[محمد العيدان]

الى ممثلي الجيل الحالي : ليس المهم من يكون اسمه أولا في تتر العمل ولكن من يكون اسمه أولا عند الجمهور عندما يقتنع وينبهر بأدائه في العمل ...

[الأنين]

اكيد مو الاسم بروحه اللي يكتب نجاح لعمل من عدمه
لكن حفظ الجانب الادبي مهم جدا سواء بأعمال تلفزيونيه او بالحياة

[افكر بدخول الفن]

باعتقادي ان الجيل القديم او الاولد سكول ابتداء الخوف من الجيل الحالي لاحظت هذا في اكثر من مسلسل وبرنامج لفت انتباهي برنامج لمي البلوشي مع ابنتها سعودة باعتقادي انها لا زالت طفلة وطريقة ستايلها الشبيه لستايل ريهانة وامبير روز !! اعتقد ان سعودة فقط طريقة تسويق من قبل مي للبرامج والمسلسلات هذا ما لاحظته في برنامج كاش مو بلاش وطريقة تعاملها مع ابنتها امام المشاهدين كما انها تروج لابنتها في زواج او عرس

اما موضوع هبة الدري اعتقد انها هي من كبرته فكثير من الافلام الهوليودية والمسلسلات في الدراما المصرية والسورية لا يعتمدون على تسجيل الاسماء انما على الاداء فا اقول لهبه الدري واثق الخطوة يمشي ملكا ادائك هو من يقيمك وليس اسمك يضع بعد او قبل ممثل او ممثله

[عندليب الكويت]

جريدة القبس: هل ستعتذر «أم بي سي» وهيونة للبنغال؟

عنصرية هيونة.. بشعة

في برنامج «طارق وهيونة» اشتكى طارق من الاجراء البريطاني بضرورة حصول المواطنين الكويتيين على فيزا قبل السفر إلى بريطانيا، وهو ما لا يعاني منه المواطنون الخليجيون الآخرون، فماذا كان رد زميلته في البرنامج هيا الشعيبي؟ ردت عليه بكل استهتار: «ليش لازم فيزا.. احنا بنغال؟؟».

وتابعوا الفقرة التالية..

هل تعرف البنغال؟
ألا تعلم هيا ماذا قدم البنغال للعالم المعاصر مقابل ما قدمناه؟ ألا تعلم هيا أن ما تلفظت به يعتبر سلوكا عنصريا من الدرجة الأولى؟
ألا تعلم هيا أن لو أحدا من البنغال اشتكى عليها وعلى أم بي سي في البلاد التي تريد السفر اليها بلا فيزا (لأنها مو بنغال) لكسب القضية وفوقها تعويضات بكل سهولة؟
ألا تعلم هيا أنها فنانة يعني قدوة للآخرين؟

اعتذار ضروري
على فكرة.. طارق العلي انتبه لسوء ما تلفظت به زميلته فاستدرك قائلا: احنا نحترم البنغال وكل الشعوب.
ولكن كان عليه هو أو المسؤولين في ام بي سي الطلب من هيا أن تعتذر فورا.. للبنغال أولا وللمشاهدين ثانيا.

استهبال
وبالمناسبة: طريقة تعامل طارق وهيونة مع المشاهدين المتصلين بكل هذا الاستهبال يدل على عدم احترام المشاهد.. يعني ماذا نفهم عندما يتصل مشاهد ويقول لطارق: طارق انا بشاربك.. فيستثار طارق فورا، وينادي بأعلى صوته.. فورزوووه!!
هذا النوع من التعامل يربي ثقافة النصب والاحتيال والاستعباط لدى الاجيال الجديدة.

