شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية

شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية (http://forum.fnkuwait.com/index.php)
-   الصحافة الفنية (http://forum.fnkuwait.com/f292)
-   -   الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 11/11/2013م (http://forum.fnkuwait.com/t27094)

اللجنة الإخبارية والصحافية 11-11-2013 01:47 PM

الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 11/11/2013م
 
أحمد بدير «مسرحياً»: «الشعب لما يفلسع» تحكي معاناة المصريين مع الحكومات


http://www.alraimedia.com/Resources/...11/23_main.jpg




| القاهرة - من محمد عباس |

كشف الفنان المصري أحمد بدير عن أنه يستعد للبدء في بروفات مسرحية «الشعب لما يفلسع»، والتي تحكي معاناة الشعب مع الحكومات، وهي من تأليف محمود الطوخي وإخراج خالد جلال وسوف تقدم على مسرح الدولة.
وأشار بدير - في تصريح لــ «الراي» - إلى أن فريق العمل في انتظار تحسّن الظروف التي تمرّ بها مصر حالياً للاستعداد في عرضها وحتى يتأكد من حضور الجمهور مرة أخرى للمسرح، مؤكداً أنه لن يقلق على المسرح لأن جمهوره متواجد بالرغم من النكسة الكبيرة التي تعرّض لها الوسط الفني الدرامي والسينمائي والمسرحي خلال الأعوام الماضية.
وأضاف بدير: «لكنني متفائل خيراَ بأن المسرح سوف يعود إلى وضعه ونوره كما كان سابقاً، وستزداد الإبداعات والاستعراضات المسرحية ولكننا في انتظار هدوء الأوضاع الأمنية، التي إذا لم تتوافر لن يعود الجمهور للمسرح، لأن العرض المسرحي يتخطى الساعتين ويحتاج أن يصل الجمهور قبل العرض بفترة وينتهي العرض في ساعة متأخرة من الليل، فيجب أن تهدأ الأوضاع الأمنية في الشارع وينتهي حظر التجوال حتى يعود الجمهور مرة أخرى».
وعلى جانب آخر، قال بدير إنه انتهى من تصوير دوره في مسلسل «الحكر» مع الفنان فتحي عبد الوهاب، حيث يجسد في المسلسل دور أحد تجار المخدرات الكبار في مصر وتتوالى الأحداث في إطار درامي «أكشن».


المصدر : جريدة الراي

اللجنة الإخبارية والصحافية 11-11-2013 01:49 PM

رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 11/11/2013م
 
يواصل بروفات الطاولة مع الفنانين قبل بدء التصوير
جمعان الرويعي: «أشوفكم على خير» ... رؤية درامية جديدة ومختلفة


http://www.alraimedia.com/Resources/.../11/1_main.jpg




كتب مفرح حجاب |

أوضح المخرج البحريني جمعان الرويعي أن مسلسل «أشوفكم على خير» يحمل رؤية درامية جديدة لناحية الشكل والمضمون وكذلك في التركيبة الفنية والشخصيات التي يجسدها الفنانون.
وقال الرويعي لـ «الراي»: «يتحدث العمل عن مجموعة من القضايا أهمها قضية طلاق سعاد، وهي الشخصية التي تجسدها بطلة المسلسل إلهام الفضالة، كما يناقش قضايا تتعلق بذوي الاحتياجات الخاصة والاستقرار الأسري والعلاقات العاطفية».
وأوضح أن «الخط الرئيسي للعمل يدور حول سعاد التي لم تكمل دراستها وتم طلاقها فاتجهت إلى العمل مع دكتور وتسعى من خلال طموحها إلى أن تعيد النظر في حياتها وتكمل دراستها إلا أنها تعيش حالة من الرومانسية والإعجاب مع الطبيب الذي تعمل معه لكنها تطارد من قبل زوجها الأول».
يذكر أن المسلسل من تأليف عبد العزيز الحشاش وبطولة إلهام الفضالة، حسين المنصور، صلاح الملا، فاطمة الحسني، يعقوب عبد الله، ليلى عبد الله وغيرهم.


المصدر : جريدة الراي

اللجنة الإخبارية والصحافية 11-11-2013 01:50 PM

رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 11/11/2013م
 
مخرجه فؤاد عليوان يعمل عليه منذ 6 سنوات
«عصفوري»... لغة الزقزقة تشبه صورة التفاهم بين اللبنانيين


