إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-01-2014, 01:25 PM   #1 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,649

افتراضي الأخبار الصحافية الفنية ليوم الثلاثاء الموافق 28/1/2014م


الرباعي وجنات ينثران طرب المغرب العربي في «ربيع سوق واقف»







ليلة رومانسية عاصفة أتى ريحها من تونس والمغرب من خلال النجمين صابر الرباعي وجنات في الليلة الثالثة من ليالي مهرجان ربيع سوق واقف الغنائي وسط حضور جماهيري كبير.

على أنغام «حب جامد»، أشعلت جنات حماسة الجمهور منذ إطلالتها على المسرح لتصافح هذا الحشد الجماهيري الضخم في أول لقاء بينهما كأول مشاركة لها ضمن مهرجان ربيع سوق واقف وكذلك في أول حفل غنائي لها في قطر، وهذا ما جعلها حريصة على انتقاء أغان تنال رضا الحضور. كما كشفت جنات عن مدى عرفانها وتأثرها بالراحلة وردة عندما غنّت لها «في يوم وليلة» تخليداً لذكراها وسط تصفيق الجمهور لهذه اللفتة الجميلة من قبل فنانتهم المحبوبة.

وبناء على طلب الجمهور، أعادت جنات غناء أغنيتها الشهيرة «حب جامد» مرة ثانية وسط ترديد كلماتها ممنن طالبها بها وحماسة بمشاركتها الغناء، ما يشير إلى نجاح الفنانة المغربية في حفلها الجماهيري الأول في قطر وضمن ليالي مهرجان ربيع سوق واقف الغنائية.

ومن ثم لبّت جنات طلبات جمهورها بغناء «لو ما وحشتني» وتبعتها بأغنية «في خيط رفيع»، بعدها «كلمة حلوة وكلمتين» للفنانة داليدا والتي أجادت أدائها. وهكذا تنقلت جنات بين أغنية وأخرى بصوتها العذب لتكسب رهان نجاح مشاركتها الأولى على أرض قطر وبدأت تعدّ العدة لمشاركتها في ليالي مهرجان هلا فبراير الذي سينطلق بعد أيام قليلة.

ومن ثم تألق الفنان صابر الرباعي في إثارة الطرب والرومانسية في آن واحد بين جماهير مهرجان ربيع سوق واقف، الذين ومنذ إطلالة النجم التونسي على المسرح المكشوف في السوق العتيق، أخذوا يتبادلون معه الأداء وينثرون ألواناً من الفرح قابلها الرباعي بالترحاب بهذا الحضور الكبير، وبغناء أجمل ما قدم في مسيرته الفنية الطويلة من أغنيات باتت خالدة في صفحات الفن العربي، ومنها أغنيته الجميلة «أغلى ما عندي» التي كانت عنوان وصلته لليوم، ما أثار تفاعل الجمهور معه متمايلاً على أنغام هذه الأغنية.

كذلك أبدع الرباعي في أداء مجموعة من أغنياته القديمة والجديدة على حد سواء وملبياً في أحيان أخرى لطلبات الحاضرين بغناء ما يحبون سماعه، ومن ذلك أغنياته الجميلة «يا عسل» و«ببساطة» و«ضاقت بيك» وغيرها، ما أمتع الجمهور لساعة متأخرة من الليل.

مؤتمران صحافيان

شهد اليوم الثالث مؤتمرين صحافيين، الأول للنجم عبادي الجوهر والثاني للمغربية جنات، وأدارهما الزميل فواز مزهر.

الجوهر أكد في كلامه على أهمية الجمهور الكويتي كونه الأكثر تفاعلاً بين الجماهير التي يلتقيها في أي مناسبة، حيث تمتد علاقته بالكويت وجمهورها منذ الثمانينات، مشيراً إلى أنه يحسب حساب أي جمهور يواجهه ليقدم له أفضل ما لديه من أداء واختيارات. وكشف عن أن البومه المقبل سيتضمن تسعة أعمال وسيطرح خلال أيام قبل مشاركته في مهرجان هلا فبراير. وحول أغنية «أنا النسيان» للشاعر الراحل فائق عبد الجليل التي كان من المفترض أن يغنيها هو لكنها انتقلت فجأة لتكون من نصيب الفنان فهد الكبيسي، قال الجوهر: «بعد نهاية حفل عيد الأضحى الماضي في الكويت، هاتفني أبناء الراحل فائق عبد الجليل وشكروني على غناء بداية وصلتي لأغنية «نساي»، وقالوا لي «خذ ما تريد من ديوان والدنا من كلمات إن أحببت كنوع من رد الجميل»، وفعلاً بعد أيام اخترت أغنية «أنا النسيان» وهاتفت فارس نجل فائق عبد الجليل لأطلب التنازل عنها، وفوجئت به يخبرني أنها أصبحت من نصيب فهد الكبيسي، وفهد عموماً من الفنانين الشباب المجتهدين ويستحق الدعم وهذه حال الكثير من المطربين الذين يختارون أغاني في اللحظات الأخيرة وممكن أن نحظى بها أو يحظى بها الآخرون.

وأوضح الجوهر أن تواجده في الإعلام مرهون بحدث فني أو جديد يتحدث عنه كي لا يكون ظهوره «عمّال على بطّال». من جانبها دافعت جنات بشراسة خلال المؤتمر عن اختياراتها في تقديم أغانيها باللهجة المصرية، مشيرة إلى أنها تذوقت حلاوة النجاح للمرة الأولى داخل مصر التي تعتبرها بلدها الثاني لكونها فتحت لها أبواب النجاح.


المصدر : جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-01-2014, 01:29 PM   #2 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,649

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الثلاثاء الموافق 28/1/2014م

رزان مغربي لـ «الراي»: زوجي أفضل رجل بالعالم ... ويشبه عمر الشريف





«أنا اليوم أكثر امرأة سعيدة لأنني متزوجة وقريباً سأصبح أماً». بهذه العبارة تردّ النجمة رزان مغربي عندما تُسأل عن الفترة التي سبقت إعلان زواجها وحمْلها.

وعزت - في حوار مع «الراي» - عدم الإعلان عن زواجها الذي حصل قبل ثلاثة أعوام إلى «أن الزواج قرار شخصي، واتفقتُ وزوجي على ألا تكون حياتنا الخاصة تحت الأضواء ومشرّعة أمام الرأي العام»، معتبرة أن الصحافة تحبها وتحب تناول أخبارها «زيادة عن اللزوم»، وأكدت أنه حتى طفلها الذي لم ير النور بعد صار نجماً. أما زوجها ناجي فهو «أفضل رجل في العالم قلباً وقالباً» لأنه «من الداخل متفهم وطيب وحنون وصديق وأخ» أما من الخارج «فهو يشبه عمر الشريف وانطونيو بانديراس»:

• اشتاق الناس لك ولإطلالاتك وللطريقة التي أصبحت تتحدثين فيها بحرية وجرأة عن زواجك وحملك، ولكن الكل يستغرب السبب الذي جعلك تتأخرين بإعلان زواجك، مع أن الزواج أمر حلال وليس عيباً ولا حراماً والله يبارك به كما الناس؟

- أبداً أنا لم أفعل ذلك. كل ما في الامر أنني أعتبر أن الزواج هو قرار شخصي ويتعلق بحياتي الخاصة، ولذلك اتفقتُ وزوجي على ألا تكون حياتنا الخاصة تحت الأضواء ومشرّعة أمام الرأي العام، وعندما شعرتُ بأنني مرتاحة، أعلنت موضوع زواجي وكان حملي هو السبب الذي جعلني أفعل ذلك.