[عزآهـ]

مافي اي شي جديد

هذا طارق و هيونه من عرفناهم

يا كثر ماتطنزو و تمسخرو في مسرحياتهم

على اهل اليمن و على الشيعه و على الخوال و حتى على الفلبين و و و و ..آلخ

يعني مافي شي جديد طارق و هيونه من عرفانهم وهم كذا هذا اسلوبهم

[محمد العيدان]

هذا العام يعتبر سقطة فنية مدوية لطارق وهيونة والسبب ..... لا جديد لديهم يقدمونه

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أكد أن «الملافع» نجح وله جزء ثان و «الناس أجناس 2» لم يظلم

العقل لـ «الأنباء»: «الشاطر هو الذي يصلّح عيوبه ..ومافي عمل خالي من الأخطاء »

المصدر : جريدة الانباء الكويتية

أطلقت عدة تصريحات نارية فيما يخص الدراما الخليجية

وداد الكواري: دور ناصر القصبي لم يكن مناسباً في «أبو الملايين» وعبدالحسين عبدالرضا أبدع

المصدر : جريدة الانباء الكويتية

بوشهري يهاجم توالي الليل وينتقد ساهر الليل

قام النجم محمود بوشهري بتوجيه انتقادات حادة لمسلسل »توالي الليل«، ومؤلّفه جاسم الجطيلي ومخرجه علي العلي، واتهمهم جميعاً بتقليد سلسلة المسلسل الناجح »ساهر الليل« بأجزائه الثلاثة.
وقال بوشهري إنّ نجاح مسلسل »ساهر الليل« لن يتكرر في 10 سنوات مقبلة، واستغرب المحاولات الفاشلة لتقليده سواء في العام الماضي أو في شهر رمضان الحالي، لدرجة وصلت إلى تقديم أعمال مشابهة له، في إشارة إلى مسلسل »توالي الليل«.
بوشهري قال إنه وفي حال نجح العمل المقلّد خلال شهر رمضان الحالي، فإنّ نجاحه محدود ولن يصل أبداً إلى مقارنة مع النجاح الساحق لمسلسل »ساهر الليل«.
وأضاف قائلاً: بالإضافة إلى الاسم، كان التشابه حتى في طريقة التصوير و»كاركترات« الفنانين، وأقولها بصراحة في الإخراج لا يوجد سوى محمد دحام الشمري ولا يمكن تقليده او استنساخه.
واعترف بوشهري أنّ الأعمال الدراميّة هذا العام جاءت مختلفة عن السابق، وقال لا يمكن في كل عام تقديم عمل ناجح مثل ساهر الليل، الذي وصل إلى الولايات المتحدة الأميركية.
وأكّد أنّ العام المقبل سيتضمن مفاجآت عدّة، مثنياً على فكرة مسلسل »بركان ناعم« للمنتج باسم عبد الأمير، من خلال تقديم مسلسلين بـ 15 حلقة مختلفة بفنانين ونجوم غير مكرّرين.
من جهتهما، اكتفى المخرج علي العلي والكاتب جاسم الجطيلي بكتابة عبارات مبهمة في موقع التواصل الاجتماعي »تويتر«، مثل »لا تقذف إلا الشجرة المثمرة« و»الغيرة الفنية تؤثر على تصريحات الآخرين«، و»هناك من لم يتوقّع نجاح توالي الليل وبدأ بمهاجمته«، و»توالي الليل تمت إجازته في الرقابة منذ ثلاث سنوات«، في إشارة إلى نفس الفترة التي صوّر بها الجزء الأوّل من »ساهر الليل«.

هيفاء حسين: حبي بريء

المصدر : جريدة الانباء الكويتية

كدت أنها استفادت من تجربة التقديم في «أحلى الليالي»

بدور عبدالله لـ «الأنباء»: الدراما الخليجية طول عمرها ضعيفة ولم تقدم جديداً هذه السنة.. وقلة الكتاب والمخرجين أثرت على مستواها

المصدر : جريدة الانباء الكويتية

أكد أن ارتباطه كدويتو مع هيا عبدالسلام ليس عيباً وقد فعله نجوم كبار قبلهما

عبدالله بوشهري لـ «الأنباء»: لست من نوعية الممثلين الذين يكررون أنفسهم أو يتواجدون من أجل التواجد

المصدر : جريدة الانباء الكويتية

الهارون: انتظروني في «أي دمعة حزن لا»

