اللجنة الإخبارية والصحافية
25-10-2013, 01:45 PM
بعد ظهوره في دور البطولة لفيلم «القشاش»
محمد فراج لـ «الراي» : غير صحيح... مشاركتي في أفلام «البلطجة»
http://www.alraimedia.com/Resources/ArticlesPictures/2013/10/25/fa538db4-ae62-4f4c-bbb9-05289165c6aa_main.jpg
| القاهرة - من جوليا حمادة |
رفض الفنان المصري محمد فراج اتهامه بالمشاركة في أفلام البلطجة بعد تأديته لدور البطولة في فيلم «القشاش» الذي يعرض حاليا في صالات السينما، والذي يعد أول تجاربه في البطولة المطلقة.
ونفى فراج - في حواره مع «الراي» - وجود أي تشابه لفيلمه مع أفلام محمد رمضان، معتبراً أن موضوع الفيلم يمس الناس ويتناول قضايا تهمهم، وخاصة البسطاء الذين يشكلون الغالبية العظمى من الشعب المصري:
• في البداية ما الذي جذبك لفيلم «القشاش»؟
- وجدت أن موضوع الفيلم يمس الناس ويتناول قضايا تهمهم، خاصة البسطاء من الشعب المصري، وهم الغالبية العظمى وهذه هي نوعية الأفلام التي أحب تقديمها لأنها تجذب الجمهور ويجد نفسه في الأحداث التي يتناولها العمل، وبالنسبة لي أعتبر أن هذا من بين أهم شروط العمل السينمائي أو الفني بوجه عام ولهذا تحمست لقبول التجربة.
• وهل وافقت على التجربة بالتحديد بسرعة أم ترددت؟
- في البداية وقبل أن أقوم بحصر كل عناصر التجربة شعرت ببعض التردد بداخلي أو بمعنى آخر القلق، لخوفي من أن شكل العمل لا يناسبني ولكن بعد أن قرأت السيناريو وجدت أنه عمل متميز جدا، ومن الجيد أن أوافق على المشاركة في بطولته.
• ألم تخش أن يقال أنك تشارك في موجة أفلام البلطجة؟
- هذا غير حقيقي وأرفض اتهامي بتقديم أفلام البلطجة التي أصبحت منتشرة وكان هذا سببا كبيرا جعلني أشعر بضرورة التفكير جديا، قبل الموافقة ولكن كما قرأت السيناريو، وجدت أن هناك فارقا كبيرا بين الفيلم الذي قبلته ونوعية الأفلام التي تتحدثين عنها والجمهور سوف يلمس ذلك بوضوح عند مشاهدة الفيلم، وبعدها سوف يعرف الحقيقة.
• ولكن البرومو الخاص بالفيلم والدعاية تبرز وجود بلطجة وأسلحة؟
- البرومو أو التريلر الخاص بالفيلم ليس مقياسا لأي شيء، ولا يمكن أبدا الاعتماد عليه في تقييم العمل الفني أو الحكم عليه بشكل نهائي، لأنه يتم اختياره وتكوينه في قالب معين، من أجل جذب الجمهور، وذلك من خلال التركيز على بعض الأمور ربما لا تكون هي الأساسية في أحداث الفيلم. لهذا لا يمكن أن تكون فكرة حقيقية عن عمل من خلال الدعاية الخاصة به وبمجرد مشاهدة الجمهور للفيلم سوف يزول كل اللغط.
• إذا فيلمك ليس نسخة معدلة من أفلام الفنان محمد رمضان؟
- مع كامل الاحترام للفنان محمد رمضان ولما يقدمه، فلن أقبل أن أكرر أي عمل يقوم به أو أي فنان آخر لأنني أرفض أن أكون مجرد مقدم لأعمال قدمها الآخرون من قبل، فهذا لن يضيف لي، وبالتالي لن أقبله مهما حدث. لهذا فهناك ظلم في هذه الحالة يقع عليّ ولن أقبله لأن لي شخصية خاصة واختيارات بعيدة تماما عن الآخرين، وفيلمي بعيد تماما عن البلطجة، وأعتبر هذه الادعاءات مرفوضة تماما.