http://www.alraimedia.com/Resources/...61600_main.jpg


| بيروت- من محمد حسن حجازي |

زحام شديد عرفه تجمع صالات «غراند سينما اي بي سي»، بناء للدعوة الموجهة من أسرة فيلم «عصفوري»، أول فيلم طويل للمخرج فؤاد عليوان بعد سلسلة من الأشرطة الوثائقية والقصيرة (شوق مريض لوطن مريض، الليلة الزرقاء، يا سلام، هوا بيروت، إلى اللقاء) سبق له وتسابق في الدورة التاسعة لمهرجان دبي السينمائي الدولي.
بالنسبة إلى ما تمت مشاهدته العام المنصرم في دبي في نسخة «DVD»، اختلف الأمر تماماً مع مشاهدته على الشاشة الكبيرة في عرضه البيروتي، حيث حميمية المعالجة من خلال ذاكرة خصبة للمخرج عليوان عن بناية جده التي بنيت قبل مئة سنة ومع ذلك لم تطلها يد الدهان أو الترميم أو التأهيل، وكان الحوار عالياً و كان الصوت عالياً بين من يريد هدم البناية وطي صفحة الذكريات ونسيان الهوى الأول، ومن يريدون الحفاظ على كل صغيرة وكبيرة من الماضي وكل تداعياته أياً كانت.
المبنى وموضوع الخلاف على مصيره، يؤشر على حال الوطن الحاضر في تنويعته ونزاعاته على اختلافها، فنحن نرى فوراً صورة مصغرة عن بلدنا، وكثيرون باعوا بيوتهم في البناية وغادروا، ومن بقوا يختلفون في ما بينهم حول مصيره، ما بين طامح إلى شقة فارهة في مبنى حديث وآخر يجد في قدم الشقة جزءاً من الوفاء للمكان والوطن. وتطول قائمة الممثلين: وسام فارس، زلفا سورات، مجدي مشموشي، يارا أبو حيدر، كارولين حاتم، كارول عون، جيزيل خوري، نهاد نجم، عمر شماع، جورج حايك، حسين شكرون، محمد محفوظ، وليد العلايلي.
منذ شهر وبيروت تستقبل أفلاماً محلية: «حبة لولو» لليال راجحة، «غدي» لأمين درة و«بيبيه» لإيلي حبيب في 21 الجاري.

المصدر : جريدة الراي

اللجنة الإخبارية والصحافية 11-11-2013 01:51 PM

رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 11/11/2013م
 
«عندما لا يعجبني العمل... أطالب بأجر كبير»
رفيق علي أحمد لـ «الراي»: في التلفزيون... لست سوى «مشخّصاتي»


http://www.alraimedia.com/Resources/...50200_main.jpg



| بيروت - من هيام بنوّت |

ينتظر الفنان اللبناني القدير رفيق علي أحمد العمل الذي يرضيه كي «يقتنصه» ويشارك فيه، فالتمثيل هو شغفه الذي كرّسه من خلال «المونودراما» التي قدّمها في المسرح فلامس وجع الناس والوطن.
رفيق يجد في التمثيل التلفزيوني مجرّد عمل يقوم به، وفيه هو مجرد «مشخصاتي» يؤدي دوراً لقاء أجر معيّن، رغم أن المال ليس الدافع الوحيد للقبول بمسلسل على الشاشة الصغيرة، بل الموضوع الذي يجب أن يلفته من دون أن تكون النتيجة دائماً على قدر طموحاته. لكنه يعتزّ بالشخصيات التاريخية التي جسدها، وبينها شخصية «كليب» في مسلسل «الزير سالم» وشخصية «سيف الدولة» في مسلسل «المتنبي» وشخصية «خالد بن الوليد» في مسلسل «القعقاع» من دون إغفال الشخصيات التي قدّمها على المسرح مع الرحابنة «جبران» و«دون كيشوت» و«سقراط» و«ماركو بولو» والتي يعتبر أنها ركائز أساسية تغري وترضي تواضع وغرور أي فنان.
وأشار في حواره مع «الراي» إلى أنه يستعدّ مسرحياً لتقديم عمل جديد، تهرّب من التحدث عنه، واكتفى بالقول إنه للموسم المسرحي المقبل. أما تلفزيونياً، فلا عروض مناسبة حتى الآن، ولكنه لا ينفي أنه جاهز لكل ما هو مناسب:

