عرض مشاركة واحدة
قديم 31-10-2011, 01:33 AM   #1 (permalink)
miss***DAloolaa
عضو شبكة الدراما والمسرح
 
 العــضوية: 13890
تاريخ التسجيل: 31/07/2011
المشاركات: 260
الـجــنــس: أنثى

افتراضي





تعيش لمياء طارق في أسوأ احوالها هذه الايام بعد دخولها في أجواء شخصيتها الجديدة في مسلسل «اول الصبح» والذي ستمثل به شخصية مغايرة حيث تنتمي الى عائلة فقيرة وهي فتاة لديها تطلعات مادية كبيرة تقصم أحلام أي انسان في هذه الطبقة الاجتماعية الفقيرة.
اضافة لذلك فتركيبة شخصيتها بها ميول انتهازية تحمل الكثير من المشاعر السلبية تجاه عائلتها فتحملهم سبب تأخرها في الزواج بسبب فقرهم ما يجعلها كثيرة «الحنة» والعصبية.
تمر حياة الشخصية في مرحلتين الاولى هي ما سردناه في سطور والمرحلة الثانية مرحلة التغيير التي تنقلها من سيئة الى حالة من الهدوء والعواصف، ومسلسل «أول الصبح» يتكون من أربعة خطوط يتركز عليها العمل منها الفقر والرومانسية والزهايمر والقضايا الشبابية ويتفرع من هذه المواضيع العديد من المشكلات كل هذه القضايا سيقدمها محمد النشمي كاتبا وسامي العلمي مخرجا بمشاركة مجموعه من الفنانين منهم: سليمان الياسين، عبدالإمام عبدالله، باسمة حمادة، خالد البريكي، علي كاكولي، شهد، وآخرون.






تشهد مريم حسين هذه الأيام حراكا كبيرا على المستوى الدرامي إذ تشارك في أكثر من عمل أبرزهم مسلسل «أول الصبح»، حيث صرحت عن دورها فيه قائلة: «أجسد شخصية لاتتشابه مع ما قدمته في مسلسل «الخادمة» فأجسد الخادمة ولكن بطريقة مختلفة وهي شخصية السندريلا، وفتاة يموت ابوها وتسيطر والدة ابوها وتجسد شخصيتها الفنانة «باسمة حمادة» على كل شيء وتأخذ جميع املاكي وتعاملني كالخادمة في بيت زوجها الثاني لخدمة اولادها وفي الاخير راح اوقف بجانبها رغم سوء المعاملة التي تعاملني اياها وراح اوقف معاها في ظروفها الصعبة، والعمل يحوي قصة مأساوية ولأول مرة اعمل 24 حلقة لأني لا ابحث عن الكم لكني ابحث عن الكيف».
وأكدت حسين أن الشخصيتين في «الخادمة» وفي «أول الصبح» يختلفان بشكل كبير حيث إن براعة قلم محمد النشمي استطاعت أن ترسم ملامح شخصية مغايرة، وعبرت حسين عن سعادتها لتجسيد دور السندريلا الذي تمنت أن تقدمه في يومٍ ما.
ومن المقرر أن يعرض المسلسل قبل رمضان ويشارك فيه عدد كبير من النجوم على رأسهم: باسمة حمادة وعبدالامام عبدالله و خالد البريكي وشهد الياسين وعلي كاكولي.






ينتظر الفنان مشاري البلام تجربته الفنية الدرامية المقبلة بفارغ الصبر، حيث تمثل تلك التجربة، النقلة الفنية التي يراهن عليها كثير في رفد مسيرته وتجربته الفنية، وهو يتحدث عنها في حوار خاص مع «النهار»، مؤكدا انه يعيش حالة من «القلق» ولكنه القلق المشروع، للانتقال الى هذه التجربة بكل ما تعني من أبعاد ومضامين.

