المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مشهد لكل من (خالد النفيسي - باسمة حمادة) من تمثيلية ( نهاية الصمت ).. شاهدوا مدى التساهل الرقابي في زمن الفن الجميل..


عندليب الكويت
18-09-2020, 08:50 PM
مرحبا،،

ربما لا يعلم الكثيرون أنه كان هناك تساهل رقابي في زمن الفن الجميل بما يخص العلاقات الاجتماعية بين أفراد الأسرة..

وهي علاقات تستند إلى جوانب عاطفية وأخوية تظهر لدى الكثير من الأشخاص بشكل تلقائي وعفوي.. ولا بد من نقل هذه المشاعر بأفضل صورة للمشاهد كي يتمكن من الاندماج مع الحدث اندماجا حقيقيا يناسب مجرى الأحداث في القصة..

في تمثيلية ( نهاية الصمت ).. نشاهد لقطة تجمع العملاق خالد النفيسي مع النجمة باسمة حمادة.. وهي لقطة فيها تعبير يفيض مشاعر إنسانية عفوية وتلقائية..

ولو كانت هذه اللقطة في عمل من الزمن الحالي.. سوف تحدث ضجة مفتعلة في منتهى السخافة!

المشهد عند التوقيت ( 1:05:35 ) من هذا الفيديو.. متابعة طيبة!


TCShpLIHxHs

الفن الجميل
19-09-2020, 07:21 AM
لقطة ابوية جدا ولم نشعر بالخدش إطلاقا لا مقارنة بين قبلات روان الفاضحة والشهوانية وقبلة على كتف بين باسمة والنفيسي وقبلة ابوية الفرق السني بينهما 25 عام البراءة كانت الفارقة

زهرة البحرينية
20-09-2020, 10:29 PM
خالد النفيسي كان في اواخر الاربعينيات و باسمه عمره 21 تقريباً
ماكان اداء المشهد لارضاء غرائز بقدر ما هو أداء تمثيلي
ولو يتكرر الان مابين محمد المنيع و ليلى عبد الله مثلا
ماراح تصير ضجة لو كان بديل المنيع .. عبود بوشهري مثلاً
--------------------------------------------
وبالمناسبة في مشاهد اقوى من هذه في اعمال سابقة
في مشهد النفيسي يقبل عايشة ابراهيم في خدها
وفي مشهد سعاد تقبل سعد الفرج في خده
ولو يتكرر المشهد هم ماراح تضج الناس
----------------------------------------------
الناس تضج اذا تحس هناك تعمد لاشباء غريزة اكثر من كونه اداء تمثيلي
وفي كل مكان و كل زمان (المحترم يحترم) والوقح محد يحترمه
----------------------------------------------
هناك فئة استثنائية (تشجع على الوقاحة أو من يؤدي لاشباع غرائزة)
هؤلاء من طبعهم التصيد في الماء العكر .. ويعرضون مقاطع قديمة
و يحللونها انها مقصودة فقط لاخماد كل من ينتقد الاداء الغرائزي
هم نفس الفئة الي انتقدوا حياة الفهد لما قبلت مطرب معين قبل سنوات بسيطة ف خده
وهم نفس المؤيدين لمسرح طارق ويردون على من ينتقد بمسرحية قناص خيطان بس عشان يقولون كا عبد الحسين يتطرق للطرح الوقح .. طيب هذه غلطة وشنو غيرها؟ ولا شي بس طارق عنده مليون شي ..
----------------------------------------------
ولا ننسى ان الفنانين والممثلين كفئة غير عن المجتمع المحافظ .. عندهم تفتح شوي
و 98% من البنات والحريم سفور .. وبعضهم له صلة خارجية .. اردنية تونسية مصرية و..
و هؤلاء يمارسون حياتهم طبيعي .. عادي يسلمون على اي رجل باليد .. عادي يقبلون بالخد

وهذا مو مهم بنسبة لنا ... احنا كجمهور ماراح تكون لنا علاقة نسب معاهم

بس انطالبهم بتقديم فن .. حتى لو في دمهم الوقاحة مثل عادل امام .. راضين
بس بشرط يكون للعمل جودة عالية واساس قوي وانتاج وجد في تقديم الابداع
مو يسلط التركيز على اشباع الغرائز فقط لدرجة التأثير

عندليب الكويت
21-09-2020, 07:19 PM
بالفعل هناك قدرة ساحرة لدى فناني ذلك الجيل على أداء هذه النوعية من المشاهد بشكل عفوي تلقائي لا يمكن لأي مشاهد أن يفسره بأي تفسير يميل إلى وجود نوايا غرائزية أو استعراضية..

ابولين
21-09-2020, 08:28 PM
بالفعل هناك قدرة ساحرة لدى فناني ذلك الجيل على أداء هذه النوعية من المشاهد بشكل عفوي تلقائي لا يمكن لأي مشاهد أن يفسره بأي تفسير يميل إلى وجود نوايا غرائزية أو استعراضية..
صحيح
وايضا عدم وجود العندليب

عندليب الكويت
21-09-2020, 09:26 PM
صحيح
وايضا عدم وجود العندليب


بالفعل.. أعتقد أن وجودي سوف يخرب النوايا البريئة! :)

أحمد سامي
22-09-2020, 06:42 PM
فناني ذلك الجيل وبالأخص الرواد الحقيقيين وعلى رأسهم خالد النفيسي ذلك الفنان الفذ الفارط الموهبة والطاغي الحضور وصاحب الرسائل والتأثير كانت لديه الحصانة الجماهيرية والفنية للعب هكذا مشهد دون أن يتم تفسيره بنوايا سيئة أو ما شاكل ذلك وهذا ما شعرنا به..
عكس فناني هذا الجيل فلا قبول لهم ولا قيمة اعتبارية حتى لدى جمهورهم..
ولا أخفيك سرًا أن المشهد حميمي ودافئ بطريقة راقية ورفيعة.

الفن الجميل
22-09-2020, 11:37 PM
بالفعل.. أعتقد أن وجودي سوف يخرب النوايا البريئة! :)

عندليب كان بريئا شاب وقتها لم يغرم بيلدا بعد ...:)

ابولين
23-09-2020, 05:40 AM
عندليب كان بريئا شاب وقتها لم يغرم بيلدا بعد ...:)
كلامك صحيح
وإلا كان رزيقه الطارش مافتكت

ابولين
23-09-2020, 05:43 AM
فناني ذلك الجيل وبالأخص الرواد الحقيقيين وعلى رأسهم خالد النفيسي ذلك الفنان الفذ الفارط الموهبة والطاغي الحضور وصاحب الرسائل والتأثير كانت لديه الحصانة الجماهيرية والفنية للعب هكذا مشهد دون أن يتم تفسيره بنوايا سيئة أو ما شاكل ذلك وهذا ما شعرنا به..
عكس فناني هذا الجيل فلا قبول لهم ولا قيمة اعتبارية حتى لدى جمهورهم..
ولا أخفيك سرًا أن المشهد حميمي ودافئ بطريقة راقية ورفيعة.
كلام جميل واوصف رائع عن هذا الفنان العظيم الذي للاسف لن يتكرر