[الفن الجميل]

امينة حاف

.... طبعا هالمسلسل قروبه تقريبا نفس قروب المسلسل الجميل "الكون في كفة" التاليف والاخراج وطبعا البطولة حق الهام الفضالة وطيف وفي الشرقاوي وليالي دهراب وعيال باسم عبد الامير.... وضيف معاهم "شهاب جوهر".... من بداية المسلسل الاحداث بطيئة جدا جدا وتمطيط عجيب تخليو خطوبة "صمود المؤمن" 9 حلقات للحين وما شافت الي خاطبها ولا تزوجته !!! مجرد حنة طيف وقسوتها تقريبا جنن راح نشوف "حال مناير 2" بس الفرق ان حظ مناير اقوى من حظ طيف... ما راح اتكلم واقول صراخ ليالي دهراب مزعج لا طبعا هذا دورها وفعلا في بنات صراخ 24 ساعة ومزعجات واشكر ليالي على اداءها الواقعي بغض النظر عن الانتقاد بنقول فعلا في بنات جذي حياتهم وساخة وصراخ ودفاشة وحريم بس اطباع ريياييل بنجذب الواقع ونقول هذا مو موجود شدرانا احنا بسنا مثالية ملينا .... صمود المؤمن اداءها مريح وعفوي وبسيط وفوق جذي جميلة وهادية وان شاء الله نشوف شي احلى بعد بالحلقات الياية ... الهام الفضالة دورها انها تحرق زوجها وتفجر سيارته فيه عشان تفتك منه وبعدين ترجع حق بيتهم ومستانسة وفرحانة ابدا نفسيًا مو واقعي هالشي...؟ فهد باسم ما راح اعلق بس اقول اذا هو دور واحد صاحي ما يعرف هالمرة دور مريض شنو بتكون النتيجة غير (اسكت يا لساني) ...... ان شاء الله اكمل بالبقية الحلقات الياية ....

افضل اداء كان صمود المؤمن وليالي واسوا اداء شهاب جواهر وفهد باسم

[الفن الجميل]

"ممنوع التجول"

لم تدخل حق هاشتاق تويتر راح تشوف انتقادات وتهم واستشراف عجيب والكل متفق ان المسلسل فاشل بس فاشل ليش؟ محد عنده جواب؟ هذا دليل ان كلامهم هو فقط نسخ ولصق او كما يطلق عليه "كلام القطيع"؟؟ هل هو حسد ام "نكران الواقع" شي عجيب انا اراء ان الفكرة وحدها انجاز ترى كورونا لا زال موجود وبدايته من شهور فقط شنو القديم من طرحه لقضية غيرت مجرى الكرة الارضية خلال اسابيع ؟؟ فقدنا بشر انحسبنا ببيوتنا فقدنا احبابنا وما شفنهم ناس انحرمت من اشياء وايد بسبب مصيبة كورونا الله يبعدها عننا يا رب ....ولو ندقق بكلمات مقدمة المسلسل راح نشوف انها تشرح ما حدث لنا بالتفصيل خلال فترة مارس 2020 (بداية الحظر على دول الخليج) ولاننا في مسلسل حلقاته منفصلة فطبيعي جدا ان هناك حلقات سيئة واخرى عادية واخرى جيدة واخرى باهرة ...... هذا ما شاهدنا لحد الان خلال 9 حلقات لم تكن الحلقات سيئة بل اغلبها جيدة وعادية.... الافكار المطروحة الاغلبية الكبرى مرت عليه ولا احد ينكر فكلنا كننا نطالب بالواقعية واخذ الافكار من المجتمع نفسه وعندما نفذو ما طلبنا قلنا غلط وليش سويت جذي؟؟؟ لاسف اغلب النقاد او الي مسوين نفسهم (ناقدين) غير منفصين ويكرهون النجاح والتاثير على رغم ان هذا مو مجالهم ولا يوجد تنافس بين (الناقد) و (الممثل) سوى طلب الشهرة على ظهور هؤلاء الممثلين ..... بالحقيقة لن اقول ان العمل جميل وباهر لكن راح اقول العمل ليس سي وليس عادي بل هو عمل ممتاز واجتهدتو طاقمه عليه ...... من العناصر التي لم تعجبني بالعمل هو الاستعراض بالممثلات وكننا بعرض ازياء فكل فنانة اما ترقص او تعمل حركات غريبة بوجهها من اجل توليع الهاشتاق من المراهقين وهذا اعتقد من شروط الام بي سي ... ومن الاشياء التي اعجبتني هذه المرة قبول القصبي ظهور ثانوي خلال حلقة "شوقر دادي" امام فايز المالكي وهو التغيير للافضل بالنسبة للقصبي