• ولكن ما طبيعة فيلم «القشاش»؟
- الفيلم اجتماعي مصري يتناول واقع الحارة المصرية الشعبية البسيطة وبعيد تماما عن البلطجة، وهو فيلم واقعي وحقيقي تماما، ومن المنطقي أن أشارك فيه في فرح شعبي وأشارك في الغناء والرقص والفرحة بطبيعتها لدى البسطاء، ولكن ليس البلطجة أو الترويج لها، هذا ليس هدف الفيلم وليس من بين مضمونه والشخصية التي أقوم بتقديمها هي لشاب مصري بسيط جدا عانى من ظروف صعبة مثل كثير من أبناء هذه البلد، وهذا الشاب بالرغم من ظروفه الصعبة إلا أنه لم يتخل عن مصريته وشهامته ويظل يعافر ويواجه الظروف الصعبة.
• وهل ترى أن هذه النوعية أصبحت الموضة في هذه المرحلة؟
- لا أعتقد أن السينما أو الدراما تقوم على الاختيار وفقا للموضة، وبالنسبة لي وافقت على تقديم العمل لأنه أعجبني، من حيث السيناريو والمضمون والفكرة والمخرج إسماعيل فاروق وجهة الإنتاج وأبطال العمل، كلها عوامل شجعتني على الإقدام على التجربة، خاصة وأن الحارة والمناطق الشعبية مليئة بالقصص والحكايات التي تتطلب العديد من الأفلام وليس فيلما واحدا، فهناك العشرات في تاريخ السينما المصرية سواء كان القديم أو حتى الحديث التي تتناول المناطق الشعبية وتتحدث عنها وكثير منها لايتشابه.
• ولكن البعض يرى أن هذه الاعمال لا تمثل المجتمع المصري بأكمله؟
- المهم أن تكون القضية حقيقية ومنطقية ونابعة من المجتمع ومؤثرة في شريحة كبيرة منه، ومن الصعب أن نتجاهل الحارة والمنطقة الشعبية في مصر، وبالطبع التنوع مطلوب بشكل كبير، فليس من المطلوب أن تتناول كل الأفلام في الموسم نفسه أفلاما عن العشوائيات أو عن المناطق الشعبية أو البلطجة أو العنوسة، وليس بالضرورة أن تكون كوميدية أو أكشن أو غيره، فالفن لابد أن يتحقق به التنوع.
• ولماذا تخليت عن الكوميديا في فيلم «القشاش»؟
- بالطبع أحب الأعمال الكوميدية جدا وأشعر بسعادة عندما أقدم عملا يرسم الضحكة على شفاة الجمهور، ولكن كما ذكرت أنا ممثل ولهذا من الطبيعي أن أقدم كل الأدوار، وأنا أستطيع أن أقدم الكوميدي والألوان الأخرى، وبالفعل قمت بذلك من قبل، فقدمت الكوميدي منذ بدايتي، كما قدمت الأدوار الأخرى، وآخرها كان دوري في مسلسل «بدون ذكر أسماء» الذي كتبه الكاتب وحيد حامد وتم عرضه في شهر رمضان الماضي، ولم يكن دور كوميديا بالمرة، لهذا أنا لست محصورا في دور بعينه.
• ألم تر أنك تسرعت في الحصول على البطولة المطلقة؟
- لم أجر وراء البطولة المطلقة، وكان كل هدفي تقديم أعمال جيدة وبعيدة عن فكرة الانتشار أو التواجد لمجرد التواجد، ولم تكن البطولة المطلقة في حساباتي في الوقت الحالي، ولكن ربما هذا هو الوقت المناسب وفقا للقدر والنصيب، فوجدت أن جهة الإنتاج تقوم بترشيحي في عمل فني به كثير من الجوانب الإيجابية وعناصر النجاح فلماذا لا أقبل تقديمه؟
• هل معنى ذلك أنه من الممكن أن نشاهدك في أدوار ثانية بعد تقديمك للقشاش؟
- ولم لا بشرط أن يكون العمل جيدا والدور مناسبا لمقاييسي الشخصية، ومستعد أن أقدم أدوارا ثانية أو بطولات جماعية ولكن لفترة محدودة، فمن المؤكد أنه سيأتي الوقت الذي أقدم فيه أعمالي الخاصة بي فقط، وانا سعيد بمنحي فرصة البطولة المطلقة حاليا، وبالتأكيد هذه النقلة ستغير الكثير في الأدوار التي تعرض عليَّ وفي مكانتي الفنية.