كشفت الممثلة والمذيعة الكويتية سوسن الهارون عن سر دخولها مجال التمثيل وهو تشجيع ودعم الفنان الكويتي عبدالحسين عبدالرضا لها، مشيرة في الوقت نفسه الى أن التمثيل لن يأخذها عن تقديم البرامج الفنية.
"اليوم" التقتها في دردشة سريعة عن ظهورها مؤخرا في مسلسل "محال"، واليكم ما قالت:
ما اخر نشاطاتك الفنية؟
- جديدي مسلسل «اي دمعة حزن لا» اخراج محمد القفاص تأليف احمد الفردان "بطولة سوسن هارون, خالد امين, مروة محمد, عبدالمحسن القفاص, غازي حسين, زهرة عرفات, ملاك، امل عوضي".. وكذلك عرض لي مؤخرا في شهر رمضان الماضي مسلسل يحمل اسم "محال" من اخراج سلطان خسروه تأليف وائل نجم بطولة محمود بوشهري, جاسم النبهان. منى شداد. مها محمد. مشاري البلام.
لماذا لجأت للتمثيل، لاسيما بدايتك كانت مذيعة؟
- بدأت مذيعة في قناة الراي الكويتية، ثم انتقلت الى قناة فنون وقدمت عدة برامج جميلة، اما بالنسبة لخوضي تجربة التمثيل فالفضل يعود الى الفنان عبدالحسين عبدالرضا هو من أقنعني بدخول هذا المجال واعطاني الفرصة.
هل ستتفرغين للتمثيل وتتركين لتقديم البرامج؟
- لا طبعا سوسن الهارون موجودة في التمثيل وفي التقديم ايضا.
كيف تقيمين تجربتك في مجال التمثيل؟ وهل انت راضية عنها؟
- لا أستطيع ان اقيم نفسي "الجمهور والمخرجون هم من يقيمونني" ولكن انا راضية عن نفسي.. وانا اصعد السلم خطوة خطوة وهذا هو الطريق الصحيح.
ما طموحاتك الفنية والاعلامية؟
- اطمح ان اقدم فوازير ترضي المشاهدين وترضيني، بالاضافة الى ان امنيتي ان اقدم ادوارا صعبة كـ دور المجنونة او الفتاة التي تواجه معاناة.
كلمة اخيرة؟
- شكرا لجريدة "اليوم" وقرائها الاعزاء على هذه الاستضافة الخفيفة.

بدور عبدالله عاتبة على منتج «الملافع»

عاتبت الممثلة السعودية بدور عبدالله المنتج مشاري المطوع، منتج مسلسل «الملافع»، لعدم وضع اسمها وصورتها على التتر الخاص بالعمل، على الرغم من أنها أحد أبطاله، واستغربت حدوث الأمر، خصوصا أن الجهة المنتجة كانت تتعامل مع فريق العمل طيلة أيام التصوير بكل احترام، على حد قولها.
وصرحت قائلة: للأسف لا أعلم سبب تجاهل وضع اسمي في مقدمة العمل، فلا يوجد بيني وبين الجهة المنتجة أي خلاف، وفوجئت بعدم كتابة اسمي، الأمر الذي ازعجني وصدمني، وجعلني استنكر هذا التصرف المهين لأي فنان. مشيرة إلى أنها لن تلجأ إلى الوسائل القانونية، نظرا لعدم رغبتها في افتعال أي مشكلة، مبررة ذلك بأنه من الممكن أن يكون الخطأ من مصمم المقدمة والنهاية، لكنها عاتبت المنتج كي يتدارك هذا الخطأ لاحقا، معبرة عن سعادتها لردود الفعل الايجابية تجاه العمل المختلف عما قدم هذا العام.
من جانب آخر، عبّرت بدور عبدالله عن سعادتها للأصداء الإيجابية التي حصدتها مسرحية «عايلة فن رن»، التي تشارك فيها بعد فترة انقطاع عن المسرح دامت عامين، وهي تواصل مشاركتها في عروض المسرحية حاليا على مسرح نادي القادسية، مشيرة إلى أن دورها في العمل مختلف وجديد، حيث تؤدي شخصية محامية تعيش قصة حب في السر مع بطل العمل عبدالعزيز المسلم، الذي يعيش حياته بالطول والعرض غير مبالٍ بنفسيتها.
وأكدت أن العمل يتناول قضية جديدة ومختلفة، وفيها جانب إنساني يحذر من التفكك الأسري، إلى جانب المسؤولية التي تتحملها المرأة في حياتها، والعلاقات بين الأزواج والاختيار الخاطئ، كل ذلك في إطار تربوي مطعم ببعض الجوانب السياسية، وهو رسالة هادفة لكل انسان ان يتحمل مسؤوليته، وأن يقوم بدوره الاجتماعي على أكمل وجه.

