مشهد رومانسي (خيالي) جميل بين (عبدالله الحبيل) و(باسمة حمادة).. رومانسية (باسمة) تتفوق بدرجة كبيرة على فنانات الجيل الحالي! مشهد رومانسي (خيالي) جميل بين (عبدالله الحبيل) و(باسمة حمادة).. رومانسية (باسمة) تتفوق بدرجة كبيرة على فنانات الجيل الحالي! مرحبا.. أقدم لكم مشهدا رومانسيا (ظريفا) وخياليا من مسلسل (فتى الأحلام).. وهو من المسلسلات المظلومة إعلاميا من العصر الذهبي.. إلى درجة أني لم أتوقع وجوده على اليوتيوب! حيث يؤدي (عبدالله الحبيل) دور شاب مصاب بحالة تشبه (انفصام الشخصية).. حيث يتخيل أن هناك حوارات تجري بينه وبين بعض الأشخاص في لحظات معينة.. وبعد أن يعود إلى الواقع يتصور أن تلك الحوارات قد حدثت بشكل فعلي وحقيقي.. مما يوقعه في مواقف محرجة! في هذا المشهد يتخيل أن (باسمة حمادة) تحاول إغراءه لأنها معجبة به.. حيث يتصور أنها سوف تستجيب له إذا بادلها الشعور نفسه.. لكنها تخرج من غرفته مسرعة حين تراه يتصرف معها بطريقة مشبوهة! ركزوا على طريقة حديث باسمة وهي تقول للحبيل: أنت ما تعرف لما الوحدة تقول حق الواحد تبي شاي ولا لأ.. إش معناتها؟! المشهد عند الدقيقة (٨:٢٠) من هذه الحلقة.. مشاهدة ممتعة.. |
رد: مشهد رومانسي (خيالي) جميل بين (عبدالله الحبيل) و(باسمة حمادة).. رومانسية (باسمة) تتفوق بدرجة كبيرة على فنانات الجيل الحالي! بشوفه ،، يمكن يكون مسلسل كوميدي حلو |
رد: مشهد رومانسي (خيالي) جميل بين (عبدالله الحبيل) و(باسمة حمادة).. رومانسية (باسمة) تتفوق بدرجة كبيرة على فنانات الجيل الحالي! غلام الهندي مشارك في المسلسل ههههههه الحلقة الرابعة وبالتحديد الدقيقة 14:50 |
رد: مشهد رومانسي (خيالي) جميل بين (عبدالله الحبيل) و(باسمة حمادة).. رومانسية (باسمة) تتفوق بدرجة كبيرة على فنانات الجيل الحالي! بالطبع عمل جميل.. قصة لها بناء درامي قوي جدا.. وكوميديا موقف.. وأداء رائع جدا.. أنصح الجميع بالمتابعة بكل تأكيد.. |
رد: مشهد رومانسي (خيالي) جميل بين (عبدالله الحبيل) و(باسمة حمادة).. رومانسية (باسمة) تتفوق بدرجة كبيرة على فنانات الجيل الحالي! ليش الناس ترجع بكلامها هالكثر هههههههههه حلقة أولى جيدة ولا بأس بها ، خليل إسماعيل أكثر شخصية محببة للآن |
هل يختلف اثنان على أن النجمة القديرة (باسمة حمادة) - في ريعان شبابها - كانت شيئا لا يوصف؟! هل يختلف اثنان على أن النجمة القديرة (باسمة حمادة) - في ريعان شبابها - كانت شيئا لا يوصف؟! مرحبا،، النجمة باسمة حمادة.. كانت شيئا لا يوصف وهي في ريعان شبابها.. أتكلم عن ماذا بالضبط؟! عن الأناقة أم عن الذوق المميز؟! أم الجمال الساحر؟! أم الأداء التمثيلي التلقائي والعفوي؟! أي ذوق رفيع لدى هذه المرأة؟! لقد كانت رمزا للجاذبية في بداية دخولها للوسط الفني! مهما تكلمت فأنا عاجز عن الوصف والتعبير.. أدعوكم لمشاهدتها في مسرحية (يا معيريس).. في مشهد يجمعها مع الممثلة المعتزلة (غادة حمدي).. وهي مسرحية تناقش قضية رفض الفتيات الزواج من شباب البلد لأسباب تافهة مما يؤدي إلى زيادة نسبة العنوسة.. والمشهد عند التوقيت (2:02:50) من هذا الفيديو.. مشاهدة ممتعة.. |
الساعة الآن 08:20 PM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0