الفنون
06-08-2009, 07:18 PM
http://dc01.arabsh.com/i/00368/s9ou4lx5s65y.jpg
بعد الانتهاء من تصوير المسلسل التراثي «منيرة» الذي صورت مشاهده في منطقة الوفرة وتحديدا في القرية التراثية تم تغيير اسم العمل الى «الهدامة» والمسلسل من تأليف الروائي الكويتي هيثم بودي وإخراج المبدع محمد دحام الشمري ومن بطولة غازي حسين، صلاح الملا، باسمة حمادة ،هيفاء حسين، فاطمة الحوسني،محمود بوشهري، خالد العجيرب ،عبد المحسن القفاص والهام غلوم وعدد من النجوم الشباب، ويتحدث المسلسل عن سنة «الهدامة» التي اصبحت حديث الكويت في تلك الايام ويمر المسلسل بقصة رومانسية عن فتاة شابة تشهد حياتها العديد من التقلبات والنكسات على صعيد العائلة وعلى الصعيد الشخصي عبر قصة حب مؤثرة وأحداث درامية ستجمع بين «منيرة» التي تجسد شخصيتها الفنانة هيفاء حسين وعبد الله الذي يجسد شخصيته الفنان محمود بوشهري ، وبين الفنان القطري صلاح الملا: انه يجسد في العمل شخصية أب مسؤول عن عائلة صغيرة، ورغم ما يعانيه الأب من حالة انهيار فهو يتمالك أعصابه أمام عائلته ليكتم ما بداخله حتى لا ينعكس ذلك على ملامحه ليعيش بين نارين: نار الرزق ونار البعد عن العائلة، وتتطور المراحل فيبتعد الاب عن عائلته، وأضاف الملا: هذا الاهتمام نابع من قبل الحرص على إنجاح العمل، ومتابعة أحاسيس الفنانين من اكبرهم لأصغرهم، فالمخرج هو المفكر صاحب الإحساس الداخلي لكل الشخصيات وليس المنفذ للعمل فقط.
وأكد أنه يعشق الحوارات التي تمثل الأعمال التراثية لما لها من اثر كبير في طرح قضية زمنية لفترة ما، وتصويرها بشكل خاص.
بعد الانتهاء من تصوير المسلسل التراثي «منيرة» الذي صورت مشاهده في منطقة الوفرة وتحديدا في القرية التراثية تم تغيير اسم العمل الى «الهدامة» والمسلسل من تأليف الروائي الكويتي هيثم بودي وإخراج المبدع محمد دحام الشمري ومن بطولة غازي حسين، صلاح الملا، باسمة حمادة ،هيفاء حسين، فاطمة الحوسني،محمود بوشهري، خالد العجيرب ،عبد المحسن القفاص والهام غلوم وعدد من النجوم الشباب، ويتحدث المسلسل عن سنة «الهدامة» التي اصبحت حديث الكويت في تلك الايام ويمر المسلسل بقصة رومانسية عن فتاة شابة تشهد حياتها العديد من التقلبات والنكسات على صعيد العائلة وعلى الصعيد الشخصي عبر قصة حب مؤثرة وأحداث درامية ستجمع بين «منيرة» التي تجسد شخصيتها الفنانة هيفاء حسين وعبد الله الذي يجسد شخصيته الفنان محمود بوشهري ، وبين الفنان القطري صلاح الملا: انه يجسد في العمل شخصية أب مسؤول عن عائلة صغيرة، ورغم ما يعانيه الأب من حالة انهيار فهو يتمالك أعصابه أمام عائلته ليكتم ما بداخله حتى لا ينعكس ذلك على ملامحه ليعيش بين نارين: نار الرزق ونار البعد عن العائلة، وتتطور المراحل فيبتعد الاب عن عائلته، وأضاف الملا: هذا الاهتمام نابع من قبل الحرص على إنجاح العمل، ومتابعة أحاسيس الفنانين من اكبرهم لأصغرهم، فالمخرج هو المفكر صاحب الإحساس الداخلي لكل الشخصيات وليس المنفذ للعمل فقط.
وأكد أنه يعشق الحوارات التي تمثل الأعمال التراثية لما لها من اثر كبير في طرح قضية زمنية لفترة ما، وتصويرها بشكل خاص.