هناك الكثير من الفنانين المتزوجين سراً ونحن لا نعرف أنهم متزوجون ولا من هم أزواجهم، لأنهم أخفوا حياتهم الشخصية لأنها شخصية. والزواج موضوع شخصي جداً وأنا من هذا النوع وأحب أن أعيش حياتي بهذه الطريقة. لا شك أن الجمهور له علاقة بعملي ولكن حياتي الشخصية ملكي وحدي وأحب أن أكون حرة والزواج هو جزء من حياتي الشخصية.

• لكنك اليوم أصبحت تقولين إنك متزوجة ولم تفعلي ذلك من قبل، ألم يجعلك تتعرضين لأذى كبير في الفترة السابقة في ضوء الإشاعات التي طالتكِ؟

- مَن يجرؤ ومَن له الحق بأن يطلب مني إعلان او عدم إعلان زواجي؟ هذا الأمر هو حق شخصي وللجمهور عليّ حق في عملي فقط وهذا امر مؤكد. لست الفنانة الأولى التي تفعل ذلك وهناك عدد كبير من الفنانات متزوجات سراً ولا انت ولا انا نعرف من هم أزواجهن وكيف هو شكلهم او حتى كم يبلغ عدد المرات التي تزوجوا فيها.

أنا أحببت ان يظل موضوع زواجي ضمن عائلتي الصغيرة وهو لم يكن زواجاً سرياً بل والدتي ووالدة ناجي وكل أفراد عائلتينا والمقربين والأصدقاء والفنانين في مصر يعرفون ذلك. انا وناجي نذهب معاً الى المهرجانات والمؤتمرات ونتصور معاً ونسافر معاً، كما أنه يرافقني الى اجتماعاتي ويعطي رأيه بأعمالي. كل ما في الأمر أن الصحافة لم تكن تعرف بزواجنا، لأنني كنت أفضّل ان يبقى الموضوع بيني وبين ناجي ولكن عندما حصل الحمل وجدت نفسي مضطرة لأن أعلن زواجي الذي حصل قبل ثلاثة اعوام. الموضوع بسيط جداً.

• لكن البعض لم يفهموا قصدك بل اكدوا انك اخفيتِ الخبر بشكل متعمد كي تظلي محور حديث الصحافة والإعلام وكأنك حاولت استغلال الموضوع لمصلحة اعلامية؟

- الصحافة تحبني كثيراً وتتحدث عني كثيراً بل حتى أنها تتناول اخباري «زيادة عن اللزوم». حتى طفلي الذي لم ير النور بعد يثير الجدل في الصحافة. «البيبي» اصبح نجماً والكل يتحدث عنه ويتتبع اخباره، لكنني لا احب التطرق الى التفاصيل الشخصية، وكل انسان منا يعيش حياته بحسب مبادئه وفلسفته في الحياة ولذلك نحن لا نشبه بعضنا. ربما هناك اشخاص شريرون ولكن جمهوري معروف لأنني موجودة على الساحة منذ نحو 22 عاماً ولن أتغير أبداً. ربما يحلو للبعض أن يشوّه اسمي وصورتي ولكنني لن أردّ عليهم، لأن الحقيقة واضحة وهي أنني امرأة متزوجة وسعيدة وسأصبح أماً خلال الفترة المقبلة، وعملي جيد جداً. هذه الحقائق هي التي تعنيني فقط وليس مطلوباً من أن أرضي كل الناس، لأنني لن أنجح في ذلك أبداً. الصحافة تحب أن تتناولني في الاعلام، هذا امر صحيح ولا أنكره على الإطلاق.

• لكن ألا ترين انك تتحملين مسؤولية كونك أثرت الجدل عندما أعلنتِ زواجك في الاعلام ثم عدتِ وتنصلتِ منه؟

- أنا صرّحت من خلال مكتبي الإعلامي أنني متزوجة وحامل وهذا هو الخبر الوحيد الذي تم تعميمه في الإعلام. يوجد لديّ 3 مستشارين صحافيين في مصر وهم يعرفون جيداً هذا الموضوع. عندما اجتمعنا مع مسؤولة محطة «الحياة» قبل أن أقدم برنامج «هو ولا هي» وجدنا أنه حان الوقت كي اعلن زواجي. وأنا اليوم أكثر انسانة سعيدة في زواجي كما أنني جداً فخورة بزوجي وطفلي المنتظر. فما هو الشيء الذي يمكن أن يخيفني؟

• لا علاقة للمسألة بالخوف، فلننتقل الى موضوع آخر؟

- انت قلت انني سحبت خبر زواجي، كيف يمكن أن أفعل ذلك؟

• أنا لا اتحدث عن الفترة الحالية بل عن الفترة التي تلت تسريب الفيديو الشهير على «اليوتيوب» الذي يجمعك بناجي والذي اثار يومها ضجة في الإعلام، وفي تلك الفترة صرحتِ انك تزوجت ثم ما لبثت ان نفيت الخبر؟

- كيف يمكن ان افعل ذلك إذا كان الخبر قد صدر عن مكتبي الإعلامي؟

• ذكرتِ انك سعيدة لأنك حامل بطفل ذكر لأنك الوحيدة بين الفنانات التي ستنجب صبياً كما اشرتِ الى انك تشبهين اهل الصعيد من ناحية تفضيلك الذكور على الإناث؟

- لا أحد يعرف جنس المولود، أما في حلقة «هو ولا هي» التي استقبلتُ فيها هالة فاخر فانا قلتُ انني كالصعايدة احب الذكور ولكنني لم اقل انني حامل بطفل ذكر، وحتى اليوم أنا لم أفصح امام احد عن جنس المولود.

• هل تقصدين ان مَن كتب الخبر هو الذي استنتج انك حامل بذكر من تلقاء نفسه؟

- نعم.

• وهل يمكن ان تفصحي الآن عن جنس الجنين؟

- بل افضّل ان أحتفظ بهذا الأمر الى حين تتم الولادة.

• جمعتك قصة حب طويلة بناجي قبل زواجك منه، ولكن ما اكثر ما لفتك فيه؟

- أعرف ناجي منذ 8 سنوات وتزوجته بعد مرور 5 سنوات على علاقتنا ولكنني لا ازال مغرمة به حتى اليوم. وعندما أنظر اليه اشعر وكأنني انظر اليه لاول مرة. ناجي كريم بأخلاقه و«جنتلمان» ومسالم وأبيض من الداخل وغني بقيم لم تعد موجودة في أيامنا. هو حنون جداً ويحبني، وهو صديقي وكل عائلتي، وام واب وأخ لي في مصر.

