امل
23-01-2009, 06:05 AM
برعاية رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي
«الجيل الواعي» بكى غزة بـ«حكاية طيف»
تحت رعاية رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي وبحضور أعضاء مجلس الأمة أحمد لاري وسيد عدنان عبدالصمد وحضور د.صالح العجيري وكبار الفنانين والإعلاميين الكويتيين، منهم « غانم الصالح، سيدة الشاشة الخليجية حياة الفهد، المخرج منير الزعبي، هند البلوشي، مريم الصالح، فاطمة الطباخ، محمد جابر، منى عبدالمجيد، أحمد الصالح، عبدالرضا بن سالم، جاسم النبهان، المخرج محمد دحام الشمري، جمعان الرويعي، محمد الحملي والعديد من الفنانين، نظم فريق مسرح الجيل الواعي أمس الأول أمسية تحت عنوان « وقفة الفنانين لعزة فلسطين». بدأت الأمسية في الساعة السابعة والربع مساء بمسرح جمعية المعلمين « قاعة الشيخ عبدالله المبارك» وقد تم الترحيب برئيس مجلس الأمة السيد جاسم الخرافي وأعضاء المجلس أحمد لاري وسيد عدنان وكذلك د. صالح العجيري والفنانين والإعلاميين والحضور، وبعد ذلك تم إلقاء كلمة عن غزة وشكرت فرقة الجيل الواعي راعي الأمسية وآل الخرافي الذين لا زالوا اليد الممتدة لمختلف القضايا الإنسانية، وتمت قراءة القرآن الكريم وكان بصوت القارئ صلاح العنزي.
حكاية طيف
ومن ثم صعدت مذيعة الراي نورهان لتكمل تقديم الأمسية فقدمت الفيلم القصير والذي يحمل اسم «حكاية طيف» حيث روى الفيلم قصة طفلة اسمها طيف توفيت وتتحدث عن معاناة غزة وخاطبت العرب بما يعانيه الشعب الفلسطيني والوقوف بجانبه، وتم وضع فيديو لما يحدث في غزة من دمار.
ارحموا غزة
وبعد انتهاء الفيلم ألقت سيدة الشاشة الخليجية كلمة نيابة عن الفنانين الكويتيين حيث قالت: الفيلم عبر عن مأساة وحزن الشعب الفلسطيني والوطن العربي بأكلمه، وأنا أتحدث الآن ولم أكتب أي شيء ولكن أحب أن أتحدث بإحساس أب أو جدة أو أخت أو أم التي رأت أبناءها الخمسة يتوفون ويخرجونهم من تحت الأنقاض، ونحن نقف الآن وقفة واحدة على الأقل متعاطفين مع غزة، فارحموا غزة وارحموا نساءها ورجالها، فغزة سيتم اعمارها ولكن كيف سيتم اعمار نفسية الأم التي رأت أبناءها متوفين أمام عينها، فيجب أن نتعاون جميعا حتى نزيل هذا الظلم وكلنا غزة وشكرا لكم.
