المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الصحافية ليلى أحمد تفجرها / «عنبر و11 سبتمبر» أفيهات مستهلكة وطرح تغريبي لا يحترم وعي المشاهدين الخليجيين !!


محمد رونالدو
30-01-2012, 10:37 AM
http://alwatan.kuwait.tt/resources/media/images/175548_e.png


رؤية ليلى أحمد:

في ختام فعاليات مهرجان القرين الثقافي الثامن عشر، التي جرت فعالياته في البلاد برعاية المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، عرضت المسرحية القطرية «عنبر و11 سبتمبر» تأليف وبطولة واخراج غانم السليطي، وبطولة سعد الفرج، ومن البحرين علي الغرير وماجدة سلطان، ومن الكويت مرزوق بشير وهبة الدري وفاطمة الطباخ وآخرون.. ديكور واقعي لموسى آرتي تستهل المسرحية في اطاره بيتا عربيا قديما للاستدلال على المستوى الاقتصادي المتردي للبطل عنبر «السليطي»، الذي يعيش مع والدته «ماجدة» وابنته «فاطمة الطباخ» بعد وفاة زوجته.
تتسم شخصية عنبر بالسذاجة والجبن الشديدين في مواجهة الآخرين، منذ طفولته، ونتج ذلك عن البيئة التي عاش بها، إثر زواج والده الثري «المرازيز» بأمه المسحوقة من طبقة اجتماعية متدنية جداً، وهو ما جعل الأب لا يعترف بابنه الوليد، إلا بعد صراعات خاضتها الأم لإثبات نسب ابنه اليه، وهو ما دفع بأشقائه من أم ثانية الى القيام بالكثير من التحايل والتزوير لحرمان عنبر من ثروة والده الراحل.
نص يتحدث عن الفروق الطبقية، في وهلته الأولى، التي قد تنشأ في أي مكان بالعالم تتسم مجتمعاته بغياب قوة القانون والعدالة الاجتماعية، وهو ما يؤدي فيما بعد الى اتهام عنبر بتفجير إرهابي، ظناً بأنه قصد مع جاره الآسيوي «بيرغول» الذي أداه باقتدار تمثيلي عال مرزوق بشير، عبر تفجير مطعم أمريكي يقع في عمق يمين المسرح، فيما هو كان توصيل أنابيب الغاز لمطعم «عنبر المرازيز» لبيع الأطعمة الشعبية باحثاً عن مصدر رزق شريف.

أبو سلندر

تتداعى الأحداث فيتهم الجنرال الامريكي مايكل من فرع مكافحة الإرهاب بالشرق الأوسط - وأدت دوره بجمال «هبة الدري»- عنبر بالإرهاب ويطلق عليه «ابوسلندر» فتتهم عائلة المرازيز بمساندة الإرهاب من خلال اطفالها العاملين بشركاتهم المنتسبين لدروس القرآن الكريم، فيقرر الأمريكان تجفيف منابع أرصدة العائلة المالية وتجميد ثرواتها، فيما يتم رصد كتيبة عسكرية كبيرة من طائرات وأسلحة كثيرة لملاحقة الإرهابي ابوسلندر في صحراء شاسعة وكهوف، وتم عرضه تلفزيونياً ضمن نشرة الأخبار في بيت الأخ الكبير، ويزج عنبر ابو سلندر في سجن غوانتنامو الامريكي، للإشارة الى مقتل ابن لادن في باكستان، إلا أن عنبر سلندر يتم زجه في سجن غوانتنامو الامريكي.