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أكد أنه لم «يزعل» يوماً أو رد بالتجريح على أحد انتقده
خالد العجيرب لـ «الأنباء»: لا أريد «الفضائح» لأحد فلو تكلمت فسيؤثر ما أقول عليهم

المصدر : جريدة الانباء الكويتية

هيفاء حسين : «لو أعرف خاتمتي».. إنتاجنا القادم



بعد مشاركة الفنانة هيفاء حسين في مسلسل «برايحنا» التي اكدت بان هناك ردة فعل جميلة من المتابعين وخصوصا البحرينين الذين كانوا متعطشين لتلك النوعية من الاعمال والمسلسلات المحلية التي كانت رائدة وتطرح القيم والمفاهيم واما عن مسلسل «القياضة» قالت عنه: يكفى انه تم تصنيفه من ارقى المسلسلات في شهر رمضان والمخرج سلوم حداد افضل مخرج ومعظم الناس الذين تابعوا العمل صنفوه كذلك من خلال تعليقاتهم.
وأضافت ايضا قائلة : ومن المفترض ان تكون هناك اعادة لمسرحية «عصابة خربوش» خلال عيد الاضحى المبارك وهي من انتاجنا ومن إعداد وإخراج أحمد جاسم وكلمات الأغاني للشاعر عادل المحميد والموسيقى لأحمد عبدالعزيز وإعداد المشاهد السينمائية من عبدالله فؤاد ومحمد بوقحوص والديكور علي سيف وايضا هناك يوجد عمل درامي سنقوم بانتاجه بعنوان «لو اعرف خاتمتي» للكاتب اسماعيل عبدالله وتوجد عدد من الاسماء المرشحة ولكن لم يتم الاعلان عنها حتى يتم الاتفاق.


المصدر : جريدة النهار

كشف سبب موافقته على المشاركة مع بوعدنان رغم صغر مساحة دوره
أحمد السلمان لـ «الأنباء»: الأعمال الكوميدية أصبحت عملة نادرة.. وأتمنى تكرار تجربة «أبو الملايين»

المصدر : جريدة الانباء

أكدت بأن جيله لايزال حاضراً وبقوة

البلام: «الملافع» جزء ثان قريباً

أكد الفنان مشاري البلام بأن جيله لايزال حاضرا وبقوة من خلال الأعمال الفنية، وقال في تصريح خاص بـ «النهار» انها ليست مسؤولية الفنان ان يصور 4 أو 5 أعمال، ولا يعرض منها في شهر رمضان سوى عمل أو عملين، انها ظروف المحطات والموزعين والمنتجين. وفي حديثه مع «النهار» قال الفنان مشاري البلام:

- كل ما أستطيع أن أقوله، بمناسبة سؤالكم حول حضور أعمالي هو ان جيلي لايزال حاضرا.. وبقوة، ومن رصد الاعمال التي قدمت خلال الدورة الرمضانية يستطيع التأكيد بأن (جيلي) لايزال هو الأكثر حضورا.. وإن كنت اتفق بأن هناك جيلا جديدا، راح يأخذ وضعه ومكانته.. ولكن لكل جيل موقعه وحضوره.. وايضا اسلوبه ومكانته وقيمته.