طبعا لي وقفة اخرى الحلقات الاخرى ان شاء الله

[الفن الجميل]

انا اتابع حاليًا اعمال:

امينة حاف

الناجية الوحيدة

ممنوع التجول

شليوي ناش

بيت الذل

مارغريت

يجيب الله مطر

جدولي تغير عن السنة الي فاتت خليجي بحت ما اتحمل اعمال مصرية الفن المصري صاير مسخرة والله بيومي فؤاد وجة بطولة ؟ ولا البلطجي محمد رمضان والجياكر محمد ممدوح وسيد رجب صايرين ادوار اولى بالله المنتجين والمخرجبين فيهم عمى الوان

[عندليب الكويت]

حسن البلام وحياة الفهد كلاهما نشاز في ( مارغريت ).. أعتقد أنه كان من الأفضل إسناد الدورين لغيرهما.. عموما لقد تركت متابعة العمل ولم أستطع الاندماج مع حالة التصنع الكبير في الحوارات ذات التكلف الشديد ..

بخصوص إعلان تلفزيون الكويت الذي قام على مبدأ (الدمج).. أنا ضد هذه الأفكار ولا أؤيدها بأي شكل من الأشكال لأنها سوف تفتح بابا قد لا يستطيع أحد إغلاقه في المستقبل.. ولا أستبعد أن يتم استغلال هذا الأمر في إنتاج أعمال فكاهية هابطة تعتمد على موضوع الدمج بين جيلين!

بالنسبة لي .. أنا مستمر حاليا في متابعة عملين .. مسلسل الناموس (من باب الفضول لمعرفة حقيقة جوانب الغموض في العمل)، وكذلك مسلسل نبض مؤقت (لأن أفراد العائلة يتجمعون لمتابعته يوميا وأنا معهم)..

[ابولين]

انا اتابع العندليب وما يكتب
افضل بكثير واصدق من هالاسفاف في المسلسلات التافه

[عندليب الكويت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابولين

انا اتابع العندليب وما يكتب
افضل بكثير واصدق من هالاسفاف في المسلسلات التافه

المشكلة هي أن المشاهد لا يستطيع متابعة كل ما يعرض لأنك سوف تشعر بأنك في بحر عميق وسط كم كبير من الأعمال.. ولا أدري لماذا يشتكون من موضوع كورونا طالما أن عدد الأعمال حاليا هو نفس العدد الذي ينتجونه كل سنة!

[ابولين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عندليب الكويت

المشكلة هي أن المشاهد لا يستطيع متابعة كل ما يعرض لأنك سوف تشعر بأنك في بحر عميق وسط كم كبير من الأعمال.. ولا أدري لماذا يشتكون من موضوع كورونا طالما أن عدد الأعمال حاليا هو نفس العدد الذي ينتجونه كل سنة!

بل اكثر ونفس المستوى
معاناة كل سنه بهبوط المستوى
لا ينفع نقد ولا غيره
نفخ في قربه مشقوقه
مارايح نتقدم وهم يمدحون في العمل وادوارهم

[عندليب الكويت]

داود حسين: لاعب كرة القدم هو من يعتزل... لا الفنان!

رفض الفنان الكويتي داود حسين ما يتردد حول أنه يتمسك بإنجازاته الفنية القديمة، لأنه لا يستطيع أن يقدم مثلها حاليا، مشيرا إلى أنه لو لم يكن لديه جديد ما استكمل مشواره الفني.

وقال حسين في برنامج "علي ونجم"، إن "لاعب كرة القدم هو من يعتزل عندما يكبر بالسن لأنه يقل عطاؤه، لكن الفنان كلما كبر في السن زاد عطاؤه وخبرته، ويستخدم مخزونه الفني في تمثيله واختياره للأعمال".

وكشف حسين أن سبب ابتعاده فترة طويلة عن الأدوار الجادة الدرامية واكتفائه بالأعمال الكوميدية هو والدته، مشيرا إلى أن دمعة والدته كانت غالية عليه عندما رأته في مسلسل "أحلام مجمدة"، فقد حزنت للغاية وبكت وطالبته بعدم تقديم هذه النوعية من الأدوار مجددا.

[عندليب الكويت]

بدر محارب: الأعمال الرمضانية متشابهة ولا تقدّم أي جديد!

انتقد الكاتب والمخرج المسرحي بدر محارب الأعمال الخليجية المعروضة حالياً عبر الشاشات، معتبراً أنها لم تقدّم أي جديد.