في فترة الحمل عندما كنت أتضايق فكان الى جانبي دائماً وهو خال من العقد التي يمكن ان نجدها عند سائر الرجال، لأنه يتفهم عملي ونجوميتي ويساندني في كل التفاصيل، ويملك من «البوهيمية» ما يكفيني لانني أحتاج كثيراً لان اكون بعيدة عن الصخب والوسط الفني. هو يعجبني كثيراً وأجد انه يشبه عمر الشريف وانطونيو بانديراس، ولذلك انا أحبه قلباً وقالباً وعلاقته بابننا غير طبيعية «ناجي مهستر بالبيبي مع انه لم يولد بعد».

• ماذا يعمل ناجي؟

- هو يعمل في مجال التسويق إلى جانب ممارسته للأعمال الحرة، هو رجل اعمال يعمل في العقارات ولكنني أستفيد من مهنته في التسويق لأنه يرشدني كيف يمكن «تنوير» واستعمال المنتج الذي اسمه رزان، ناجي يخاف عليّ كثيراً وهو يشعر كأنني كنز او جوهرة.

• هل هو يدير أعمالك أيضاً؟

- بل هو لا يحب التدخل في عملي. لديّ مدير اعمال في مصر ولكنني احب ان استشير زوجي في بعض الامور كونه ملمّاً في مجال التسويق، وهو ينصحني دائماً ولكنه يفضّل ان يبقى بعيداً عن عملي.

• أيهما اجمل احساس الامومة ام احساس النجومية؟

- طبعاً احساس الامومة، انه شعور اشبه بالمعجزة.

• واي احساس تمنحك النجومية؟

- طوال حياتي كنت اركز على مشروع واحد هو مشروع النجومية والنجاح الفني، ولكن اهتماماتي اختلفت جذرياً بعدما اصبحت حاملاً. احياناً افكر لماذا اعتذرت عن مسلسل رمضاني ولكنني لا ألبث ان اقول «يمكن ان اتخلى عن 100 مسلسل ولكن لا يمكن أن اتخلى عن امومتي». انا رفضتُ الكثير من الاعمال بحكم حملي الذي وهبته سنة من عمري لانه مشروع حياتي الحقيقي ومشروع النهاية. النجومية لا تدوم لاحد ولو انها دامت للذين سبقونا لما كانت وصلت الينا. انا احب عملي كثيراً، اجتهدت ولكن مهما كان الطموح المهني كبيراً يبقى طموح الامومة هو الأهمّ.

• كثيرون يقولون ان النجومية والفن والعائلة لا يمكن ان تجتمع ابداً؟

- هناك نجمات نجحن في التوفيق بين النجاح المهني والنجاح العائلي ولا شك ان هذا الأمر يتطلب من المرأة بذل جهد اكبر داخل البيت وخارجه، بالإضافة الى مساندة ودعم الزوج. بفضل التركيز والتنظيم يمكن تحقيق المعادلة الصحيحة رغم صعوبة الامر. لا يمكن ان احكم على هذا الأمر بشكل دقيق لكوني لم اخض التجربة بشكل فعلي بعد، فالجنين لم ير النور حتى الآن. ولكنني على قناعة تامة بأنني يجب ان اكون مثالاً للأم الصالحة كما والدتي التي لطالما كانت مثالاً رائعاً. وأنا أقارن نفسي بها دائماً واقول سأكون مثلها، بل افضل منها، وأريد ان أعطي أولادي اكبر وقت ممكن كما فعلتْ والدتي معنا. قريباً سأدخل الامتحان الصعب ولكن في حال خُيّرتُ بين عملي وبين عائلتي وطفلي، فلا شك ان القرار سيكون واضحاً. طفلي هو ثمرة حبي لناجي ولذلك أقول له دائماً «لو أنني لم أنجب منك لما كنت انجبت طوال حياتي ولو أني لم اتزوج بك لما كنت تزوجت كل حياتي». ولأنه تجمع بيننا شراكة واحدة، فلا بد من أن أضع كل الاهتمام اللازم كي يكون ابني افضل ولد في الحياة.

• هل تتمنين عائلة كبيرة ام تفضلين عائلة صغيرة؟

- احب العائلة الكبيرة لكوني أنتمي الى عائلة صغيرة ولكن ناجي ليس متطلباً من هذه الناحية بل يترك القرار لي.

• هل حصلتِ على الجنسية المصرية؟

- أعمل من أجل هذا الموضوع وأنا أحتاج الى ثلاث سنوات او اكثر بقليل كي أحصل على الجنسية المصرية.

• توجهت اليك بهذا السؤال كي اعرف ما اذا كنت قد شاركتِ في التصويت على الدستور الجديد في مصر؟

- لا. ولكنني ذهبت مع ناجي وراقبتُ الجو العام وكنت سعيدة جداً بقوة الشعب وجرأته بالنزول الى الشارع وبالغناء والرقص وحالة الفرح التي يعيشها الناس وكأنهم في عرس، ناجي واهله صوّتوا للدستور.

• لا شك أنهم صوتوا بـ «نعم»؟

- اعتقد أنهم صوتوا بـ «نعم».

• مهنياً، هل تركزين نشاطك في المرحلة الحالية على التقديم؟

- برنامج «هو ولا هي» الذي اتولى تقديمه حالياً، ينتهي عرضه في شهر فبراير ومن بعده سأنال اجازة لمدة شهرين بانتظار موعد ولادتي، ولكن بالنسبة الى مشاريعي فهي كثيرة في المرحلة المقبلة، وسأشارك في أعمال سينمائية ودرامية خاصة بشهر رمضان كما بالفترة التي تليه.

• نفهم انك مرتبطة بأعمال خاصة برمضان؟

- نعم، اذ من المفترض ان أضع مولودي في شهر ابريل، ورمضان سيكون هذه السنة في شهر 6 أو 7 ويكون لديّ متسع من الوقت للتفكير بالعروض التي لها علاقة بالدراما كما التقديم.

• هل تعتبرين أن نجوميتك في التقديم موازية لنجوميتك في التمثيل أم انها تتفوق عليها؟

- أقول دائماً انني مقدمة وإعلامية أولاً وأخيراً، والتمثيل مهنة أحبها وأمارسها ولا أزال مستمرة فيها، واختياراتي صحيحة، وآخر عمل شاركت فيه كان مع غادة عبد الرازق وهذا الامر أسعدني كثيراً. لقد نجحتُ كثيراً في مصر مع ان النجاح في مصر ليس سهلاً ولا ينجح كل الفنانين فيها رغم انني لم اركز كثيراً على التمثيل العام الماضي بل رفضت الكثير من الاعمال الدرامية بسبب انشغالي بالعمل الإعلامي، لأنني أعتبره حبي الأول ومهنتي الأولى. ولكنني أتمنى ان تتحسن الأمور نحو الأفضل، وسأحاول ان اوزع وقتي بشكل مناسب بحكم وجودي الدائم في مصر، وهذا الأمر سيتيح أمامي الفرصة لقراءة اكبر عدد من النصوص وكي أقابل مخرجين ومنتجين وكتّاباً لأتواجد أكثر تمثيلياً.

