[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شمس تطلب نكت عن «الحشيش والحشاشين» من «سنافرها»








القاهرة: يبدو أن المغنية شمس، ملت من الحديث حول أحقية المرأة السعودية لقيادة السيارة، وانتقادها بعض مدعي الدين على صفحتها بتويتر لذا طالبت جمهورها بنشر النكات والقفشات على الصفحة. شمس عادة تطلق على جمهورها «السنافر» غردت على صفحتها بتويتر: «سنافر مدة اسبوع خلو تغريداتنا نكت عن الحشيش والمحششين».

والغريب وفق موقع «جولولي» الذي نشر الخبر أن شمس تابعت بتغريدة أخرى قالت فيها:« حسب التقارير الرسمية فإنه في سنة واحدة هناك.. 2.5 مليون حالة وفاة حول العالم بسبب الكحول وصفر حالة وفاة حول العالم بسبب الحشيش سنافر عيشوا».

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

لديه معاييره وشروطه التي لا يتنازل عنها أبداً في اختيار أدواره
عبدالعزيز مخيون لـ «الأنباء»: أنا ضد إلغاء «الرقابة» في مصر





أكد الفنان الكبير عبدالعزيز مخيون أنه مع الرقابة على الأفلام والأعمال التلفزيونية لأنه ضد الإباحية وضد العرى ولابد من الحفاظ على قيم المجتمع وأخلاقياته، لافتا الى ان السينما تعيش حالة فنية مبهرة وهناك جيل استطاع إثبات نفسه طوال العشر سنوات الأخيرة لكن الفن المقدم على شاشة السينما بحاجة الى ان يتماس مع قضايا الواقع، مشددا على انه ليس معارضا للأفلام الشعبية ولكنه يرفض ان تكون الأفلام الوحيدة المقدمة على شاشة السينما طوال العام.

ومن جهة أخرى أشار مخيون الى ان مسلسل «بدون ذكر أسماء» فجر العديد من القضايا على عادة الكاتب الكبير وحيد حامد في كل أعماله، كاشف عن خططه المستقبلية، فإلى تفاصيل الحوار:

كيف ترى حال الدراما المصرية الآن وأنت احد كبار الفنانين والنجوم على شاشتها؟
٭ لا شك ان الدراما الآن تعيش فترة نضج حقيقية بسبب حالة تجديد الدماء التي انتابت الدراما خلال الأعوام الأخيرة ودخول عناصر جيدة من المؤلفين والمخرجين والفنانين الشباب علاوة على التغيير الحاد في القضايا والموضوعات المقدمة بحيث تطال كل القضايا، لكن هناك إشكالية فالأحوال الاقتصادية أثرت الى حد كبير طوال العامين الماضيين على حجم الإنتاج المقدم بحيث وصل الى النصف.

طوال رحلتك الفنية كنت حريصا على تقديم شخصيات بعينها هل هناك معايير في الاختيار؟
٭ طبعا لدى معاييري وشروطي التي لا أتنازل عنها أبدا وتحت أي ظروف في اختيار أدواري لذلك احمد الله انني قدمت أعمالا مميزة مع كافة المخرجين من كافة الأجيال بدءا من عاطف الطيب ومرورا بخالد يوسف وحتى محمد ياسين وهذا مهم جدا فلابد للفنان ان تكون لديه شروط للأعمال الفنية التي يقدمها.

كيف ترى الصدى الذي حققه مسلسل «بدون ذكر أسماء» مع الكاتب وحيد حامد؟
٭ أعمالي مع الكاتب الكبير وحيد حامد سواء كانت في السينما أو التلفزيون علامة مميزة، فوحيد حامد علامة مميزة للكتابات الجيدة واعتقد ان النجاح الذي حققه «بدون ذكر أسماء» ليس جديدا على أعمال وحيد حامد، والمسلسل استعرض العديد من القضايا والأزمات التي تواجه مصر ومنها تيار التأسلم السياسي.

