب. وفي ختام تصريحه لـ «النهار»:

- أثمن الدعم الذي يقدمه التلفزيون ووزارة الاعلام للأعمال والمشاريع الانتاجية التي ترصد مسيرة التميز والبناء في دولة الكويت الحديثة.

اللجنة الإخبارية والصحافية 07-09-2013 01:59 PM

القطان لـ «الأنباء»: سقوطي على المسرح لم يكن فبركة إعلامية
 
يستعد لبرنامجين إذاعيين وآخر تلفزيوني
القطان لـ «الأنباء»: سقوطي على المسرح لم يكن فبركة إعلامية

حمد الفضلي

نفى المذيع نواف القطان فبركة السقوط على خشبة المسرح أثناء مشاركته ضمن فريق عمل مسرحية « الدمية القاتلة» والتي شهدت ثاني مشاركات القطان على مستوى الأعمال المسرحية.
وأشار القطان خلال حديثه لـ «الأنباء» الى ان سقوطه جاء بسبب انعدام الرؤية، حيث كان يستوجب عليه الظهور على المسرح لأداء دوره في الوقت الذي كانت فيه الاضاءة معدومة ولم يتعمد السقوط للبهرجة الإعلامية، خصوصا ان قدمه أصيبت بالالتواء جراء هذا السقوط. كما كشف القطان عن حصوله على ردود أفعال إيجابية جراء مشاركته في هذا العمل، خصوصا ان منتج المسرحية الفنان عادل المسلم قام بمنح الفنانين المشاركين في العمل جميع ما يحتاجونه، الأمر الذي نتج عنه ظهور العمل بشكل رائع.
وفيما يتعلق بعمله الإذاعي، ذكر ان لديه برنامجين ضمن حسابات الدورة الإذاعية لإذاعة الكويت احدهما سيبدأ بثه يوم الجمعة المقبل عبر محطة الشباب الحديثة الإنشاء وهو برنامج أسبوعي رياضي يحمل عنوان «نجوم الأمس» ويستضيف من خلاله عددا من نجوم الرياضة القدمى والحاليين في تجربة هي الأولى للمذيع الشاب في تقديم البرامج الرياضية، وثاني البرامج يحمل عنوان «يالله نغني» وتتخلص فكرة البرنامج في اكتشاف المواهب الغنائية لكن بطريقة كوميدية خلاف بقية البرامج التي تختص بهذا المجال وسيكون التصويت عبر البرنامج من خلال موقع « الانستغرام»، مشيرا الى ان القائمين على هذا البرنامج والذي سيذاع عبر محطة الغناء العربي سيتكفلون بإنتاج أغنية «سنغل» للمتسابق الفائز بلقب البرنامج الذي سينتج مواهب كويتية.
وعن خطوة الانضمام لطاقم مذيعي تلفزيون الكويت قال القطان انه تلقى عرضا لتقديم برنامجين لحساب تلفزيون الكويت لكن هذه الخطوة مؤجلة حاليا، مضيفا ان لديه مشروعا اخر يتمثل في تقديم برنامج مسابقات في احدى القنوات الفضائية، حيث توصل لاتفاق شبه نهائي مع أسرة القناة وقد يضم اليها لاحقا لتقديم البرنامج بعد فترة غياب عن هذا النوع من البرامج امتد لأكثر من عامين.

اللجنة الإخبارية والصحافية 07-09-2013 02:00 PM

شفاء بسمة وهبي من السرطان
 
شفاء بسمة وهبي من السرطان

عد عام من المعاناة مع آلام السرطان، أعلنت بسمة وهبة شفاءها كليا من سرطان الثدي، بعدما تأكدت من الفحوص الطبية التي أجرتها أخيرا في جنيف في سويسرا. وقد أظهرت النتائج شفاءها تماما من المرض الخبيث.