نشيد الحرية
قدم فريق الجيل الواعي لوحة فنية أنشدتها أحلام حسن وهي رسالة موجهة إلى العرب وشكروا عبدالله الكندري رئيس جمعية المعلمين على دعمه لأمسية غزة،
ثم القى رئيس اللجنة المنظمة د.حسين المسلم كلمة وقال فيها:
من أجل عزة ورفعة كل فلسطين، أشكركم على تلبية نداء الواجب والدعوة لتفجير ما باللقب من حب وغضب. غضب لصور الهمجية والوحشية التي تقودها قوى الشر وتنفذها الآلة الصهيونية ومن يساندها، وحب لكل شبر من وطننا العربي الكبير الذي سنظل نعيش قضاياه وتحركنا، بل وتحرضنا جميع الاعتداءات عليه والتطاول على عزته وكرامة شعبه، يحركنا ذلك الى تفجير كل طاقة وقدرة وكل موهبة وإبداع، لتقديم فن نبيل وتسطير ملاحم فنية تحرك روح الإنسان لمواجهة روح الوحشية والعدوان. وليعرف العالم الذي يتلبس ثوب الحضارة والديمقراطية ان الشعارات ورنين الجمل والعبارات، لن يخدعنا لأن عولمتكم فتحت قواميس الدنيا على مصاريعها في كل بيت، وأن الشعب العربي يعشق السلام وينبذ العدوان، وأن ديننا الحنيف، دين المحبة والسلام لا دين الخيانة والاستسلام، وأن الارهاب الذي تنسبونه جورا للإسلام، إنما هو من صنائعكم، وسيرتد يوما عليكم بإذن الله، فذوقوا ما صنعت ايديكم، واقول لكل المتآمرين على وطننا العربي وشعبنا الطيب: أهون ألف مرة... أن تدخلوا الفيل في ثقب إبرة.. وأن تصيدوا السمك المشوي في المجرة... من أن تميتوا باضطهادكم وميض فكرة... وتحرفونا عن طريقنا الذي اخترناه قيد شعرة... وان أهل غزة كما يقولها - توفيق زياد - باقون.. هنا على صدوركم باقون كالجدار وفي حلوقكم كقطعة الزجاج كالصبار.. نجوع.. نعرى... نتحدى... ننشد الاشعار ونملأ السجون كبرياء... ونصنع الأطفال... جيلاً ثائرا... وراء جيل كأننا عشرون مستحيل... في اللد، في الرملة... والجليل في غزة باقون... إننا هنا باقون... نحرس ظل التين والزيتون، نزرع الافكار كالخمير في العجين... ونأكل التراب إن جعنا ولا نرحل وبالدم الزكي لا نبخل... لا نبخل... لا نبخل..
وفي نهاية كلمته الجميلة شكر الحضور وخص الراعي جاسم الخرافي على هذا التجمع التضامني وعلى ما يبذله من جهد مخلص من أجل قضايانا الوطنية والقومية «وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون» صدق الله العظيم. وفور انتهاء كلمة رئيس اللجنة المنظمة القيت قصيدتان الأولى كانت لسامي القريني وكان اسمها «في عيون الصغار» والقصيدة الأخرى « صرخة غزة» لصياد عقلة.
مطالب الفنانين
وبعدها ألقى الفنان غانم الصالح بيان صادر عن فناني الكويت للتضامن مع غزة واعلن وطالب باسمهم:
أولا: نعلن تضامننا التام مع الشعب الفلسطيني الصامد ومقاومته البطلة.
ثانيا: نطالب جميع الفنانين في دولة الكويت - كل حسب اختصاصه ومجاله - لتقديم اعمال فنية تبرز الحق الفلسطيني وتظهر بشاعة العدوان الصهيوني على غزة وتدعم صمود شعبه ومقاومته.
ثالثا: ندعو كافة المـؤسسات الفنية بدولة الكويت، ابتداء بوزارة الاعلام والمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، والمسارح الاهلية ونقابة الفنانين والقنوات الفضائية ونادي السينما والفرق والشركات الخاصة، لانتاج اعمال فنية واقامة انشطة وفعاليات يعود ريعها لدعم غزة، عن طريق المؤسسات الخيرية المعتمدة لدى الدولة.
بدأت فور انتهاء البيان الصادر عن الفنانين لوحة فنية أخرى وكان اسمها «الحلم العربي في غزة» وكانت من تقديم الجيل الواعي، وأخيرا تم شكر الحضور وراعي الأمسية السيد جاسم الخرافي رئيس مجلس الأمة، الذي فاجأ الحضور بكلمة قال فيها: كما تعلمون لم يكن من برنامج هذا الحفل كلمة أقولها ولكن لم استطع أن أخرج من هذه القاعة من غير أن أتحدث، كم أنا فخور بأهل الكويت والمقيمين على هذه الأرض لوقوفهم مع أهل غزة، إخواني أخواتي باسمكم جميعا يامن دائما وأبدا لم تتأخروا عن موقف عربي يشرف الكويت وأهلها «كثر الله خيركم» وكم تأثرنا بما قدموه اليوم ودعوة التعبير التي جعلتنا نتأثر مع هذه القضية.