• اهتمامك الاول بالتقديم هو امر متعارف عليه وترددينه دائماً، ولكن هل انت راضية عن نجوميتك كممثلة؟

- شاركتُ في أدوار بطولة وشاركت مع احمد السقا وخالد النبوي ومصطفى شعبان وغادة عبد الرازق واحمد آدم كما مع مخرجين معروفين ومهمين امثال محمد سامي واسماعيل عبد الحافظ وأحمد صالح. وحتى عندما أُطِل كضيفة شرف فانني أختار أعمالاً مميزة. يجب ان أطل من خلال أعمال درامية بين فترة واخرى، وفي العام الماضي شاركت في 3 اعمال تلفزيونية هي «طنة ورنة» و«صوت الحياة» و«هو ولا هي» بالإضافة الى مسلسل «حكاية حياه» مع غادة عبد الرازق و«الكبير قوي» مع أحمد مكي كما أنني قدمت أغنية باللغة الأجنبية. انا أعمل بحسب ما يسمح لي وقتي وطاقاتي ووجودي في مصر، ولكن خياراتي صحيحة كما ان تواجدي صحيح.

• لكن ألا تشعرين بأن هناك فنانات لبنانيات لا يتواجدن في مصر، ولكنهن «نجّمن» أكثر منك كممثلة؟

- هناك فنانات يركزن على التمثيل فقط لأنه المجال الوحيد الذي يعملن فيه. هن ينمن على التمثيل ويستيقظن عليه، لأنه عملهن الوحيد والأساسي.

• هل يمكن القول ان العام 2013 هو الأفضل في حياتك على المستوييْن الشخصي والمهني؟

- على المستوى المهني، سنة 2013 تُوّجت بخبريْن جميليْن جداً الاول هو خبر زواجي والثاني هو خبر حملي، ولذلك يمكن القول ان العام الماضي كان اجمل من الناحية الشخصية. صحيح انني ارتبطت قبل سنوات ولكن فرحتي كانت بيني وبين نفسي. الى ذلك قدمت برامج ناجحة من بينها «deal or no deal».


المصدر : جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-01-2014, 01:32 PM   #3 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,649

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الثلاثاء الموافق 28/1/2014م

حمد العماري لـ «الراي»: امتلاك الفنان لصوت خارق... هو «بداية اللاشيء»








اعتبر الفنان حمد العماري أن امتلاك الفنان لصوت خارق هو «بداية اللاشيء»، موضحاً أن «امتلاك الصوت لا يعني بالضرورة أن صاحبه يستحق للدعم، بل أنه مؤهل للبداية من الصفر، ويجب عليه أن يعمل على هويته ولونه الغنائي».

وأوضح العماري في حواره لـ «الراي» أن الفنانين يحتاجون للاجتهاد والعمل على أنفسهم قبل أن يطلبوا الدعم. كما أكد أن الفنان مشعل العروج أذكى من أن يختار شخصاً لا يستحق المشاركة في حفل نوال الكويتية، ولفت إلى أنه لم يكسب ديناراً من أغنية «هيبة» وهو لا يبحث عن المادة من المجال الفني:

• ما جديدك؟

- أعمل حالياً على «سنغل» جديد وقد شارفت على الانتهاء منه، وهو من كلمات أحمد الصانع وألحاني بعنوان «مشغول»، وموضوع الأغنية عاطفي بحت، وسيكون فيها مزج ثقافي بين الموسيقى الكويتية والإسبانية.

• منذ بدايتك وأنت تختار أعمالاً نخبوية وخارجة عن السائد، فهل ستسير على النهج نفسه في أعمالك المقبلة أم ستجاري السوق؟

- «السنغل» القادم يعتبر حالة وسطية بين الأمرين، والأمر ليس تقصيراً مني لتقديم اللون العاطفي، بل هو بحث عن التميز وتقديم أعمال جديدة، وفي الوقت نفسه لا أستطيع أن تكون الأعمال كلها اجتماعية، ولن اقول إنني خائف من طرح العمل الجديد، بقدر ما تشغلني عملية المقارنة التي سيقوم بها البعض بين ما سأقدمه بعد أغنية «هيبة»، التي كانت تتحدث عن وضع معيّن وهو غياب الأب.

• قبل أن تطرح «هيبة» هل كنت تتوقع لها هذا النجاح؟

- الكثير من العاملين في المجال الفني - ولأنهم يحسبون الأمر على أساس تجاري - قالوا لي إنه من المستحيل أن تحقق الأغنية نجاحاً، خصوصاً أنها «السنغل» الأول لي، وأعترف بأن تأكيد إصرار البعض بأنها لن تنجح كان من الأسباب التي شجعتني على طرحها، ومن العوامل المشجعة لي حماسة أشخاص في غالبيتهم من خارج الوسط الفني لها.

• أنت تنتج أعمالك بنفسك فكيف تتعامل مع الأمر؟

- «الله يعيني» لو كان الكلام واللحن ليس لي، فقد شاركني صديقي عبد العزيز جعفر بكتابة «شطر» واحد من الأغنية، ولكنني قمت بتسجيلها بأكثر من شكل موسيقي ثم قمت باختيار الصورة التي طرحتها بها وهذ الأمر يعتبر تكلفة إضافية.

• تكاليف الأغنية وصلت إلى ألفي دينار تقريباً، فما العائد الذي كسبته من ورائها؟

- ولا دينار، ولكنني هنا أريد أن أوضح أمراً مهما وهو أن هذا المفهوم أكرهه، ولا أريد أن يفهم من كلامي أنني طالب شفقة، خصوصاً أنني لا أبحث عن المادة من المجال الفني، وعندما فكرت بطرحها لم أتصور أن يكون هناك عائد مباشر من ورائها.

• والحفلات؟

- الأغنية التي قدمتها لا أعتقد أنها مناسبة لتقدم في حفلات.

• غالبية الشباب اليوم يعتمدون على الغناء من أرشيف فني لفنانين آخرين ماذا عنك؟

- أرفض هذه الفكرة، فعندما شاركت في حفلة نوال، قدمت خمس أغنيات خاصة بي، ومن ضمنها «هيبة» وكان ذلك قبل طرحها، و«السنغل» المقرر طرحه قريباً «مشغول»، وأيضاً أغنية تركية كتبت عليها كلاماً كويتياً، وأخرى إسبانية ممزوجه بين كلام كويتي وإسباني، وكان يفترض أن أقدم «مكس» لمجموعة من أغنيات نوال ولكن ذلك لم يحدث.

• وهل علاقتك بالفنان والملحن مشعل العروج سهلت تواجدك في الحفل؟

- هو فنان كبير ولديه علاقات صداقة مع الجميع، والأمر لم يحدث «مني والطريج»، فمشعل أذكى من أن يقوم باختيار شخص لا يستحق في حفل مع نوال، فهذا الكلام خارج المنطق، وأعتز وأقدّر كثيراً اختيارهما وثقتهما بي مع أني حينها لم يكن عندي أي عمل على الساحة، وهذه دلالة على إيمانهما بالمواهب.

