[عندليب الكويت]

مرحبا،،

هل تعتقدون أن تلفزيون الكويت قد رفض هذا العمل بسبب محاذير رقابية؟!

أم بسبب انتهاك حقوق الملكية الفكرية لمؤلفه (طارق عثمان) رحمه الله؟!

حيث قامت المؤلفة (عواطف البدر) باستغلال اسم العمل بجزئيه الأول والثاني وكتبت الجزء الثالث بنفسها..


«إلى أبي وأمي مع التحية» يرحل إلى فضائية خليجية

يبدو أن البيروقراطية المعمول بها في تلفزيون الكويت للتعاقد مع القطاع الخاص، جعلت العديد من منتجي المسلسلات الدرامية يتجهون إلى المحطات الفضائية الخليجية، ومن بينها مسلسل طال انتظاره طويلاً هو "إلى أبي وأمي مع التحية: الجيل الثالث"، إلا أن المفاوضات بعد سنوات أصبحت في طريق مسدود، ورُفض المسلسل، فضاعت على تلفزيون الكويت فرصة الفوز بمسلسل تربوي اجتماعي يتناول القضايا العصرية، خاصة أنه يمثل الجزء الثالث من السلسلة الناجحة.

ورحلت الجهة المنتجة بهذا العمل التربوي إلى إحدى القنوات الخليجية، التي أبدت إعجابها بالمسلسل، خاصة أنه من النوع الاجتماعي المعاصر، الذي يسلط الضوء على التحديات التي تواجهها الأسرة الخليجية في تربية الأبناء ويعالجها ويعزز القيم الاجتماعية من خلال الدراما البناءة وبطرح إيجابي.

ويذهب هذا العمل إلى الجيل الثالث، حيث الحوار التربوي العالي الجودة في حكايات مختلفة لعدد من الأسر تتنوع خلفياتها الثقافية والاجتماعية، ولكنها تواجه نفس التحديات في معالجة السلوكيات الخاطئة والتغيرات السلبية التي طرأت على المجتمع، ويسلط الضوء على أهمية تعاون كل من الوالدين مع أجهزة الدولة في مواجهة هذه التحديات، مركزا على دور المدارس في العملية التربوية.

الجيل الجديد

ويركز الجزء الجديد على الابن الأكبر "أحمد" (عبدالرحمن العقل) في الجزأين السابقين، الذي أصبح رب أسرة، تتكون من زوجة وولد وبنت، وتعيش معه أم زوجته في نفس البيت لتمضي حكاية هذه الأسرة الجديدة والجيل الجديد والعلاقة بين أبناء الجيل الأول الذين حصدوا ثمار التربية الإيجابية وأبنائهم.

يشار إلى أن "إلى أبي وأمي مع التحية: الجيل الثالث" من تأليف الكاتبة القديرة عواطف البدر وإخراج رمضان علي، وبطولة: عبدالرحمن العقل، وزهرة عرفات، وأسمهان توفيق، ولطيفة المجرن، وسليمان الياسين، وناصر كرماني، وأحمد مساعد، وأحمد عمر العامر، وهبة الدري، وعبدالله بهمن، وشيماء علي، وشهاب حاجيه، وريما الفضالة، وغدير صفر، وجواهر، ويوسف البغلي.

[صوت تبوك]

مسلسل ربما يستحق المتابعه
بصراحه لنا فتره ماشفنا مسلسلات اجتماعيه تربويه


شكرا لك اخي عندليب الكويت

[محمد العيدان]

العمل اذا كان ممتاز بيفرض نفسه ولو ان قوته لن تكون بقوة الجزأين الاول والثاني لاسباب

[عندليب الكويت]

عبدالرحمن العقل يتخلَّى... عن أهله!

«عنيف وشرس وأناني ويتخلّى عن أهله من أجل مصالحه الشخصية».

هذه ملامح الشخصية الجديدة التي وقف الفنان عبدالرحمن العقل أمام الكاميرات لتجسيدها، مراهناً على تغيير جلده بأداء مثل هذه الأدوار للمرة الأولى.

