نـواف
02-06-2012, 11:26 AM
http://www.mbc.net/.imaging/stk/mbc/photo-mod4/media/Photos/2012/Febraury/5th-week/dasda-x/original/4dcbee20a3c17b3a9108f3c9eca2ac8e3f5a1741/dasda-x.jpg
لم تتمالك الفنانة باسمة حمادة نفسها وذرفت الدمع مرتين خلال استضافتها في برنامج ( هلا وغلا ) الذي تقدمه ناديا بركات على قناة أبو ظبي الإمارات .
الأولى عندما شاهدت صورة الفنان الراحل علي المفيدي ، حيث قالت أن روحه ما زالت موجودة بيننا ، وأنه كان رجلا ً بمعنى الكلمة ، يبحث عن الحق ويرفض الظلم ، وكان صادقا ً وحنونا ً مع الجميع .
مؤكدة أنها تعلمت منه الكثير ومن جيل الرواد الذين " حفروا بالصخر " من أجل الفن ، مستذكرة الفنان الراحل غانم الصالح ، وآخر مشاركاتها معه في مسلسل ( أيام الفرج ) ، ومدى خوفه عليها وعلى زملائها ، ونصائحه لهم .
أما المرة الثانية فبكت باسمة والدتها الراحلة ، قائلة أن لها تأثير كبير في حياتها ، وأنها تركت فراغا ً كبيرا ً بعد رحيلها .
وحول سبب تقديمها المستمر لأدوار الحزن ، ردت : منذُ التسعينات والمخرجين مصممين أن ألعب هذه الأدوار ، خصوصا ً أن دمعتي قريبة ، وأعيش الشخصية ، وأشعر بما تشعر به .
وأشارت إلى أنها تقمصت شخصيتين وأثرا في حياتها ، وهما " آمنة " في ( أكون أو لا ) ، وشخصيتها في الجزء الأول من ( ساهل الليل ) ، وذلك لأنها كانت تواصل التصوير ليل نهار ، فلم تستطع الخروج من هاتين الشخصيتين ، وظهرا في تصرفاتها مع الآخرين .
وأضافت أن مسلسل ( أكون أو لا ) أنصفها كثيرا ً ، معربة عن سعادتها بنجاح العمل خلال عرضه ، قائلة أنه أخرجها من إطار المرأة العادية ، معتبرة أن قوة أدائها في العمل تركت بصمة تُحسب لها ضمن مسيرتها الفنية .
وأكدت أنها مع الجُرأة التي تعتمد على " الإيحاءات " ، مثلما كان يحدث في أفلام " الأبيض والأسود " القديمة ، التي كانت توصل الموقف الدرامي للمشاهد برقي ، مشددة في الوقت نفسه على أنها ترفض " الوقاحة " والطرح المباشر والأعمال التي تتضمن قُبلات وأحضان ! خصوصا ً في دول الخليج ، التي تحافظ على العادات والتقاليد الشرقية .
وبسؤالها عن تصريحها بأن بعض زميلاتها في الوسط الفني " منافقات " ، أجابت : أنا صريحة ، والكثير يقولون لي بأنني سأخسر الناس بهذه الطريقة ، لكنني أحب أن لا أنافق نفسي ، وأقف في وجه الفنانات المنافقات ، اللاتي يكن أمامي بوجه ومن خلفي بوجه آخر !
وفي فقرة الصور ، ذكرت الفنانة باسمة حمادة أنها لا تمانع التعاون مع الفنانة هدى حسين في عمل درامي واحد ، قائلة عن خلافهما معا ً : " هذا شيء وعدّى " ، ولم أكن طرفا ً فيه ، حيث أن بعض الزميلات دعوني لأكون " فاعل خير " في مشكلة بينهم ولست طرفا ً فيها ، لكن للأسف تحول الموضوع ضدي أنا !
لافتة إلى أنها اعتذرت عن المشاركة مع هدى حسين في مسلسل ( سارة ) ، بسبب ترتيب الأسماء في التتر ، حيث رفضت أن يتقدم إسم هدى حسين على إسمها ، لا سيما أنهما من نفس الجيل ، وعلى مستوى واحد من النجومية .
مؤكدة في السياق نفسه أنها زعلت من ترتيب إسمها في تتر مسلسلي ( الداية ) و ( فرصة ثانية ) ، مشددة على أن وضع إسمها في مكانه الصحيح على تتر أي مسلسل هو حقٌ أدبي ، خصوصا ً أنها مخلصة في عملها ، وملتزمة ، ولا تسبب مشكلات داخل لوكيشن التصوير .
وعما إذا كانت قد أجرت عملية تجميل ، أقسمت بأنها لم تفعل ذلك ! نافية أن تكون أجرت عملية لأنفها .