رؤية ساذجة

عرض فيه الكثير من السطحية في الرؤية الفكرية، فأبو سلندر الساذج يتحول في نهاية المسرحية الى إرهابي، بسبب التعذيب الذي تعرض له في سجن غوانتنامو لأربعة سنوات. ويفجر نفسه في عائلته من الأب والامريكان.
هل تبلغ السذاجة الأمريكية بأجهزة مخابراتها العتيدة لأقوى بلد في العالم، باتهام شخص لا مرجعية له على الأرض واتهامه بالإرهاب.. ويبلغ الاستسهال مبلغه حين يقول ناصر بن سعد المرازيز «الأمريكان ضعاف صنعوا كذبة الكاوبوي وصدقوها.. حماقة منهم».
هل هذا فهم حقيقي لأمريكا، التي تنتشر قواعدها العسكرية في كل مناحي الكرة الارضية؟… أليس هذا طرح ساذج ورؤية سطحية لوجود الامريكان في المنطقة وحربهم على الإرهاب؟
وهل هو دغدغة ساذجة لقوى اليمين الإسلامي التي صعدت لسلطات الحكم في تونس وليبيا ومصر وفي الطريق سورية وتحكم ايضاً دول الخليج…؟

أفيهات

هذه الرؤية العدمية العبثية في المسرحية أدت الى اطلاق الكثيرمن الافيهات من غانم السليطي «لملء فراغ النص» عن منتخب قطر، واطلاق مفردات قالها القذافي مثل «من أنتم يا جرذان» وهي مشاهد فيلمية لخطابات القذافي استهلكت عرضها القنوات الفضائية قبل وبعد سقوطه.
وما إن يدخل الفرج للمسرح لأداء دوره يعلق السليطي «بوكريم في رقبته سبع حريم» وعشرات الافيهات المعروفة والمشاهد مثل رقص عنبر وهو على جهاز التعذيب الكهربائي مع موسيقى شرقية، الخارجة عن النص التي لا تزيده شرحاً وعرضاً، وهو أمر لا يضحك، ولم يكن مبررا ًتحويل الفرج والغرير الى يهود، لكسب الأمريكان، ويبرر أن عائلته هاجرت على بطن حوت ليصلوا لشواطئ نيويورك، وتصديق الجنرال الأمريكي لهما!! هذا لكي «يريح» المؤلف نفسه من عمق الرؤى.

خليج المشاكل

تعاني شعوب الخليج من عشرات المشاكل الإنسانية العالقة من دون حل، سببها انعدام حرية التعبير و«ممنوع» ممارسة أبسط مبادئ الديموقراطية - عدا الكويت – كحقوق للمواطنة، وبرلمانات شكلية توزعها السلطات الحاكمة بتعيين المسالمين، وتفشي الفساد، نهب ثروات الوطن، وقضية البدون.. وعشرات القضايا التي تفتح ملفات إبداعية لو بحث فيها مبدع حقيقي للتعبير عنها بدلاً من قضية فردية برؤية ساذجة تم عرضها في «عنبر و11 سبتمبر».. كنت أتوقع عرضاً واعياً لمشاكل حقيقية تعانيها شعوب الخليج، وليس دغدغة المشاعر بسلطة الأمريكان، وهو كلام قديم ومستهلك لشعوب غالبيتها «تعشق» امريكا وتساندها خصوصاً بعد تحرير الكويت من الغزو الصدامي.
نص يعبّر عن تعدي الامريكان على سيادة الحكومات الخليجية المتمثلة بعائلة المرازيز، وهي أي الحكومات، هي التي قبلت بوجود قواعد امريكية في الكويت وقطر والبحرين والجزيرة العربية وكل الخليج من الماء الى الماء، فالأجدى رؤية ما على ارض الخليج في هموم الإنسان وأزماته الحقيقية، ورصد هذا التشويش الواضح لدى حكوماتنا في الرؤية المستقبلية.