فقد كشف العقل لـ «الراي» عن أنه شرع قبل أيام في تصوير مسلسله الجديد «درب العرايس»، تأليف الكاتبة عواطف البدر وإخراج مناف عبدال، ويشارك في العمل مجموعة من الفنانين بينهم طيف ومحمد جابر وآخرين. وعن ملامح دوره، قال العقل إنه يجسد من خلال العمل «كاركتير» جديد، مشيراً إلى أن دوره تراجيدي بحت، وواصفاً الشخصية التي يؤديها بأنها قد تكون حالة شاذة على المجتمع العربي، موضحاً بالقول: «شخصية (طارق) التي أجسدها في هذا العمل تختلف تماماً عن كل ما قدمته من شخصيات من قبل، حيث تتسم الشخصية بنصيب وافر من العُنف والشراسة والأنانية، فضلاً عن كونها شخصية وصولية يتخلّى صاحبها عن أهله وعن جميع من حوله في سبيل الوصول إلى أهدافه».

وأضاف العقل أن المسلسل يُقدم قصة غريبة على الدراما الكويتية والخليجية بشكل عام، وإن كان يتضمن العديد من القضايا والأحداث والشخصيات التي لا تخرج عن نسيج واقعنا الاجتماعي، وتدور أحداثه حول حالة الضياع التي أصبح يعيشها أفراد الأسرة الخليجية، وذلك نتيجة سلوك الأب غير الإنساني أحياناً، معتبراً أن الكاتبة عواطف البدر أبدعت في نسجها للأحداث والقصص والخيوط المتشابكة داخل المسلسل.

يُذكَر أن العقل يُعرض له خلال الموسم الرمضاني هذا العام مسلسل «المُحتالة» إخراج محمد العوالي وتأليف نجاة حسين. كما يُعرض له مسلسل «الدعلة» من إنتاج شركة «فروغي».




هل تمتلك موهبة حقيقية في التمثيل.. أم أن البعض جاملها لأسباب أخرى؟!

مرحبا ،،

الممثلة الشابة غدير السبتي.. هل تمتلك موهبة حقيقية في التمثيل؟!

وهل استطاعت أن تقنع المشاهدين بأدائها؟! سواء حين أدت دور إحدى الفتيات من إخواننا (فئة ذوي الاحتياجات الخاصة) بمسلسل (ثريا).. أو حين أدت دور المرأة الطبيعية في بقية الأعمال؟!

هناك من قال إنها حصلت على مجاملة كبيرة من الجمهور والنقاد لعوامل عديدة، أهمها الكاريزما التي تمتلكها في مظهرها وطريقة حديثها بغض النظر عن موهبة التمثيل!

[مركب غرام]

هاذي وينها وين التمثيل كلو تصنع واقتحام

[محمد العيدان]

ادوار العقل اعتبرها بداية النهاية لنجوميته

غدير السبتي افضل من البعض ... على الاقل فنانة اكاديمية والمستقبل اماها

[زهرة البحرينية]

الموضوع شنو مستوى قدراتها؟ مستوى الوعي عندها؟ اهدافها ؟ نظرتها للفن منبر لتوصيل مابالقلب ؟ او مجرد مدينة ملاهي؟

-----------------------------------------

مسلسل نويا ودورها كان توظيفها صح وماكانت تعتمد على الموهبة كثر اعتمادها على الملامح والشكل

مثل سمير القلاف في السبعينات والثمانينات اكثر ادواره المحفورة في الذاكرة "دور الخبل" ملامح الوجه لها دور كبير في الاقناع بالاضافة الى ان سمير كان فيه هالحركات وكل واحد فينا فيه جنون مكتوم يفجره مابينه ومابين المقربين واذا كان دمه خفيف اكيد سيكون محبوب ومضحك لكن ليس ما يقدمه مرتبط بالفن بمعناه الحقيقي لو قارناه بـ مستر بين مثلاً او من الخليج عبد الحسين عبد الرضا كوميديا فنية وليست كوميديا "خبول" ...