وماذا عن شخصية ربيع الحلواني في العمل؟
٭ شخصية مكتملة وتحمل هموما نحو الوطن يفرح لفرحه وينكسر لانكساراته، شخصية من الواقع وأنا كنت سعيدا بها.

ما رأيك في المطالب المطروحة حاليا بضرورة إلغاء جهاز الرقابة؟
٭ أنا ضد هذه المطالب ورغم انني فنان ومؤمن تماما بالحق في الرأي والتعبير إلا أن وجود جهاز الرقابة لضبط الأمور وخصوصا ان مستوى الأمية لايزال مرتفعا وهذا مهم للغاية، انا ضد إلغاء جهاز الرقابة في مصر تحت أي دعاوى.

ماذا عن السينما وكيف ترى أعمالك فيها؟
٭ لم أكن نجم شباك لكنني قمت بأداء أدوار رائعة مع كافة المخرجين بدءا من عاطف الطيب ومرورا بخالد يوسف ومحمد ياسين والسينما هي التاريخ الحقيقي للفنان وأنا لى تعليق على الأعمال الموجودة الآن فأنا لست ضد الأعمال الشعبية ولكنى ضد ان تكون وحدها هي المتصدرة للمشهد لابد من اللعب على كل القضايا

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

قالت إن سعادتها لاتوصف بمقالات «الرياض»..
ابتسام لطفي.. «القيمة والقامة» إلى الواجهة من جديد






لم تكمل العقد الثالث من ابتعادها عن الساحة الفنية, إلا ونهضت لتُحيي هذا الركود وتلتَّف على الواقع لتعيد مجداً بعد أن مارست الوحدة وتركت كل شيء في الساحة الغنائية على ماهو عليه في رقي وازدهار, الا أن ذلك لم يستمر وأنهدّ عاليه وكأن شيئاً لم يكن, بعضها كانت محاولات من فنانين.



وثيقة أحمد رامي: «هي كوكب الجزيرة وشادية العرب - 1970م»



ابتسام لطفي «خيرية قربان»، ما حملت في طفولتها من ارتكاز وعمق لنضوج صوتي بعد اهتمامات متنوعة لتفتن بها أذن المتذوقين العرب. ابتسام لطفي عادت إلى واجهة الإعلام وأشرقت واطلقت عن قادمها وكشفت الصورة الجميلة وذاك الحس لتُعيد من جديد تلك السنين والبداية بعد ولادة فنية «فات الأوان» لطفي زيني ولحن طلال مداح «رحمهما الله». عادت لنسترجع معها تاريخ موافقة الملك فيصل بن عبدالعزيز «رحمه الله» على دخولها الإذاعة والتلفزيون – نهاية الستينات الميلادية - وتفجر حسها وصفاء صوتها الذي ترى الأشياء فيه، تميزت بسرعة البديهة، وقدرتها على الحفظ والأذن الموسيقية المرهفة.

المصدر : جريدة الرياض

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

لطفي لبيب نجم جديد في "صاحب السعادة"







وافق الفنان المصري لطفي لبيب على الانضمام لفريق عمل المسلسل الدرامي الجديد "صاحب السعادة"، والذي يقوم ببطولته الفنان عادل إمام، والمقرر عرضه في رمضان المقبل، وسيبدأ تصوير العمل في الأول من ديسمبر المقبل.
وأعرب لبيب عن سعادته لمشاركة الفنان عادل إمام في العمل الجديد، مشيراً إلى أنه يحب العمل مع إمام خاصة وأن لديهما لغة تفاهم واحدة أمام الكاميرات، إضافة إلى أنه فنان كبير يسعى أي فنان للوقوف أمامه في أي عمل، على حد قوله.
مسلسل "صاحب السعادة" عمل درامي اجتماعي كوميدي بعيد عن السياسة، ووفقاً لتصريحات مخرج العمل رامي إمام لـ"الوطن"، فإن المسلسل بمثابة عودة قوية للفنان عادل إمام للفن الأصيل، حيث القصة الجيدة التي تحمل أهدافاً عدة، خاصة وأن العمل يضم نخبة من كبار نجوم الفن، وهو نادر ما يحدث في أي عمل في الوقت الحالي.
يذكر أن الفنان عادل إمام ساهم في إشراك الكثير من نجوم الدراما والسينما المصرية في تجربتين دراميتين هما "فرقة ناجي عطا الله" و"العراف"، ويعود في المسلسل الجديد "صاحب السعادة" إلى إشراك عدد من النجوم أبرزهم محمود ياسين، الذي لم يشترك مع إمام في أي عمل فني من قبل، بالإضافة إلى محمود حميدة، ورجاء الجداوي، وكريمة مختار، فيما يستمر التعاون بينه وبين الكاتب يوسف معاطي، ويقوم نجله رامي إمام بإخراج العمل كما في العملين السابقين.

المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«الفجيرة للمونودراما» يكرّم عبدالحسين عبدالرضا في الدورة المقبلة







عقدت رابطة الأدباء مؤتمراً صحافياً أمس الأول لمدير الديوان الأميري بالفجيرة ونائب رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام محمد سعيد الضنحاني، ومدير مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما محمد الأفخم، تحت إدارة الكاتب عبدالعزيز السريع.
واستهل مدير الجلسة الكاتب المسرحي عبدالعزيز السريع الحديث بقوله إن «إمارة الفجيرة تعيش حالة حراك ثقافية إعلامية تتصاعد يوماً بعد يوم، وقد شهدت بدايات هذا التحرك وتنويع المصادر، وانطلاقة مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما عام 2003، وهي الآن على أعتاب الدورة السادسة، إذ كانت البداية متواضعة ثم تطور المهرجان من حسن إلى أحسن».
وأضاف السريع: «الآن يواكب المهرجان مسابقة دولية على مستوى النص، بثلاث لغات العربية والإنكليزية والفرنسية، كما تضم لجنة التحكيم محكمين على المستويين العربي والدولي، والنتاج يتصاعد في كل دورة من حيث الكم والنوعية، وشاركت في رئاسة لجنة تحكيم النصوص العربية في الدورات الثلاث الماضية، حيث بدأت الدورة الأولى بمشاركة 50 نصاً والثانية 80 والأخيرة 162».
بدوره، تحدث الكاتب والشاعر محمد سعيد الضنحاني، متطرقاً إلى بداية الحركة الفنية والثقافية منذ قيام اتحاد الإمارات عام 1971، التي كانت بسيطة وهي عبارة عن اجتهادات في مجالات المسرح والثقافة والموسيقى والفنون الشعبية، ثم توهجت الحركة المسرحية مع المخرج الراحل صقر الرشود من دولة الكويت وصولاً إلى أبوظبي من خلال وزارة الثقافة والإعلام.
وتناول الضنحاني تجربته في المسرح المدرسي في الصف السادس الابتدائي، مع مجموعة من الأصدقاء بدبا الفجيرة من بينهم الأفخم، وتكوين فرقة مسرحية بالمقهى الشعبي بعد الثانوية، ثم وصول الديون إلى 50 ألف درهم، فتمت مقابلة الحاكم الذي قدم دعماً قدره 75 ألف درهم، وفي فترة لاحقة تم إنشاء مسرحين هما الفجيرة ودبا الفجيرة.
بعدئذ، قاد الضنحاني بناء مشروع المجمع الثقافي، التي بلغت تكلفته 540 ألف درهم إلى أن انتهى المشروع بمبلغ أربعة ملايين ونصف مليون درهم، وأصبح مكتملاً عام 2002، فجاءت فكرة إنشاء مهرجان مسرحي مختلف عما يقدم في العالم العربي، ليقع الاختيار على فن الممثل الواحد (المونودراما) الذي يكاد أن يكون مغموراً، فقيدت خطة عمل لإقامة مهرجان للمونودراما، ليكون له بعد محلي وعربي وعالمي، وانطلقت الدورة الأولى عام 2003، وبسبب نجاح هذا المهرجان تم تأسيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام بمرسوم أميري عام 2006، ويترأسها منذ بدايتها الشيخ راشد بن حمد الشرقي، كما أنشئت 6 محطات إذاعية، إضافة إلى 18 محطة تلفزيونية، وتم انجاز مدينة الفجيرة للإبداع (مدينة إعلامية).
وتطرق الضنحاني إلى أنشطة الهيئة النوعية، مثل مهرجان الربابة، ومسابقة المسرح المدرسي، والملتقى الإعلامي، ومسابقة التصوير الضوئي، ومسابقة جديدة للتصوير الصحافي ستنطلق في الأول من يناير عام 2014، بالتعاون مع وكالة الصحافة الفرنسية و»ناشيونال جيوغرافي» و»بي بي سي» ومجموعة من المؤسسات العالمية، وسيقام المعرض في باريس والفجيرة ونيويورك ولندن، ومشاريع النحت والرسومات على الساحل، وعقد اتقافيات مع معهد العالم العربي بباريس ومعهد الإعلام الأردني ومركز كينيدي بأميركا.
من جهته، أعلن مدير مهرجان الفجيرة للمونودراما محمد الأفخم اختيار الفنان القدير عبدالحسين عبدالرضا ليكون الشخصية العربية المكرمة في الدورة السادسة كأحد قامات الفن المسرح، بعد أن تم تكريم المخرج المسرحي العالمي بيتر بروك في الدورة السابقة.
وتطرق إلى مشاركة الفنانة الليتوانية بيروتي مار في المهرجان التي قدمت عرضها «كلمات في الرمال»، وحرصت على دعوة مديرة الفرقة الروسي معها، حيث اكتشف أنه مؤسس رابطة الممثل الواحد على مستوى العالم، واستطاعا إدخال المونودراما ضمن