وأعلنت الإعلامية المصرية خبر شفائها عبر صفحتها الخاصة على «فيسبوك»، حيث كتبت: «أبشركم أني انتهيت في جنيف من الفحوص الأخيرة المفروضة بعد انتهاء مشوار علاجي من السرطان الذي ابتليت به قبل عام. وكانت الفحوص سليمة، الحمد لله والشكر لله».
وشكرت بسمة كل من ساندها في محنتها مع المرض، مؤكدة أنها ستعود إلى مصر خلال شهر.

اللجنة الإخبارية والصحافية 07-09-2013 02:01 PM

قمر خلف تكشف عالم النساء السري!
 
قمر خلف تكشف عالم النساء السري!

من الشعر الأشقر الغامق في «بنات العيلة» قبل أكثر من سنة، إلى البني في «زمن البرغوت2» قبل شهرين، ومنه إلى الأشقر الفاتح في «نساء من هذا الزمن»، غيرت قمر خلف لون شعرها وموديله في هذا المسلسل الذي افتتحت به موسمها الدرامي الجديد. وأنزلت قمر غرتها على جبينها بعدما اعتادت دوما على شدها إلى الخلف. وبعدما اعتمدت على الشعر المجعد، هاهي تظهر بشعر أملس في العمل الجديد.

وذكر موقع «أنا زهرة» أنها تؤدي في المسلسل شخصية «شام» وهي طبيبة نفسية تزدهر مهنتها خلال الأزمة السورية، وهي فتاة متحررة تقع في غرام رجل قبل أن يتخلى عنها في النهاية بعد قصة حب جارفة. والعمل الذي ألفته بثينة عوض ويخرجه أحمد الابراهيم أحمد، يدخل عالم النساء السري ليتحدث عن قضايا تخص المرأة تطرح للمرة الأولى في الدراما السورية. كما يتطرق إلى فساد رجال الأعمال والتلاعب بالأجنة في مراكز طفل الأنبوب.

اللجنة الإخبارية والصحافية 07-09-2013 02:04 PM

فيصل الخرجي: دهست بسيارتي امرأة هندية ولا يمكن أن أنسى منظر سقوطها
 
مخاوف الطفولة


فيصل الخرجي: دهست بسيارتي امرأة هندية ولا يمكن أن أنسى منظر سقوطها
http://alwatan.kuwait.tt/resources/m...9/309177_e.png
شاهد طفلاً يموت دون أن يسعفه أحد




إعداد دلال العياف:
يتذكر الفنانون مخاوف الطفولة، منها قصص الجن والعفاريت التي تربوا على حكاياتها وكانوا يخافون منها وما تزال تروادهم بين فترة واخرى وكذلك قد تكون حدثت لهم أحداث واقعية وقعت لهم واعتقدوا أنها من تأثير الجن أو شاهدوا مناظر غريبة. فماذا عن ذكرياتهم معها:
المغني الشاب فيصل الخرجي كانت حكايات طاغية على مخيلته، واثارت الرعب فيه كما قال لـ«الوطن» وبدأها بالقول: «شفت طفل مات امام عيني في الطيارة ولم يسعفه أحد، كانت وما زالت من لحظات الرعب التي لا تغيب عن ذاكرتي».
وأضاف الخرجي: «والموقف الثاني كان عندي سيارة «موستنغ» يقودها صديق لي، وطول الوقت «ينفخ» يعني يبيني ادوس معاه ولما لم اعره اهتماما، قام يدوس دواسه البنزين بجنون، حتى دخل في عمود نور... وانهرت نفسيا وسبب عندي عقدة من قيادة السيارة».
وختم الخرجي: «والموقف الاخير اني دهست بسيارتي امرأة آسيويه، ورفعت على قضية مازالت تنظر في المحاكم، مع ان الغلط عليها حين ظهرت فجأة في شارع عام لكني لا أنسى منظر الدهس وسقوطها أمام سيارتي والحمد لله انها لم تلق حتفها… هذا المنظر يتكرر كالكوابيس لي ولن انساه ابدا».
المصدر : جريدة الوطن


الساعة الآن 11:03 PM

Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0

7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292