-----------------------------------------------

غدير ايضاً اعتمدت على الملامح في تقمص الدور بامتياز بدليل انها قدمت ادوار اخرى عادية جداً حالها حال اي وحدة من الجيل الحالي ... لم تترك بصمة ولن تترك بصمة .. مجرد حوارات مكتوبة تلقيها ... لن تكون مثل حياة او سعاد او هدى في المستقبل .. الفن مو مجرد هواية او موهبة .. الفن ثقافة هدف وعي ادراك ...

-----------------------------------------------

مشكلتها ومشكلة جيلها وجيل الحالي يعتقدون ان التلفزيون مجرد اداة للتسلية كـ ألعاب الاطفال يتسلى الناس في المشاهدة .. لا يعلمون ان هذا المجال اكثر تأثيراً من المجالات الاخرى .. ومن خلاله بامكانه معالجة قضايا و التأثير على مجتمع بأكمله وتمثيل صورة شعب واقل نقطة سلبية تقدم سـ تحسب على المجتمع .. تم تقديم السخافة والاسفاف يعني ان هذا المجتمع سخيف .. تم تقديم الفن الراقي يعني هذا المجتمع راقي ... تم التطرق لقضايا حب وزواج وقضايا اكثر من عادية يعني المجتمع غير واعي وحياته ماصخة بلا طعم وبلا هدف

[ALI83]

مجرد أداء عادي وباهت وتسميع للنص المكتوب

[عندليب الكويت]

عبدالإمام عبدالله يتزوّج... علا غانم!

انتهى من تصوير «أحلام ممنوعة» و«لقيت روحي»

فجأة، قرر الفنان عبدالإمام عبدالله الذهاب إلى القاهرة والاستقرار فيها. بل وتقدم للزواج من الفنانة علا غانم التي وافقت على الفور واحتفل بزواجه معها، وشرع في إدارة أكثر من مشروع استثماري هناك ودخل نادي رجال الأعمال، بعدما أصبح من أصحاب رؤس الأموال، ثم بدأ في تجارة السلاح في هذه المنطقة من العالم ولكن بشكل سري، إلى أن وقع في قبضة الأمن المصري.

هذه هي ملامح الشخصية التي يجسدها الفنان عبدالإمام عبدالله في الفيلم السينمائي الجديد «أحلام ممنوعة»، والذي انتهى الفنان القدير من تصويره بصحبة حشد من النجوم، بينهم علا غانم وأحمد صلاح حسني وغيرهما، وهو من تأليف وإخراج محمد عادل.

عبدالله برر لـ«الراي» موافقته على المشاركة في الفيلم بأنه يجسد من خلاله دوراً جديداً ويتناول قضية مهمة، وقال موضحاً: «تزوجت من الفنانة علا غانم بعدما أصبحت من كبار رجال أعمال الخليج في مصر، وعندما يكتشف الأمن المصري تجارتي في السلاح أكشف عن أني حاصل على الجنسية الأميركية، وهو ما يدفع الأمن إلى تسفيري وأخذ تعهد عليّ بمنعي من دخول مصر مرة أخرى»، مشيراً إلى أن الفيلم يعد من الأعمال السينمائية الجادة والهادفة، ومتوقعاً إطلاقه في دور العرض السينمائي في موسم الصيف.

على صعيد آخر، وفي ما يتعلق بالدراما التلفزيونية، أوضح عبدالله أنه انتهى من تصوير دوره في مسلسل «لقيت روحي» مع الفنان سعد الفرج ومجموعة من الفنانين، وهو من تأليف نوال العامر وإخراج خالد جمال. وقال: «أقدم من خلال المسلسل شخصية جديدة بكل ما تعنيه الكلمة، وقد يتفاجأ الجمهور بما أقدمه في هذا العمل، ولكن نحن في النهاية يجب أن نقدم رسالة يستفيد منها المجتمع»، ملمحاً إلى أنه سيكون في صراع مع المخدرات وأبعادها ومشاكلها على المجتمع، لكنه لم يوضح التفاصيل.