• بعيداً عن المسرح، يبدو أن التلفزيون بدأ يعطيك حقك كنجم بعدما غُيّبت عنه لفترة طويلة من الزمن؟
- التلفزيون ليس هدفي وطموحي، بل إن مجدي في مكان آخر.
• وهل يتحقق مجدك من خلال تواجدك على خشبة المسرح؟
- لا أعرف أين... مجدي في مكان آخر، ولذلك عندما أُسأل عن التلفزيون لا أستأنس كثيراً. التمثيل التلفزيوني هو مجرد عمل أقوم به ولا يوجد لديّ ما أتحدث به عنه. يمكن للكاتب أو للمخرج أن يتحدثا في موضوع التلفزيون، بينما انا لست سوى مشخصاتي، وأمثّل لقاء أجر معيّن.
• ولكن جمهورك عريض وتحصد إعجاب الناس وتقديرهم؟
- التمثيل هو مجرد عمل بالنسبة إليّ، ولو أنني «أقشش كراسي» لكان اشترى الزبائن من عندي كراسي «مقششة». وبما أنني أعمل في التلفزيون أحياناً، فإن الجمهور يشاهدني ويفرح بي «يكتّر خيرن... وخلصنا».
• نفهم أنك لست سعيداً بعملك كممثل تلفزيوني؟
- ليس كثيراً، هو لا «يقدم لي ولا يؤخّر لي».
• تقصد أنه لا يؤخّر ولا يقدم فنياً؟
- بل نفسياً. هل أكذب وأقول إنني لا أفرح إذا أحب الناس عملي! بل أنا أفرح كثيراً، لأنني أحب عملي وأقوم به من كل قلبي في أي مكان تواجدت فيه.
• هل نفهم أنك تعمل في التلفزيون من أجل المال فقط؟
- كي لا أكون كاذباً، أنا لا أعمل دائماً في التلفزيون من أجل المال. أحياناً يشدني موضوع معيّن، لأن الموضوع هو أكثر ما يلفتني، ولكن النتيجة لا تكون دائماً على قدر الطموحات.
• بأي معنى، وما العمل الذي تقصده في كلامك... مسلسل «جذور» أم مسلسل «نكذب لو قلنا ما منحبش»؟
- لا أحب الإجابة عن هذا السؤال.
• وما السبب الذي دفعك للقبول بعمل مصري؟
- كل ما في الأمر أنني كنت أعلنت أنني أريد أن أعمل في التلفزيون هذا العام، فتلقيت أعمالاً كثيرة. عادة تصلني نصوص كثيرة وأقوم بقراءتها، ولأنني شخص مهذّّب لا أظهر في الإعلام كي أقول إنني رفضت هذا العمل أو ذاك العمل لأنني لا أحب كلمة رفضتُ. عندما يُعرض عليّ عمل ما ولا يعجبني، أعتذر عنه، والحجة التي أتذرع بها عادة هي طلبي لأجر كبير. لذلك «طالع عليّ صيت» بأنني الممثل الأعلى أجراً و»وما تحكوا معو بيطلب كتير غالي».
• وهل دفعوا لك أجراً مرتفعاً في مصر؟
- أعتقد ذلك، لا يمكن أن أعمل بأجر زهيد.
• هل يمكن القول إن أعمالك التلفزيونية هي مجرد «هباء» بالنسبة إليك؟
- أبداً! لا أندم على عمل قمت به. عندما طلبوا مني المشاركة في مسلسل «جذور» وجدت أنه سيكون بصورة مختلفة وإنتاج مختلف. في النهاية هذه صناعة ونحن لا توجد لدينا صناعة في لبنان، ولكن المنتج قال إنه سيدفع المال على العمل. أنا وافقت بناء على الفكرة الأساسية التي يدور حولها الموضوع، كما أنني معجب جداً بالمخرج فيليب أسمر. وكي لا أكون كاذباً، كنت قد شاهدت عدداً من أعماله على التلفزيون، وهو مخرج متميّز مع احترامي لجميع المخرجين اللبنانيين، عدا عن أن الإنتاج الجيد كان متوفراً، وبذلك اكتملت العناصر الأساسية التي تتوافق مع طموحي. والأمر نفسه ينطبق على المسلسل المصري «نكذب لو قلنا ما منحبش»، الذي توافرت فيه المواصفات المطلوبة من مخرجة جيدة وكاتب جيد وممثلين جيدين أمثال يسرا ومصطفى فهمي، ودور فيه صراع داخلي وتركيبة وكان من الطبيعي أن أقبل به. أنا لا أقول «كلا» من فراغ، ولكن شاءت الظروف أنني تقدمت في السن عندما فكرت بالعمل في التلفزيون وصار مزاجي صعباً. مع احترامي وتقديري، أنا قرأت دوستويفسكي وتشيخوف وشكسبير وكونديرا، ولم يعد بإمكاني الاستماع إلى أي كلام مكتوب وكيفما اقتضى.
• أشرتَ إلى أن مجدك في مكان آخر، أين تحقق مجدك؟
- التمثيل هو متعتي الأساسية وشغفي وصومعتي، هو الممثل الموجود في داخلي، ولذلك أنا أقدّره ولا يمكن أن أخونه، وعندما أجد أن له مكاناً في السينما أذهب إليها، من خلال المشاركة في فيلم قصير أو فيلم وثائقي أو فيلم طويل. كل مكان يناسب الممثل الموجود في داخلي أذهب إليه. وإذا توافر هذا المكان في التلفزيون أذهب إليه، وقد قدمت مجموعة من الشخصيات التاريخية بينها شخصية «كليب» في مسلسل «الزير سالم» وشخصية «سيف الدولة» في مسلسل «المتنبي» وشخصية «خالد بن الوليد» في مسلسل «القعقاع» كما قدمت مع الرحابنة شخصيات «جبران» و«دون كيشوت» و«سقراط» وكلها ركائز أساسية تغري وترضي تواضع وغرور أي فنان. لا يمكن القول إن الأعمال التي تُعرض عليّ ليست جيدة، ولكن أنا أصبحت «نيقة» ومتطلباً.
• يبدو واضحاً كيف تتحدث بفرح وفخر عن الشخصيات التاريخية التي أديتَ أدوارها؟
- نعم. هي شخصيات تاريخية أثرت في الحياة والناس والفلسفة، وأستند في تجسيدها على تركيب شخصيات أساسية إنسانية، وهذه الناحية ترضيني.
• تقصد أنها ترضي الجانب الفكري الموجود عندك كفنان؟