ويعاودنا الفنان المحبوب مشاري البلام قائلا: شرير للمرة الأولى، هذا اكثر ما يقلقني، لقد كان لي شرف التعامل مع العديد من الشخصيات، خلال مسيرتي وتجربتي الفنية، وكل مرة، كنت حريصا الا أذهب الى تلك المساحة المتوترة، لانني كنت اعرف ان الوقت لايزال مبكرا، وحينما نضجت التجربة بدأت أشعر بالرغبة في الذهاب الى ذلك الجانب، الذي قد يزعج المشاهد، ولكنه في الحين ذاته، يعمل على توسيع دائرة حضوري، واختياراتي، ويقدم وجها جديدا لتجربتي الفنية.

ويستطرد: في مسلسل «سيدة البيت» الذي كتبه المؤلف الشاب محمد النشمي، الذي يدهشنا بكتاباته، وايضا الموضوعات التي يتصدى لها، اجسد شخصية «فهد» الرجل الحاد الطباع والحقود وغير المبالي، وكل الصفات السلبية التي تجتمع دفعة واحدة، لتحقق حالة من الخلل في علاقاته الاسرية، نتيجة طباعه القاسية، واعترف بانني حينما قرأت الشخصية شعرت بشيء من «الانقباض» لقسوتها وحدتها، ولهذا حرصت على دراستها وتحليلها والدخول الى اجوائها والحيثيات التي جعلتها تذهب الى ذلك المنحى القاسي.

ويقول الفنان مشاري البلام: أتشرف في هذه التجربة بالوقوف امام الفنانة القديرة حياة الفهد وفي العمل عدد من الزملاء الاساتذة والفنانين ومنهم زهرة الخرجي والعمل من اخراج محمد البكر، وفيما يخص العمل مع الكبار، فانني اود التحدث في هذا الجانب المهم.

ويقول: العمل مع الكبار يضمنه تاريخهم ومسيرتهم، ولهذا فان الدعوة حينما تأتي من الكبار فانها «مضمونة» لانهم يعرفون حقا ماذا يختارون لانفسهم او لفريقهم، وقد كان لي شرف مشاركة الكبار من امثال القدير عبدالحسين عبدالرضا والقديرة سعاد عبدالله وايضا القديرة حياة الفهد، وفي كل مرة هنالك نوع من التحدي، فالحديث عن ان الامور «مضمونة» لا تعني الاسترخاء، او تقديم «اي شيء» بل هنالك حالة من التحدي، تتفجر وتتطور وتتأكد كلها كان هنالك اللقاء امام الكبار، وانا أثمن مبادرة الكبار على ثقتهم، ومن هذا المنطلق يأتي التحرك للكينونة بمستوى الثقة، وايضا للانطلاق الى فضاءات ارحب، وابعد، وأعمق.

ويكمل: وأشير هنا الى انني وخلال العام الحالي، كان لي شرف الوقوف امام القديرة سعاد عبدالله في «فرصة ثانية» الذي حصد كثيرا من النجاح، وسعدت بتجسيد شخصية «الاعمى» التي تصديت لتقديمها بشكل متجدد، واليوم انا اقف امام القديرة حياة الفهد، ومن خلال شخصية جديدة، اترقبها، وانتظر حصادها وكما اسلفت بانني «شرير» للمرة الأولى.

لماذا انت بعيد عن مسرح الكبار؟

اولا انا لست بعيدا عن المسرح، ولكنني بعيد بعض الشيء عن مسرح الكبار، تلقيت الكثير من الدعوات ولكنني اختار بعناية، وغير متعجل في هذا الجانب، وآخر تجاربي في مسرح الصغار كانت مسرحية «كتاب العجائب» التي حصدت كثيرا من النجاح والاقبال خلال عيد الفطر الماضي، وقد سعدت بتلك التجربة، كما عرض علي الفنان الصديق عبدالعزيز المسلم المشاركة في مسرحية «الزوح يريد تغيير المدام» ولكنني كنت وقتها قد ارتبطت مع «كتاب العجائب» ولكنني اظل اترقب دعوة مسرح الكبار، واشير هنا الى انني لم اغلق ابوابي امام التعاون مع عروض المهرجانات او غيرها كما يقول البعض، ولكنني ابحث عن التميز، والبحث عن التميز لا يعني الرفض او انني اغلق ابواب التعاون، هذا كل غير صحيح.

