هوز
05-02-2013, 06:28 PM
http://www.mbc.net/.imaging/stk/mbc/photo-mod4/media/Photos/2012/April/week03/03/3/original/7c943c76fc863896f07e4df64580eb215549c97f/3.jpg
هيا شعيبي
وصفت الفنانة الكويتية هيا الشعيبي تجربتها الإنتاجية في المسلسل الكوميدي "جلثم وميثة" الذي يعرض على mbc بالمغامرة الجريئة كونه أول مسلسل خليجي غالبية أبطاله من العنصر النسائي وبأدوار بطولة مطلقة.
وقالت في تصريحات أن المسلسل سلّط الضوء بأسلوب كوميدي نقدي وساخر، على فئة من الفتيات لم يحظين بالمستوى التعليمي الجيد، وعبّر عن معاناتهن في البحث عن وظائف، لأن الآخرين ينظرون إليهن على أنهن أميّات وجاهلات، فتصبح كل الأبواب موصدة أمامهن لأنهن من حملة شهادات الإعدادية والمتوسطة.
يشارك في بطولة المسلسل جلثم وميثة مجموعة من الممثلات منهن: انتصار الشراح، شهد، أمل عباس، منى البلوشي، أم العنود ، وياسه من الكويت، ومن عمان: شمعه محمد، ومن البحرين: لطيفة المجرن، ومن مصر: مارتينا، وغيرهن، وهو من تأليف المؤلف الكويتي أيمن الحبيل، وإدارة المخرج حسين أبل.
كما كشفت الشعيبي أن العلاقة التي تجمعها ببعض الصديقات والمعارف ممن يعانين من نفس المشكلة، كانت الدافع الرئيس لها لتحويل الفكرة إلى عمل تلفزيوني، لتضيء سماء المعاناة ببصيص من ضوء الأمل، فاختارت نموذجان هما "جلثم" وابنة خالتها "ميثة"، وأسقطت الواقع عليهما، بدءا من البحث عن وظيفة، وانتهاءً بتأسيس فرقة غنائية نسائية تحيي الأعراس والمناسبات.
هيا شعيبي
وصفت الفنانة الكويتية هيا الشعيبي تجربتها الإنتاجية في المسلسل الكوميدي "جلثم وميثة" الذي يعرض على mbc بالمغامرة الجريئة كونه أول مسلسل خليجي غالبية أبطاله من العنصر النسائي وبأدوار بطولة مطلقة.
وقالت في تصريحات أن المسلسل سلّط الضوء بأسلوب كوميدي نقدي وساخر، على فئة من الفتيات لم يحظين بالمستوى التعليمي الجيد، وعبّر عن معاناتهن في البحث عن وظائف، لأن الآخرين ينظرون إليهن على أنهن أميّات وجاهلات، فتصبح كل الأبواب موصدة أمامهن لأنهن من حملة شهادات الإعدادية والمتوسطة.
يشارك في بطولة المسلسل جلثم وميثة مجموعة من الممثلات منهن: انتصار الشراح، شهد، أمل عباس، منى البلوشي، أم العنود ، وياسه من الكويت، ومن عمان: شمعه محمد، ومن البحرين: لطيفة المجرن، ومن مصر: مارتينا، وغيرهن، وهو من تأليف المؤلف الكويتي أيمن الحبيل، وإدارة المخرج حسين أبل.
كما كشفت الشعيبي أن العلاقة التي تجمعها ببعض الصديقات والمعارف ممن يعانين من نفس المشكلة، كانت الدافع الرئيس لها لتحويل الفكرة إلى عمل تلفزيوني، لتضيء سماء المعاناة ببصيص من ضوء الأمل، فاختارت نموذجان هما "جلثم" وابنة خالتها "ميثة"، وأسقطت الواقع عليهما، بدءا من البحث عن وظيفة، وانتهاءً بتأسيس فرقة غنائية نسائية تحيي الأعراس والمناسبات.