ويتابع:

- أنا لا أنظر على أن الأمر صراع بين الأجيال، فنحن لم نلغ الجيل الذي سبقنا، بل نحن نكمل بعضنا البعض، وهكذا الأمر مع بقية الاجيال، وكل جيل يأتي، إنما بشكل حالة من الثراء للحركة الفنية.

وحول تصويره لأعمال عدة، وعرض اثنين منها قال الفنان مشاري البلام:

- عرض لي في رمضان الماضي، عملان هما «البيت بيت ابونا» مع الكبيرتين حياة الفهد وسعاد عبدالله، وايضا المسلسل التراثي «الملافع» ولكل منهما اسلوبه وجمهوره.. وايضا انتشاره.

ويتابع: انها ليست مسؤولية الفنان أن يصور أربعة أو خمسة اعمال، ولا يعرض منها في شهر رمضان سوى عمل أو عملين، انها ظروف المحطات والموزعين والمنتجين.

ويستطرد: حينما يأتي المشروع، لا نشترط موعده عرضه فالأمر متروك للقنوات وظروفها، وبحمد الله أنجزت هذا العام خمسة أعمال، وأحضر حاليا لعمل جديد.. سيتم الاعلان عنه في غضون الأيام القليلة المقبلة بإذن الله.

وعن تجربته في «الملافع» قال:

- عمل تراثي أكثر من رائع يوثق لمرحلة مهمة من تاريخ دولة الكويت، حيث الستينيات ومطلع السبعينيات وأستطيع أن أقول ان النص كتب بعناية وهو حصاد بحث وتحليل ودراسة لجميع الاحداث، وقد أعجبني مناخ العمل، وأعتقد بأن العمل لو أعطي مساحة أكبر من الوقت للتنفيذ لكانت النتائج أبعد.. وأعمق.. وأهم. ولكن هذا لا يمنع من أن العمل حصد النجاح والمتابعة.. وأستطيع التأكيد بأن التحضيرات تتم حاليا لانجاز المرحلة الجديدة من هذا العمل والذي ستصل الى عام 1967 وهو ما يمثل نكسة حزيران. حيث قدمت دولة الكويت عدد من ابناءها كشهداء في تلك الحرب. وفي ختام تصريحه لـ «النهار»:

- أثمن الدعم الذي يقدمه التلفزيون ووزارة الاعلام للأعمال والمشاريع الانتاجية التي ترصد مسيرة التميز والبناء في دولة الكويت الحديثة.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تنتظر عرض «أمس أحبك وباكر وبعده» و«بقايا أمل»
بشاير حسين: أدواري في الدراما بطولة

قالت الممثلة الشابة بشاير حسين إن النجومية طريق طويل، وإن الوصول إليها يتطلب المزيد من العمل والجهد، رغم أنها شاركت في أكثر من عمل درامي ضمن أدوار البطولة، موهبة شابة جديدة واعدة كانت انطلاقتها خلال مسلسل «سيدة البيت» مع الفنانة حياة الفهد.
أطلت في رمضان أخيرا خلال مسلسلي «بركان ناعم» و«الناس أجناس»، كما فرغت من تصوير مسلسلي «أمس أحبك وباكر وبعده» و«بقايا أمل»، اللذين سيعرضان قريبا. في هذا اللقاء تتناول حسين جملة من القضايا.

من شجعك على دخول الفن؟
- تولدت لديّ الموهبة وحب مجال الفن منذ الطفولة، والدي كان في البداية معارضا لفكرة دخولي هذا المجال، لكن «حنيت عليه» كثيرا، وفي النهاية تقبل الأمر واقتنع بدخولي هذا المجال، كما أن جمهوري يشجعني لمواصلة طريقي، الأصداء التي ألمسها محفزة للمزيد من العطاء.

