هوز
19-12-2012, 10:56 PM
http://www.alarab.qa/upload_ar/articles/images/large_1353809812.jpg
شن الفنان أحمد جوهر هجوما على منتجين فنيين مقرا بوجود حالة من الارتباك في الساحة الفنية نتيجة تأخر البدء في إنتاج أعمال الموسم الجديد وقال «ما يحدث الآن نتيجة لسياسات خاطئة مارسها (أشباه المنتجين)، والجميع يدفع ثمنها».
وأكد أن حالة الركود التي تمر بها صناعة الدراما الكويتية حالياً هي «نتيجة طبيعية بعدما تشبّع الجمهور من الأعمال التافهة، فقد أصبحت الساحة الفنية في الكويت شبه متوقفة تماماً نتيجة دخول مجموعة من المنتجين أفسدوا ما تم بناؤه وقدموا أعمالاً متشابهة تحمل أفكاراً سطحية وصبيانية لا تصلح لأن تقدم للمجتمع إلى درجة جعلت الجمهور لا يفرّق بين المسلسل والآخر إلا من خلال الاسم فقط». وفق صحيفة «الرأي» الكويتية.
وقال جوهر: «إن الكثير من المنتجين أصبحوا يعيدون النظر في توجهاتهم بعدما شعروا بأن هناك حسابات أخرى من قبل القنوات الفضائية». وأشار جوهر إلى أنه رغم إنتاج ما يقرب من 35 عملاً درامياً خلال العام، فلم يتذكر منها المشاهدون إلا ثلاثة أعمال، «وهذه عملية كارثية ومصيبة المصائب لأن هذا يعني أن ما يحدث أشبه بتعبئة منتَج غير صالح للاستخدام»، مشدداً على أن الذي أسهم في هذه المشكلة هو وجود الكثير من غير المتخصصين في الإعلام على رأس العديد من القنوات يختارون الأعمال حسب الموضة وشكل الممثل والضجة الذي يفتعلها من خلال لقاء تلفزيوني أو صحافي ولا يهتم بالعملية الإبداعية.
هل انتم مع جوهر؟
شن الفنان أحمد جوهر هجوما على منتجين فنيين مقرا بوجود حالة من الارتباك في الساحة الفنية نتيجة تأخر البدء في إنتاج أعمال الموسم الجديد وقال «ما يحدث الآن نتيجة لسياسات خاطئة مارسها (أشباه المنتجين)، والجميع يدفع ثمنها».
وأكد أن حالة الركود التي تمر بها صناعة الدراما الكويتية حالياً هي «نتيجة طبيعية بعدما تشبّع الجمهور من الأعمال التافهة، فقد أصبحت الساحة الفنية في الكويت شبه متوقفة تماماً نتيجة دخول مجموعة من المنتجين أفسدوا ما تم بناؤه وقدموا أعمالاً متشابهة تحمل أفكاراً سطحية وصبيانية لا تصلح لأن تقدم للمجتمع إلى درجة جعلت الجمهور لا يفرّق بين المسلسل والآخر إلا من خلال الاسم فقط». وفق صحيفة «الرأي» الكويتية.
وقال جوهر: «إن الكثير من المنتجين أصبحوا يعيدون النظر في توجهاتهم بعدما شعروا بأن هناك حسابات أخرى من قبل القنوات الفضائية». وأشار جوهر إلى أنه رغم إنتاج ما يقرب من 35 عملاً درامياً خلال العام، فلم يتذكر منها المشاهدون إلا ثلاثة أعمال، «وهذه عملية كارثية ومصيبة المصائب لأن هذا يعني أن ما يحدث أشبه بتعبئة منتَج غير صالح للاستخدام»، مشدداً على أن الذي أسهم في هذه المشكلة هو وجود الكثير من غير المتخصصين في الإعلام على رأس العديد من القنوات يختارون الأعمال حسب الموضة وشكل الممثل والضجة الذي يفتعلها من خلال لقاء تلفزيوني أو صحافي ولا يهتم بالعملية الإبداعية.
هل انتم مع جوهر؟