أحمد سامي
24-04-2009, 09:29 AM
http://www.alwatan.com.kw/Portals/0/Article/04242009/Org/ar10_1.jpg
فهد بروسلي
http://www.alwatan.com.kw/Portals/0/Article/04242009/Org/ar10_2.jpg
عبدالله فضالة
http://www.alwatan.com.kw/Portals/0/Article/04242009/Org/ar10_3.jpg
عائشة المرطة
غدا الذكرى الـ49 لوفاة الشاعر الشعبي فهد بورسلي الذي ولد في عام 1918 وتوفي في الخامس والعشرين من شهر ابريل من عام 1960م، وترك مجموعة كبيرة من القصائد التي خلدت اسمه جيلاً بعد جيل وأصبح رمزاً شعريا يتذكره الناس على مر السنين لما كتبه من شعر في الحب اضافة إلى بعض القضايا الاجتماعية المختلفة.
وكان -رحمه الله- سلس الأسلوب، عميق النظرة، ولشعره ملامح خاصة يتميز بها سواء من ناحية الشكل أو المضمون، ولم ينشر من شعره إلا أقله، وقد طبع أول ديوان للشاعر عام 1955، وأعيد طبعه عدة مرات بعد ذلك، إلا أن ما نشر من قصائد، لا يوفر تصوراً جيداً لانتاجه الشعري.
ولم يكن بورسلي بعيداً عن رغبة الملحنين والمطربين بالبحث عن القصائد الجميلة التي كان يكتبها الشاعر حسب المواصفات الفنية فلجأ الكثير من الفنانين والملحنين إلى قصائده العذبة وهي سامريات اشتهر بورسلي بها والتي ازدادت انتشاراً وشهرة لتصل إلى بقية دول الخليج العربي ومنها أغنية «يا ناس دلوني» التي غنتها الفنانة عائشة المرطة حيث تقول:
يا ناس دلوني
درب السنع وينه
ما شوف لي مرقى
من بير الاهوالي
وكذلك اغنية «جزى البارحة» التي لحنها وغناها الفنان عبدالله الفضالة يقول:
جزى البارحة جفني من النوم
جزى من غرابيل الزمان
وكذلك أغنية «سلموا لي على اللي» التي غناها العديد من المطربين الكويتيين والخليجيين إذ يقول:
سلموا لي على اللي سم حالي فراقه
حسبي الله على اللي حال بيني وبينه
كما غنى له طلبة المعهد العالي للفنون الموسيقية سامرية جميلة يقول بها:
الله أقوى على اللي باعني ما شراني
مرخص بي حبيبي عقب ماني حبيبه
تاريخ النشر 24/04/2009
المصدر /
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=211&article_id=501112</SPAN>
فهد بروسلي
http://www.alwatan.com.kw/Portals/0/Article/04242009/Org/ar10_2.jpg
عبدالله فضالة
http://www.alwatan.com.kw/Portals/0/Article/04242009/Org/ar10_3.jpg
عائشة المرطة
غدا الذكرى الـ49 لوفاة الشاعر الشعبي فهد بورسلي الذي ولد في عام 1918 وتوفي في الخامس والعشرين من شهر ابريل من عام 1960م، وترك مجموعة كبيرة من القصائد التي خلدت اسمه جيلاً بعد جيل وأصبح رمزاً شعريا يتذكره الناس على مر السنين لما كتبه من شعر في الحب اضافة إلى بعض القضايا الاجتماعية المختلفة.
وكان -رحمه الله- سلس الأسلوب، عميق النظرة، ولشعره ملامح خاصة يتميز بها سواء من ناحية الشكل أو المضمون، ولم ينشر من شعره إلا أقله، وقد طبع أول ديوان للشاعر عام 1955، وأعيد طبعه عدة مرات بعد ذلك، إلا أن ما نشر من قصائد، لا يوفر تصوراً جيداً لانتاجه الشعري.
ولم يكن بورسلي بعيداً عن رغبة الملحنين والمطربين بالبحث عن القصائد الجميلة التي كان يكتبها الشاعر حسب المواصفات الفنية فلجأ الكثير من الفنانين والملحنين إلى قصائده العذبة وهي سامريات اشتهر بورسلي بها والتي ازدادت انتشاراً وشهرة لتصل إلى بقية دول الخليج العربي ومنها أغنية «يا ناس دلوني» التي غنتها الفنانة عائشة المرطة حيث تقول:
يا ناس دلوني
درب السنع وينه
ما شوف لي مرقى
من بير الاهوالي
وكذلك اغنية «جزى البارحة» التي لحنها وغناها الفنان عبدالله الفضالة يقول:
جزى البارحة جفني من النوم
جزى من غرابيل الزمان
وكذلك أغنية «سلموا لي على اللي» التي غناها العديد من المطربين الكويتيين والخليجيين إذ يقول:
سلموا لي على اللي سم حالي فراقه
حسبي الله على اللي حال بيني وبينه
كما غنى له طلبة المعهد العالي للفنون الموسيقية سامرية جميلة يقول بها:
الله أقوى على اللي باعني ما شراني
مرخص بي حبيبي عقب ماني حبيبه
تاريخ النشر 24/04/2009
المصدر /
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=211&article_id=501112</SPAN>