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

جوائز «بامبي» الألمانية لمايلي سايروس وبيل غيتس وفيكتوريا بيكهام









استقبلت العاصمة الألمانية برلين مساء أمس الأول عدداً كبيراً من نجوم الفن ومشاهير المجتمع من أنحاء العالم بمناسبة حفل توزيع جوائز «بامبي» الإعلامية الشهيرة.
وضمت قائمة الفائزين بالجوائز التي تمنحها مجموعة «هوبرت بوردا» الإعلامية سنوياً منذ عام 1948، المغنية الأميركية الشابة مايلي سايروس، والمغني البريطاني روبي ويليامز، ومؤسس شركة مايكروسوفت للبرمجيات بيل غيتس، ومصممة الأزياء والمغنية البريطانية فيكتوريا بيكهام.
وينتظر بشغف إعلان نسب مشاهدة الحفل الذي بثته القناة الأولى بالتلفزيون الألماني (إيه آر دي) على الهواء مباشرة، إذ بلغت نسبة المشاهدة العام الماضي نحو 2.6 مليون مشاهد، ووصلت إلى 6 ملايين مشاهد عام 2011.
وحصل على جائزة أفضل ممثلة الألمانية نادية أول، في حين ذهبت جائزة أفضل ممثل للألماني توم شيلينغ.
ومنحت اللجنة جائزة أفضل فيلم للفيلم الألماني شلوسماخر من إخراج ماتياس شفيغهوفر.
وترقبت الجماهير ظهور سايروس، التي أثارت ضجة في الآونة الأخيرة، بسبب ظهورها في عدة مناسبات بصورة فاضحة لا تتناسب مع سنها (20 عاما)، إلا أنها قدمت أغنيتها «ريكينغ بال» دون أي استعراضات مثيرة للجدل، وقد ارتدت ملابس فوسفورية اللون على غرار موضة ثمانينيات القرن الماضي.
كما تسلمت نجمة فريق «سبايس غيرلز» السابقة، فيكتوريا بيكهام، جائزتها في فئة الموضة من مصمم الأزياء الألماني الشهير كارل لاجرفيلد، الذي قال: «أنا من أشد المعجبين بك. لا أحب شيئاً أكثر من النساء ذات الإرادة الحديدية».
وتسلم بيل غيتس جائزة «بامبي الألفية» تكريماً لجهوده المجتمعية، خصوصا في مجال مكافحة الفقر، وسط تصفيق حاد من الجماهير التي قامت من مقاعدها ترحيباً له.
وحصلت الإيطالية غرازيا ميغليوسيني على جائزة «أرضنا»، تكريماً لجهودها في إنقاذ اللاجئين قبالة جزيرة لامبيدوسا الإيطالية.
(برلين - د ب أ)

