دعوة للمناقشة : تراجع دراما مصر وسوريا في صالح الدراما الخليجية !!
 

تأثر إنتاج الدراما العربية في مصر وسورية هذا العام باعتبارهما أكبر منتجين عربيين للدراما؛ بسبب أحداث سياسية مازالت قائمة؛ ما قلص كثيرا من عدد الأعمال التلفزيونية الجديدة المعدة للعرض في شهر رمضان باعتباره الموسم الدرامي السنوي، وذلك بسبب تخوف أصحاب رؤوس الأموال من ضخ أموال في الإعلانات؛ بسبب الاضطرابات القائمة في المنطقة وغيرها من الأسباب المجهولة ..

وأنا من وجهة نظري أن الأمر في النهاية يصب في صالح الدراما الخليجية التي باتت لديها فرصة ذهبية للنمو والتطور والأنتشار العربي الكثيف ..

وأرآهن على أن "الفرصة تعتمد على مدى قدرة منتجينا الخليجيين على الاستفادة من الأزمة الدرامية المصرية السورية بتقديم محتوى عالي الجودة وإلا فإن الفرصة ستفوتهم"


السؤال : برأيكم هل الدراما الخليجية أتتها الفرصة على طبق من ذهب للأنتشار ؟! أم هي أزمة ولن تتقدم ولا تتأخر الدراما الخليجية وتضل بمكانها كما هي ؟!

الدراما الخليجيه ما يتابعها الا الجمهور الخليجي
اما الجمهور العربي ما يتابعون الدراما الخليجيه حتى لو كانت هي الوحيده
والجمهور المصري بالتحديد ما يفهم اللهجه الخليجيه

يعني مارح يصير في فرق

لا بالعكس وااايد مصرين يفهمون اللهجة الخليجية
وصارة هالايام المسلسلات الخليجية تتابع من جميع الدول العربية
وخصوصا الذي تنعرض على ام بي سي

الفرصة جماهيرية وليست فنية ..
بامكاننا تقديم اقوى الاعمال هنا سواء ان كانوا يقدمون اسوء السيء او اقوى القوي ..

عموما رغم مستوى الدراما الخليجية المنفر .. الا انه من الطيب والجميل اننا نجد في كل عام عملين الى ثلاث او اربع اعمال تنجح وتبقى في الذاكرة ونشاهدها دائما , ورغم انها نسبة بسيطة جدا الا انها تبشر بالخير