- بل هي ترضيني من الجوانب كافة. عندما أدخل إلى أي عمل، أشتغله بجميع جوارحي وبكل إحساسي وقوتي الجسدية والنفسية وشغفي. أنا أزعم (وهي تختلف عن كلمة أدعي) أن الناس أحبوا الأعمال التي قدمتها وكانت النتيجة أن الكل يقول «هذا ممثل محترم ويتمتع بسمعة طيبة ولا يخبّص»، وهذا الأمر يرضيني. ولكن هل يسمى هذا غروراً! فليكن الغرور غروراً على هذه الصفات وليس على أشياء أخرى.
• ما الفارق بين تقديم شخصية تاريخية للتلفزيون وتقديم شخصية تاريخية للمسرح؟ هل الشغف والتفاعل يكون واحداً؟
- يكمن الاختلاف في التقنيات فقط. كل الذين عملت معهم في التلفزيون كانت لديهم ملاحظة واحدة تجاهي وهي «عادة كل الممثلين الذين يأتون إلى التلفزيون من المسرح يبالغون في أدائهم أمام الكاميرا، ولكن معك لا يمكن أن نشعر بأنك ممثل مسرحي بل ممثل يمثل أمام الكاميرا». بين التمثيل في المسرح والتلفزيون يكون الاختلاف في التقنيات، أي لغة الجسد، ولغة التعبير بالوجه وبالكلام. واذا كان النص معبراً فلا يحتاج الممثل للتعبير كثيراً في وجهه. والنص الذكي يسمح للممثل بالتعبير عن الحالة، وعندها يحصل التوازن بين النص وبين تعبير الممثل وهذا ما يطمح أي فنان في الوصول إليه، وأنا أعمل جاهداً من أجل هذا الأمر.
• إلى جانب الشخصيات التاريخية، برعتَ أيضاً على المسرح بتقديم الشخصيات الاجتماعية؟
- في المسرح قدمت نماذج شعبية من البيئتين السياسية والاجتماعية، من رأس الهرم الاجتماعي إلى أسفله. كانت تجربة مشكّلة ومنوّعة، وفق اختيارات لها علاقة بشخصيات كنت أحب التحدث عنها كالزبال والحارس البلدي الليلي والراعي. المجد والفخر لا يكون فقط بتقديم الشخصيات الكبيرة، بل أيضاً عندما أسمع اللبنانيين يقولون وأنا أسير في الشارع «هيدا الممثل اللي بيمثل لوحده»، وهذه الصفة لا تزعجني أبداً وقد اكتسبتها من خلال تجسيدي للشخصيات الحياتية اليومية والفقراء والمستضعفين وثقيلي الأحمال.
• ماذا يعني لك أن يقال عنك «الممثل الذي يمثل بمفرده»؟
- أخيراً التقيت شخصاً بعد عرض مسرحي وقال لي «اللي بيحكوا عليك ما بق بدي صدّقهن»، فقلت له «وماذا يقولون عني؟»، أجابني «أنت تمثل بمفردك كي تؤكد أنك شاطر كثير وكي تكسب لوحدك كل المال الذي تجنيه»، فقلت له «لنفترض أنني قدمت عملاً مسرحياً بمفردي وفشلت فيه، عندها سيشتمني الناس لوحدي كما أنني أتحمل على عاتقي دفع المال الذي استدنته من أجله». ليس مهماً، سواء مثلتُ بمفردي أو مع 70 ممثلاً، بل المهم ما هو الدور الذي أمثله وفي أي ظروف وما هو الموضوع الذي أتناوله. صدقاً، الشهرة تزعجني، ففي السابق كنت حراً طليقاً، أسير في الشارع وأجلس في المقهى ومَن كانوا يعرفونني كانوا يلقون عليّ التحية بابتسامة أو بكلمة مرحبا.
• ولماذا لا تتعامل مع الموضوع من منظار آخر مفاده أن الناس يفتخرون بك ويعتبرونك مثلاً أعلى؟
- من الطبيعي ألا أرفض طلب الناس الذي يريدون أن يتصوّروا معي، وأرجو ألا يعتقد البعض أنني مغرور و«شايف حالي»، ولكن لي خصوصيتي وأنا عشت كل حياتي حراً. كنتُ أعمل في المسرح ومَن يعرفونني من خلاله كانوا يلقون عليّ التحية من بعيد، ولكن بعدما ظهرت على التلفزيون تغيّر الوضع. أنا لا أحب الزحام والشهرة، ولكنني أحترم الجمهور ولولا حضوره لمشاهدة أعمالي لما كنت تمكنت من تقديم أعمال تمثيلية. المسرح هو الفن الوحيد الذي لا يمكن أن يكتمل إلا إذا كان هناك ممثل وجمهور في الصالة. الرسام يمكن أن يرسم بمفرده ومن ثم يبيع لوحاته والشاعر مثله، ما عدا الممثل لأنه يحتاج إلى مَن يسمعه. وإذا لم يتواجد جمهور يسمعه لن يستطيع أن يقدّم عملاً.
• هل يمكن أن ننتظر منك عملاً مسرحياً خلال الفترة المقبلة. أشعر بأنه يجب أن تنفذ عملاً جديداً؟
- ولماذا تشعرين بأنه يجب أن أقدم عملاً جديداً؟
• لأننا اشتقنا إلى إطلالاتك المسرحية...
- كلمة اشتقنا جميلة وأنا أفكر فعلاً بتقديم عمل مسرحي هذا العام.
• هذا يعني أنك تحضّر لعمل جديد؟
- لا أعرف.
• ولكنك قلت إنك تفكر بتقديم عمل مسرحي جديد هذه السنة التي لم يعد يفصلنا سوى شهرين على نهايتها؟
- أنا أتحدث عن سنة موسمية.
• والموسم المسرحي يكون في الشتاء عادة؟
- ألا يتحدثون عن مواسم؟ الموسم التلفزيوني مثلاً يكون في رمضان.
• هل ستشارك في دراما تلفزيونية خلال الفترة المقبلة؟
- إذا تلقيتُ عرضاً وأعجبني فلن أرفضه.
• هل نفهم أنه لا توجد بين يديك عروض تلفزيونية مناسبة حالياً وأنك ترغب في الوقوف على خشبة المسرح في الموسم المقبل؟
- أنا جاهز. أنا حالياً في حال ترقب، وكالمتربص الذي تمرّ أمامه أشياء كثيرة ولكن عينه على شيء معيّن، وعندما يحضر هذا الشيء المعيّن «يهجم» عليه.
• وبالنسبة إلى المسرح، هل ننتظر عملاً تكون فيه «one man show»؟
- أنا مقلّ في المسرح، عادة أعمل مع الرحابنة وشاركتُ هذا العام في مهرجانات «بيت الدين» من خلال تجسيد شخصية «ماركو بولو». لقد نسيت أن أذكره سابقاً عندما تحدثت عن الشخصيات التي أديتها. في المسرح، أنا أعمل عادة بمفردي وأحياناً مع هذا وذاك.

