عندليب الكويت
02-07-2019, 10:03 AM
هل تشجع تجربة مسرحية "موجب" الفنانة سعاد عبدالله على العودة إلى المسرح مجددا؟ سؤال يفرض نفسه بعدما حرصت عبدالله على تلبية دعوة أسرة المسرحية التي تلعب بطولتها الفنانة القديرة هيفاء عادل، والتي كانت بوابة عودة هيفاء مجددا إلى الساحة الفنية، وتواجدت عبدالله في كواليس المسرحية بمعية الكاتب د. حمد شملان الرومي.
وشهدت "موجب" عودة هيفاء عادل للمسرح الجماهيري بعد غياب سنوات، وهي من تأليف وإخراج محمد الحملي، ويشاركها البطولة أحلام حسن، سماح، إبراهيم الشيخلي، عبدالله الرميان، عبدالله الخضر.
وتحكي المسرحية قصة سيدة ضاقت بها سبل الحياة، لتلجأ الى "الموجب" (الزار) كي تخرج من الحالة التي تعيشها، فتتقاطع حكايتها مع من حولها في إطار مفارقات درامية مشوقة تبهر الحضور بتكنيك فني عالي الجودة.
وتقول هيفاء عن العمل: "الحملي هو من استطاع أن يعيدني للمسرح الجماهيري بعد انقطاع 20 عاما، هنا بين زملائي وأبنائي وجدت مسرحا محترما يقدم رسالة، وجدت الإبداع والتفاني والإخلاص والحب، شكرا محمد الحملي الذي اعتبره بمنزلة ابني، وأتعلم منه، والشكر موصول لجميع فريق العمل على ما قدموه خلال الفترة الماضية".
وأضافت انها تلقت عروضا عدة لكنها وجدت في "موجب" المشروع الفني المتكامل، مؤكدة أن الجمهور أصبح يأتي إلى المسرح بحثا عن المعلومة، ويتطلع إلى مشاهدة مضمون مختلف ولا يقف عند حدود الترفيه فقط.
وشهدت "موجب" عودة هيفاء عادل للمسرح الجماهيري بعد غياب سنوات، وهي من تأليف وإخراج محمد الحملي، ويشاركها البطولة أحلام حسن، سماح، إبراهيم الشيخلي، عبدالله الرميان، عبدالله الخضر.
وتحكي المسرحية قصة سيدة ضاقت بها سبل الحياة، لتلجأ الى "الموجب" (الزار) كي تخرج من الحالة التي تعيشها، فتتقاطع حكايتها مع من حولها في إطار مفارقات درامية مشوقة تبهر الحضور بتكنيك فني عالي الجودة.
وتقول هيفاء عن العمل: "الحملي هو من استطاع أن يعيدني للمسرح الجماهيري بعد انقطاع 20 عاما، هنا بين زملائي وأبنائي وجدت مسرحا محترما يقدم رسالة، وجدت الإبداع والتفاني والإخلاص والحب، شكرا محمد الحملي الذي اعتبره بمنزلة ابني، وأتعلم منه، والشكر موصول لجميع فريق العمل على ما قدموه خلال الفترة الماضية".
وأضافت انها تلقت عروضا عدة لكنها وجدت في "موجب" المشروع الفني المتكامل، مؤكدة أن الجمهور أصبح يأتي إلى المسرح بحثا عن المعلومة، ويتطلع إلى مشاهدة مضمون مختلف ولا يقف عند حدود الترفيه فقط.