القضية لم يستطع الإسرائيليون أن ينهونها منذ ستون عاما وهذا أن دل يدل على صمود أهل فلسطين، والشعب الكويتي لم يتأخر عن أي موقف عربي إسلامي لأن نحن عشنا الظلم وعرفنا الآلام، لذلك فان الكويت كلها بجميع فئاتها تقف مع هذه القضية وفي مقدمتهم صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، وأنا على ثقة بأن النصر بإذن الله للقضية الفلسطينية والناس تتساءل لماذا القضية الفلسطينية؟ فلا يدرون أن ثالث المقدسات موجود هناك وهي قضية عربية إسلامية وفي بعض الأحيان نحن نكون فلسطينيين أكثر من الفلسطينيين أنفسهم، وما دام لدينا جيل واع في المسرح وقيادات كأمثال الوجوه الموجودة الفن سيكون بخير، إخواني أخواتي باسمكم أتقدم لكل من ساهم بنجاح هذا العمل كنتم « روعة» وألف مبروك للفنانين نقابتكم.
لقطات
• كان في استقبال الضيوف العديد من الفنانين ولعل من أبرزهم أحلام حسن.
• حضرت قناة الكوميديا الأولى «فنون» متمثلة بالفنان سعد كنعان وعبدالله محمد وشهران.
• قناة العدالة كانت موجودة أيضا أثناء الأمسية.
• كان حضور الصحافيين لافتا حيث وجدت الصحف الأربع عشرة.
• تواجدت قناة الـ mbc حيث قامت بمحاورة عدد كبير من الفنانين.
• بعد انتهاء اللوحة الأولى التي قدمها الجيل الواعي قال جاسم الخرافي «خل يكملون».
• بذل كل من عبدالله التركماني أمين سر الفرقة ومقداد محمد مدير إنتاج الفرقة ومنسق الحفل جهودا كبيرة فشكرا لهم.
«الجيل الواعي» بكى غزة بـ«حكاية طيف»
تحت رعاية رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي وبحضور أعضاء مجلس الأمة أحمد لاري وسيد عدنان عبدالصمد وحضور د.صالح العجيري وكبار الفنانين والإعلاميين الكويتيين، منهم « غانم الصالح، سيدة الشاشة الخليجية حياة الفهد، المخرج منير الزعبي، هند البلوشي، مريم الصالح، فاطمة الطباخ، محمد جابر، منى عبدالمجيد، أحمد الصالح، عبدالرضا بن سالم، جاسم النبهان، المخرج محمد دحام الشمري، جمعان الرويعي، محمد الحملي والعديد من الفنانين، نظم فريق مسرح الجيل الواعي أمس الأول أمسية تحت عنوان « وقفة الفنانين لعزة فلسطين». بدأت الأمسية في الساعة السابعة والربع مساء بمسرح جمعية المعلمين « قاعة الشيخ عبدالله المبارك» وقد تم الترحيب برئيس مجلس الأمة السيد جاسم الخرافي وأعضاء المجلس أحمد لاري وسيد عدنان وكذلك د. صالح العجيري والفنانين والإعلاميين والحضور، وبعد ذلك تم إلقاء كلمة عن غزة وشكرت فرقة الجيل الواعي راعي الأمسية وآل الخرافي الذين لا زالوا اليد الممتدة لمختلف القضايا الإنسانية، وتمت قراءة القرآن الكريم وكان بصوت القارئ صلاح العنزي.
حكاية طيف
ومن ثم صعدت مذيعة الراي نورهان لتكمل تقديم الأمسية فقدمت الفيلم القصير والذي يحمل اسم «حكاية طيف» حيث روى الفيلم قصة طفلة اسمها طيف توفيت وتتحدث عن معاناة غزة وخاطبت العرب بما يعانيه الشعب الفلسطيني والوقوف بجانبه، وتم وضع فيديو لما يحدث في غزة من دمار.