المصدر : جريدة الراي

اللجنة الإخبارية والصحافية 11-11-2013 01:52 PM

رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 11/11/2013م
 
«لا أستطيع الارتباط بفاشل»
لاميتا فرنجية طموحي لا حدود له ... وأسعى إلى المشاركات العالمية


http://www.alraimedia.com/Resources/...74700_main.jpg





| كتبت رشا فكري |

قالت الفنانة اللبنانية لاميتا فرنجية إنها لا تفضّل الكلام الكثير، بل أفضّل أن تقدم أعمالاً تتحدث عنها وعن موهبتها. وأشارت في تصريح لـ «الراي» إلى أن طموحها لا حدود له، «لذلك أبحث عن أفلام تشارك في مهرجانات عالمية بأفكار جديدة ومختلفة. ولذلك أيضاً، قررت ألا أشارك إلا في أعمال هادفة وتتضمن رسالة ممكن أن تضيف إلى رصيدي الفني».
فرنجية انتهت أخيراً من تصوير المسلسل الخليجي «محال» في دبي، والذي تلعب فيه دور «ميس»، الفتاة التي تعمل في شركة كبيرة في الخليج وتكون اليد اليمنى لرئيسها، لكن تتغير الأحداث في حياتها ويقع في حبها رجل أعمال مشهور ونافذ رغم فارق السن الكبير بينهما ولديه أولاد.
وكشفت فرنجية عن أنها تدرس حالياً العديد من العروض السينمائية والتلفزيونية، «ومن بين تلك العروض، تمت الموافقة المبدئية على مشاركتي في بطولة فيلم مصري وسيتم التحضير له خلال الفترة المقبلة، بالإضافة إلى مشاركتي من خلال مسلسل خليجي إنتاجه ضخم سيعرض على شاشة إحدى القنوات الخليجية وسيتم التصريح عنه قريباً».
وعن موقفها من الزواج، قالت: «فكرة لم تخطر ببالي لأنني لا أحب أن أتزوّج مبكراً، ولا أقبل الزواج من رجل لا أحبه، تفكيري في الزواج يختلف عن كثير من الفتيات اللواتي يسعين إلى الارتباط بعد إنهاء الدراسة الجامعية. وبالنسبة إليّ، لطالما أحببت أن أختبر ذكائي وقدرتي على النجاح وأن أثبت نفسي كامرأة وكفرد نافع في المجتمع. فلم أشأ أن أعيش وأتزوج بشخص يريحني ويدعمني مادياً ولا أكون مغرمة به، لديّ الكثير من الأحلام والطموحات وما زلت أسعى إلى التقدم، لذلك أفضّل أن يكون الشخص الذي أغرم به ناجحاً، لذا لا أستطيع أن أرتبط بفاشل».
وحول مواصفات شريك حياتها، ردت ضاحكة: «أفضّل الجاذبية على الجمال سواء في الرجل أو المرأة، وأحب الرجل ذا الشخصية القوية، العيون تهمّني كثيراً لأنها مرآة الشخصية، فأحياناً نلتقي بأشخاص لا يتمتعون بالمواصفات التي نحبها ولكننا نعجب بهم وننجذب إليهم، والأهم من ذلك الاحترام المتبادل، وكل امرأة تبحث عن رجل يحبها لشخصها لا ليفاخر بها أمام الناس».


المصدر : جريدة الراي

اللجنة الإخبارية والصحافية 11-11-2013 01:53 PM

رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 11/11/2013م
 
بكلمات لعبد اللطيف آل الشيخ
القعود يجتمع مع أنغام وكارمن سليمان



http://www.alraimedia.com/Resources/...14900_main.jpg




| كتب صالح الدويخ |

بعد رحلة استرخاء قضاها في أوروبا، يعود الملحن عبد الله القعود من جديد ليستأنف نشاطه الفني الخاص في الأغنية والأوبريتات الوطنية.
وكشف القعود عن ثلاثة تعاونات ستجمعه مع أصوات نسائية للمرة الأولى، إذ انتهى من تسليم عمل للفنانة أنغام من كلمات الشاعر عبد اللطيف آل الشيخ، وآخر لنجمة «أرب آيدول» في نسخته الأولى كارمن سليمان أيضاً من كلمات ال الشيخ، كما سيتعاون للمرة الأولى مع الفنانة هند البحرينية.
من جانب آخر، يقرأ القعود حالياً ملخصات عدة لأعمال وبرامج تلفزيونية رمضانية لوضع تصوّره لشكل الموسيقى المناسبة لقصة وفكرة كل عمل على حدة، بالإضافة إلى تحضيره للأوبريت الوطني السنوي الذي فضّل الحديث عن تفاصيله لاحقاً إلى حين الانتهاء من جميع الترتيبات الخاصة به.
يذكر أن آخر ما طرح من أعمال للملحن القعود اثنان ضمن ألبوم الفنان عبد الله الرويشد هما أغنيتا «أنا منهو» و«يشتكي لي».

