محمد العيدان
28-03-2010, 10:40 PM
http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/templates/art2010.aspx?articleid=102765&zoneid=15&m=0
بحضور د.موضي الحمود ونخبة من رواد الحركة الفنية على مسرح «كيفان»
«شر البلية ما يضحك» مقولة مأثورة تجسدت في حفل المعهد العالي للفـــنون المسرحية لتكريم خريجـــيه القدامى والجدد والذي أقيم مساء أمس الأول على خشبة مسرح كيفان بحضور وزيرة التربية ووزيرة التعليم العالي د.موضي الحمود خاصة عندما طلب مقدما الحفل نواف القطان وحنين هاشم من النجم الكوميدي طارق العلي القاء كلمة الخريجين التي بدأها بدعابة خفيفة و«ملغومة» قائلا «بعد عشرين سنة من التخرج في المعهد فكرت وزارة التربية في تكريمنا اليوم (أول من أمس)» ليضحك الحضور على ما قاله، لكنه «ضحك» على الوضع الذي وصل إليه عدم الاهتمام بمخرجات هذا الصرح الأكاديمي فليس من المعقول ان يكرم من تخرج عام 87 و88 و89 في عام 2010 خاصة ان عددا كبيرا منهم لم يحضروا فمنهم من توفاه الله ومنهم مرضى تسلم تكريمهم أبناؤهم فأين كانت وزارة التربية ووزارة التعليم العالي منهم طيلة هذه السنين خاصة ان لحظة التكريم ينتظرها الطلبة الدارسون في المعهد حتى يفخروا أمام ذويهم بما وصلوا اليه لكن لا حياة لمن تنادي!
حفل المعهد العالي للفنون المسرحية الذي أقيم احتفالا باليوم العالمي للمسرح كرّم نخبة من رواد الحركة الفنية وهم الفنان القدير عبدالحسين عبدالرضا والفنان القدير سعد الفرج والفنانة القديرة حياة الفهد ورائدة مسرح الطفل الكاتبة القديرة عواطف البدر والفنان القدير جاسم النبهان والفنان القدير ابراهيم الصلال بالاضافة الى تكريمه الخريجين القدامى من أقسام التمثيل والديكور والنقد من الدفعات ما بين عامي 1987 و1994 وأبرزهمع طارق العلي، عبير الجندي، الزميلة ليلى أحمد وفهد السليم، ، الزمـــيل فادي عبدالله، محمد المســـــري، محمد دحام الشمري، عبدالله الغيث، عنبر وليد، والزميلة نرمين الحوطي.
وفي ختام الحفل كرمت الوزيرة د.موضي الحمود يشاركها عميد المعهد بالوكالة د.عبدالله الغيث ووكيل المعهد رئيس قسم التمثيل والاخراج د.فهد السليم ورئيس قسم الديكور د.نبيل الحلوجي ورئيس قسم النقد د.علي العنزي وخريجي دفعة 2007 و2008 و2009 من أقسام التمثيل والديكور والنقد ومن أبرزهم: علي كاكولي، عبدالله التركماني، فاطمة بوحمد، الزميل نايف الشمري، يوسف البغلي، علي الحسيني. يذكر انه تم عرض مسرحية «غني وثلاثة فقراء» للمؤلف الفرنسي لويس كالفورت وتصدى لاخراجها عيسى ذياب برؤية اخراجية جديدة بعد اختصارها وكانت تحت اشراف د.فهد السليم.
بحضور د.موضي الحمود ونخبة من رواد الحركة الفنية على مسرح «كيفان»
«شر البلية ما يضحك» مقولة مأثورة تجسدت في حفل المعهد العالي للفـــنون المسرحية لتكريم خريجـــيه القدامى والجدد والذي أقيم مساء أمس الأول على خشبة مسرح كيفان بحضور وزيرة التربية ووزيرة التعليم العالي د.موضي الحمود خاصة عندما طلب مقدما الحفل نواف القطان وحنين هاشم من النجم الكوميدي طارق العلي القاء كلمة الخريجين التي بدأها بدعابة خفيفة و«ملغومة» قائلا «بعد عشرين سنة من التخرج في المعهد فكرت وزارة التربية في تكريمنا اليوم (أول من أمس)» ليضحك الحضور على ما قاله، لكنه «ضحك» على الوضع الذي وصل إليه عدم الاهتمام بمخرجات هذا الصرح الأكاديمي فليس من المعقول ان يكرم من تخرج عام 87 و88 و89 في عام 2010 خاصة ان عددا كبيرا منهم لم يحضروا فمنهم من توفاه الله ومنهم مرضى تسلم تكريمهم أبناؤهم فأين كانت وزارة التربية ووزارة التعليم العالي منهم طيلة هذه السنين خاصة ان لحظة التكريم ينتظرها الطلبة الدارسون في المعهد حتى يفخروا أمام ذويهم بما وصلوا اليه لكن لا حياة لمن تنادي!
حفل المعهد العالي للفنون المسرحية الذي أقيم احتفالا باليوم العالمي للمسرح كرّم نخبة من رواد الحركة الفنية وهم الفنان القدير عبدالحسين عبدالرضا والفنان القدير سعد الفرج والفنانة القديرة حياة الفهد ورائدة مسرح الطفل الكاتبة القديرة عواطف البدر والفنان القدير جاسم النبهان والفنان القدير ابراهيم الصلال بالاضافة الى تكريمه الخريجين القدامى من أقسام التمثيل والديكور والنقد من الدفعات ما بين عامي 1987 و1994 وأبرزهمع طارق العلي، عبير الجندي، الزميلة ليلى أحمد وفهد السليم، ، الزمـــيل فادي عبدالله، محمد المســـــري، محمد دحام الشمري، عبدالله الغيث، عنبر وليد، والزميلة نرمين الحوطي.
وفي ختام الحفل كرمت الوزيرة د.موضي الحمود يشاركها عميد المعهد بالوكالة د.عبدالله الغيث ووكيل المعهد رئيس قسم التمثيل والاخراج د.فهد السليم ورئيس قسم الديكور د.نبيل الحلوجي ورئيس قسم النقد د.علي العنزي وخريجي دفعة 2007 و2008 و2009 من أقسام التمثيل والديكور والنقد ومن أبرزهم: علي كاكولي، عبدالله التركماني، فاطمة بوحمد، الزميل نايف الشمري، يوسف البغلي، علي الحسيني. يذكر انه تم عرض مسرحية «غني وثلاثة فقراء» للمؤلف الفرنسي لويس كالفورت وتصدى لاخراجها عيسى ذياب برؤية اخراجية جديدة بعد اختصارها وكانت تحت اشراف د.فهد السليم.