• كيف ترى دور الأغنية الشعبية في أفلام العيد، خاصة وأنها أصبحت موضة؟
- وجدت أن الجمهور يتفاعل معها وتكون ممتعة عند صناعتها بشكل جيد، خاصة وأنها تكون من بين السياق الدرامي متسقة مع دراما الموضوع ومؤثرة فيه في هذه الحالة تكون الأغنية إضافة للفيلم ومهمة جدا.
• شاركت في رمضان الماضي بأكثر من مسلسل من بينها مسلسل «نكدب لو قلنا مبنحبش» كيف وجدت هذه التجربة؟
- بالطبع كانت تجربة جميلة، فهذه ليست المرة الأولى التي أتعاون فيها مع الفنانة يسرا، فهي نجمة كبيرة والعمل معها له متعة كبيرة، واستفدت جدا بالعمل معها والمسلسل حقق نجاحا كبيرا وقت عرضه وحتى في الاعادات والعرض الثاني، فالتجربة كانت متميزة.
• وماذا عن العمل في مسلسل وحيد حامد؟
- مسلسل «بدون ذكر أسماء» قدمني في شكل جديد تماما، وبعيدا عن الذي اعتاد على مشاهدته الجمهور من محمد فراج، وبالطبع أعتبر نفسي محظوظا بالعمل مع كاتب كبير مثل الأستاذ وحيد حامد وفريق عمل أكثر من رائع ولاقى قبولا كبيرا لدى الجمهور مثل كل أعمال الرائع وحيد حامد وتاريخه يشهد بذلك.
المصدر : جريدة الراي (http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=472889&date=25102013)
محمد فراج لـ «الراي» : غير صحيح... مشاركتي في أفلام «البلطجة»
http://www.alraimedia.com/Resources/ArticlesPictures/2013/10/25/fa538db4-ae62-4f4c-bbb9-05289165c6aa_main.jpg
| القاهرة - من جوليا حمادة |
رفض الفنان المصري محمد فراج اتهامه بالمشاركة في أفلام البلطجة بعد تأديته لدور البطولة في فيلم «القشاش» الذي يعرض حاليا في صالات السينما، والذي يعد أول تجاربه في البطولة المطلقة.
ونفى فراج - في حواره مع «الراي» - وجود أي تشابه لفيلمه مع أفلام محمد رمضان، معتبراً أن موضوع الفيلم يمس الناس ويتناول قضايا تهمهم، وخاصة البسطاء الذين يشكلون الغالبية العظمى من الشعب المصري:
• في البداية ما الذي جذبك لفيلم «القشاش»؟
- وجدت أن موضوع الفيلم يمس الناس ويتناول قضايا تهمهم، خاصة البسطاء من الشعب المصري، وهم الغالبية العظمى وهذه هي نوعية الأفلام التي أحب تقديمها لأنها تجذب الجمهور ويجد نفسه في الأحداث التي يتناولها العمل، وبالنسبة لي أعتبر أن هذا من بين أهم شروط العمل السينمائي أو الفني بوجه عام ولهذا تحمست لقبول التجربة.
• وهل وافقت على التجربة بالتحديد بسرعة أم ترددت؟
- في البداية وقبل أن أقوم بحصر كل عناصر التجربة شعرت ببعض التردد بداخلي أو بمعنى آخر القلق، لخوفي من أن شكل العمل لا يناسبني ولكن بعد أن قرأت السيناريو وجدت أنه عمل متميز جدا، ومن الجيد أن أوافق على المشاركة في بطولته.