المصدر : جريدة الراي

اللجنة الإخبارية والصحافية 11-11-2013 01:54 PM

رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 11/11/2013م
 
«أحلام شخصيتها قوية... وسأربي ابنتي مثلها»
هيا عبد السلام لـ «الراي»: «الناس ما شبعوا مني»... ولا أرضى بالقليل


http://www.alraimedia.com/Resources/...42500_main.jpg



| حاورتها سماح جمال |

لا ترضى بالقليل في عملها بالمجال الفني، وتشترط أن تكون كل عوامل نجاح العمل متوافرة لتقتنع بالعرض المقدم لها، لذلك رفضت الفنانة هيا عبد السلام الكثير من العروض في السنوات الماضية.
هيا ترى - في حوار مع «الراي» - سبب رؤية البعض لها كفنانة جديدة هو أنهم «لم يشبعوا» منها، وتقول: «أعمالي الدرامية قليلة وظهوري الإعلامي كذلك قليل، ما لعب دوراً مهماً في هذه الحالة».
ولم تخفِ إعجابها الشديد بشخصية الفنانة أحلام، إلى درجة أنها لو رزقت ببنت فتتمنى تربيتها بطريقة حياة أحلام نفسها. كما لفتت إلى أن بعض المخرجين عرضوا التنازل عن أجورهم لإخراج مسلسلها «للحب كلمة» حتى لا تخرجه:

• مخرجون عرضوا التنازل عن أجورهم لإخراج «للحب كلمة» بدلًا مني
• لن أخرج مسلسلًا لأتحدى به أحداً... وهؤلاء لا يعنون لي شيئاً
• وجود شقيقي في المجال الفني أمان لي
• لست في حال حب... والزواج نصيب