نوعية المسرح

يقول السليطي، المؤلف في كتيب المهرجان «أي عمل عن الثورات العربية في الوقت الجاري، سيكون متاجرة ولعباً بمشاعر الشعوب، فالرؤية لم تتضح بعد»، وقد يكون ذلك صحيحاً، فليس عليه تقديم منشور سياسي ابداعي عما يحل الآن بالمنطقة العربية من ثورات الربيع العربي، لكن... أيضاً ليس على المبدع تجاهل الرؤى المستقبلية لشعوب المنطقة، بدلاً من طرح قضية سجن غوانتنامو بهذه الرؤية العبثيه، فالإرهاب العالمي الذي كان في اقوى «تجلياتة» في تفجير 11 سبتمبر لمبنى التجارة العالمي والبنتاغون في امريكا سنة 2001، هو ليس فعلاً امريكياً، بل من قوى بن لادن المتطرفة، كان عليه التفكر بمرجعية المتشددين الذي رأينا معالمه في تفجيرات إرهابية حصلت في السعودية، وفي تفجيرات قطارات لندن والمناطق السياحية في مصر وعواصم العالم، ومازلنا نرى معالمه في ايران والعراق وافغانستان كسلطات حكم، أنهكت البلدان في الحروب والفساد السياسي وإرجاع البلد لمئات القرون الى الخلف.

المصير القادم

إذن على المؤلف السليطي ليس قراءة الحاضرالعربي لكن عليه قراءة الحاضر بوعي ماساً هموم الشعوب، أو أن يقدم استشرافا لرؤى مستقبلية، بعد حكم التيارات الدينية المتشددة لسلطات الحكم في الدول العربية، التي أفرزتها أول انتخابات شعبية ديموقراطية لغالبية شعوب غارقة في الجهل، تنتظر ان تحل هذه التيارات أزماتها اليومية، وهو اختيار لا اعتراض عليه طالما جاء من الشعب لكن من الممكن طرح كيفية حصول هذه التيارات على الاصوات العالية بأساليب غريبة، وبالمال السياسي مستغلين اسم الله - جلت جلالته - لتعمية عيون وعقل البشر، الحالمين في غد معاشي أفضل.
ماذا سيكون مصير هذه الأمم والشعوب، التي تخرج من سلطة قهر حكمت سنوات عديدة وأهدرت ثروات البلد وتنميتة ومستقبل أجياله لمصالحها الشخصية، لتختار شعوبنا العربية عبر الانتخابات الديموقراطية تيارات قهر أخرى؟
أي مصير ينتظر شعوبنا وقد رأينا شواهد حكم المتزمتين في ايران والعراق وباكستان وافغانستان والسودان وغيرها، وأثرهم الشنيع في الأرض…؟

خيبة المسرح الخليجي

هذا ما كنت أتوقعه من المؤلف السليطي ونحلم برؤيته على المسرح الخليجي الغارق في العته الفكري، والخواء الإبداعي، بسبب انعدام حريات التعبير «وهي مشكلة كان عليها أن تكون لها الأولوية في العروض المسرحية» فتحول المسرح الى «جريدة سياسية» سردية، دون فعل درامي، تطلق من الممثلين الشعارات الصاخبة منقولة من مانشيتات الصحف اليومية، وكأنه تجميع صيني لهموم هائمة تقدم في اطار افيهات ومباراة في التعليقات بين الممثلين... يا لخيبتنا.

تجميع صيني

اختيار السليطي لمجموعة ممثلين من دول الخليج ربما كان له دلالته للتعبير عن الهم الخليجي الموحد، الذي ليس من بينهم حتما سجن غوانتنامو ، فالقضايا والهموم اليومية لأكثرية شعوب المنطقة لا تعتبر سجن غوانتنامو من اولويات شعوبه.
كما أتى عرض «عنبر و11 سبتمبر» تجميعاً لمسرحيات كويتية ناجحة مثلها خالد النفيسي الذي كان يواجه شقيقه الأصغر المنتمي لتيار متزمت، يخنق حرياته الشخصية في شرب الكحول، قدمت في مسرحية «دقت الساعة» 1987، ففي عرض «11 سبتمبر» استلهام من تلك المشاهد فشرب الكحول من نوعية الشيفاز (من اسم الرئيس الفنزيلي شافيز بدون مبرر درامي) جعل الفرج يقول للأمريكان «عنده مخزن متروس منه»، ايفيه ساقط حاضراً، وكان حياً في مسرحية «دقت الساعة» الذي كان معبراً عن حرية الفرد في مواجهة الاستبداد الذي يتدخل في حرية الفرد الشخصية.
كما كان مشهد في مواجهة استبداد الامريكان «متوافراً» في مسرحية «سيف العرب» لعبدالحسين عبدالرضا في مواجهة جنود الغزو العراقي بقول سعد الفرج «احنا تحت أمرج» للجنرال الامريكي.