ارحموا غزة
وبعد انتهاء الفيلم ألقت سيدة الشاشة الخليجية كلمة نيابة عن الفنانين الكويتيين حيث قالت: الفيلم عبر عن مأساة وحزن الشعب الفلسطيني والوطن العربي بأكلمه، وأنا أتحدث الآن ولم أكتب أي شيء ولكن أحب أن أتحدث بإحساس أب أو جدة أو أخت أو أم التي رأت أبناءها الخمسة يتوفون ويخرجونهم من تحت الأنقاض، ونحن نقف الآن وقفة واحدة على الأقل متعاطفين مع غزة، فارحموا غزة وارحموا نساءها ورجالها، فغزة سيتم اعمارها ولكن كيف سيتم اعمار نفسية الأم التي رأت أبناءها متوفين أمام عينها، فيجب أن نتعاون جميعا حتى نزيل هذا الظلم وكلنا غزة وشكرا لكم.
نشيد الحرية
قدم فريق الجيل الواعي لوحة فنية أنشدتها أحلام حسن وهي رسالة موجهة إلى العرب وشكروا عبدالله الكندري رئيس جمعية المعلمين على دعمه لأمسية غزة،
ثم القى رئيس اللجنة المنظمة د.حسين المسلم كلمة وقال فيها:
من أجل عزة ورفعة كل فلسطين، أشكركم على تلبية نداء الواجب والدعوة لتفجير ما باللقب من حب وغضب. غضب لصور الهمجية والوحشية التي تقودها قوى الشر وتنفذها الآلة الصهيونية ومن يساندها، وحب لكل شبر من وطننا العربي الكبير الذي سنظل نعيش قضاياه وتحركنا، بل وتحرضنا جميع الاعتداءات عليه والتطاول على عزته وكرامة شعبه، يحركنا ذلك الى تفجير كل طاقة وقدرة وكل موهبة وإبداع، لتقديم فن نبيل وتسطير ملاحم فنية تحرك روح الإنسان لمواجهة روح الوحشية والعدوان. وليعرف العالم الذي يتلبس ثوب الحضارة والديمقراطية ان الشعارات ورنين الجمل والعبارات، لن يخدعنا لأن عولمتكم فتحت قواميس الدنيا على مصاريعها في كل بيت، وأن الشعب العربي يعشق السلام وينبذ العدوان، وأن ديننا الحنيف، دين المحبة والسلام لا دين الخيانة والاستسلام، وأن الارهاب الذي تنسبونه جورا للإسلام، إنما هو من صنائعكم، وسيرتد يوما عليكم بإذن الله، فذوقوا ما صنعت ايديكم، واقول لكل المتآمرين على وطننا العربي وشعبنا الطيب: أهون ألف مرة... أن تدخلوا الفيل في ثقب إبرة.. وأن تصيدوا السمك المشوي في المجرة... من أن تميتوا باضطهادكم وميض فكرة... وتحرفونا عن طريقنا الذي اخترناه قيد شعرة... وان أهل غزة كما يقولها - توفيق زياد - باقون.. هنا على صدوركم باقون كالجدار وفي حلوقكم كقطعة الزجاج كالصبار.. نجوع.. نعرى... نتحدى... ننشد الاشعار ونملأ السجون كبرياء... ونصنع الأطفال... جيلاً ثائرا... وراء جيل كأننا عشرون مستحيل... في اللد، في الرملة... والجليل في غزة باقون... إننا هنا باقون... نحرس ظل التين والزيتون، نزرع الافكار كالخمير في العجين... ونأكل التراب إن جعنا ولا نرحل وبالدم الزكي لا نبخل... لا نبخل... لا نبخل..
وفي نهاية كلمته الجميلة شكر الحضور وخص الراعي جاسم الخرافي على هذا التجمع التضامني وعلى ما يبذله من جهد مخلص من أجل قضايانا الوطنية والقومية «وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون» صدق الله العظيم. وفور انتهاء كلمة رئيس اللجنة المنظمة القيت قصيدتان الأولى كانت لسامي القريني وكان اسمها «في عيون الصغار» والقصيدة الأخرى « صرخة غزة» لصياد عقلة.