اكتشاف البذال
كيف كانت انطلاقتك في الدراما المحلية؟
- دخلت الوسط الفني قبل ثلاثة أعوام تقريبا، لكن انطلاقتي الحقيقية كانت من خلال مسلسل «سيدة البيت» مع الفنانة حياة الفهد، لقد اكتشفني المنتج خالد البذال خلال هذا المسلسل وشجعني ودعمني، ولا يزال دور «نرجس»، الذي قدمته في مسلسل «سيدة البيت» عالقا في أذهان الجمهور حتى الآن، وكان من أدوار البطولة في العمل، كما شاركت العام الماضي في مسلسلي «لا وجود للحب» مع «النظائر» و«درب الوفا» مع المنتج نايف الراشد.
ما هي مشاركاتك في رمضان الماضي؟
- شاركت في رمضان هذا العام في مسلسلي «بركان ناعم» مع المنتج باسم عبدالأمير، و«الناس أجناس 2» مع «النظائر»، وحظيت مشاركاتي بأصداء جميلة لدى المشاهدين، قدمت دورين مختلفين، أحدهما كوميدي والآخر تراجيدي، لكنني أرى أن الكوميديا قريبة مني، وأحببت هذا الخط رغم أنني لا أعتبر نفسي ممثلة كوميدية، وعلى الفنان الشامل تجسيد المزيد من الأدوار في مشواره الفني.

أدوار البطولة
هل لك أعمال لم تعرض حتى الآن؟
- انتهيت من تصوير دوري في مسلسل «بقايا أمل» مع المنتج صلاح الفيلكاوي، وفيه جسدت شخصية فتاة تتعرض لمواقف صعبة متعددة في حياتها، لكنها تظل متماسكة وتدير شؤون أشقائها بكل قوة، الدور من أدوار البطولة الرئيسية الى جانب والدي في المسلسل الفنان جاسم النبهان، أيضا فرغت من تصوير مسلسل «أمس أحبك وباكر وبعده» مع المنتج باسم عبدالأمير، جسدت فيه دورا أعتز به، وهو من المحاور الأساسية في العمل، حيث ألعب دور فتاة طيبة اجتماعية، وشقيقي يعقوب عبدالله، ولا أود الخوض بالمزيد من التفاصيل حتى يعرض المسلسل ويتابعه جمهوري.

النجومية والطموح
هل تعتبرين نفسك أنك وصلت الى النجومية؟
- كلا، ما زلت في بداية الطريق، ولم أصل الى النجومية حتى الآن، ولم أقدم سوى شيء بسيط في مجال التمثيل، وهي خطوات أعتز بها كثيرا، لا يزال لدي المزيد من الطموحات، أعتبر نفسي نجمة عندما أكون راضية عن نفسي بالدرجة الأولى، مشاركتي في أربع مسلسلات هذا العام أعتبرها حصيلة جيدة وشيئا جميلا بالنسبة لي.
هل رفضت أدوارا معينة؟
- لا أقبل أي دور ضعيف، بل أبحث عن الأدوار القوية التي تضيف لي ولجمهوري، حتى إن كان ظهوري في حلقة واحدة من مسلسل، اهتم كثيرا بقيمة الدور الذي يتضمن حدثا وموقفا، ولا يكون هامشيا أو تكملة عدد أو ملء فراغ.

أخشى المسرح
لماذا لم يرك الجمهور على خشبة المسرح حتى الآن؟
- بصراحة أخاف من المسرح كثيرا وما زلت مترددة بدخوله، لكوني لم أدرس الفن لكن لدي الموهبة، تلقيت الكثير من العروض للمشاركة في أعمال مسرحية، خصوصا في مسرح العيد، أرى أنني مع التدريب والتجارب سأخوض العمل المسرحي.
هل حدثت لك مشاكل مع بعض المنتجين، خصوصا من ناحية الأجر المادي؟
- لم تحدث أي مشاكل مع أي منتج بهذا الجانب، لأنني واضحة من ناحية التعامل، والجميع يعرف أجري كممثلة، أنا إنسانة «حقانية» ولا أسكت عن حقي أبدا ومهما كانت الظروف، وكما يقولون «الحق حق».