• ما الأغنيات التي قدمتها في الحفل وتم التدخل فيها؟

- كانت لديه ثقة تامة في ذوقي وكانت نصيحته أن أقدم ما أشعر به وليس المهم أن يكون عملاً جماهيرياً، وهذا الرد أشعرني بخوف وراحة في الوقت نفسه.

• كثيرون يتساءلون عن بداية علاقتك مع الفنانة نوال والفنان مشعل العروج؟

- الأمر كان عن طريق الصدفة، فقد قمت بالتواصل معه عبر حسابه على «فيسبوك» وأرسلت له أغنية كنت انتهيت من تسجيلها وهي «وهران» وأغنية أخرى إسبانية، ولا أنسى أبداً مدحه وإشادته بصوتي، وبعدها بفترة وردني اتصال من مكتبه وتمّ تحديد موعد للقائنا، وكان أكثر من رائع ومن هنا بدأت علاقة الصداقة والتي لم تكن لها علاقة بالعمل، وأتذكر في إحدى المرات قال ليّ أن صوتي أعجب الفنانة نوال.

• هل وصفك بالفنان النخبوي يسعدك؟

- بالطبع، لأنني قادر على المشاركة في الحفلات النخبوية وهذا الأمر يسعدني، ولكنني في الوقت نفسه أريد الوصول إلى أبناء جيلي وأن أغني أغنيات عاطفية أو إيقاعها سريع.

• كجيل شباب ترى ما الذي ينقصكم؟

- أرفض ما يقال في بعض الأحيان وتصورنا بأننا نبكي ودمعة في عيوننا لأننا غير مدعومين ونحتاج لمن ينتج لنا، فيجب من جانبا كشباب أن نجتهد، وارى ان امتلاك الفنان لصوت خارق هو «بداية اللاشيء».

• ما الذي تقصده بأن من يمتلك صوتاً خارقاً فهذا بداية «اللاشيء»؟

- ليس امتلاك الصوت يعني بالضرورة أن صاحبه مستحق للدعم، بل أنه مؤهل للبداية من الصفر، ويجب عليه أن يبدأ من هذه المرحلة أن يعمل على الهوية واللون الغنائي.

• أنت مدعوم؟

- لاقيت الدعم المعنوي الذي يثلج الصدر منذ بدايتي وإلى اليوم، ولا أعرف إذا كان هذا من باب الحظ.

• و«الديو» الذي جمعك بالفنانة هدى سعد؟

- هدى صاحبة صوت جميل إلى جانب انها تكتب وتلحن ما ساهم في تقارب كبير في الحس الفني بيننا، واذا كنت سأخذ ألحاناً من احد فسيكون منها لوجود تقارب بيننا، وطرحنا الديو وقمت باعطائها لحنا وكلمات لها وسيكون اسم الاغنية «فينو حبيبي»، وهي كذلك اعطتني لحنا ومازالت في مرحلة التحضيرات.

• كيف جاء تعارفكما؟

- عن طريق «الفيسبوك» وارسلت لها اغنيات ليّ وابدت اعجابها بها، ومن ثم اجتمعنا في «الديو» وطرح في ألبومها، واغلب جمهور المغاربيين كانوا متفاجئين انني مغن كويتي واعتقدوا في البداية أنني مغربي.

• رغم انك في بدايتك إلا انك تكتب وتلحن اغنياتك، لماذا؟

- لأنني متشبع فنيا والفنان الذي يعتاد على الكتابة والتلحين بنفسه يجد صعوبة في أن يفهمه أحد أكثر من نفسه، وارى خطواتي القادمة بعد سنتين من الآن، وارى انني سأقدم هوية فنية خاصة، وما يهمني أنني أقدم كلمات وألحاناً مختلفة عن السائد، ومن خلال مراقبة للساحة فهناك أغنيات حققت نجاحاً بفضل كلماتها القوية مع أن صوت صاحبها عادي.

• أنت متأثر بالموسيقى الإسبانية، كيف بدأت علاقتك بها؟

- يعود السبب إلى الفنانة أسماء المنور، فهي صديقة مقربة لي منذ العام 2005. ولدي تأثر بطريقة غنائها خصوصاً، وبطريقة غناء بلاد المغرب عموماً، ولا أنسى ذلك اليوم الذي كنا نتحدث فيه معاً وأسمعتني أغنية إسبانية، ومن شدة تأثري بها كنت أبكي مع أنني لم أفهم الكلام ولكن الإحساس واللحن أثّراً بي كثيراً.

• هل تفهم لغتهم؟

- كنت أنتبه لطريقتهم في نطق الكلام، ثم بحثت عن معاني الأغنيات وترجمتها، واشتريت أقراصاً مدمجة لتعلم اللغة الإسبانية، واليوم وصلت إلى مرحلة أستطيع أن أفهم الكلام الذي يقال أمامي، ومتمكن من طريقة نطق حروف اللغة.

• وماذا عن الأغنية الكويتية؟

- في فترة كنت مُحباً للأغنيات الإسبانية والغربية عموماً إلى درجة كنت لا أتابع الأعمال المحلية، ولم يعد يبهرني شيء محلي، وليس تقليلاً من قدرها ولكن لأنني أستمع إلى نوع مختلف عن الموسيقى الذي أثر في أكثر، ثم قررت أن هناك مسؤولية أتحملها تجاه أعمال بلدي، وقررت أن أجلس مع عمي الفنان سلمان العماري، خصوصاً أنه فنان شعبي ومتخصص في الأصوات، وطلبت منه أن يقترح عليّ أسماء فنية كويتية لأتعلم منها.

• عمك كان يشجعك؟

- كان يرى أنه من الأفضل أن أكون ابن بيئتي وأقدم أعمالاً قريبة من بيئتي، وأتمنى أن أكون مشاركاً في مشروع تطوير الموسيقى في وطني، ولهذا أبحث عن الأعمال القديمة التراثية لأتعلم من أجدادنا وأنهل من التراث الذي قدموه لنا، ووجدت أن هناك تشابهاً كبيراً بين طريقة الغناء التي نقدمها وبين ما يقدمه الإسبان، وخصوصاً النهمة البحرية مع الغناء الإسباني الذي يعبّر عن المعاناة.

• وماذا عن تجربتك في «دار الآثار الإسلامية»؟

- تكرر تعاوني مع «دار الآثار الإسلامية» لعامين متتاليين، وأعتبرها من التجارب المخيفة أكثر حتى من مشاركتي في حفلة الفنانة نوال الكويتية، ففي بعض الأحيان عندما نعرف الجمهور الذي سيذهب يصيبك بحالة من الخوف، خصوصاً أنه جمهور نخبوي، وهذا الأمر يولد تخوّفاً وتردداً لدى المغني، وسعيد بأني قدمت أعمالاً أشعرتني بالرضا ولاقت الاستحسان عند الفنانين، والجميل أن الجمهور الحاضر كان مزيجاً بين الجمهورين الكويتي والإسباني، ولا أنسى رد فعلهم من خلال التصفيق، وأمنية حياتي أن أرى هذا مرة أخرى، وستكون مشاركتي الثالثة في حفل «دار الاثار الاسلامية» هذا العام.

