بنت الأكابر
31-03-2010, 03:50 AM
لخص فكرة تصوير (البتول) ب(عين أجنبية للبداوة)..
المخرج المهنا: لو كان للفن والرقي قبيلة لكان راشد «شيخها»
الدمام – ماضي السهلي
كشف المخرج الكويتي يعقوب المهنا عن سعادته الكبيرة فيما يتعلق بتجربته في إخراج الفيديو كليب الأخير للنجم راشد الماجد في أغنية (البتول) والتي تم تصويرها في منطقة العقبة في شمال الأردن وذلك خلال حديثة ل (الرياض)، وقال المهنا: كنت محظوظاً جداً بهذا التجربة وأجزم أن الكثير من زملائي يتمنى أن يكون هو من تولاها، ولكن ثقة النجم راشد الماجد في إمكانياتي هي من حفزتني لقبول التجربة رغم ضخامتها، ويكفيني أن من يتعامل مع الماجد سيعرف أنه مثال للإنسان والفنان الراقي الذي يقدم رسالة فنيه للناس ولو كان للفن والرقي قبيلة كان راشد شيخها، كما أن التعامل مع قصيدة للشاعر الأمير بدر بن عبدالمحسن هي إضافة لي ولأي مخرج بالتأكيد، وأحمد الله أن الجميع أشاد بما رآه وهو ما يدعوا للاطمئنان.
وعن أجواء العمل وفكرته قال المهنا: يمكن وصف العمل ككل ب(عين أجنبية للبداوة) حيث قمنا باستخدام أجهزة وتقنيات ساعدت على ظهور العمل بالشكل الرائع الذي رآه الجمهور والمشاهدون، كما أن الكاميرا التي تم التصوير بها مخصصة للتصوير السينمائي والذي عادة يتطلب جهداً و تركيزاً مختلفاً عن التصوير العادي، وقد سعادنا في ذلك الممثلون المشاركون بالتصوير إضافة لنجومية الفنان راشد الماجد الذي يعد هو "بطل" التصوير الأول من عدة نواحٍ، أولها أنه المعني بآداء دور البطل وثانيها أنه لا يعد ممثل محترف كبقية طاقم العمل، ولكن بعد أن رأيت حماسه ورغبته في تجسيد الدور بشكل إحترافي وحرصه على تلبية ما يطلب منه بأدق التفاصيل، أجزم أنه ممثل من الطراز الأول وقد أجاد بشكل كبير في التعبير والتفاعل مع الشخصية.
http://www.alriyadh.com/2010/03/31/article511648.html
المخرج المهنا: لو كان للفن والرقي قبيلة لكان راشد «شيخها»
الدمام – ماضي السهلي
كشف المخرج الكويتي يعقوب المهنا عن سعادته الكبيرة فيما يتعلق بتجربته في إخراج الفيديو كليب الأخير للنجم راشد الماجد في أغنية (البتول) والتي تم تصويرها في منطقة العقبة في شمال الأردن وذلك خلال حديثة ل (الرياض)، وقال المهنا: كنت محظوظاً جداً بهذا التجربة وأجزم أن الكثير من زملائي يتمنى أن يكون هو من تولاها، ولكن ثقة النجم راشد الماجد في إمكانياتي هي من حفزتني لقبول التجربة رغم ضخامتها، ويكفيني أن من يتعامل مع الماجد سيعرف أنه مثال للإنسان والفنان الراقي الذي يقدم رسالة فنيه للناس ولو كان للفن والرقي قبيلة كان راشد شيخها، كما أن التعامل مع قصيدة للشاعر الأمير بدر بن عبدالمحسن هي إضافة لي ولأي مخرج بالتأكيد، وأحمد الله أن الجميع أشاد بما رآه وهو ما يدعوا للاطمئنان.
وعن أجواء العمل وفكرته قال المهنا: يمكن وصف العمل ككل ب(عين أجنبية للبداوة) حيث قمنا باستخدام أجهزة وتقنيات ساعدت على ظهور العمل بالشكل الرائع الذي رآه الجمهور والمشاهدون، كما أن الكاميرا التي تم التصوير بها مخصصة للتصوير السينمائي والذي عادة يتطلب جهداً و تركيزاً مختلفاً عن التصوير العادي، وقد سعادنا في ذلك الممثلون المشاركون بالتصوير إضافة لنجومية الفنان راشد الماجد الذي يعد هو "بطل" التصوير الأول من عدة نواحٍ، أولها أنه المعني بآداء دور البطل وثانيها أنه لا يعد ممثل محترف كبقية طاقم العمل، ولكن بعد أن رأيت حماسه ورغبته في تجسيد الدور بشكل إحترافي وحرصه على تلبية ما يطلب منه بأدق التفاصيل، أجزم أنه ممثل من الطراز الأول وقد أجاد بشكل كبير في التعبير والتفاعل مع الشخصية.
http://www.alriyadh.com/2010/03/31/article511648.html