مطالب الفنانين
وبعدها ألقى الفنان غانم الصالح بيان صادر عن فناني الكويت للتضامن مع غزة واعلن وطالب باسمهم:
أولا: نعلن تضامننا التام مع الشعب الفلسطيني الصامد ومقاومته البطلة.
ثانيا: نطالب جميع الفنانين في دولة الكويت - كل حسب اختصاصه ومجاله - لتقديم اعمال فنية تبرز الحق الفلسطيني وتظهر بشاعة العدوان الصهيوني على غزة وتدعم صمود شعبه ومقاومته.
ثالثا: ندعو كافة المـؤسسات الفنية بدولة الكويت، ابتداء بوزارة الاعلام والمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، والمسارح الاهلية ونقابة الفنانين والقنوات الفضائية ونادي السينما والفرق والشركات الخاصة، لانتاج اعمال فنية واقامة انشطة وفعاليات يعود ريعها لدعم غزة، عن طريق المؤسسات الخيرية المعتمدة لدى الدولة.
بدأت فور انتهاء البيان الصادر عن الفنانين لوحة فنية أخرى وكان اسمها «الحلم العربي في غزة» وكانت من تقديم الجيل الواعي، وأخيرا تم شكر الحضور وراعي الأمسية السيد جاسم الخرافي رئيس مجلس الأمة، الذي فاجأ الحضور بكلمة قال فيها: كما تعلمون لم يكن من برنامج هذا الحفل كلمة أقولها ولكن لم استطع أن أخرج من هذه القاعة من غير أن أتحدث، كم أنا فخور بأهل الكويت والمقيمين على هذه الأرض لوقوفهم مع أهل غزة، إخواني أخواتي باسمكم جميعا يامن دائما وأبدا لم تتأخروا عن موقف عربي يشرف الكويت وأهلها «كثر الله خيركم» وكم تأثرنا بما قدموه اليوم ودعوة التعبير التي جعلتنا نتأثر مع هذه القضية.
القضية لم يستطع الإسرائيليون أن ينهونها منذ ستون عاما وهذا أن دل يدل على صمود أهل فلسطين، والشعب الكويتي لم يتأخر عن أي موقف عربي إسلامي لأن نحن عشنا الظلم وعرفنا الآلام، لذلك فان الكويت كلها بجميع فئاتها تقف مع هذه القضية وفي مقدمتهم صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، وأنا على ثقة بأن النصر بإذن الله للقضية الفلسطينية والناس تتساءل لماذا القضية الفلسطينية؟ فلا يدرون أن ثالث المقدسات موجود هناك وهي قضية عربية إسلامية وفي بعض الأحيان نحن نكون فلسطينيين أكثر من الفلسطينيين أنفسهم، وما دام لدينا جيل واع في المسرح وقيادات كأمثال الوجوه الموجودة الفن سيكون بخير، إخواني أخواتي باسمكم أتقدم لكل من ساهم بنجاح هذا العمل كنتم « روعة» وألف مبروك للفنانين نقابتكم.
لقطات
• كان في استقبال الضيوف العديد من الفنانين ولعل من أبرزهم أحلام حسن.
• حضرت قناة الكوميديا الأولى «فنون» متمثلة بالفنان سعد كنعان وعبدالله محمد وشهران.
• قناة العدالة كانت موجودة أيضا أثناء الأمسية.
• كان حضور الصحافيين لافتا حيث وجدت الصحف الأربع عشرة.
• تواجدت قناة الـ mbc حيث قامت بمحاورة عدد كبير من الفنانين.
• بعد انتهاء اللوحة الأولى التي قدمها الجيل الواعي قال جاسم الخرافي «خل يكملون».
• بذل كل من عبدالله التركماني أمين سر الفرقة ومقداد محمد مدير إنتاج الفرقة ومنسق الحفل جهودا كبيرة فشكرا لهم.