غياب الوعي

كما كنا ندرس في أول دروس النقد في معهد الفنون المسرحية ضرورة أن يكون المسرح منتميا للشعب، معبرا عن قضاياه، همومه و..أحلامه، ويمتعه بالفنون، وهو ما لم نره في مسرحية «عنبر و11 سبتمبر» الذي كان بامتياز «غشاً تجارياً» لوعي شعوب الخليج و«تسخيف» لرؤاه وملل وسطحية واعتبار الإرهاب حبس فرد في غوانتانامو.. فيما مشاكل شعوب الخليج فيها « بلاوي لي الرأس» تعمل أحلى مسرح.. لو توافرت حريات التعبير لما تشكلت لتغريب العرض القطري عن واقعه الخليجي والتسطيح لا يأتي بالوناسة والأفيهات، انما يكون في عمق النص ليقدم مسرحاً يحترم وعيك، فيه كوميديا موقف تعرض بأسلوب الواقعية النقدية «مو» تغريب عن الواقع.. فشعوب خليجنا تستحق مبدعين منتمين لقضايا أرضها.

المصدر : http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?Id=168120&YearQuarter=20121

* Hanadi *
30-01-2012, 03:39 PM
انا صراحة ماحضرت المسرحية
بس للأمانه الكل يمدحها ويقول انها عودة لمسرح الثمانينات

أحمد سامي
30-01-2012, 04:26 PM
ماقالته ليلى سيسيل الكثير من الحبر .. لن نستطيع الحكم إلا بعد المشاهدة
أتمنى أن لايكون من باب " خالف تصنّع بلبلة وتكون حديث الناس "

اللين
30-01-2012, 05:33 PM
امممم اتوقع ان المسرحية ومحورها مخالفه لفكرها عشان كذا مو متقبلتها

فيه ناس ماتحب تنمس امريكا بأي كلمه :)

بن عـيدان
30-01-2012, 06:15 PM
الاخت ليلى احمد لا تكف عن الهجوم على كبار الفنانين !!

انا حضرت المسرحيه و انا اعتبرها من افضل
عمل مسرحي خلال ال10 سنوات الماضيه
فعلى الاقل افضل من ما يقدمه بعض الفنانين
على المسرح التجاري !!!


كانت بها بعض الاخطاء لكن لا يوجد عمل متكامل !!
اداء سعد االفرج كان طاغي على الجميع !!!

أفيهاته كانت مناسبه و قوويه و حوارات
كانت خالدة لدي للآن !!!

• رماد إنسان •
30-01-2012, 08:03 PM
لن نستطيع الحكم الا بعد المشاهدة

لك التحية عزيزي !!

حسن البحرين
31-01-2012, 12:21 AM
المسرحيات المحترمة تهاجم و تنتقد
المسرحيات التجارية و التافهه تكون هي الجميله


الى اين وصل فننا

أحمد سامي
01-02-2012, 06:26 AM
المسرحيات المحترمة تهاجم و تنتقد
المسرحيات التجارية و التافهه تكون هي الجميله


الى اين وصل فننا


صحيح ... نحتاج لإثارة هذه النقطة وتسليط الأضواء على رؤية الصحافة الفنية الغريبة
نوعا ما .

بحر الحب
01-02-2012, 03:16 PM
لم أشاهد المسرحية الى الآن , لكني مؤمن بأن جزء كبير من ابداع سعد الفرج المسرحي كان مرتبط بنصفه الآخر الراحل خالد النفيسي ..

النقد هذا كتب بيد ليلى أحمد التي أحيانا تنتقد بأسلوب غريب عجيب ويحضرني حاليا نقدها القاسي لمسرحية "سيف العرب" , ومع مرور السنوات سقط نقدها وخلدت المسرحية ..

