عندليب الكويت
14-04-2023, 04:39 AM
https://www.alraimedia.com/raimedia/uploads/images/2023/04/12/1430617.jpg
عبّر الفنان خالد أمين عن سعادته لما حققه مسلسل «حياتي المثالية» من أصداء طيبة، خلال عرضه على شاشة رمضان، مبيناً لـ «الراي» أن العمل يحمل كوميديا جميلة وخفيفة، أبدعت في نسج أحداثها الكاتبة مريم الهاجري وترجمها بنجاح المخرج سائد الهواري.
وتابع أمين: «كنت أتمنى وزملائي أبطال العمل ومنهم أحمد إيراج وفوز الشطي وفوز العبدالله، ومجموعة أخرى مميزة من النجوم أن نقدم كوميديا هادفة، والحمدلله أننا وُفقنا في ذلك».
ولفت إلى أن العمل يستهدف 3 أجيال، حيث يمثّل كلاً من «مسعود» (فهد باسم عبدالأمير) و«رزان» (إيمان الحسيني) جيل الشباب، بينما يمثل جيل الوسط «فواز» (أحمد إيراج) و«منيرة» (فوز الشطي)، في حين يمثل هو جيل الكبار عبر شخصية «فهد»، مبيناً أن الدور يضيء على الفرص في حياة الإنسان، وكيفية استغلالها مجدداً بعد ضياعها في السابق، «فهل أنجح في ذلك، أم كما يقول المثل الشعبي (لو فات الفوت ما ينفع الصوت)؟».
«جمهور جديد»
وحول ردود الفعل من جانب المشاهدين إزاء دوره في العمل، قال إنه اكتسب جمهوراً جديداً من الشباب، «وهم جمهور فهد باسم وإيمان الحسيني، ممن اعتبروني أباً لهم، حيث سعدت بتعليقاتهم وإشادتهم بي، وهذه الفئة من الجمهور بدأت باكتسابها منذ مسلسل (حب في الأربعين) في العام 2014، وازداد التواصل بيننا كثيراً في الفترة الحالية، من خلال تواصلهم معي في مواقع (السوشيال ميديا)».
وأضاف «في السنوات السابقة كان جمهوري يقتصر على فئة الوسط والكبار، ولكنني حالياً صرت أعمل على جذب جمهور الشباب من خلال ما أقدمه من أدوار تلامسهم وتجعل المسافة بيننا أقرب من أي وقتٍ مضى، وذلك لخلق جيل ثالث يهتم بمتابعتي».
https://www.alraimedia.com/raimedia/uploads/images/2023/04/12/1430616.jpg
عبّر الفنان خالد أمين عن سعادته لما حققه مسلسل «حياتي المثالية» من أصداء طيبة، خلال عرضه على شاشة رمضان، مبيناً لـ «الراي» أن العمل يحمل كوميديا جميلة وخفيفة، أبدعت في نسج أحداثها الكاتبة مريم الهاجري وترجمها بنجاح المخرج سائد الهواري.
وتابع أمين: «كنت أتمنى وزملائي أبطال العمل ومنهم أحمد إيراج وفوز الشطي وفوز العبدالله، ومجموعة أخرى مميزة من النجوم أن نقدم كوميديا هادفة، والحمدلله أننا وُفقنا في ذلك».
ولفت إلى أن العمل يستهدف 3 أجيال، حيث يمثّل كلاً من «مسعود» (فهد باسم عبدالأمير) و«رزان» (إيمان الحسيني) جيل الشباب، بينما يمثل جيل الوسط «فواز» (أحمد إيراج) و«منيرة» (فوز الشطي)، في حين يمثل هو جيل الكبار عبر شخصية «فهد»، مبيناً أن الدور يضيء على الفرص في حياة الإنسان، وكيفية استغلالها مجدداً بعد ضياعها في السابق، «فهل أنجح في ذلك، أم كما يقول المثل الشعبي (لو فات الفوت ما ينفع الصوت)؟».
«جمهور جديد»
وحول ردود الفعل من جانب المشاهدين إزاء دوره في العمل، قال إنه اكتسب جمهوراً جديداً من الشباب، «وهم جمهور فهد باسم وإيمان الحسيني، ممن اعتبروني أباً لهم، حيث سعدت بتعليقاتهم وإشادتهم بي، وهذه الفئة من الجمهور بدأت باكتسابها منذ مسلسل (حب في الأربعين) في العام 2014، وازداد التواصل بيننا كثيراً في الفترة الحالية، من خلال تواصلهم معي في مواقع (السوشيال ميديا)».
وأضاف «في السنوات السابقة كان جمهوري يقتصر على فئة الوسط والكبار، ولكنني حالياً صرت أعمل على جذب جمهور الشباب من خلال ما أقدمه من أدوار تلامسهم وتجعل المسافة بيننا أقرب من أي وقتٍ مضى، وذلك لخلق جيل ثالث يهتم بمتابعتي».
https://www.alraimedia.com/raimedia/uploads/images/2023/04/12/1430616.jpg