• أين أنت من الأغنية المدعومة؟

- حالياً لا أفكر فيها لأن خطواتي محسوبة، وبعد النجاح الذي حققته «هيبة» تلقيت بعض العروض ولكنني رفضت، فاريد أن أثبت اسمي على الساحة أكثر، وبعد ان أكوِّن رصيداً سأقدم على تقديمها، وحتى الناحية المادية لا أفكر فيها لأنني غير محتاج ماديا، وافضل ان احقق سمعة وهوية قبل أن احقق مبالغ مؤقته، ولكنني في نفس الوقت لا ألوم الفنانين الذين يقدمون على هذا الأمر فهذه «رزقتهم».

• ألم تفكر بالانضمام إلى شركة انتاج؟

- هذا السؤال يستفزني، خصوصاً لأن من يسأله وكأن الموضوع في يد الفنان أو مطلوب من الفنانين أن «يطقوا» باب شركات الإنتاج، واليوم في ظل مواقع التواصل الاجتماعي باتت أهمية شركات الانتاج للفنان أقل، والترويج لعمله واسمه بات أسهل بكثير، وقد تكون الفترة الحالية كوني أعمل على الأغنيات «السنغل»، وربما عندما اصل الى مرحلة الألبوم عندها سافكر بالأمر أكثر.

• ألم تفكر في المشاركة في برامج الهواة؟

- شاركت في النسخة الخامسة من برنامج «سوبر ستار» وكنت المتأهل الكويتي الوحيد الذي تم اختياره في المرحلة الأولى، ولكنني بعد ذلك اعتذرت وانسحبت، لأنني كنت في فترة دراستي الجامعية ورأيت أن الأولوية لها.

• هل ندمت على هذا القرار؟

- قبل أن أتخذه حكمت عقلي، وبات الأمر بمثابة قناعة شخصية بالنسبة إليّ، وهذه البرامج لها طابع تجاري بحت، أما عن الضغط في هذه البرامج فأرى انني غير مستعد لتحمله.

• لكن المجال الفني يحتاج أن يكون فيه هذه الأمور من التمثيل و«الشو»؟

- الثقة في النفس تجعل الشخص لا يهتم بأي شيء آخر، وهذا حال الجميع فكل شخص واثق من نفسه ومن امكانياته لا يجب ان يكترث بما يقال، وهناك اشخاص لا يوجد لديهم شيء ليقدمونه، ولا حتى خط فني واضح، ولكنهم يريدون ان يظهروا فقط للفت الانتباه لتعويض نقص ما لديهم.


المصدر : جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-01-2014, 01:33 PM   #4 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,649

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الثلاثاء الموافق 28/1/2014م

أحمد العونان لـ «الراي»: شخصيتي ضعيفة أمام محمد المنصور





يواصل الفنان أحمد العونان تصوير دوره في المسلسل الجديد «طربان»، وهو عمل اجتماعي من تأليف ضيف الله زيد وإخراج غافل فاضل.

وعن الشخصية التي يجسدها في المسلسل؛ قال العونان لـ «الراي»: «أجسد شخصية «فرج»، زوج الفنانة مريم حسين ابنة شعلان وهو بطل العمل (الفنان محمد المنصور)، وتغلب على شخصيتي الطيبة والعفوية لكنها ضعيفة أمام شعلان، وتتوالى الأحداث في إطار كوميدي»، مشيراً إلى أن «فكرة المسلسل جديدة وقوية في طرحها، فقد أبدع الكاتب ضيف الله زيد بكتابتها، وأنا متفائل جداً بالعمل وأتوقع أن تكون له متابعة جيدة أثناء عرضه».

وحول مشاركته مع الفنان محمد المنصور؛ أضاف «أتشرف بوقوفي أمام فنان مبدع له ثقله الفني، وأعتبرها مرحلة جديدة بمشواري الفني، بالإضافة إلى ذلك، فهذا العمل يجمعني للمرة الأولى بأساتذة كبار أمثال المخرج غافل فاضل الذي يتميز بأسلوب سهل مرن في توجيهاته وتعامله مع الصغير قبل الكبير، وكذلك مع الكاتب ضيف الله زيد الذي أحسن في اختياره لفكرة العمل».

مسلسل «طربان» من بطولة محمد المنصور، طيف، مريم حسين، محمد العجيمي، سعيد سالم، عبد الله بهمن، محمد المسلم وفرح. أما مخرج الجلسات الغنائية في العمل، فهو عبد الله الويس.



المصدر : جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-01-2014, 01:35 PM   #5 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,649

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الثلاثاء الموافق 28/1/2014م

أحمد العونان لـ «الراي»: شخصيتي ضعيفة أمام محمد المنصور





تواصل الفنانة نورة العميري «بروفات» المسرحية الاستعراضية الغنائية «سافانا» التي سيتم عرضها في الثاني من شهر فبراير المقبل، بمشاركة منى شدّاد، محمد الحملي، يوسف الحشاش، مروى بن صغير، إبراهيم بوطيبان، زينب خان بالاضافة إلى شباب فرقة «باك ستيج قروب».

العميري قالت لـ «الراي» إن «المسرحية تندرج تحت الأعمال الفانتازية، إذ سنقدمها بشكل غريب وغير معتاد لناحية الشكل والتمثيل، ففي المسرحيات الأخرى يمكن للجمهور مشاهدة وجه الممثل على عكس مسرحيتنا، إذ سنرتدي جميعاً أقنعة حيوان الـ «شاذي» وقد تم تصميم الأقنعة خصّيصاً لخدمة المسرحية. وإضافة إلى ذلك كله، فإنّ العروض التي سنقدّمها ستكون مباشرة، كما ستكون خشبة المسرح منصوبة وسط القاعة بحيث يمكن لكل الجمهور مشاهدة العرض بشكل دائري من كل الجهات، وهو الشكل المشابه للمسرح الروماني أو اليوناني، ما يتطلّب مجهوداً بدنياً كبيراً والقدرة على التحكم بالتنفس، و(الغلطة بألف)».

وأوضحت أن «المشاركين في المسرحية متخصصون في المجال المسرحي والموسيقي، ما يجعلهم متمكنين في مجالهم، إذ إن كلّ فرد منهم سيحاول قدر المستطاع إبراز نفسه باعتبار أنه لا وجود للبطل الأوحد».

وعلى صعيد الدراما؛ قالت «بعد انتهائي من تصوير مشاهدي في المسلسل الكوميدي (الفلتة 3) إلى جانب الفنان طارق العلي، سأستعد لتصوير مشاهدي في المسلسل (واي فاي) بجزئه الثالث، وذلك خلال شهر مارس المقبل، إذ سيكون كامل التصوير في دولة الإمارات».


المصدر : جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-01-2014, 01:37 PM   #6 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,649

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الثلاثاء الموافق 28/1/2014م

كيفين كوستنر يعود إلى السينما بقوة
«چاك ريان» فيلم يبرر ضرب أفغانستان!