• ألم تخش أن يقال أنك تشارك في موجة أفلام البلطجة؟
- هذا غير حقيقي وأرفض اتهامي بتقديم أفلام البلطجة التي أصبحت منتشرة وكان هذا سببا كبيرا جعلني أشعر بضرورة التفكير جديا، قبل الموافقة ولكن كما قرأت السيناريو، وجدت أن هناك فارقا كبيرا بين الفيلم الذي قبلته ونوعية الأفلام التي تتحدثين عنها والجمهور سوف يلمس ذلك بوضوح عند مشاهدة الفيلم، وبعدها سوف يعرف الحقيقة.
• ولكن البرومو الخاص بالفيلم والدعاية تبرز وجود بلطجة وأسلحة؟
- البرومو أو التريلر الخاص بالفيلم ليس مقياسا لأي شيء، ولا يمكن أبدا الاعتماد عليه في تقييم العمل الفني أو الحكم عليه بشكل نهائي، لأنه يتم اختياره وتكوينه في قالب معين، من أجل جذب الجمهور، وذلك من خلال التركيز على بعض الأمور ربما لا تكون هي الأساسية في أحداث الفيلم. لهذا لا يمكن أن تكون فكرة حقيقية عن عمل من خلال الدعاية الخاصة به وبمجرد مشاهدة الجمهور للفيلم سوف يزول كل اللغط.
• إذا فيلمك ليس نسخة معدلة من أفلام الفنان محمد رمضان؟
- مع كامل الاحترام للفنان محمد رمضان ولما يقدمه، فلن أقبل أن أكرر أي عمل يقوم به أو أي فنان آخر لأنني أرفض أن أكون مجرد مقدم لأعمال قدمها الآخرون من قبل، فهذا لن يضيف لي، وبالتالي لن أقبله مهما حدث. لهذا فهناك ظلم في هذه الحالة يقع عليّ ولن أقبله لأن لي شخصية خاصة واختيارات بعيدة تماما عن الآخرين، وفيلمي بعيد تماما عن البلطجة، وأعتبر هذه الادعاءات مرفوضة تماما.
• ولكن ما طبيعة فيلم «القشاش»؟
- الفيلم اجتماعي مصري يتناول واقع الحارة المصرية الشعبية البسيطة وبعيد تماما عن البلطجة، وهو فيلم واقعي وحقيقي تماما، ومن المنطقي أن أشارك فيه في فرح شعبي وأشارك في الغناء والرقص والفرحة بطبيعتها لدى البسطاء، ولكن ليس البلطجة أو الترويج لها، هذا ليس هدف الفيلم وليس من بين مضمونه والشخصية التي أقوم بتقديمها هي لشاب مصري بسيط جدا عانى من ظروف صعبة مثل كثير من أبناء هذه البلد، وهذا الشاب بالرغم من ظروفه الصعبة إلا أنه لم يتخل عن مصريته وشهامته ويظل يعافر ويواجه الظروف الصعبة.
• وهل ترى أن هذه النوعية أصبحت الموضة في هذه المرحلة؟
- لا أعتقد أن السينما أو الدراما تقوم على الاختيار وفقا للموضة، وبالنسبة لي وافقت على تقديم العمل لأنه أعجبني، من حيث السيناريو والمضمون والفكرة والمخرج إسماعيل فاروق وجهة الإنتاج وأبطال العمل، كلها عوامل شجعتني على الإقدام على التجربة، خاصة وأن الحارة والمناطق الشعبية مليئة بالقصص والحكايات التي تتطلب العديد من الأفلام وليس فيلما واحدا، فهناك العشرات في تاريخ السينما المصرية سواء كان القديم أو حتى الحديث التي تتناول المناطق الشعبية وتتحدث عنها وكثير منها لايتشابه.
• ولكن البعض يرى أن هذه الاعمال لا تمثل المجتمع المصري بأكمله؟
- المهم أن تكون القضية حقيقية ومنطقية ونابعة من المجتمع ومؤثرة في شريحة كبيرة منه، ومن الصعب أن نتجاهل الحارة والمنطقة الشعبية في مصر، وبالطبع التنوع مطلوب بشكل كبير، فليس من المطلوب أن تتناول كل الأفلام في الموسم نفسه أفلاما عن العشوائيات أو عن المناطق الشعبية أو البلطجة أو العنوسة، وليس بالضرورة أن تكون كوميدية أو أكشن أو غيره، فالفن لابد أن يتحقق به التنوع.