لمتابعة اللقاء كاملا ً :
http://www.youtube.com/watch?v=oLE1tM8tudc
لم تتمالك الفنانة باسمة حمادة نفسها وذرفت الدمع مرتين خلال استضافتها في برنامج ( هلا وغلا ) الذي تقدمه ناديا بركات على قناة أبو ظبي الإمارات .
الأولى عندما شاهدت صورة الفنان الراحل علي المفيدي ، حيث قالت أن روحه ما زالت موجودة بيننا ، وأنه كان رجلا ً بمعنى الكلمة ، يبحث عن الحق ويرفض الظلم ، وكان صادقا ً وحنونا ً مع الجميع .
مؤكدة أنها تعلمت منه الكثير ومن جيل الرواد الذين " حفروا بالصخر " من أجل الفن ، مستذكرة الفنان الراحل غانم الصالح ، وآخر مشاركاتها معه في مسلسل ( أيام الفرج ) ، ومدى خوفه عليها وعلى زملائها ، ونصائحه لهم .
أما المرة الثانية فبكت باسمة والدتها الراحلة ، قائلة أن لها تأثير كبير في حياتها ، وأنها تركت فراغا ً كبيرا ً بعد رحيلها .
وحول سبب تقديمها المستمر لأدوار الحزن ، ردت : منذُ التسعينات والمخرجين مصممين أن ألعب هذه الأدوار ، خصوصا ً أن دمعتي قريبة ، وأعيش الشخصية ، وأشعر بما تشعر به .
وأشارت إلى أنها تقمصت شخصيتين وأثرا في حياتها ، وهما " آمنة " في ( أكون أو لا ) ، وشخصيتها في الجزء الأول من ( ساهل الليل ) ، وذلك لأنها كانت تواصل التصوير ليل نهار ، فلم تستطع الخروج من هاتين الشخصيتين ، وظهرا في تصرفاتها مع الآخرين .
وأضافت أن مسلسل ( أكون أو لا ) أنصفها كثيرا ً ، معربة عن سعادتها بنجاح العمل خلال عرضه ، قائلة أنه أخرجها من إطار المرأة العادية ، معتبرة أن قوة أدائها في العمل تركت بصمة تُحسب لها ضمن مسيرتها الفنية .
وأكدت أنها مع الجُرأة التي تعتمد على " الإيحاءات " ، مثلما كان يحدث في أفلام " الأبيض والأسود " القديمة ، التي كانت توصل الموقف الدرامي للمشاهد برقي ، مشددة في الوقت نفسه على أنها ترفض " الوقاحة " والطرح المباشر والأعمال التي تتضمن قُبلات وأحضان ! خصوصا ً في دول الخليج ، التي تحافظ على العادات والتقاليد الشرقية .
وبسؤالها عن تصريحها بأن بعض زميلاتها في الوسط الفني " منافقات " ، أجابت : أنا صريحة ، والكثير يقولون لي بأنني سأخسر الناس بهذه الطريقة ، لكنني أحب أن لا أنافق نفسي ، وأقف في وجه الفنانات المنافقات ، اللاتي يكن أمامي بوجه ومن خلفي بوجه آخر !
وفي فقرة الصور ، ذكرت الفنانة باسمة حمادة أنها لا تمانع التعاون مع الفنانة هدى حسين في عمل درامي واحد ، قائلة عن خلافهما معا ً : " هذا شيء وعدّى " ، ولم أكن طرفا ً فيه ، حيث أن بعض الزميلات دعوني لأكون " فاعل خير " في مشكلة بينهم ولست طرفا ً فيها ، لكن للأسف تحول الموضوع ضدي أنا !
لافتة إلى أنها اعتذرت عن المشاركة مع هدى حسين في مسلسل ( سارة ) ، بسبب ترتيب الأسماء في التتر ، حيث رفضت أن يتقدم إسم هدى حسين على إسمها ، لا سيما أنهما من نفس الجيل ، وعلى مستوى واحد من النجومية .
مؤكدة في السياق نفسه أنها زعلت من ترتيب إسمها في تتر مسلسلي ( الداية ) و ( فرصة ثانية ) ، مشددة على أن وضع إسمها في مكانه الصحيح على تتر أي مسلسل هو حقٌ أدبي ، خصوصا ً أنها مخلصة في عملها ، وملتزمة ، ولا تسبب مشكلات داخل لوكيشن التصوير .
وعما إذا كانت قد أجرت عملية تجميل ، أقسمت بأنها لم تفعل ذلك ! نافية أن تكون أجرت عملية لأنفها .
لمتابعة اللقاء كاملا ً :
http://www.youtube.com/watch?v=oLE1tM8tudc