اللجنة الإخبارية والصحافية
06-11-2013, 03:05 PM
جمال سليمان يكتفي برسالة رثاء بعد وفاة والدته
http://www.annaharkw.com/annahar/Resources/ArticlesPictures/2013/11/06/a612add2-bf22-424c-a186-3d0d411c5718_mainNew.jpg
اكتفى الفنان السوري جمال سليمان بنشر رسالة في عدد من مواقع التواصل الاجتماعي يرثي فيها والدته وذلك لعدم تمكنه من حضور جنازتها.
وقال سليمان في رسالته: «30 عاما وأنا ليس لي عمل إلا قصص الناس وحياتهم قراءة وتمثيلا وتأليفا، ـ ولكن القصة الأعظم والأبلغ لم أمثلها ولم أقراها ولم أؤلفها، بل عشتها مع ست الحبايب رحمها الله وأسكنها فسيح جناته».
وأضاف «كانت أماً نادرة بحنانها وصبرها وفيض حبها الذي لم ينضب يوما، حملتنا 9 إخوة كي تعبر بنا إلى الضفة الأخرى، كانت في غاية السعادة، لقد وصلت بنا رغم أن رأسها كان دوماً تحت الماء».
«وداعا يا أمي الحبيبة وسامحيني لأنني لم أرد لك دينك الذي في رقبتي ولكن الوقت فات إلا على شيئين: وهما ذكراك في القلب، وأن أروي حكايتك يوما ما لأنها حكاية الشام في قرن».
ثم توجه الفنان السوري إلى قرائه بالشكر قائلا: «أشكركم يا أهلي ويا أصدقائي على مواساتكم التي كان لها أبلغ الأثر في التخفيف عني وعن عائلتي، كلماتكم ومشاعركم لامست فينا الروح فكانت بلسماً.. أدامكم الله وحفظ أهلكم وأولادكم».
المصدر : جريدة النهار (http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=418986&date=06112013)
http://www.annaharkw.com/annahar/Resources/ArticlesPictures/2013/11/06/a612add2-bf22-424c-a186-3d0d411c5718_mainNew.jpg
اكتفى الفنان السوري جمال سليمان بنشر رسالة في عدد من مواقع التواصل الاجتماعي يرثي فيها والدته وذلك لعدم تمكنه من حضور جنازتها.
وقال سليمان في رسالته: «30 عاما وأنا ليس لي عمل إلا قصص الناس وحياتهم قراءة وتمثيلا وتأليفا، ـ ولكن القصة الأعظم والأبلغ لم أمثلها ولم أقراها ولم أؤلفها، بل عشتها مع ست الحبايب رحمها الله وأسكنها فسيح جناته».
وأضاف «كانت أماً نادرة بحنانها وصبرها وفيض حبها الذي لم ينضب يوما، حملتنا 9 إخوة كي تعبر بنا إلى الضفة الأخرى، كانت في غاية السعادة، لقد وصلت بنا رغم أن رأسها كان دوماً تحت الماء».
«وداعا يا أمي الحبيبة وسامحيني لأنني لم أرد لك دينك الذي في رقبتي ولكن الوقت فات إلا على شيئين: وهما ذكراك في القلب، وأن أروي حكايتك يوما ما لأنها حكاية الشام في قرن».
ثم توجه الفنان السوري إلى قرائه بالشكر قائلا: «أشكركم يا أهلي ويا أصدقائي على مواساتكم التي كان لها أبلغ الأثر في التخفيف عني وعن عائلتي، كلماتكم ومشاعركم لامست فينا الروح فكانت بلسماً.. أدامكم الله وحفظ أهلكم وأولادكم».
المصدر : جريدة النهار (http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=418986&date=06112013)