منذ المشهد الاول يدخلك فيلم «جاك ريان» الى الاهداف التي يريد الوصول اليها بالذات فيما خص الاسباب التي أدت الى غزو افغانستان فمنذ الأسماء التي بدأت بالقسم بالولاء للدستور الأميركي وما تبع ذلك من تبرير لما حدث من مغامرة أميركية في أفغانستان كرد فعل لبرجي نيويورك.
في الفيلم يأتي «كيفين كوستنر» ليذهب ان يكون الرجل الثاني في عمل مبهر كصورة وحركة كاميرا سريعة ولكنه يصب في نوعية أفلام «چيمس بوند» حتى ولو كان يمتلك العديد من الاختلافات معه، فهو ليس خارقاً بل انسان عادي لديه قدرات ومهارات كبيرة للعمل في عالم الجاسوسية، يمكن ان يُهزم، ولكنه لا يمكن ان يفشل، يتعرض للخطر، لكن لديه قدرة كبيرة على التصرف في أصعب المواقف، ليس زير نساء لأنه يحب امرأة واحدة ويحاول حمايتها من مخاطر وظيفتها، انه جاك ريان الجاسوس الأميركي الشهير، والذي يخوض أول مهامه ليدخل عالم المغامرة والمخاطر بقوة.
لسنوات ظل «چيمس بوند» هو الاسم اللامع في عالم الجاسوسية، حتى ظهر «چاك ريان» وقدمه العديد من النجوم، حيث استطاع ان يحقق نجاحاً كبيراً، خاصة أنه أكثر واقعية من بعض حركات «چيمس» الخيالية، فهو انسان عادي، ولكنه مدرب بشكل عالي الجودة ليتغلب على أخطر وأشرس المجرمين.
ويعود «چاك ريان» مرة أخرى في مغامرة جديدة، ولكنها بعيدة عن الأفلام السابقة، ليس فقط لتغير الممثل الذي يقوم بالدور، ولكنها المغامرة التي تشهد دخول جاك الى عالم الجاسوسية الخطر، ليواجه أشد أعداء أميركا في الحرب الباردة بينها وبين روسيا.
مغامرة مختلفة وغريبة، لان المعركة الآن تدور على الانترنت وعبر أحدث التقنيات في عالم التكنولوجيا، حيث لم يعد تدمير دولة عن طريق قذفها بالقنابل النووية أو ارسال صاروخ حارق، بل عن طريق تخريبها عبر الانترنت.
فمنذ ان كتب الروائي المتخصص في عالم التجسس «توم كلانسي» شخصية جاك ريان والتي ظهرت في أول أعماله «صيد لاكتوبر الاحمر»، وأصبح جاك ريان مرادفاً لنوع معين من البطل الحقيقي، حيث يعبر عن صورة الذكاء الخارق تحت النار لدى كل معجبي كتابات «كلانسي»، فهو بطل لا يتزعزع ملتزم ومتحمس في مواجهة المؤمرات العالمية، رجل انساني جداً يقف في وجه التهديدات بطرق غير عادية، 13 رواية كتبها «كلانسي» عن «چاك ريان» وقدمت عنه 4 أفلام ضخمة من أنجح أفلام هوليوود، حتى صار جاك بطل الثقافة الشعبية.
واستطاع «كريس باين» والمخرج «كينث برانا» ان يعطوا «چاك» حياة جديدة تماماً، وقام برانا باخراج الفيلم، والقيام بدور الشرير المعقد في الفيلم «?يكتور شيرفين»، أصبح العمل مشتعلاً، ولدى «برانا» خلفية سينمائية قوية كممثل ومخرج معروف باختياره للأعمال المشوقة والمواضيع القوية يتحمل المسؤولية بكل ثقة.
ويعترف «برانا» أنه كان يقرأ بعض الروايات ولكنه بعد ان قرأ السيناريو قرأ الـ13 رواية كاملة عن «چاك ريان»، حيث غرق بالكامل في تاريخ «ريان» وشخصيته، وقد حملت هذه الرحلة «برانا» والانتاج من نيويورك الى موسكو ولندن في مشاهد أكشن تعد الأقوى من نوعها، والتي لم يقدم برانا مثلها من قبل.. والطريف «كريس باين» قام بالحركات الخطيرة بنفسه ووضع نفسه حقاً هناك، وأظهر التزاماً كاملاً بالشخصية.


المصدر : جريدة النهار

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-01-2014, 01:38 PM   #7 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,649

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الثلاثاء الموافق 28/1/2014م

إصابة والد ماكولي كولكن بجلطة


يقبع والد الممثل الأميركي ماكولي كولكن في المستشفى، وهو في وضع صحي حرج بعد تعرضه لجلطة شديدة، ونقل موقع (تي. ام. زي) الأميركي، عن مصادر مقربة من العائلة، ان كيت كولكن (69 سنة) أصيب بجلطة قوية جداً، وحالته الصحية سيئة جداً. وذكر أحد المصادر ان قسم الطوارئ تلقى اتصالاً من منزل كولكن، في غرانتس باس، بأوريغون، «ونقل كيت الى المستشفى في وضع في غرفة العناية الفائقة». وتردد ان كولكن فقد كل وظائفه الحركية، وتشخيص وضعه الصحي ليس جيداً أبداً، وأكدت المصادر انه تم استدعاء كل أفراد العائلة الى المستشفى. يشار الى ان علاقة ماكولي كالكن بوالده لم تكن جيدة دائماً، وغالباً ما اختلفا بسبب مسائل مالية. يذكر ان كولكن الذي اشتهر في جزئين من «هوم الون» في صغره، واجه الكثير من المصاعب بالعودة الى التمثيل بعد بلوغ سن الرشد، مع العلم انه يواجه، على الرغم من تخلصه من الادمان على الكوكايين، خطر الاصابة بسرطان الرئة والموت اذا استمر بالتدخين المفرط بعدما أفيد انه يدخن يومياً ما لا يقل عن 60 سيجارة.


المصدر : جريدة النهار

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-01-2014, 01:39 PM   #8 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,649

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الثلاثاء الموافق 28/1/2014م

كايتي بيري تؤمن بالكائنات الفضائية








أعلنت النجمة الأميركية، كايتي بيري، أنها تؤمن بالكائنات الفضائية، وتنظر الى كل الأمور عبر عدسات روحية. وقالت بيري في مقابلة مع مجلة «جي كيو»، بعددها لشهر فبراير، «أنا أنظر الى كل شيء عبر عدسات روحية»، مضيفة «أنا أؤمن بعلم الفلك.. وأؤمن بالكائنات الفضائية». وأكدت أنها شخص مؤمن، لكنها أوضحت ان ايمانها اليوم مولود من التفاؤل والاحتمالات. وذكرت بيري، أنها تأخذ مسألة كونها نموذجاً للكثيرين على محمل الجد حتى أنها لم تخضع أبداً لجراحة تجميلية، ولذا فان رسالتها هي من «انتاج طبيعي». وسئلت عن علاقتها بالرئيس الأميركي، باراك اوباما، فقالت «أعتقد أنني فزت في ويسكونسن من أجله، والحقيقة أنني لم أقم بالكثير، لكنه اتصل بي عدة مرات، وهذا أمر جميل جداً».