دورك المقبل شرير، ماذا تتوقع من ردات أفعال؟

يقول ضاحكا «ربنا يستر» ولكنني اراهن اولا على جمهورنا الحبيب وتذوقه الفني العالي، وايضا نقادنا المتميزين في تحليلهم وتسليطهم الضوء على هذه التجربة، والله الموفق.

ماذا تقول لجمهورك؟

قبل العيد بأيام اقول: عيدكم مبارك.. ومحبتي للجميع.





سحر حسين تعود إلى الدراما الكويتية مجدداً

فجأة ومن دون أي مقدمات وفي مفاجأة من العيار الثقيل عادت الفنانة الغائبة والمعتزلة لفترة طويلة عن الساحة سحر حسين شقيقة الفنانة هدى حسين الى الأضواء والساحة الفنية مجددا، وتحديدا الى الدراما الكويتية التي شهدت انطلاقتها ونجوميتها قبل أعوام طويلة، حيث غابت عن الساحة الفنية الكويتية ما يقارب عشرين عاما بسبب ظروف زواجها من قطري واستقرارها معه هناك.
سحر حسين خصت «القبس» بخبر عودتها مجددا الى الساحة الفنية الكويتية، حيث التقيناها في مقر اقامتها في قطر وتحديدا في مهرجان ترايبكا السينمائي بالدوحة فقالت:
أود أن أبشر جمهوري في الكويت بأنني راجعة اليهم وبقوة من خلال عدة أعمال درامية كويتية سأصورها خلال الفترة القليلة المقبلة، وستعرض خلال شهر رمضان المقبل.
اشتياق للدراما
وقالت سحر حسين: غيابي عن الدراما الكويتية والساحة الفنية الكويتية كان عقب الغزو العراقي مباشرة، حيث استقررت في قطر، وشاركت في بعض الأعمال والمسلسلات القطرية وبعض المسرحيات، بالإضافة الى عملي كمذيعة في تلفزيون قطر وتقديمي لعدة برامج منوعة واجتماعية، لكن اشتياقي الى الدراما والأعمال الكويتية هو ما جعلني اتخذ قرار عودتي الى جمهوري في الكويت الذي كانت انطلاقتي ونجوميتي منها.
وتابعت: لا أود الكشف عن أسماء الأعمال التي سأصورها خلال الفترة القادمة، ولا أريد الإشارة إلى المنتجين الذين سأتعامل معهم في الكويت لأنني لا أريد حرق المفاجأة على الجمهور، حتى أوقع على العقد بشكل رسمي مع المنتجين ومن ثم يحق لي من بعدها الكشف عن أسماء الأعمال أو الممثلين والمنتجين الذين سأتعاون معهم.
تكوين اسرة
وعما اذا كانت فترة غيابها أثرت في نجوميتها ردت قائلة: لا اشعر بالأسف على الفترة التي قضيتها بعيدا عن الساحة الفنية، حيث انني خلال تلك الفترة كونت بيتا وأسرة وأبناء، أكبرهم فيصل، وأبنائي هم كل شيء في حياتي وأعتبرهم أهم من الفن.
يذكر أن الفنانة سحر حسين برزت في العديد من الأعمال والمسلسلات الكويتية القديمة كان أبرزها «إلى أبي وأمي مع التحية» و«أبلة منيرة» وغيرهما، إلى جانب أعمالها في مسرح الطفل التي شكلت من خلالها ثنائيا ناجحا مع شقيقتها الفنانة هدى حسين مثل «ليلى والذيب» و«الواوي وبنات الشاوي»، وعدد من الأعمال الأخرى.

 

 

miss***DAloolaa غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292