ذكرت قبل هالمرة بأن احداث 11 سبتمبر انتهى وقتها واصبحت موضة قديمة ..
وتقديم مسرحية عن هذا الموضوع في هذا الوقت له احتمالين .. اما انه افلاس من المؤلف السليطي وعدم احتواءه للاحداث الحالية في الوطن العربي
او ذكاء منه في تسليط الضوء على مثل هذا الموضوع لاننا في مثل هذا الوقت كخليجيين وعرب نسينا موضوع أمريكا واسرائيل , بل اصبحوا موضة قديمة جدا ومغبره وكل دولة عربية لهت بمشاكلها الداخلية ما بين شعب وحكومة وسلطة ونسينا الدول الخارجية

بوحسين
01-02-2012, 05:17 PM
ذكرت قبل هالمرة بأن احداث 11 سبتمبر انتهى وقتها واصبحت موضة قديمة
وتقديم مسرحية عن هذا الموضوع في هذا الوقت له احتمالين .. اما انه افلاس من المؤلف السليطي وعدم احتواءه للاحداث الحالية في الوطن العربي
او ذكاء منه في تسليط الضوء على مثل هذا الموضوع لاننا في مثل هذا الوقت كخليجيين وعرب نسينا موضوع أمريكا واسرائيل , بل اصبحوا موضة قديمة جدا ومغبره وكل دولة عربية لهت بمشاكلها الداخلية ما بين شعب وحكومة وسلطة ونسينا الدول الخارجية





أخوي بحر النجم غانم السليطي ذكر سبب إعادة طرح هذه القضية مرة أخرى


في برنامج تو الليل الموجود في الأسفل وتحديد في الدقيقة 25 : 7



http://www.youtube.com/watch?v=z_BguR_x1Zw

علي الحسيني
02-02-2012, 04:01 AM
لانستطيع الحكم على العمل لاننا لم نشاهده
ولكن ليلى احمد افضل ناقده وكاتبه الموضوع من جميع النواحي وبالامثله وكلامها فيه جزء من الصح ولكن لا استطيع الجزم بصحة كلامها حتي اشاهد العمل

اغنم زمانك
09-02-2012, 11:01 AM
لن نستطيع الحكم الا بعد المشاهدة
بت هذا .. يخليك ربي ..بلاكت

كاتب طموح
09-02-2012, 02:20 PM
اذا ماهو رأيها بأداء العملاق سعد الفرج؟هاجمت السلبيات في المسرحيه وتركت الايجابيات!!

بو طبر
10-02-2012, 02:33 AM
اليوم حضرت المسرحية الصراحة أجمل مسرحية دخلتها من وعيت على الدنيا و أنا من مواليد 90 فعلا أداء رائع من الجميع و قصة جميلة و للعلم هي تتكلم عن فكرة الأمريكان بالعرب و ظلمهم لهم و ما لها أي علاقة في أحداث 11 سبتمبر ( لمن انتقد المسرحية بحجة قدم الموضوع )

محمد العيدان
10-02-2012, 07:47 PM
بإختصار جدا ... العمل جميل لايحتوي على تهريج او اسفاف وانما يتكلم عن قضية محددة ... وبالنهاية الناقدة ليلى احمد لها رأيها الاكاديمي ... والجمهور له رأيه الخاص

غـربه
11-02-2012, 05:41 AM
بإختصار جدا ... العمل جميل لايحتوي على تهريج او اسفاف وانما يتكلم عن قضية محددة ... وبالنهاية الناقدة ليلى احمد لها رأيها الاكاديمي ... والجمهور له رأيه الخاص

هو مربط الفرس ها الاكاديمي

لايعجبهم العجب ولا الصيام برجب

ذكرتني بكاتبه أزعجتنا بهذه الكلمه

طول اللقاء وهي انا اكاديميه وانا اكاديميه

شوي تقول انتو بهايم وانا الفهيمه