• ولماذا تخليت عن الكوميديا في فيلم «القشاش»؟
- بالطبع أحب الأعمال الكوميدية جدا وأشعر بسعادة عندما أقدم عملا يرسم الضحكة على شفاة الجمهور، ولكن كما ذكرت أنا ممثل ولهذا من الطبيعي أن أقدم كل الأدوار، وأنا أستطيع أن أقدم الكوميدي والألوان الأخرى، وبالفعل قمت بذلك من قبل، فقدمت الكوميدي منذ بدايتي، كما قدمت الأدوار الأخرى، وآخرها كان دوري في مسلسل «بدون ذكر أسماء» الذي كتبه الكاتب وحيد حامد وتم عرضه في شهر رمضان الماضي، ولم يكن دور كوميديا بالمرة، لهذا أنا لست محصورا في دور بعينه.
• ألم تر أنك تسرعت في الحصول على البطولة المطلقة؟
- لم أجر وراء البطولة المطلقة، وكان كل هدفي تقديم أعمال جيدة وبعيدة عن فكرة الانتشار أو التواجد لمجرد التواجد، ولم تكن البطولة المطلقة في حساباتي في الوقت الحالي، ولكن ربما هذا هو الوقت المناسب وفقا للقدر والنصيب، فوجدت أن جهة الإنتاج تقوم بترشيحي في عمل فني به كثير من الجوانب الإيجابية وعناصر النجاح فلماذا لا أقبل تقديمه؟
• هل معنى ذلك أنه من الممكن أن نشاهدك في أدوار ثانية بعد تقديمك للقشاش؟
- ولم لا بشرط أن يكون العمل جيدا والدور مناسبا لمقاييسي الشخصية، ومستعد أن أقدم أدوارا ثانية أو بطولات جماعية ولكن لفترة محدودة، فمن المؤكد أنه سيأتي الوقت الذي أقدم فيه أعمالي الخاصة بي فقط، وانا سعيد بمنحي فرصة البطولة المطلقة حاليا، وبالتأكيد هذه النقلة ستغير الكثير في الأدوار التي تعرض عليَّ وفي مكانتي الفنية.
• كيف ترى دور الأغنية الشعبية في أفلام العيد، خاصة وأنها أصبحت موضة؟
- وجدت أن الجمهور يتفاعل معها وتكون ممتعة عند صناعتها بشكل جيد، خاصة وأنها تكون من بين السياق الدرامي متسقة مع دراما الموضوع ومؤثرة فيه في هذه الحالة تكون الأغنية إضافة للفيلم ومهمة جدا.
• شاركت في رمضان الماضي بأكثر من مسلسل من بينها مسلسل «نكدب لو قلنا مبنحبش» كيف وجدت هذه التجربة؟
- بالطبع كانت تجربة جميلة، فهذه ليست المرة الأولى التي أتعاون فيها مع الفنانة يسرا، فهي نجمة كبيرة والعمل معها له متعة كبيرة، واستفدت جدا بالعمل معها والمسلسل حقق نجاحا كبيرا وقت عرضه وحتى في الاعادات والعرض الثاني، فالتجربة كانت متميزة.
• وماذا عن العمل في مسلسل وحيد حامد؟
- مسلسل «بدون ذكر أسماء» قدمني في شكل جديد تماما، وبعيدا عن الذي اعتاد على مشاهدته الجمهور من محمد فراج، وبالطبع أعتبر نفسي محظوظا بالعمل مع كاتب كبير مثل الأستاذ وحيد حامد وفريق عمل أكثر من رائع ولاقى قبولا كبيرا لدى الجمهور مثل كل أعمال الرائع وحيد حامد وتاريخه يشهد بذلك.
المصدر : جريدة الراي (http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=472889&date=25102013)