• تخوضين تجربتك الإخراجية الأولى، من بارك لك من الوسط الفني؟
- لا أريد أن أنسى أحداً. أما من اتصل فهما المخرج مناف عبدال والفنان فؤاد علي فقط.
• هل صحيح أن هناك أصواتاً بدأت تتعالى في الوسط غير مرحبة بهذه الخطوة غير المسبوقة في المجال الفني؟
- صحيح، في الدراما الكويتية تعتبر هذه سابقة، وهناك كلام بأن أشخاصاً اعترضوا، ولكن في الوقت نفسه هناك تشجيع من قنوات ومسؤولين فيها على هذه الخطوة. وبالنسبة إلى الشق الأول من السؤال أعلم بأن هناك أشخاصاً انزعجوا من هذه الخطوة، لكن ذلك لا يهمني بل شجعني أكثر.
• وهل بات المسلسل نوعاً من التحدي بينك وبين هذه الأصوات؟
- لن أخرج العمل لأتحدى به أحداً، بل لأتحدى نفسي وهؤلاء لا يعنون لي شيئاً، ويبقى أنه يخصّني وسأبدع فيه وأقوم بإخراجه بالصورة التي تخيّلتها. وما لا يعرفه البعض أن هذا العمل كان مقرراً عرضه في العام الماضي وكنت سأتولى إخراجه أيضاً ولأسباب خارجة عن إرادتنا تم تأجيله. وأعرف أن هناك بعض المخرجين الذين أبدوا استعدادهم للتنازل عن أجورهم في مقابل أن يأخذوا هذا المسلسل.
• لكن هل ترين أن وجودك كمخرجة في الدراما الكويتية سيغيّر من قواعد اللعبة؟
- من الممكن أن يكون هناك تغيير ولكن ليس كثيراً، وهناك من يتوقع أنني «ستيفين سبيلبرغ»، ورأيت رد فعل من البعض مثل «منو هذه؟»، مع أنه من المنطق أنني لن أنافس بمجرد دخولي المجال ولكنني في الوقت نفسه لن أقدم شيئاً عادياً.
• هل اخترت طريقة ستتبعينها في إخراج العمل؟
- ليس بعد، العمل هو الذي سيحدد ذلك، ومن خلال تجربتي بالعمل مع المخرج محمد دحام الشمري كنت أرى أن الأمر أقرب إلى روح واحدة متكاملة. وتعلمت منه أن ما أقتنع به وأقدر على تنفيذه وأراه صحيحاً أنفذه لأنها في النهاية عيني أنا واعتبرت هذا الأمر أساسياً ومحورياً في عملنا. وكفتاة، سأقدم زوايا جديدة وتفاصيل فنية، وهناك أشياء جديدة أريد أن أتجه إليها، وما سأقوم به هو نقل القصة بروح هيا عبد السلام.
• كيف كان رد فعل المخرج محمد دحام حول إقدامك على تجربتك الإخراجية الأولى؟
- بصراحة، لم نتواصل فعلياً، ولكنني أعلم أن هناك تواصلاً روحياً بيننا، وحالياً ما زلت أرتب أموري وواثقة من أن هناك اتصالات ستكون قريبة، وأتوقع أنه سعيد بهذا الأمر لأنه من أوائل الأشخاص الذين كانوا يدعمون هذا الخطوة.
• وما المسلسلات التي تشاركين فيها حالياً كممثلة؟
- مسلسل «الين اليوم»، والعمل يتعلق بقصة تجمع بين الماضي والحاضر، وهو درامي اجتماعي خفيف.
• هل قبولك للمشاركة في هذا العمل هو نوع من الدعم والمجاملة للمخرج مناف عبدال لعلاقة الصداقة الأسرية التي تجمعك به وبأسرته؟
- عرض العمل عليّ قبل أن يتم ترشيح المخرج مناف عبدال له، وكان الخيار لي بالنسبة إلى الدور الذي سأقدمه، فقد تم ترشيحي لأكثر من شخصية.
• هل الأعمال التي قدمتها العام الماضي صنعت حالاً من التشبع لوجودك في الدراما وتحاولين استدراكها هذا العام؟
- ظهوري سيكون أقل هذا العام، ومسلسل «الين اليوم» لن يعرض في شهر رمضان، وأفكر حالياً في أن أدخل في مشروع عمل واحد في العام وهذا سيكون أفضل لي.
• وهل تشعرين بأنك انتشرت بما فيه الكفاية؟
- لم أعتبر الفن يوماً مرتبطاً بالانتشار، ومنذ بدايتي لا أفضّل الظهور كثيراً، ولا أحب كثرة الأعمال، ولا أنظر إليها من ناحية «بوكت ماني»، لأن هذا الأمر يأتي في كل الأحوال مع العمل، وإذا اخترت عملاً واحداً فلا بد أن يكون وافياً وكافياً لي من النواحي الفنية والمادية ولا يكون فيه خلل.
• ماذا عن تجاربك السينمائية؟
- هناك عروض عدة وشركات تتحدث معي، ولكن الأفلام في منطقة الخليج لا تحظى بطلب كبير.
• أين وصل مشروع فيلم «ساهر الليل»؟
- لم ينفذ المشروع، وكان من المفترض أن يكون فيلماً سينمائياً طويلاً، وأعتقد أنه لن يكون موجوداً، «وحلاته كان يقدم العام الماضي».
• أتشعرين بأن من خلال خطواتك الفنية وقراراتك تسبقين الكثيرات من بنات جيلك؟
- نوعاً ما أشعر بهذا، «وللحين هناك ناس كل سنة هابين ببنيّة، وهالسنة هابين بهيا»، لكن الواقع أنني «مو هبّة» لأنه بات لي في هذا المجال أكثر من خمس سنوات.
• لماذا يعتبرك بعض الناس فنانة جديدة؟
- أعتقد لأنهم «ما شبعوا مني»، أعمالي الدرامية قليلة وظهوري الإعلامي كذلك قليل، ما لعب دوراً مهماً في هذه الحالة، والغالبية في وطننا العربي هم من الطبقة المتوسطة، ولهذا مثلاً لم أقدم على جراحة تجميل التي أعتبرها خطوة لا يقدم عليها الكثيرون.
• لكن من يدقق في مظهرك عبر السنوات يجده مختلفاً؟
- (ضاحكة)، «إيه كبر»، أعتقد أن الناس لا يعلمون أن السرّ في أسناني. ففي حين يشجعني الكثيرون على عمل «ابتسامة هوليوود»، هناك من يعارضون الفكرة، خصوصاً أطباء الأسنان الذين قمت بزيارتهم، ولو فعلت ذلك فسأبدو في الثلاثين من عمري. كما أنني راضية عن شكلي، وإذا قمت بالتغيير فعندها سأتحول إلى إنسانة أخرى.
• دائماً ما تعقد المقارنات بينك وبين شجون، ما السبب وهل تجدين وجهاً للمقارنة بينكما؟
- شجون فنانة محبوبة وتعرف ما الذي تمتلكه من طاقة فنية، والجمهور هو الذي حدد هذه المقارنة ووضعنا في كفة واحدة. وأعتقد أن القوة التي تمتلكها كلانا والمؤشرات قريبة وتشير إلى ذلك.
• سبق أن قدمت برنامجاً ثم توقفت، لماذا لم تستمري في التقديم؟
- بعد «فورزا» جاءتني عروض عدة، ولكنني فضّلت ألا أقدم برامج أخرى، وأعتقد أن الأمر يحتاج إلى دراسة أكثر لنبحث عن ما هو أفضل مما قدمناه، وأن تكون الأدوات كافة متوافرة.
• بعد أن شكلت ثنائياً مع الفنان عبد الله بوشهري، هل ما زال الجمهور مُقبلاً عليه؟
- هناك من يريدون متابعتنا بينما آخرون ملّوا، وهناك أعمال ستجمعنا ولكننا لن نكون «ديو»، واتخذنا هذا القرار في العام الماضي ولكننا تراجعنا عنه بسبب النصوص، ولكن هذا العام لن أتراجع عن هذا القرار.
• أتعتقدين أن نجاحك يكفي لوحده أم أنك ما زلت بحاجة إلى دعم من الأخوين بوشهري، أو المخرج محمد دحام، أو الكاتب فهد العليوه؟
- كل فنان يحتاج إلى عناصر مكمّلة لنجاحه، وكما أنا أحتاجهم أعتقد أنهم يحتاجونني، وهناك فنانون يستطيعون الاستمرار بمفردهم وآخرون لا يقدرون، وشخصياً سأجرّب أن أكون بعيدة عن كل الأشخاص الذين اعتدت أن أكون معهم، وأعتقد أن هذا الأمر سيكون حال الجميع.
• متى سنرى فتاة أخرى في «غروب ساهر الليل»؟
- حاولت «وقلت لهم جم مرة»، وفي أكثر من مرة كانت هناك محاولات لإدخال أكثر من فتاة، وفي النهاية لا يوجد أحد ثابت في «الغروب»، فهناك شيماء علي وأسيل عمران، ولكن الأمر يعتمد على أفراد «الغروب» بأن يكونوا معاً بشكل دائم أو لا. ولكن من ناحية أخرى، أعتقد أننا جميعاً اختلفت موازيننا وباتت نظرتنا للأمور مختلفة، وأصبحنا نبحث عن العمل الأفضل.
• ما الدور الذي لعبته في دخول شقيقك إلى المجال الفني؟
- أحببت أن يكون معي في كل مكان، وأن يتكلم بلساني في أماكن معينة، ويخبرني بالعروض ويهتم بتولي الأمور الفنية والعقود المادية. وأعتبر أن وجوده معي هو نوع من الأمان بالنسبة إليّ.
• ما الذي يخيفك؟
- أشياء كثيرة، و»الأخ سند وظهر».
• هل بدأت بتسويق نفسك بصورة أفضل؟
- لا أرضى بالقليل، وهذه السياسة التي أتبعها منذ بدايتي الفنية، وأن تكون كل العوامل متوافرة ومن المهم أن أقتنع بالفكرة والعرض المقدم لي. ولا بد أن تكون كل العوامل والعناصر مجتمعة معاً بصورة صحيحة، ولهذا رفضت الكثير من العروض خلال السنوات الخمس الماضية.
• هل كثرة الإشاعات عن ارتباطك بالفنان عبد الله بوشهري كوّنت لديكما رغبة في الابتعاد؟
- أعتقد أننا وصلنا إلى مرحلة شعر فيها كلانا بالملل والانزعاج من حالة التكرار لهذه الإشاعات، ولهذا قررنا أن نجد هذه المسافة أكثر بيننا ووصلت إليها، ولا يوجد جفاء وعملنا معاً في مسرحية «أرض الأحلام»، وابتعدت فقط عن كلام الناس، وابتعدت لأنه «صار في حجي زايد» وحتى المواقع بدأت تتحدث عنه.
• لهذا لم يهنّئك في عيد ميلادك على حسابك في «إنستغرام»؟
- «إيه عادي، ما أدري ليش بصراحة».
• بدأ الحديث يدور أخيراًَ عن علاقة حبّ تجمعك بالفنان فؤاد علي؟
- لا يوجد شيء، ونحن صديقان منذ فترة طويلة، وأعتبره كشقيقي بحكم معرفتنا الأسرية وبمثابة أخ لي. وحتى على صعيد الأفكار والاتجاهات، يكون لدينا رأي متشابه في كثير من المواضيع.
• متى سنراك بالفستان الأبيض؟
- الزواج نصيب، ووقته «ما أدري».
• وهل تعيشين قصة حب حالياً؟
- لا.
• ما قصة صورتك مع الفنانة أحلام، وإعجابها الشديد بك؟
- التقينا على السجادة الحمراء في حفل سحور لإحدى المحطات الفضائية، وذهبت لألقي عليها التحية وتحدثنا، وهي من الشخصيات التي «اللي في قلبها على لسانها»، وفي الوقت نفسه تعتبر شخصية قوية للغاية، وأحب شخصيتها إلى درجة أنني أفكر في حال رزقني الله بفتاة أن أربيها بالطريقة نفسها.