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ويل سميث وشون ليفي معاً في فيلم جديد







يجمع بين النجمين ويل سميث وشون ليفي، فيلم جديد يتمحور حول حكاية أب وابنته يقيمان في منهاتن التي تنفصل عن اليابسة وتطفو عبر المحيط.
وذكرت صحيفة (هوليوود ريبورتر) الأميركية أن سميث وليفي انضما إلى فيلم المغامرات الجديد «مدينة أبحرت» الذي تعدّه استوديوهات «20 سنتشوريس فوكس». وأوضحت أن سميث يلعب دور البطولة وينتج الفيلم الذي يخرجه ليفي، موضحة أن سيناريو الفيلم يتركز حول أب وابنته يقيمان في جزيرة منهاتن التي تنفصل عن اليابسة وتطفو عبر المحيط الأطلسي.
(نيويورك - يو بي آي)

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

جايك يدخل الطوارئ






لوس أنجلوس - أ. ف. ب - أصيب الممثل الاميركي جايك جيلينهال إصابة كبيرة في اليد، بعدما لكم مرآة خلال تصوير فيلمه الأخير في لوس أنجلوس. فأثناء تصوير مشهد قوي كان ينبغي على الشخصية التي يؤديها أن تلكم مرآة. لكن المرآة تحطمت بشكل عرضي واصيب بجرح كبير في اليد، فاحتاج الى الكثير من الغرز في قسم الطوارئ، وغادر المستشفى بعد ساعتين. وعاد الى موقع التصوير.
في الفيلم، وهو بعنوان «نايت كروولر»، يلعب جيلينهال دور صحافي مستقل يحقق في اوساط الجريمة في لوس أنجلوس.

المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

جوائز «بامبي» لمايلي وبيل وفيكتوريا






برلين - د. ب. أ - توافد عدد كبير من نجوم الفن ومشاهير المجتمع من أنحاء العالم على العاصمة الألمانية برلين أمس الأول بمناسبة حفل توزيع جوائز «بامبي» الإعلامية الشهيرة.
وضمت قائمة الفائزين بالجوائز التي تمنحها مجموعة «هوبرت بوردا» الإعلامية سنويا منذ عام 1948، المغنية الأميركية الشابة مايلي سايروس والمغني البريطاني روبي ويليامز ومؤسس شركة مايكروسوفت للبرمجيات بيل غيتس ومصممة الأزياء والمغنية البريطانية فيكتوريا بيكهام.
وترقب الجمهور ظهور سايروس، التي أثارت ضجة في الاونة الاخيرة بسبب ظهورها في عدة مناسبات بصورة فاضحة لا تتناسب مع سنها (20 عاما)، إلا أنها قدمت أغنيتها «ريكينج بال» من دون أي استعراضات مثيرة للجدل، وقد ارتدت ملابس فوسفورية اللون على غرار موضة ثمانينات القرن الماضي.
كما تسلمت نجمة فريق «سبايس غيرلز» السابقة، فيكتوريا بيكهام، جائزتها في فئة الموضة من مصمم الأزياء الألماني الشهير كارل لاغرفيلد الذي قال «أنا من أشد معجبيك، لا أحب شيئا أكثر من النساء ذوات الإرادة الحديدية».
وتسلم بيل غيتس جائزة «بامبي الألفية» تكريما لجهوده المجتمعية، خاصة في مجال مكافحة الفقر، وسط تصفيق حاد من الحضور الذين قاموا من مقاعدهم ترحيبا به.
وحصلت الإيطالية جرازيا ميغليوسيني على جائزة «أرضنا» تكريما لجهودها في إنقاذ اللاجئين قبالة جزيرة لامبيدوسا الإيطالية.

المصدر : جريدة القبس