أكد الكاتب والمخرج المسرحي بدر محارب أن الأعمال الرمضانية على المستوى الخليجي لم تتغيّر، قائلا: «هذه السنة وحالنا في كل سنة منذ عشرين سنة، الغالبية العظمى من الأعمال لا ترقى إلى المستوى المطلوب، ليس لأنها سيئة، بل لأنها لا تقدّم جديدا، فكل شيء تقليدي؛ الحوارات والحبكات والسيناريو والمعالجة الدرامية ورسم الشخصيات، كلها مكررة وتعيد نفسها، وما زلنا نقدم دراما مقاربة لدراما التسعينيات، لم يتغيّر شيء، لذلك كل سنة نطمح ونتمنى ونرجو أن نشاهد عملا جديدا، مختلفا تماما في الشكل والمضمون، لكن لا شيء جديدا، فكل الأعمال متشابهة ولا تقدّم أي جديد».

أداء متقن

وعن شهادته في الفنانين الذين أعجبه أداؤهم في المسلسلات التي قدمت على المستوى المحلي في الموسم الرمضاني، يجيب محارب «الأعمال كانت عادية، كما قلت آنفا، لكن على مستوى أداء الممثلين هناك أسماء كثيرة، فعلى سبيل المثال الفنان القدير محمد المنصور قدّم دورا جديدا، إضافة إلى بصماته المميزة في عالم الدراما، وجسّد دور سائق التاكسي في مسلسل الناموس، أيضا عبدالله بهمن قدّم دورا جديدا أيضا بنفس المسلسل، هناك أيضا في مسلسل مارغريت قدّمت الفنانة ليالي دهراب دورا جميلا جدا.

أما في مسلسل الروح والرية، فقد أدى عبدالله التركماني دوره بكل احترافية، إذ جسّد دور الرجل العجوز الذي يعاني مرض الزهايمر.

وفي مسلسل الناجية الوحيدة قدّمت الفنانة هدى حسين نوعا جيدا بنحو ما، فيه أداء متميّز لها، ولو أنه قريب من بعض الأعمال، لكن هناك أحاسيس جميلة تقدّمها في هذا العمل».

ورشة عمل

وعن البروفات في الوقت الحالي، وهل تتشابه مع الوقت السابق، يقول: «أنا لا أعرف عن الأعمال الحالية، لأنني مضت فترة من الزمن لم أقدّم أعمالا، لكن كنّا في السابق؛ المؤلف والمخرج يقرآن النص ويجلسان في ورشة عمل، وتحدث نقاشات بين المخرج والمؤلف، ويطلب المخرج في بعض الأحيان إضافة مشاهد، والمؤلف حينها ربما يعترض أو يوافق، وتحدث ورشة بين المخرج والمؤلف إلى أن يستقران على النص الذي سيقدم، فيما بعد يوزع النص على جميع الممثلين، وبعد أسبوع عند قراءة النص كاملا، يجلسون على طاولة القراءة تأخذ أسبوعا أو عشرة أيام، أو في بعض الأحيان أسبوعين، يقرأون العمل كاملا ويفهمونه بحذافيره من ناحية الشخصيات والقصة، ومن ثم يبدأ التصوير. وحاليا، حسب ما سمعت، لم أشاهد، لكن يقال يأخذون النص ويبدأون في التصوير مباشرة، وهذا من وجهة نظري خطأ، لأنه أحيانا بعض الفنانين لا يقرأون النص كاملا أو يقرأ الحلقة، إنما يقرأ دوره فقط، ولا يعطي الإحساس المطلوب لهذه الشخصية، بسبب عدم فهمه مبررات المشهد هذا، وماذا سيحدث في الحلقات القادمة.

لذلك يفترض أن تكون بروفات قراءة أو طاولة مكثفة، لتوصل الشخصية وأبعادها، وحتى يفهم الممثلون العمل بشكل واضح».

«لعبة خطرة»

وعن أعماله الجديدة يقول محارب: «هناك أعمال جديدة أحضّر لها، لكنها لم تنته، لكن لديّ عمل ثلاثية انتهيت منه بعنوان «لعبة خطرة»، تتضمن كوميديا وخفيفة، وتعتمد على كوميديا المواقف، أما الفيلم السينمائي فهو بعنوان «ياثوم»، ويعتمد على الدراما النفسية أو مرض انفصام الشخصية، وهو مختلف عمّا قدّم في الأعمال السينمائية السابقة، وأتمنى أن ينفذ بشكل صحيح.