المصدر : جريدة الراي

اللجنة الإخبارية والصحافية 11-11-2013 01:56 PM

رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 11/11/2013م
 
«وسمية تخرج» من مركز الميدان الثقافي


عن رواية ليلى العثمان الشهيرة «وسمية تخرج من البحر» يعيد المخرج نصار النصار تقديم مسرحيته «وسمية» بمشاركة مجموعة كبيرة من المسرحيين الشباب منهم: حمد أشكناني، عصام الكاظمي، زينب خان، هبة العيدان، خالد الثويني، حامد النصار، شملان النصار، زينب هشام، إضاءة بدر المعتوق، موسيقى محمد وعبد الله وخالد البلوشي.
تدور المسرحية في أجواء رومانسية في كويت ما قبل الثروة.. ومأساة وسمية حين تقع في الحب البريء، بما تعكسه قصتها من معان رمزية. وتعرض في مركز الميدان الثقافي، في السابعة مساء يومي الاثنين والثلاثاء.

المصدر : جريدة النهار

اللجنة الإخبارية والصحافية 11-11-2013 01:57 PM

رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 11/11/2013م
 
رامي بدر «باطل باطل»



http://www.annaharkw.com/annahar/Res...ac_mainNew.jpg

انتهى الفنان اللبناني رامي بدر من تصوير أغنيته الجديدة « باطل باطل» بإشراف المخرج السوري صفوان نعمو لتصبح جاهزة للعرض على الشاشات بدءا من الاسبوع المقبل.
وقال بدر إن شركة بلاك تو تكفلت بإنتاج أغنيته الجديدة التي تم تصويرها في بيروت بمنطقة جزين واستغرقت يومين من العمل المستمر أمام الكاميرا.
وعن تعاونه مع المخرج صفوان نعمو قال: تربطني علاقة جيدة بصفوان منذ سنوات والتعاون بيننا لن يكون الأخير، مبينا أن الاحترافية كانت سمة العمل، عازيا ذلك لجهود كبيرة من صفوان، ومشيرا إلى أن كل من سبق له العمل مع نعمو يعرف بالتمام ما الذي أرمي اليه.
أما المخرج صفوان النعمو فأكد أن التعاون مع رامي هو الأول لكنه وعد بأنه لن يكون الأخير، لافتا إلى مشاريع أخرى ستجمعه معه لكنها تأتي في وقتها المناسب.
وحاول ان تكون فكرة الكليب قريبة جدا من معاني كلمات الأغنية وما ترمي اليه من أفكار .
ووصف المخرج كلمات الأغنية بالرائعة لكن صوت رامي بدر جمّلها أكثر وفق تعبيره.
الجدير ذكره أن الأغنية من كلمات الشاعر رياض العلي وقام بتلحينها طلال الداعور، وتم تسجيل الأغنية في لبنان.
المصدر : جريدة النهار


الساعة الآن 08:21 AM

Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0

7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292