المصدر : جريدة النهار

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-01-2014, 01:40 PM   #9 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,649

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الثلاثاء الموافق 28/1/2014م

إخراج عكيفا جولدسمان منتج التحف الكبرى
«حكاية الشتاء» فيلم يدخل الحب عالم الخيال؟!







بعد سنوات من الوقوف بعيدا عن الكاميرا، كمنتج، على وجه الخصوص، استطاع المنتج الأميركي عكيفا جولدسمان أن يحقق شهرة عالمية واسعة، بعد أن كان وراء انتاج عدد بارز من التحف السينمائية. عكيفا جولدسمان من مواليد نيويورك 1962، عرف ككاتب سيناريو وكمنتج، ومن أبرز أعماله في هذا المجال نشير الى فيلم «العقل الجميل» 2001.

و«أنا أسطورة» 2007 و«أنا رابوت» 2004 و«دافنشي كود» 2006 و«السيد والسيدة سميث» 2005 و«مفقود في الفضاء» 1998.

وهو هنا في فيلمه الجديد «حكاية الشتاء» يقدم لنا تجربة سخية بالمضامين، حيث يدخل الحب الى عالم الخيال والفانتازيا والدهشة، وكأنه حينما يسحب الحب من الزمن البعيد، الى المرحلة المعاصرة، ويؤكد مدى حاجتنا الى الحب.. والى المزيد من العاطفة بعد أن سرقتنا الحياة والمدنية.

يقوم عكيفا بكتابة سيناريو الفيلم، معتمدا على رواية بنفس الاسم من توقيع مارك هيلبرين، وقد كتب روايته هذه عام 1983، بالإضافة لعدد آخر من الروايات ومنها «جندي الحرب الكبرى» 1991 و«بيان الشتاء» 2009 وكل من مارك وعكيفا يحملان الجنسيتين الاميركية والاسرائيلية.

ونذهب الى الفيلم الذي يمثل رحلة عذبة، سخية بالمضامين، ثرية بالتفاعلات والنبض والحس والعاطفة الجياشة، حيث احداث الفيلم، تبدأ ذات شتاء في القرن التاسع عشر، حينما يقوم أحد اللصوص «بيترليك» (يقوم بالدور كولين فاريل) بالدخول الى احد القصور المعزولة، حيث يقع في غرام فتاة يعلم لاحقا أنها تحتضر لأنها تعيش مرضا يأكل جسدها بينما لايزال عقلها متقدا.. وجمالها حاضرا رغم شحوبه وتنشأ بينهما حكاية، تقابل بالرفض من قبل باري سوماس (روسل كرو) والذي يظل يطارد ذلك اللص.. ويمنع لقاءه بتلك الصبية، حتى يقبض عليه، ويلقيه ذات يوم متجمدا في البحيرة.

ويقفز الفيلم الى المعاصرة، حيث نلاحظ حضور ذات الفتى، مع علاقة جديدة مع (فرجينيا جاملي) تقوم بالدور (جينفر كونيلي)، والتي تقوم بمساعدته على التذكر.. والعودة الى اكتشاف ماضيه، عبر الأرشيف تارة.. وعبر زيارة الأماكن الحقيقية في تداخل بين الأزمان.. يظل الحاضر الأساس في جميع المشهديات البحث عن الحب.. والحاجة الى الحب ولا شيء غير الحب.. في زمن متجمد الأحاسيس.. يغرق في الماديات والمؤامرات، التي يظل يديرها دائما.. روسل كرو.

رجل فاقد لذاكرته، يظل مشغولاً بالبحث داخله عن الحب الذي عاشه.. يبحث عن أي خيط بعيد اليه ذاكرته.. وحبه المفقود. الفيلم مبرمج للعرض في جميع أنحاء العالم، في فبراير المقبل، ولربما سيكون يوم 14 فبراير، «عيد الحب» هو موعد لاطلاقه... وهو خير هدية تقدمها ستديوهات «وارنر براذر» لعشاق الفن السابع.

وأشير هنا، واستنادا الى الملف الصحافي، الخاص بالفيلم، ان التصوير كان قد بدأ في اكتوبر 2012، ولكنه سرعان ما تأجل بسبب اعصار ساندي، حيث تدمر الديكور الخاص بالفيلم لتتم اعادة بنائه من جديد.

كما يشير الملف، الى ان الميزانية الأولى للفيلم كانت قد حددت (75) مليون دولار، ونظرا لظروف استثنائية، تم تقليصها الى (45) مليون دولار ما دفع المخرج عكيف جولد سمان الى اعتماد التصوير بواسطة «الكروما» في عدد من المشهديات، والتي أعطت ذات التأثير الحقيقي... نظرا للحرفية التي يعمل بها مع فريقه الفني.

في الفيلم عدد بارز من النجوم ومنهم كولن فارل والصبية الجميلة جيسيكا براون فيندلي «بدور الشابة المعشوقة بيفرلي بين» ومعهم في الفيلم ايضا جنيفر كونيلي وويل سميث وروسل كرو ووليم هارت ومات بومر...

قام بتصوير الفيلم، مدير التصوير صليب ديشنال الذي صور أفلام «المواطن» و«الرغبة الاخيرة للسيد المسيح» و«المتحف الوطني». وصاغ الموسيقى التصويرية للفيلم الثقافي روبرت جيرسون ويليانر الذي كتب موسيقى فيلم «فندق راوندا» و«فوق الحافة» بالاضافة للموسيقار القدير هانز زيمر «هو الأهم حاليا في العالم» وله أفلام «البداية» و«الفارس الشاحب» و«الأسد الملك» وسلسلة أفلام «فرصان الكاريبي» و«مدغشقر» و«كونج قوباندا» وغيرها. وحتى لا نطيل... انها ليست قصة حقيقية... بل حب حقيقي... وهذا ما نحن بأمس الحاجة اليه.


المصدر : جريدة النهار

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
28-1-2014م, ليوم, الأخبار, الموافق, الثلاثاء, الصحافية, الفنية


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاربعاء الموافق 22/1/2014م اللجنة الإخبارية والصحافية الصحافة الفنية 40 22-01-2014 09:11 AM
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الثلاثاء الموافق 21/1/2014م اللجنة الإخبارية والصحافية الصحافة الفنية 40 21-01-2014 09:54 AM
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 20/1/2014م اللجنة الإخبارية والصحافية الصحافة الفنية 40 20-01-2014 09:06 AM
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاحد الموافق 19/1/2014م اللجنة الإخبارية والصحافية الصحافة الفنية 1 20-01-2014 12:48 AM
الأخبار الصحافية الفنية ليوم السبت الموافق 18/1/2014م اللجنة الإخبارية والصحافية الصحافة الفنية 40 18-01-2014 09:11 AM


الساعة الآن 08:07 PM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292